أخبار السودان

نورا السودانية .. قاتلة أم ضحية؟

بثينه خليفه قاسم

مأساة نورا الفتاة السودانية شيء يسيء إلى المجتمع السوداني ويسيء الى كل العرب ويبصق في وجه البشرية كلها.
نورا في نظر القضاء السوداني مجرمة ولذلك حكم عليها بالاعدام، والقضاء لا يلام، فالقاضي يحكم باليقين ولا يحكم بالظن والتخمين.

فنورا قتلت زوجها،هذه حقيقة،والقضاء حكم بنص القانون وبتوافر الأدلة الكاملة على انها هي القاتلة.
القضاء لم يشغل نفسه بالأسباب التي دفعت نورا الى قتل زوجها حتى لو كان السبب هو قيام زوجها باغتصابها، او لنقل قام بأخذ حقه الشرعي منها بالقوة مستعينا بأهله وذويه الذين قام بعضهم بتثبيت صدرها، وقام البعض الأخر بتثبيت قدميها !

وعندما حاول الزوج في المرة التالية أن (يحصل على حقه) مرة أخرى دون أن يكون معه مساعدوه الذين عاونوه في المرة الأولى، قامت نورا بطعنه حتى الموت.

مرحى! مرحى ! أيها الزوج .. مرحى مرحى! أيها المجتمع، نورا هي القاتلة أمام القاضي، ولكنك أيها المجتمع القاتل الحقيقي، فنورا ضحية للجهل والخرافات ولمباديء المجتمع الذكوري الذي يعتبر المرأة بهيمة تساق الى قدرها دون أن يكون لها حق المقاومة.

نورا أجبرت على الزواج من رجل لا تريده زوجا لها،فمن العار ان ترفض ما يراه وليها،وفق عادات المجتمع الذكوري، ثم أجبرت على معاشرة رجل لا تحبه كما تجبر البهيمة بحضور ومساعدة أهل ( الزوج )، وشعرت أنها لا آدمية ولا كرامة لها،فثارت ضد عادات وقيم بالية يرفضها الدين وترفضها الفطرة السليمة،فقتلت الرجل وبصقت في وجه البشرية كلها.

زبدة القول: الرجل الصح هو الرجل الذي إذا قالت له المرأة لا أريدك، قال لها ” ألف لا أريدك “.

الى اخواني السودانيين قراء الراكوبة .. هذا النقد ليس موجها للمجتمع السوداني وحده، ولكنه موجه لكل المجتمعات الذكورية في بلاد العرب وغيرها، وأنا اتحدث عن نورا هنا كإنسانة وليست كمواطنة سودانية .. فأغمدوا سيوفكم يرحمكم الله.

بثينه خليفه قاسم
أكاديمية وكاتبة بحرينية

تعليق واحد

  1. اقتباس (او لنقل قام بأخذ حقه الشرعي منها بالقوة مستعينا بأهله وذويه الذين قام بعضهم بتثبيت صدرها،وقام البعض الأخر بتثبيت قدميها !)!!!
    لا طبعاً ليس كما تقولين! فهم فعلاً قد ساعدوه بهجر رجليها ويديها على السرير وربما ثبتوا صدرها كذلك برباط على السرير وبالطبع انسحبوا وأغلقوا الباب وراءهم تاركين ابنهم الخايس ليفعل فعلته خوفاً من ضحيته ولا أقول زوجته وهي حرة طليقة !! فكلامك يوحي بسناريو مستحيل وهو امساكهم برجليها ويديها وتثبيتها وهو يقوم بالاغتصاب في حضرتهم!
    ومع ذلك فإن هذا وذاك فضيحة للمسلمين والعالم المتمدن فقد أظهرنا أمامهم بالوحوش التي لم تهذبها الديانة ولا المدنية ولا المروءة السودانية.
    ونشكر للأخت مجرد التفاعل مع هذه الفضيحة الانسانية والقضائية.

  2. دى مش الصحفيه الكانت بتدافع عن مصر ضد السودان؟
    كان ياها
    أغمدى قلمك فلسنا بحاجة لتصيحة العرب العنصريين
    السودان أول من علم المرأة فى الشرق الأوسط وأفريقيا وأول مرأة تدخل البرلمان فى أفريقيا والشرق الأوسط كانت سودانيه ..
    ووفرى خوفك على نورا فالوعى العام أكبر من أن يسمح بإعدام نورا بالرغم من أننا نعيش فى عهد أسود دمر فيه القضاء بسبب حكم الإسلاميين الفسده

  3. الى اخواني السودانيين قراء الراكوبة .. هذا النقد ليس موجها للمجتمع السوداني وحده،ولكنه موجه لكل المجتمعات الذكورية في بلاد العرب وغيرها، وأنا اتحدث عن نورا هنا كإنسانة وليست كمواطنة سودانية ..فأغمدوا سيوفكم يرحمكم الله.

    نحن لسنا رجال اختي العزيرة…
    لو كنا رجال لما تركنا عمر الكذاب جاثم علي صدر الوطن ثلاثون عاما…

  4. اذا ثبت حقا ان هنالك من اعان الزوج لمعاشرة زوجته ومسك رجليها يجب ان يعدم من اعانه علي ذلك ويعدم والدها الذي اجبرها علي الزواج من هذا الوحش, فعلا لقد بصقت نورا علي وجه الرجال وان اعدمت فهي بطلة تستحف الاحتفاء

  5. ههههه لن نستل سيوفنا طالما انت علي حق, نحن مع الحق حتي لو كان علي انفسنا
    اما وان شطحت فوالله لنقومنك باقلامنا, شكرا لك!

  6. الرجل الصح هو الرجل الذي إذا قالت له المرأة لا أريدك ،قال لها ” ألف لا أريدك “. دا الكلام الصاح ما دايراهو يقول ليها مع السلامة يا حمامة يشوف ليهو مرة غيرها، بس كدا

  7. أظن أن الاسم نورة وليس نورا .. ثم ليس في السودان مجتمع ذكوري فالمرأة السودانية من قبل التاريخ شريك اصيل في الحياة والمرأة السودانية نالت حقوقها كاملة حتى من قبل نساء العالم المتحضر ولعلمكي المرأة السودانية اقتحمت كل المجالات والمنابر وهي مساو لكل حتى في قوانين الخدمة المدنية مما هو ليس متاح في كثير من الدول .. حالة نورة التى نصطف بجانبها حالة شاذة ونادرة على المجتمع السوداني الراقي المتحضر .. والشاذ نادر والنادر لا حكم له وستظل المرأة السودانية عظيمة

  8. لن نخرج سيوفنا دفاعا عن باطل
    ونحن ايضا نكاد لا نصدق انه ما زال فى مجتمعنا مثل ظاهرة اجبار الفتيات على الزواج ممن لا يرغبن فيه .
    لكن اختى الفاضلة الخطا لا يعالج بخطا اكبر منه يصل الى ازهاق الارواح , يعنى كل واحدة تقتل زوجها وتقول انه
    اغتصبها .
    كان بمكن لها ان تلجا الى المحاكم فقضايا الخلع على غفا من يشيل ولا حصر لها ولكنها اختارت طريق الانتقام .
    رغم فداحة الجرم الذى ارتكبه زوجها وفداحة تزوجها رغما عنها الا ان فعلها غير مبرر اطلاقا

  9. أخت بثينة تحياتنا لك. لا لن تخرج سيوفنا من أغمادها موجهة لك بل تخرج موجهةلذلك الوالد الذى يبيع لحم بنته أجبارا وغصبا عن خياراتها ويجب ان ينال عقابه الدنيوى والآخرى كما تخرج ضد القوانين الجامدة التى تنفذ حرفيا دون الرجوع للحالة النفسية للضحية(نورا) وهناك الآلاف من مثل نورا أكيد بمثل هذه المواقف ولا حيلة لهم ولاقوة.قضية نورا ليست قضية فتاة فى سن المراهقة التى لاتعرف عن ماهو الزواج ولا تعرف عما هو الحق الشرعى للرجل(الحيوان)الذى لم يراعى الحالة النفسية لضحيته وضد أهل القتيل الذين خالفوا الأعراف والأخلاق والمثل وكأنهم أتوا من قاع الأرض ولم يعرفوا عن الحضارة شىء بل همهم أن يروا أبنهم يفترس ضحيته ليثبت لهم فحولته ورجولته المهدرة.صحيح هذا يحدث فى المجتمع العربى عموما يا بثينة والآن دوركم أن تناهضوا مثل هذه الجرائم البهيمية.مع خالص الشكر لطرحك الذى نكن له كامل الأحترام والتقدير.

  10. قصة مؤلمة حقيقة نسال الله أن ينصف نورا المغلوبة على أمرها …الجهل اكبر مصيبة …ماأكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم ..

  11. بعد الدراسة المتأنية لهذه الحادثة يمكن استنتاج الآتي:
    1- تم زاوج المتهمة وهي قاصر (16 سنة) وقد اثبتت الدراسات العلمية بأن نمو عقل الانسان يتم بعد بلوغ سن الثامنة عشرة.
    2- لم يتم الزواج عن رضا الزوجة، وقد تدخلت عوامل اسرية، واجتماعية، في إتمام الزواج.
    3- نتيجة لذلك هربت الزوجة من بيت الزوجية، ثم أعيدت بسبب العوامل المذكورة في الفقرة رقم (2).
    4- تم معاشرة الزوجة جنسياً بغير رضاها، مما يعد فعل اغتصاب من قبل الزوج (علماً بأن تعريف الاغتصاب هو أخذ الشيء عنوة)
    5- نتيجة لذلك وقعت الزوجة في حالة نفسية أفقدها السيطرة على تصرفها، خاصة وقد انغلت جميع الحلول في وجها، وهي تعتبر ضحية لقوانين معيبة، وظروف اجتماعية ظالمة وقاهرة للمرأة.
    6- حكم الاعدام في حق هذه المرأة ليس فيه انصاف لها.
    7- انصفوا النساء فهن ضحايا لمجتمع ذكوري من الدرجة الأولي، وبسبب فهم ديني متخلف وقاصر عن حاجات العصر الحديث، وعادات اجتماعية بالية. قال رسول الله صلى عليه وسلم: (( أكرموا النساء، فو الله ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم ))

  12. اتوقف هنا كثيرا لاتسائل كيف لرجل عاقل ان يمارس الجنس مع زوجته هكذا بعد ان يساعده علي اخضاعها اخرون …. اكا اجن ولا اتخيل ذلك ابدا … كيف لهذه الزوجة ان تقابل اهله بعد هذا وهى تغتصب انمام رجال اخرين ….؟؟؟ اعتقد انها انتقمت لكرامتها وانسانيتها بقتله ..

  13. اقتباس (او لنقل قام بأخذ حقه الشرعي منها بالقوة مستعينا بأهله وذويه الذين قام بعضهم بتثبيت صدرها،وقام البعض الأخر بتثبيت قدميها !)!!!
    لا طبعاً ليس كما تقولين! فهم فعلاً قد ساعدوه بهجر رجليها ويديها على السرير وربما ثبتوا صدرها كذلك برباط على السرير وبالطبع انسحبوا وأغلقوا الباب وراءهم تاركين ابنهم الخايس ليفعل فعلته خوفاً من ضحيته ولا أقول زوجته وهي حرة طليقة !! فكلامك يوحي بسناريو مستحيل وهو امساكهم برجليها ويديها وتثبيتها وهو يقوم بالاغتصاب في حضرتهم!
    ومع ذلك فإن هذا وذاك فضيحة للمسلمين والعالم المتمدن فقد أظهرنا أمامهم بالوحوش التي لم تهذبها الديانة ولا المدنية ولا المروءة السودانية.
    ونشكر للأخت مجرد التفاعل مع هذه الفضيحة الانسانية والقضائية.

  14. دى مش الصحفيه الكانت بتدافع عن مصر ضد السودان؟
    كان ياها
    أغمدى قلمك فلسنا بحاجة لتصيحة العرب العنصريين
    السودان أول من علم المرأة فى الشرق الأوسط وأفريقيا وأول مرأة تدخل البرلمان فى أفريقيا والشرق الأوسط كانت سودانيه ..
    ووفرى خوفك على نورا فالوعى العام أكبر من أن يسمح بإعدام نورا بالرغم من أننا نعيش فى عهد أسود دمر فيه القضاء بسبب حكم الإسلاميين الفسده

  15. الى اخواني السودانيين قراء الراكوبة .. هذا النقد ليس موجها للمجتمع السوداني وحده،ولكنه موجه لكل المجتمعات الذكورية في بلاد العرب وغيرها، وأنا اتحدث عن نورا هنا كإنسانة وليست كمواطنة سودانية ..فأغمدوا سيوفكم يرحمكم الله.

    نحن لسنا رجال اختي العزيرة…
    لو كنا رجال لما تركنا عمر الكذاب جاثم علي صدر الوطن ثلاثون عاما…

  16. اذا ثبت حقا ان هنالك من اعان الزوج لمعاشرة زوجته ومسك رجليها يجب ان يعدم من اعانه علي ذلك ويعدم والدها الذي اجبرها علي الزواج من هذا الوحش, فعلا لقد بصقت نورا علي وجه الرجال وان اعدمت فهي بطلة تستحف الاحتفاء

  17. ههههه لن نستل سيوفنا طالما انت علي حق, نحن مع الحق حتي لو كان علي انفسنا
    اما وان شطحت فوالله لنقومنك باقلامنا, شكرا لك!

  18. الرجل الصح هو الرجل الذي إذا قالت له المرأة لا أريدك ،قال لها ” ألف لا أريدك “. دا الكلام الصاح ما دايراهو يقول ليها مع السلامة يا حمامة يشوف ليهو مرة غيرها، بس كدا

  19. أظن أن الاسم نورة وليس نورا .. ثم ليس في السودان مجتمع ذكوري فالمرأة السودانية من قبل التاريخ شريك اصيل في الحياة والمرأة السودانية نالت حقوقها كاملة حتى من قبل نساء العالم المتحضر ولعلمكي المرأة السودانية اقتحمت كل المجالات والمنابر وهي مساو لكل حتى في قوانين الخدمة المدنية مما هو ليس متاح في كثير من الدول .. حالة نورة التى نصطف بجانبها حالة شاذة ونادرة على المجتمع السوداني الراقي المتحضر .. والشاذ نادر والنادر لا حكم له وستظل المرأة السودانية عظيمة

  20. لن نخرج سيوفنا دفاعا عن باطل
    ونحن ايضا نكاد لا نصدق انه ما زال فى مجتمعنا مثل ظاهرة اجبار الفتيات على الزواج ممن لا يرغبن فيه .
    لكن اختى الفاضلة الخطا لا يعالج بخطا اكبر منه يصل الى ازهاق الارواح , يعنى كل واحدة تقتل زوجها وتقول انه
    اغتصبها .
    كان بمكن لها ان تلجا الى المحاكم فقضايا الخلع على غفا من يشيل ولا حصر لها ولكنها اختارت طريق الانتقام .
    رغم فداحة الجرم الذى ارتكبه زوجها وفداحة تزوجها رغما عنها الا ان فعلها غير مبرر اطلاقا

  21. أخت بثينة تحياتنا لك. لا لن تخرج سيوفنا من أغمادها موجهة لك بل تخرج موجهةلذلك الوالد الذى يبيع لحم بنته أجبارا وغصبا عن خياراتها ويجب ان ينال عقابه الدنيوى والآخرى كما تخرج ضد القوانين الجامدة التى تنفذ حرفيا دون الرجوع للحالة النفسية للضحية(نورا) وهناك الآلاف من مثل نورا أكيد بمثل هذه المواقف ولا حيلة لهم ولاقوة.قضية نورا ليست قضية فتاة فى سن المراهقة التى لاتعرف عن ماهو الزواج ولا تعرف عما هو الحق الشرعى للرجل(الحيوان)الذى لم يراعى الحالة النفسية لضحيته وضد أهل القتيل الذين خالفوا الأعراف والأخلاق والمثل وكأنهم أتوا من قاع الأرض ولم يعرفوا عن الحضارة شىء بل همهم أن يروا أبنهم يفترس ضحيته ليثبت لهم فحولته ورجولته المهدرة.صحيح هذا يحدث فى المجتمع العربى عموما يا بثينة والآن دوركم أن تناهضوا مثل هذه الجرائم البهيمية.مع خالص الشكر لطرحك الذى نكن له كامل الأحترام والتقدير.

  22. قصة مؤلمة حقيقة نسال الله أن ينصف نورا المغلوبة على أمرها …الجهل اكبر مصيبة …ماأكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم ..

  23. بعد الدراسة المتأنية لهذه الحادثة يمكن استنتاج الآتي:
    1- تم زاوج المتهمة وهي قاصر (16 سنة) وقد اثبتت الدراسات العلمية بأن نمو عقل الانسان يتم بعد بلوغ سن الثامنة عشرة.
    2- لم يتم الزواج عن رضا الزوجة، وقد تدخلت عوامل اسرية، واجتماعية، في إتمام الزواج.
    3- نتيجة لذلك هربت الزوجة من بيت الزوجية، ثم أعيدت بسبب العوامل المذكورة في الفقرة رقم (2).
    4- تم معاشرة الزوجة جنسياً بغير رضاها، مما يعد فعل اغتصاب من قبل الزوج (علماً بأن تعريف الاغتصاب هو أخذ الشيء عنوة)
    5- نتيجة لذلك وقعت الزوجة في حالة نفسية أفقدها السيطرة على تصرفها، خاصة وقد انغلت جميع الحلول في وجها، وهي تعتبر ضحية لقوانين معيبة، وظروف اجتماعية ظالمة وقاهرة للمرأة.
    6- حكم الاعدام في حق هذه المرأة ليس فيه انصاف لها.
    7- انصفوا النساء فهن ضحايا لمجتمع ذكوري من الدرجة الأولي، وبسبب فهم ديني متخلف وقاصر عن حاجات العصر الحديث، وعادات اجتماعية بالية. قال رسول الله صلى عليه وسلم: (( أكرموا النساء، فو الله ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم ))

  24. اتوقف هنا كثيرا لاتسائل كيف لرجل عاقل ان يمارس الجنس مع زوجته هكذا بعد ان يساعده علي اخضاعها اخرون …. اكا اجن ولا اتخيل ذلك ابدا … كيف لهذه الزوجة ان تقابل اهله بعد هذا وهى تغتصب انمام رجال اخرين ….؟؟؟ اعتقد انها انتقمت لكرامتها وانسانيتها بقتله ..

  25. من الذي أكد واقعة مسكها من قبل اهل زوجها الزوج توفى والمعلومة أخذت من القاتلة هل تنتظرون منها ان تقول كان وديعا معها وبالرغم من ذلك قمت بقتله اتوقع ان هذه الرواية من نسج المحامين لتستفيد منه المتهمة.

  26. ‘و يسئ الى كل العرب..’ ؟ لو فتحنا ملفات العروب ح نلاقي بلاوي وقصص يعجز عنها الكلام ولهم سمعة عالمية.

  27. من الذي أكد واقعة مسكها من قبل اهل زوجها الزوج توفى والمعلومة أخذت من القاتلة هل تنتظرون منها ان تقول كان وديعا معها وبالرغم من ذلك قمت بقتله اتوقع ان هذه الرواية من نسج المحامين لتستفيد منه المتهمة.

  28. ‘و يسئ الى كل العرب..’ ؟ لو فتحنا ملفات العروب ح نلاقي بلاوي وقصص يعجز عنها الكلام ولهم سمعة عالمية.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..