تقارير صحيفة تكشف عن شروط إماراتية وسعودية قاسية لاستمرار الدعم الاقتصادي للسودان

أكدت مصادر سودانية، وجود توتر قائم بالفعل بين الخرطوم من جهة وبين الرياض وأبوظبي من جهة أخرى، في ظل وضع الأخيرتين لشروط صعبة أمام السودان، من أجل استمرار دعمهما الاقتصادي للسودان.
وكانت صحيفة أخبار اليوم المقربة من الحكومة قد كشفت عن اتجاه قوي لسحب القوات السودانية من حرب اليمن. وجاء في الأسباب أن الإجماع الشعبي الذي كانت تحظى به المشاركة في البداية اختفى، وأن الضغوط الشعبية لم يعد بالإمكان تجاهلها، بالإضافة إلى أن السودان يعاني من أزمة اقتصادية طاحنة، منعته حتى من صيانة مصفاته النفطية الرئيسية، ما تسبب في أزمة وقود حادة. أضف إلى هذا ما وصفته بتجاهل من شركاء التحالف، المنشغلين بإنشاء القواعد العسكرية، وتأسيس الميليشيات، وسط خذلان واضح للشرعية اليمنية وللمقاومة اليمنية ضد الحوثيين، ما تسبب في أزمة إنسانية خطيرة في اليمن، وهو ما سيورّط السودان في أزمة مع المواطن اليمني المتضرر من الحرب، والنظر للسودانيين كغزاة.
وقال موقع عربي بوست اللندني إن الإعلام الإماراتي والسعودي حاول نفي هذه التصريحات، واتهام الإخوان المسلمين بفبركتها لضرب التحالف العربي. ونقل الموقع عن موقع أفريكان إنتلجنس الاستخباراتي قبل عدة أسابيع قوله إن هناك توتراً كبيراً في العلاقات السودانية السعودية، وأن الحكومة السعودية تحدثت عن التخاذل السعودي والإماراتي عن دعم الاقتصاد السوداني، رغم تقديم الخرطوم لأربعة آلاف مقاتل لدعمها في حرب اليمن. وأرجع الموقع الخلاف إلى اعتقاد السعودية أن السودان لم يقطع علاقاته مع إيران بشكل كامل، ولأنه يتقارب مع تركيا وقطر، متحدثاً عن انتقام السعودية منه بإبعاد آلاف من العمالة السودانية من السعودية، والتباطؤ في تمويل مشاريع سدود متفق عليها في منطقة الشريك، مقابل منح السودان ملايين الأفدنة الصالحة للزراعة. من جانبه كشف الصحفي السوداني المتخصص في التسريبات ناصف صلاح الدين عبدالله، معلومات خاصة عما هو غير معلن في الخلاف السوداني السعودي الإماراتي. قال لـ»عربي بوست»، إنه في وسع السعودية والإمارات فكّ ضائقة الوقود في السودان من بنزين وجازولين وغاز، لكنهما آثرتا الانتظار بسبب «وضعهما شروطاً مسبقة أمام التطبيع مع النظام السوداني»، ما اضطره للمناورة باستخدام قواته في اليمن، وتهديدهما بتصدّع التحالف الذي يقاتل هناك الحوثيين، ما يعني انهياراً كاملاً لعمليات التحالف.
وأضاف إنه قبل أسبوع زار الفريق صلاح عبدالله قوش، مدير جهاز الأمن والمخابرات السودانية دولة الإمارات، طالباً منهم الدعم، ومشيراً إلى أن «الأمور بلغت الحلقوم»، ليجد أمامه شروطاً إماراتية واضحة: «لا دعم بدون قطع العلاقات مع قطر، وموقف سوداني مؤيد لوجهة النظر المصرية بشأن سد النهضة، فأجابهم إن عليهم طرح هذه الأمور على الرئيس البشير مباشرة، عبر إرسال مندوب للرئاسة، وهو مساعد وزير الخارجية الإماراتي». وقال عربي بوست نقلاً عن الصحفي السوداني ناصف صلاح الدين إن المملكة العربية السعودية قد طلبت من البشير تصفية الإسلاميين، وعدم الترشح للرئاسة من جديد، حتى تستطيع إكمال مسار التطبيع الكامل مع الولايات المتحدة الأمريكية، وإزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
وقال اللواء ركن معاش، يونس محمود محمد، الخبير العسكري والاستراتيجي لعربي بوست إن تجربة حرب اليمن عمرها الآن 3 سنوات، ومن حق السودان أن ينحى بهذا الاتجاه، ليرى هل الأهداف التي بموجبها شارك في عاصفة الحزم لا تزال قائمة، أم أنها تحوّلت إلى أهداف أخرى، وهل روح المشاركة الجماعية لا تزال باقية على نفس الأهداف التي بدأ بها التحالف يوم أعلنت عاصفة الحزم، أم ستجدّ في ذلك أمور أخرى.
وذكر الباحث السوداني عباس محمد صالح لـ»عربي بوست»، أن ما جرى يعكس مدى خطورة التسرع في اتخاذ قرارات مصيرية بطرق شخصية وغير مؤسسية، كإرسال قوات إلى الخارج بتفاهمات شفاهية بعيداً عن المؤسساتية. وأضاف إن القوات البرية السودانية في التحالف العربي لها أهمية للعمليات، وما عداها من تشكيلات أخرى ليست بذات الأهمية، فليس من الممكن سحب القوات البرية وإبقاء القوات الجوية على سبيل المثال، لأن قيادة التحالف لن تقبل بشعرة معاوية، وهي محاولة القيام بسحب القوات البرية فقط. وأوضح أن «القادة الجدد للخليج غير مبالين بأي عواقب، وليست لهم إرادة لتحقيق النصر أو لحسم الأوضاع في اليمن»، وتابع: هم غير مستعدين للوفاء بأي التزامات اقتصادية للسودان.
الراية القطرية
لقد سهل الهوان على حكامنا!
لقد صحصح الحق.
يا بشبش هذه هي اللحظة التي تحفظ فيها كرامتك وكرامة الشعب أسحب جيشك ومليشياتك يا بشبش وأكسب رضاء الشعب فحكام السعودية والإمارات الجدد مجرد شفع مغامرين ولدوا في النعيم وعاشوا فيه وتعودوا على السمع والطاعة من رعيتهم وهذا ما لا يجب أن ينطبق عليك،، أسحب جيشك والرازق هو الله.
وهل كان هناك إجماع شعبي أيها المتملق حتى البرلمان لم يأخذ برأيه وتمثل هذه الصحف التي تكذب نيابة عن السلطة يجب أن توضع ضمن مؤسسات الدولة الفاسدة
شفنا العنوان قلنا ده خبر يفرح الواحد و واصلنا القراية بمزاج عالي …. لقينا في آخر الخبر مصدره الراية القطرية … المزاج إنهار ! فليس للقطرين مصداقية !!!! ولذلك قررنا أن نشارككم هذا الخبر لعل مزاجكم ينصلح
سبب إقالة غندور الحقيقي .
إذداد تخوف البشير من الجنائية و الإعتقال في سفرياته للخارج ، فطلب من غندور أن يبحثوا عن شبيه للبشير حتي إذا زنقوهو زي زنقة جنوب إفريقيا يقدموا البديل كبش فداء و يهرب البشير !
غاب غندور لمدة شهر ثم عاد للبشير خالي الوفاض .و عندما سأله البشير عن الشبيه ؟ أجاب غندور بإحترافية دبلوماسية عالية فقال – والله ياريس فتشنا الشينين في السودان كله ما لقينا شبهك ! فتمت إقالة غندور .
اقتباس:
وقال عربي بوست نقلاً عن الصحفي السوداني ناصف صلاح الدين إن المملكة العربية السعودية قد طلبت من البشير تصفية الإسلاميين، وعدم الترشح للرئاسة من جديد، حتى تستطيع إكمال مسار التطبيع الكامل مع الولايات المتحدة الأمريكية، وإزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
………
نعم السعودية تعرف حقيقة من يحكمون السودان ،وهي أيضا تعلم أن الميزان الذي يتعامل به البشير الإخواني مع الدول الخليجية ليس متوازنا إنما تميل كفته لصالح قطر وتركيا، اضافة إلى أن البشير ظل صامتا عن دور إيران في المنطقة حتى الٱن، ولم يفعل كما تفعل بعض الدول من إدانة لسياسة إيران وتدخلها في المنطقة العربية، نجد حتى دولة مثل إسرائيل عدوة الدول العربية تدين سياسة إيران في سوريا وحتى في اليمن.
البشير حار به الدليل بعد أن إختار سياسة الحياد بغباء ودول أخرى بذكاء عرفت من أين تؤكل الكتف فاختارت المعسكر الصحيح(من قولة تيت) ففازت بكل الكتف بعظمه ولحمه وشحمه ك مصر.
البشير بعد مسرحية سحب قواته من اليمن ووجد أن هذه المسرحية لم تأت بشئ يعينه في محنته الإقتصادية جرب طرق أخرى، بالأمس أدلى بتصريح يشكر فيه قطر لوقوفها مع السودان وطبعا هذا ضغط على السعودية بعد فشل مسرحية سحب ميليشياته،فهو يظن أن دول الخليج لها غباء و بأفعاله هذه سيخوفهم.
البشير من غبائه المستحكم لم يتعلم من خطئه القديم عندما وقف مع القلة ضد الكثرة عندما وقف مع صدام في حربه ضد الكويت والدول الخليجية الأخرى،وها هو اليوم يخطئ عندما اختار الحياد ورفضه الأكثرية كما فعلت مصر التي رأت أن يأتيها خيرا من ثلاثة أو أربعة دول خليجية، خير من أن يأتيها خير من دولة واحدة.هذا غباء استرتيجي من الغبي الأكبر البشير.
يقيني أن دولة قطر أيضا لم يعجبها موقف البشير فهي توقعت أن البشير سيكون بجانبها بحكم رعايتها لمفاوضات حركات دارفور ودفعت الكثير في ذلك وترى أن موقف البشير الحيادي عدم تقدير لها رغم الشكر المتكرر الذي وجدته منه.
أما تركيا فلن ينل البشير منها شيئا يقيم صلب اقتصاده وكونه أعطى تركيا ميناء سواكن فهذا لا يمكن تسميته إستثمار،فتركيا تعمل على ترميم ٱثار “خرابات”تخصها رغم وجودها بالسودان،هذا في الوقت… أول أمس قامت تركيا باستثمار أكثر من أربعة ٱلاف دولار في الجزائر.
أخيرا أثمن موقف السعودية ضد الإخوان المسلمين أينما كانوا وأينما حلوا.
العلاقات الدوليه مع قطر من جهه ومن الامارات من جهه هى علاقات دوله سياديه وده خط احمر للخارجيه ومصالح الشعوب
وجب وقف المرتزقه من السودان اولا
ثانيا اعاده جدوله الجيش السودانى حسب المصلحه الدول دى عشره مليار دولار بيلعبوا بيها وساهله عليهم جدا لاعطاء السودان دفعه قويه
لديهم شباب يمكن ان يجندوهم للخدمه الوطنيه والحرب
لذا حكايه شراء دماء السودانيين بالقروش لابد ان يوقف وتعاد ترتيب الاوضاع فورا
امريكا واوربا تاخد مليارات مقابل السلاح ونحن الدماء لاناخد حتى تاشيره خاصه
اولا دفع ١٠٠مليار لحكومه السودان مقابل تقديم خدمات عسكريه
ثانيا تغيير نظامه معامله المغتربيين بالخارج معامله مواطنيين فهم يحمون بدماءهم واجسادهم وابناءهم من الاعداء
الامريكان والاوبيين بياخدوا مليارات مقابل خدماتهم العسكريه واسلحتهم
ونحن شعب شقيق ولا عيب ان ناخد مليارات مقابل خدماتنا العسكريه
ولا احسن يقول علينا كلاب القروش
هذه الشروط إن صحت فهى شروط مصرية مغلفة بغطاء سعودى أماراتى وهنا يظهر الوسخ العربى المصرى فالمصريين فقدوا القدرة والمصداقية في سياساتهم الخارجية ولم يبق لهم إلا ممارسة المؤامرات وألاعيب العهر.
مفيش قرار خليجي والا خلفه توجيه امريكي واضح …وقد اسمعوها لك ايها البشكير في خرطومك …مفيش ولايه اخري … ترامب احببته فقط في هذه ولانه صعلوق قالها كالشمس لا بلغه دبلوماسيه …انت ديكتاتور ازللت شعبك وحان رحيلك ..واكدها لك الخلايجه الان فصحو يا هذا من سباتك واحذر سابقوك واخرهم علي ع صالح ويا لغباءه ينقلب علي الحوثيين ويطلب الامان للمغادره …اتعظ ان ثار الناس عليك اكبر …حملت وزر هؤلاء الكيزان ل 30 سنه كفاوي …والله فرعون يفرح بانك دونه في النار باذن الله تعالي
بالإضافة لإعلان رمضان والعيد مع السعودية فى زمن واحد
النقطة الهامة التي يجب علينا جميعا أن نقف فيها وقفة رجل واحد لكي نساهم في تحقيقها هي : ـ
تصـــــفية الإســـــلاميين وعــــدم ترشـــــح البشـــــير أو أي لـــــص أخـــــر من عصــــابته أي حـــزبهم الضــــلالي .
السعوديه وب فضبل سياساتها العنتريه و العدوانيه فقدت محيطها الإقليمي فحاربت الرئيس السوري ليتمن الإيرانيون من سوريا ككل وحاربت لبنان حينما اعتقلت و اهانت رئيس وزرائها سعد الحريري وبعد صغوط من عديد من الدول أفرجت عنه و بصعوبه و نسبه لتهديدهم له و وعيدهم بان لا يتكلم لم ينبس الرئيس الحريري ب بنت شفه عما حدث له بالرياض فواجه الانتخابات الرئاسيه فخسرها وفقدت السعوديه لبنان كله بعد فوز حزب الله بمعظم المقاعد البرلمانيه وفي اليمن حدث فلا حرج خسرت الرئيس المغبور على عبدالله صالح فتحالف هو مع الحوثيين فانقلبو على الرئيس السابق فقتلوه شره قتله و من ثم تشكلت حكومه في المنفى لما يسمى بالشرعيه فحبست الرئيس الغير منصور , عبده منصور هادي فاصبح فاقد للشرعيه فاستغل الحوثيون السانحه فتحكمو بمصائر البلاد و العباد وساقتهم عنترياتهم أي السعوديون لمعاداه قطر مستفيده من حقد مصر الخسيسه و الحبيسه فلم يستطيعو فرض رائيهم علىها و التي لم تلبي أيا من اشتراطات دول الممانعه الأربع وهاهو السودان في اسوى علاقه مع السعوديين الذين باعوهم الوهم و يتحفز الان ليسحب كتائبه من ما يسمى ب جزافا بقوات تحالف دعم الشرعيه غير الموجوده أصلا فاصبح جيشنا ينعت بمرتزقه السعوديه و عبيد التحالف ذاك الجيش الذي صرح قبل ارساله لخارج الوطن الرئيس او البطه العرجاء البشير بانه ذاهب لحمايه بلاد الحرمين الشريفين واذا به يرمى في مستنقعات اليمن مات من مات و دفن بليل بهيم وفات على قيادتنا المعطوبه ان رب الكعبه كفيل بحمايتها والان و في نفس السياق تخسر السعوديه المغرب حيث صرح احد مسئولي الرياضه بها بانهم سيقفون مع ترشح أمريكا و كندا و المكسيك لتنظيم منافسات كاس العالم لعام 2026ولن يقفو مع المغرب المرشح الاخر لان مصالحهم العليا مع أمريكا و ليس مع المغرب او كما قال بصراحه السعوديه تضرب النار على ارجلها وماضيه في ذلك مهما كلفها من نفيس شكرا لترامب و زيارته التاريخيه بشؤمها للرياض التي قصمت ظهر البعير
في الظروف التي تمر بها السعودية الآن, السعودية محتاجة للسودان أكثر من أي دولة أخري نسبةً لحرب اليمن, بدل السعودية تفرض شروط علي السودان مفروض السودان يسحب الجنود السودانيين من اليمن أولَاً ثم يفروض شروط علي السعودية ودول الخليج وكمان يفرض عليهم شرط قطع علاقاتهم بمصر وإرجاع المثلث للسودان.
دا كله كوم وانا ال مستغرب له اكتر هذه العاطفة الحميمة مع مصر في سد النهضة ضدنا وقبلها في حلايب ضدنا مع ان مصر لاتشارك ولا بكلمة تأييد في هذه الحرب الخرقاء وأبناؤنل مهدورة دماؤهم في حرب لا ناقة لهم فيها ولاجمل
مقطع ؛
فلنكن واضحين ــ سعادتك
نحن مالنا ومال حمايتك
مقطع؛
ما بنحرسك
بريالك وبدراهمك أحمِ نفسك
الراجمات فوق راس جنودنا
لا تطالك …لا تمسّك
نحن في مأتم جنودنا
وانت في فرحك وعرسك
ويا البشير اللعنة فوق اللعنة فوق اللعنة فوق اللعنة ليومك وأمسك
انت فى موقف الضعيف مسلوب الاراده كالعاده فلست مع هؤلاء ولا مع السعودية التى تدفع الدم من أجلها .
الآن مصيك اتحدد والظاهر انك تعيش اواخر ايامك ، وهو مصير كل الاغبياء .
هذا الخبر إطلعت عليه اليوم فى صحيفة الرايه القطريه اليوميه المحترمه بحق وحقيقه…رغم إختلافى مع المنهج القطرى لكنهم بلعبوا سياسه صاح.
الأخ المعلق صحفى هذه الشروط أمريكيه وليس مصريه لأن مصر دوله ضعيفه على باب الله… هم ممكن تقول أضافوا سد النهضه و بحق هم محتاجين للسند السودانى ولكن قلة ادبهم لا يظهرون هذا لنا لكى لايكون لنا إعتبار ونكون عندهم تحت الجزمه دائما أولاد القحبه.
(أبرزها قطع العلاقات مع قطر وتركيا ومساندة مصر في سد النهضة.. وتصفية الإسلاميين وعدم ترشح البشير)
“أحلى” هذه الشروط هو عدم ترشح البشير … ياخي الراجل ده بقى “مصيبة” في مسار العلاقات العربية السودانية حتى، ولن يجد البشير وعصابته غير المزيد من المشقة وقد دعا صلى الله عليه وسلم ربه فقال: (اللهم من ولي من أمر أمتي شيئاً فشق عليهم فشقق عليه) ودعاء النبي “ما بقع واطه” أبداً
أما تصفية الإسلاميين فمرحباً به فهم ليسوا إسلاميين بأية حال ولا يمكن لإسلامي أن يكون بكل هذاالنفاق والحرمنة والفشل والمحسوبية وحب الدنيا والترفُه بمشقة الشعب!
أما قطع العلاقات مع قطر وتركيا ومساندة مصر في سد النهضة فكلها ستضر بالسودان ضرراً لا يمكن ترميمه ,ولن ينال البشير وعصابته ما يريدونه من دول الخليج والسعودية بهذا القطع وستتأكد الدول المشترطة، إن قطع السودان علاقته بقطر وتركيا، أن السودان دولة تبيع مواقفها بالدرهم والدولار لمن يدفع أكثر … (وبيني وبينكم: نظام البشير يفعل ذلك … عااااااادي)!
كله كلام جرائد واولا صلاح قوش لم يزر الامارات قبل اسبوع ولا قبل شهر ولا تصدقوا كل ما يكتب فى مواقع التواصل
لقد سهل الهوان على حكامنا!
لقد صحصح الحق.
يا بشبش هذه هي اللحظة التي تحفظ فيها كرامتك وكرامة الشعب أسحب جيشك ومليشياتك يا بشبش وأكسب رضاء الشعب فحكام السعودية والإمارات الجدد مجرد شفع مغامرين ولدوا في النعيم وعاشوا فيه وتعودوا على السمع والطاعة من رعيتهم وهذا ما لا يجب أن ينطبق عليك،، أسحب جيشك والرازق هو الله.
وهل كان هناك إجماع شعبي أيها المتملق حتى البرلمان لم يأخذ برأيه وتمثل هذه الصحف التي تكذب نيابة عن السلطة يجب أن توضع ضمن مؤسسات الدولة الفاسدة
شفنا العنوان قلنا ده خبر يفرح الواحد و واصلنا القراية بمزاج عالي …. لقينا في آخر الخبر مصدره الراية القطرية … المزاج إنهار ! فليس للقطرين مصداقية !!!! ولذلك قررنا أن نشارككم هذا الخبر لعل مزاجكم ينصلح
سبب إقالة غندور الحقيقي .
إذداد تخوف البشير من الجنائية و الإعتقال في سفرياته للخارج ، فطلب من غندور أن يبحثوا عن شبيه للبشير حتي إذا زنقوهو زي زنقة جنوب إفريقيا يقدموا البديل كبش فداء و يهرب البشير !
غاب غندور لمدة شهر ثم عاد للبشير خالي الوفاض .و عندما سأله البشير عن الشبيه ؟ أجاب غندور بإحترافية دبلوماسية عالية فقال – والله ياريس فتشنا الشينين في السودان كله ما لقينا شبهك ! فتمت إقالة غندور .
اقتباس:
وقال عربي بوست نقلاً عن الصحفي السوداني ناصف صلاح الدين إن المملكة العربية السعودية قد طلبت من البشير تصفية الإسلاميين، وعدم الترشح للرئاسة من جديد، حتى تستطيع إكمال مسار التطبيع الكامل مع الولايات المتحدة الأمريكية، وإزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
………
نعم السعودية تعرف حقيقة من يحكمون السودان ،وهي أيضا تعلم أن الميزان الذي يتعامل به البشير الإخواني مع الدول الخليجية ليس متوازنا إنما تميل كفته لصالح قطر وتركيا، اضافة إلى أن البشير ظل صامتا عن دور إيران في المنطقة حتى الٱن، ولم يفعل كما تفعل بعض الدول من إدانة لسياسة إيران وتدخلها في المنطقة العربية، نجد حتى دولة مثل إسرائيل عدوة الدول العربية تدين سياسة إيران في سوريا وحتى في اليمن.
البشير حار به الدليل بعد أن إختار سياسة الحياد بغباء ودول أخرى بذكاء عرفت من أين تؤكل الكتف فاختارت المعسكر الصحيح(من قولة تيت) ففازت بكل الكتف بعظمه ولحمه وشحمه ك مصر.
البشير بعد مسرحية سحب قواته من اليمن ووجد أن هذه المسرحية لم تأت بشئ يعينه في محنته الإقتصادية جرب طرق أخرى، بالأمس أدلى بتصريح يشكر فيه قطر لوقوفها مع السودان وطبعا هذا ضغط على السعودية بعد فشل مسرحية سحب ميليشياته،فهو يظن أن دول الخليج لها غباء و بأفعاله هذه سيخوفهم.
البشير من غبائه المستحكم لم يتعلم من خطئه القديم عندما وقف مع القلة ضد الكثرة عندما وقف مع صدام في حربه ضد الكويت والدول الخليجية الأخرى،وها هو اليوم يخطئ عندما اختار الحياد ورفضه الأكثرية كما فعلت مصر التي رأت أن يأتيها خيرا من ثلاثة أو أربعة دول خليجية، خير من أن يأتيها خير من دولة واحدة.هذا غباء استرتيجي من الغبي الأكبر البشير.
يقيني أن دولة قطر أيضا لم يعجبها موقف البشير فهي توقعت أن البشير سيكون بجانبها بحكم رعايتها لمفاوضات حركات دارفور ودفعت الكثير في ذلك وترى أن موقف البشير الحيادي عدم تقدير لها رغم الشكر المتكرر الذي وجدته منه.
أما تركيا فلن ينل البشير منها شيئا يقيم صلب اقتصاده وكونه أعطى تركيا ميناء سواكن فهذا لا يمكن تسميته إستثمار،فتركيا تعمل على ترميم ٱثار “خرابات”تخصها رغم وجودها بالسودان،هذا في الوقت… أول أمس قامت تركيا باستثمار أكثر من أربعة ٱلاف دولار في الجزائر.
أخيرا أثمن موقف السعودية ضد الإخوان المسلمين أينما كانوا وأينما حلوا.
العلاقات الدوليه مع قطر من جهه ومن الامارات من جهه هى علاقات دوله سياديه وده خط احمر للخارجيه ومصالح الشعوب
وجب وقف المرتزقه من السودان اولا
ثانيا اعاده جدوله الجيش السودانى حسب المصلحه الدول دى عشره مليار دولار بيلعبوا بيها وساهله عليهم جدا لاعطاء السودان دفعه قويه
لديهم شباب يمكن ان يجندوهم للخدمه الوطنيه والحرب
لذا حكايه شراء دماء السودانيين بالقروش لابد ان يوقف وتعاد ترتيب الاوضاع فورا
امريكا واوربا تاخد مليارات مقابل السلاح ونحن الدماء لاناخد حتى تاشيره خاصه
اولا دفع ١٠٠مليار لحكومه السودان مقابل تقديم خدمات عسكريه
ثانيا تغيير نظامه معامله المغتربيين بالخارج معامله مواطنيين فهم يحمون بدماءهم واجسادهم وابناءهم من الاعداء
الامريكان والاوبيين بياخدوا مليارات مقابل خدماتهم العسكريه واسلحتهم
ونحن شعب شقيق ولا عيب ان ناخد مليارات مقابل خدماتنا العسكريه
ولا احسن يقول علينا كلاب القروش
هذه الشروط إن صحت فهى شروط مصرية مغلفة بغطاء سعودى أماراتى وهنا يظهر الوسخ العربى المصرى فالمصريين فقدوا القدرة والمصداقية في سياساتهم الخارجية ولم يبق لهم إلا ممارسة المؤامرات وألاعيب العهر.
مفيش قرار خليجي والا خلفه توجيه امريكي واضح …وقد اسمعوها لك ايها البشكير في خرطومك …مفيش ولايه اخري … ترامب احببته فقط في هذه ولانه صعلوق قالها كالشمس لا بلغه دبلوماسيه …انت ديكتاتور ازللت شعبك وحان رحيلك ..واكدها لك الخلايجه الان فصحو يا هذا من سباتك واحذر سابقوك واخرهم علي ع صالح ويا لغباءه ينقلب علي الحوثيين ويطلب الامان للمغادره …اتعظ ان ثار الناس عليك اكبر …حملت وزر هؤلاء الكيزان ل 30 سنه كفاوي …والله فرعون يفرح بانك دونه في النار باذن الله تعالي
بالإضافة لإعلان رمضان والعيد مع السعودية فى زمن واحد
النقطة الهامة التي يجب علينا جميعا أن نقف فيها وقفة رجل واحد لكي نساهم في تحقيقها هي : ـ
تصـــــفية الإســـــلاميين وعــــدم ترشـــــح البشـــــير أو أي لـــــص أخـــــر من عصــــابته أي حـــزبهم الضــــلالي .
السعوديه وب فضبل سياساتها العنتريه و العدوانيه فقدت محيطها الإقليمي فحاربت الرئيس السوري ليتمن الإيرانيون من سوريا ككل وحاربت لبنان حينما اعتقلت و اهانت رئيس وزرائها سعد الحريري وبعد صغوط من عديد من الدول أفرجت عنه و بصعوبه و نسبه لتهديدهم له و وعيدهم بان لا يتكلم لم ينبس الرئيس الحريري ب بنت شفه عما حدث له بالرياض فواجه الانتخابات الرئاسيه فخسرها وفقدت السعوديه لبنان كله بعد فوز حزب الله بمعظم المقاعد البرلمانيه وفي اليمن حدث فلا حرج خسرت الرئيس المغبور على عبدالله صالح فتحالف هو مع الحوثيين فانقلبو على الرئيس السابق فقتلوه شره قتله و من ثم تشكلت حكومه في المنفى لما يسمى بالشرعيه فحبست الرئيس الغير منصور , عبده منصور هادي فاصبح فاقد للشرعيه فاستغل الحوثيون السانحه فتحكمو بمصائر البلاد و العباد وساقتهم عنترياتهم أي السعوديون لمعاداه قطر مستفيده من حقد مصر الخسيسه و الحبيسه فلم يستطيعو فرض رائيهم علىها و التي لم تلبي أيا من اشتراطات دول الممانعه الأربع وهاهو السودان في اسوى علاقه مع السعوديين الذين باعوهم الوهم و يتحفز الان ليسحب كتائبه من ما يسمى ب جزافا بقوات تحالف دعم الشرعيه غير الموجوده أصلا فاصبح جيشنا ينعت بمرتزقه السعوديه و عبيد التحالف ذاك الجيش الذي صرح قبل ارساله لخارج الوطن الرئيس او البطه العرجاء البشير بانه ذاهب لحمايه بلاد الحرمين الشريفين واذا به يرمى في مستنقعات اليمن مات من مات و دفن بليل بهيم وفات على قيادتنا المعطوبه ان رب الكعبه كفيل بحمايتها والان و في نفس السياق تخسر السعوديه المغرب حيث صرح احد مسئولي الرياضه بها بانهم سيقفون مع ترشح أمريكا و كندا و المكسيك لتنظيم منافسات كاس العالم لعام 2026ولن يقفو مع المغرب المرشح الاخر لان مصالحهم العليا مع أمريكا و ليس مع المغرب او كما قال بصراحه السعوديه تضرب النار على ارجلها وماضيه في ذلك مهما كلفها من نفيس شكرا لترامب و زيارته التاريخيه بشؤمها للرياض التي قصمت ظهر البعير
في الظروف التي تمر بها السعودية الآن, السعودية محتاجة للسودان أكثر من أي دولة أخري نسبةً لحرب اليمن, بدل السعودية تفرض شروط علي السودان مفروض السودان يسحب الجنود السودانيين من اليمن أولَاً ثم يفروض شروط علي السعودية ودول الخليج وكمان يفرض عليهم شرط قطع علاقاتهم بمصر وإرجاع المثلث للسودان.
دا كله كوم وانا ال مستغرب له اكتر هذه العاطفة الحميمة مع مصر في سد النهضة ضدنا وقبلها في حلايب ضدنا مع ان مصر لاتشارك ولا بكلمة تأييد في هذه الحرب الخرقاء وأبناؤنل مهدورة دماؤهم في حرب لا ناقة لهم فيها ولاجمل
مقطع ؛
فلنكن واضحين ــ سعادتك
نحن مالنا ومال حمايتك
مقطع؛
ما بنحرسك
بريالك وبدراهمك أحمِ نفسك
الراجمات فوق راس جنودنا
لا تطالك …لا تمسّك
نحن في مأتم جنودنا
وانت في فرحك وعرسك
ويا البشير اللعنة فوق اللعنة فوق اللعنة فوق اللعنة ليومك وأمسك
انت فى موقف الضعيف مسلوب الاراده كالعاده فلست مع هؤلاء ولا مع السعودية التى تدفع الدم من أجلها .
الآن مصيك اتحدد والظاهر انك تعيش اواخر ايامك ، وهو مصير كل الاغبياء .
هذا الخبر إطلعت عليه اليوم فى صحيفة الرايه القطريه اليوميه المحترمه بحق وحقيقه…رغم إختلافى مع المنهج القطرى لكنهم بلعبوا سياسه صاح.
الأخ المعلق صحفى هذه الشروط أمريكيه وليس مصريه لأن مصر دوله ضعيفه على باب الله… هم ممكن تقول أضافوا سد النهضه و بحق هم محتاجين للسند السودانى ولكن قلة ادبهم لا يظهرون هذا لنا لكى لايكون لنا إعتبار ونكون عندهم تحت الجزمه دائما أولاد القحبه.
(أبرزها قطع العلاقات مع قطر وتركيا ومساندة مصر في سد النهضة.. وتصفية الإسلاميين وعدم ترشح البشير)
“أحلى” هذه الشروط هو عدم ترشح البشير … ياخي الراجل ده بقى “مصيبة” في مسار العلاقات العربية السودانية حتى، ولن يجد البشير وعصابته غير المزيد من المشقة وقد دعا صلى الله عليه وسلم ربه فقال: (اللهم من ولي من أمر أمتي شيئاً فشق عليهم فشقق عليه) ودعاء النبي “ما بقع واطه” أبداً
أما تصفية الإسلاميين فمرحباً به فهم ليسوا إسلاميين بأية حال ولا يمكن لإسلامي أن يكون بكل هذاالنفاق والحرمنة والفشل والمحسوبية وحب الدنيا والترفُه بمشقة الشعب!
أما قطع العلاقات مع قطر وتركيا ومساندة مصر في سد النهضة فكلها ستضر بالسودان ضرراً لا يمكن ترميمه ,ولن ينال البشير وعصابته ما يريدونه من دول الخليج والسعودية بهذا القطع وستتأكد الدول المشترطة، إن قطع السودان علاقته بقطر وتركيا، أن السودان دولة تبيع مواقفها بالدرهم والدولار لمن يدفع أكثر … (وبيني وبينكم: نظام البشير يفعل ذلك … عااااااادي)!
كله كلام جرائد واولا صلاح قوش لم يزر الامارات قبل اسبوع ولا قبل شهر ولا تصدقوا كل ما يكتب فى مواقع التواصل