الإنقاذ شالتو معاي حار وبارد بدون سبب لدرجة نزلوني من الطائرة.. زعلت من تصرُّفات الأمن وعلي عثمان اعتذر في الإذاعة والتلفزيون

لام أكول أيام كان وزير خارجية ناداني عشان أشهد على مذكرات السفراء وغلطاتهم في العربي
الذي ضر الصحافة السودانية حالياً هو كثرة التخصصات فيها كـ(السياسية .. الرياضية والاجتماعية).
منظمة الوحدة الأفريقية نجحت كأداة سياسية لأنها حرَّرت القارة سياسياً من الاستعمار بكل أشكاله
قرنق أخرج لي (18) شريطاً لأغاني الفنان عثمان حسين ، وقال إذا كنت انفصالياً كيف أسمع لعثمان حسين؟
الروائي السوداني الشامخ الطيب صالح قال في إحدى مقولاته الشهيرة ” السودانيون فضَّلوا الهجرة إلى الشمال حتى أنا، عدا الإعلامي إبراهيم دقش اختار الهجرة جنوباً نحو إفريقيا”.. دقش كان ضيفاً على “التيار ” في منتداها الأسبوعي “كباية شاي” ليلة الخميس الماضي.. ضيفنا يعد أحد أبرز السودانيين من ذوي المعرفة العميقة بالقارة السمراء، وبشكل جلى يميِّز إفريقيا في دولها وتاريخها وعاداتها وتقاليدها الزاخرة، ونظرته الثاقبة للأوضاع الحالية وقراءاته للمآلات مستقبلاً، فكل هذا الكم الهائل من المعلومات والمعارف تلقاه نتيجة لعمله مبكراً في منظمة الوحدة الأفريقية (التي تطوَّرت لاحقاً إلى الاتحاد الأفريقي) وتأسيسه لوكالة الأنباء الأفريقية “بانا”.. دقش لا يقتصر اهتمامه بالشأن الأفريقي فحسب، فتجربته في السياسة والصحافة السودانية، غنية جداً تستحق التوثيق.
رصد: محمد إبراهيم
يتمع دكتور إبراهيم دقش، بذاكرة فولاذية، يستطيع أن يسرد الحكايات ومواقفه الحياتية بطريقة يتخللها المرح والفكاهة وخفة الدم والروح، ما أعطى المنتدى شكلاً خفيفاً وجميلاً، وتوقف بنا في أبرز محطات حياته منذ نشأته والمراحل الدراسية والحياة العملية، إضافة لعمله في الصحافة والكتابة مروراً بعمله في منظمة الوحدة الأفريقية ووكالة الأنباء الأفريقية “بانا” .
من أنا؟
كانت صرخة الميلاد الأولى لدكتور إبراهيم دقش، بمدينة عطبرة بولاية نهر النيل، حيث والده كان يعمل هناك، بدأ بدراسة الخلوة بمنطقة بدريج بخط بورتسودان، ثم انتقل بعدها إلى منطقة مسمار ومن ثم انتقل إلى الصعيد سنار بمدينة السوكي درس المرحلة الأولية ثم الوسطى بسنجة الأميرية.
دقش الخلا
يروي الدكتور دلالة اسم دقش:” كان جدنا قد اختلف مع بعض السكان بالمنطقة الشمالية حول مضرب الساقية بالضفة الغربية وعندما لم يصل إلى حل ذهب إلى الضفة الشرقية تاركاً أمر الساقية لهم واعتبروه قد ضرب الخلا، لأن الضفة الشرقية أرض صحراء جرداء، ولكنه نجح وأثمرت زراعته”، وأشار إلى أن هنالك رواية أخرى تقول “عندما أراد الإنجليز تسمية أحد المحطات بعد أبو حمد فلم يجدوا معلماً ليطلقوا عليه اسم المحطة، وجدوا رجلاً يركب حماراً ويحمل فيه قش وقاموا بسؤاله عن الذي يحمله وردَّ الرجل “دا قش” وسميت المحطة بدقش ومن هنا سار الاسم دقش.
بخيتة ودقش
قال إنه التقى زوجته د. بخيتة أمين عندما كان يشتغل بصحيفة (الزمان) وكانت هي تعمل صفحة هناك ترسلها من الباب.. وصادفته في يوم وظنته ساعياً بسبب لبسه الأبيض.. وقال إنه تعامل معها ببرود حتى ترجمت العلاقة إلى زواج سعيد أثمر بنين وبنات.
موقف طريف
حكى دقش إنه كان في صبيحة الجمعة يشتري صحيفتي (الصحافة) و(الأيام) من أم درمان.. قال دقش إن نميري صادفه يوم جمعة بعد شرائه الصحف وناداه وقال له بعد أن انتزع منه الصحف.. تكتبوها وتقروها براكم؟.
مع قرنق
ذكر دقش إن أول تجربة له مع الحركة الشعبية كانت في عام 1998 في هراري عاصمة زمبابوي في القمة الأفريقية، ونبَّه إلى أن الحركة الشعبية قد هاجمته في بيان اتهمته أنه عربي، وأرادت الشعبية أن تجري مؤتمراً صحفياً وأبان أنه تمسَّك بالرفض لإقامة المؤتمر الصحفي.
وأشار إلى أنه قد أبلغ دكتور منصور خالد، ودكتور جون قرنق، في زيمبابوي بأن منفستو الحركة الشعبية ذا صبغة شيوعية، وأنه انفصالي، دكتور دقش اعتبر أن الإجابات التي قدَّمها جون قرنق تنمِّى عن عبقرية وذكاء حاد، أن رد قرنق حول انفصالية الحركة الشعبية، قال “أخذني قرنق إلى غرفته وأخرج 18 مسجل كاسيت، لأغاني الفنان عثمان حسين، وقال إذا كنت انفصالياً هل استمع لهذا”.
بدر الدين سليمان
قال إن العمل الذي أجراه المفاوض القومي دكتور بدر الدين سليمان، في منظمة التجارة العالمية، ذهب بعيداً في العمل متجهاً صوب الانضمام للمنظمة، وتابع: “كنا قاب قوسين أو أدنى من الانضمام في المنظمة “، واتهم الحكومة بالتماطل في دخول المنظمة منذ 98، وقال كان بإمكاننا أن ننضم منذ أن كان دخول المنظمة من دون تقديمات مسبقة، وهنالك دول كثيرة دخلت مثل تشاد.
والطريقة التي التحقت بها بمنظمة الوحدة الإفريقية وجدت إعلاناً منشوراً بالصحف فتقدَّمت بأوراقي، ولكن الأستاذ جمال محمد أحمد، كان قد عُيِّن وزيراً للخارجية ونمت بيني وبينه علاقة إبان كتاباتي بالصحف فأخبرته بأنني تقدَّمت لوظيفة بمنظمة الوحدة الإفريقية وطلبت مساعدته وفي عام 1977م عيِّنت بالمنظمة في وظيفة بإدارة الإعلام ثم انتخبت بعد عام وكيلاً لمجلس الإعلام الإفريقي وأسسنا وكالة الأنباء الإفريقية (بانا) في عام 1983م وفي عام 1985م حدثت بها بعض المشاكل واستطعت خلال خمسة عشر يوماً، جمع أكثر من ستة ملايين دولار، فحلينا مشاكل العاملين وأصبحت عضواً في مجلس إدارتها.
تقلَّدت منصب الناطق الرسمي باسم منظمة الوحدة الإفريقية ومستشاراً لوكالة الأنباء الإفريقية ومستشاراً لمفوَّضية شؤون منظمة التجارة العالمية.
في دار الرياضة
دكتور إبراهيم، قال إن الأمر الوحيد الذي لا يعرف عنه شيئاً هي كرة القدم، وزاد وفشلت أن أكون لاعب كرة قدم، كما فشلت أن أكون حكماً،عندما كنا في المدرسة :” وحتى رجل خط اعتبروني متحيِّزاً ” وتابع لديَّ ستة إخوان جميعهم يشجعون فريق الهلال وعندما سألتهم عن الفريق الآخر فقالوا لي المريخ فقلت لهم أنا مع المريخ.
دخلت دار الرياضة أول مرة مع الوزير حسن عوض الله، ولم يكن السبب كرة القدم وإنما كان تخريج طلبة من الضباط الحربيين (دفعة عمر البشير) في عام 1967-1968.
هذا ما قدَّمته للسودان
أوضح أنه لم يقدِّم للسودان شيئاً مباشراً خلف الكواليس، وذكر أنه استطاع في عام 1992م، رغم الحصار على السودان نجحنا في إقامة مؤتمر وزراء الإعلام وفي عام 1998م، نجحنا في إقامة مؤتمر اللاجئين بالخرطوم، ونبَّه إلى أنه قدَّم الكثير للقارة السمراء كإنجاز سوداني.
كُتُبِه
الدكتور دقش، ذكر أنه لديه خمسة كتب، فيها ما نشر وبها مالم يجد حظه من النشر والكتب هي : (“واحد من جيل الستينات”، والكتاب الثاني بعنوان ” في حكاياتنا مايو”، الكتاب الثالث “قصتي مع صاحبة الجلالة”، والكتاب الرابع عن “منظمة الوحدة الأفريقية والاتحاد الإفريقي” نشر هذا باللغة الإنجليزية، والكتاب الأخير باسم “دور السودان في دعم حركات التحرُّر الأفريقي بأعينهم”.
حكايتي مع أحمد خير
الدكتور يحكي عن قصته مع أحمد خير، ويقول:” عندما كنت أعمل بالصحف ذهبت لوزير الخارجية أحمد خير، فعندما كنت أكتب الخبر لاحظ الوزير أن لياقة قميصي ممزقة ومهرودة، وعندما نشر الخبر في اليوم الثاني دون تحريف أرسل إليَّ قميصين كهدية منه حتى اهتم بمظهري.
القارة السمراء
أوضح دقش، أنه ضد تقسيم الأمم المتحدة إلى أفريقيا جنوب الصحراء وأفريقيا شمال الصحراء، وأشار إلى أن أفريقيا واحدة ولا يوجد تميُّز، وقال إن الغرب حارب أفريقيا عن طريق التميٌّز والتقسيمات اللغوية الأربعة (البرتقالية، الفرنسية، الإنجليزية، العربية) والهدف الأساسي هو منع الوحدة الأفريقية، وأشار إلى أن الاستعمار الأروبي لم يخرج من القارة إلا بعد أن تأكد استحالة وحدة أفريقيا جراء الأشياء التي زرعها فيها كـ(الحدود المصطعنة، التقسيمات السياسية، زرع الفتن) حتى لا تتحد، واتهم الإعلام الغربي بنقل صورة سيئة لأوربا عن أفريقيا، وقال إن الإعلام الأروبي لا يهتم إلا بالانقلابات والصراعات والمجاعات والأمراض هي التي تركز عليها أروبا.
منظمة الوحدة الأفريقية
قال إن منظمة الوحدة الأفريقية نجحت كأداة سياسية لأنها حرَّرت القارة سياسياً من الاستعمار بكل أشكاله، حتى عام 1994، وذكر أن الاتحاد الأفريقي عندما قام توقع له الكثير خيراً بالعبور بالقارة لبر الأمان، ويصبح كيان مؤسس يضم (مصرف اقتصادي مركزي، صندوق نقد أفريقي، محكمة نقد أفريقية، سوق أفريقية مشتركة)، وتأسف لعدم قيام هذه المؤسسات، وقال إن التضامن والوحدة هي التي حرَّرت أفريقيا من الاستعمار وقطع بأنه حال غياب التضامن والوحدة اقتصادياً وسياسياً لا تستطيع أفريقيا أن تعمل شيئاً، ونبَّه إلى أن العالم الآن يعتمد على الأقوياء والأثرياء دون هذا سوف تظل أفريقيا في الظل.
ونبَّه إلى أن الاتحاد الأفريقي لا يستطيع تأدية دوره الحقيقي حال عدم قيام مؤسساته الأربع، مشيراً إلى أن هنالك 8 مفوِّضيات بالاتحاد لا يوجد بها مفوِّضية للإعلام.
دقش والإنقاذ
قال دكتور إبراهيم – يحكي عن تجربته المريرة مع حكم الإنقاذ -إبان بداية عهدهم في بدائيته وصلفهم وتعاملهم القريب- إن الإنقاذ في بداية عهدها (شالتوا معاي حار وبارد دونما سبب) وتم إنزالي من الطائرة، وزاد في الآخر عرفت أن السبب تافه ” السفير المصري سلمني وصايا لكي أسلمها لبعثتهم في السودان وكانت العلاقات سيئة جداً، إضافة لوصية تسلمتها من منصور خالد، وفي الآخر أزمة وصايا منصور خالد إلى والدته الشيء الذي أثار الشكوك حوله، لكن الجهات تفهمت الأمر.. وقال عملت مستشاراً لمنظمة التجارة العالمية بطلب من علي عثمان.
استفحال العداء
قال دكتور دقش، عندما كنت أكتب في صحيفة (الخرطوم) مع مرتضى الغالي، يأتي رجال الأمن الساعة الخامسة صباحاً ويحذفون المقالات من الكمبيوتر دون أن يعرفوا ماتحتويه، وعندما كتبت عن مجزرة الإذاعة والتلفزيون عندما تم رفد 1400 منها، وتم رفع قضية ضدي، وتابع: ففي أحد الأيام أتت مجموعة من جهاز الأمن إلى منزلي واقتادوني إلى مكاتبهم، يضيف: “هذه الحادثة أغضبتني جداً وقرَّرت أن لا أكتب وبات العمود ينزل فاضي مدوَّن فيه الله أكبر والعزة للسودان، مدوَّن باسمي واستمر هذا لأربعة أيام.
وزاد بعد اليوم الرابع اتصل النائب الأول لرئيس الجمهورية علي عثمان، وطلب مني معاودة الكتابة في صحيفة (الخرطوم) بعد اعتداء رجال الأمن عليَّ، وتم الاعتذار لى في الإذاعة والتفلزيون.
فشل الإنقاذ
الهرم الإعلامي دقش، قال إن الإنقاذ في بداية عهدها عادت كل العالم ووضعت أمريكا وروسيا في خانة واحدة وعادت الدول الأفريقية ولم تهتم بها، ونبَّه إلى الحركة الشعبية استغلت هذا الجانب وقوَّت علاقتها بالدول الأفريقية.
وبِشأن وزارة الخارجية تحسَّر دقش، على ما آل إليه الحال الآن، مشيراً إلى أن الوزارة قامت على يد أكفاء في الدبلوماسية، ولفت إلى أن الإنقاذ قامت بإبعاد الكوادر التي لم تكن تواليها وأبعدتها، وحلت في مكانهم كوادرها وهم غير مؤهلين، وقال إن الدبلوماسيين السودانيين في الخارج لا يتحدَّثون الإنجليزية، وتابع وزير الخارجية لام كول، كان يصحح اللغة العربية لخطابات السفراء السودانيين، لاسيما وأن العربية ليست لغته الأم.
الصحافة مابين اليوم والأمس
قال دقش، إن الصحافة السودانية قامت على أكتاف صحفيين لم يدرسوا صحافة وإعلام كـ(عبد الله رجب، ومصطفى أبو العزائم)، واعتبر أن الذي أضر الصحافة السودانية حالياً هو كثرة التخصصات فيها كـ(السياسية ،الرياضية،الاجتماعية)، ونبَّه إلى أن هنالك فجوة أجيال أثرت في العمل الصحفي، مطالباً الاتحاد العام للصحفيين بالاهتمام بالتدريب .
التيار
الكديس يعتقد انه رءيس مناسب جدا للسودان
بشكل توافقي للفتره الانتقالية
انتو رأيكم شنو يا راكوباب
هل تدعمونه ؟؟؟؟
انت اتضح انك واحد رخيص جدا لانك سكيت موائد اللئام واللصوص وشوهت تاريخك مع كيزان السجم تستاهل اكتر من كدة مشكلة الشعب السودانى فى انصاف المتعلمين وشهادات فى الفالصو رجل الشارع العادى يفهم احسن منهم كل ما يجى عسكر نجد مجموعة من المتعلمين يصطفون حولة ولكن من هنا لى قدام الكيمان اتفرذت السفينة لمن تميل كثير من الجرزان تفر منها
إبراهيم دقش .. مثل مثل كل محترفي السياسة السودانية بدرية وإسماعيل الحاج موسى كال المدح للرئيس البشكير أيام قميص ميسي وعباية لولا الحبشية.. وقد كانت تلك سقطة لا تليق به. أصلو المعايش جبارة.
نرجسي فاكيها في روحو الوهم دة….اتعلمتو بالمجان واكلتو في الداخليات المحمر والمجمر ماذا قدمتو للبلد؟ بدل وكريفتات واطلاله عبر الشاشه وهاك يا خفه دم تفي على حنتوب ووادي سيدنا
وقال إن الدبلوماسيين السودانيين في الخارج لا يتحدَّثون الإنجليزية…وكمان يمارسون التحرش فى البارات والمراقص وفى القطارات والواحد يتحلل ويعود للسودان مرفوع الرأس والمؤخرة ويستلم منصب جديد لتستمر المهزلة.
دقش دا عندو عيال من بخيتة ولا لسه ياهم دقش وبخيتة؟
نسأل الله أن يشيلك ويرميك في كوشة يا كهنة.
أخي إبراهيم دقش : لاتُوهم القرّاء، خليها مستورة وألبد وصم خشمك
طيّب أذكرك
سبب مكافأة الدكتاتور نميري لك بتعيينك في منظمة الدول الافريقيّة!
وأضيف:
كن شجاعا وأذكر من الّذي كتب المقال المشهور للإشادة بإعدامات
الشيوعييي والمدنيين والعسكريين (بمناسة مرور شهر على مجزرتهم يومها)
كذاب ومنافق ومدعي ولا يحمل اية شهادة جامعية من اي مكان كان.
اتذكر تماما قوله إن اسرائيل تريد أن تحارب مصر عن طريق مياه النيل عندما تسيطر عليه الحركة الشعبية ومن جهله لم يكن يدري إن النيل الابيض لا يمد مصر بأكثر من 14% من المياه
دقش وبخيتة أمين
ايهما أتفه من الآخر ؟!!
الإجابة على هذا السؤال صعبة
عندى صديق انصارى على السكين قلت ليهو إبراهيم دفش دا قالوا مقرب من حزب الأمة
قال لى دا و الله لو خش فيهو انا حاطلع منو طوالى
انتهازي وبتاع كل الحكومات ومصلحجي من الدرجة الأولى ويحب الظهور بل مغرم بالظهور في كل وسائل الاعلام.
الكديس يعتقد انه رءيس مناسب جدا للسودان
بشكل توافقي للفتره الانتقالية
انتو رأيكم شنو يا راكوباب
هل تدعمونه ؟؟؟؟
انت اتضح انك واحد رخيص جدا لانك سكيت موائد اللئام واللصوص وشوهت تاريخك مع كيزان السجم تستاهل اكتر من كدة مشكلة الشعب السودانى فى انصاف المتعلمين وشهادات فى الفالصو رجل الشارع العادى يفهم احسن منهم كل ما يجى عسكر نجد مجموعة من المتعلمين يصطفون حولة ولكن من هنا لى قدام الكيمان اتفرذت السفينة لمن تميل كثير من الجرزان تفر منها
إبراهيم دقش .. مثل مثل كل محترفي السياسة السودانية بدرية وإسماعيل الحاج موسى كال المدح للرئيس البشكير أيام قميص ميسي وعباية لولا الحبشية.. وقد كانت تلك سقطة لا تليق به. أصلو المعايش جبارة.
نرجسي فاكيها في روحو الوهم دة….اتعلمتو بالمجان واكلتو في الداخليات المحمر والمجمر ماذا قدمتو للبلد؟ بدل وكريفتات واطلاله عبر الشاشه وهاك يا خفه دم تفي على حنتوب ووادي سيدنا
وقال إن الدبلوماسيين السودانيين في الخارج لا يتحدَّثون الإنجليزية…وكمان يمارسون التحرش فى البارات والمراقص وفى القطارات والواحد يتحلل ويعود للسودان مرفوع الرأس والمؤخرة ويستلم منصب جديد لتستمر المهزلة.
دقش دا عندو عيال من بخيتة ولا لسه ياهم دقش وبخيتة؟
نسأل الله أن يشيلك ويرميك في كوشة يا كهنة.
أخي إبراهيم دقش : لاتُوهم القرّاء، خليها مستورة وألبد وصم خشمك
طيّب أذكرك
سبب مكافأة الدكتاتور نميري لك بتعيينك في منظمة الدول الافريقيّة!
وأضيف:
كن شجاعا وأذكر من الّذي كتب المقال المشهور للإشادة بإعدامات
الشيوعييي والمدنيين والعسكريين (بمناسة مرور شهر على مجزرتهم يومها)
كذاب ومنافق ومدعي ولا يحمل اية شهادة جامعية من اي مكان كان.
اتذكر تماما قوله إن اسرائيل تريد أن تحارب مصر عن طريق مياه النيل عندما تسيطر عليه الحركة الشعبية ومن جهله لم يكن يدري إن النيل الابيض لا يمد مصر بأكثر من 14% من المياه
دقش وبخيتة أمين
ايهما أتفه من الآخر ؟!!
الإجابة على هذا السؤال صعبة
عندى صديق انصارى على السكين قلت ليهو إبراهيم دفش دا قالوا مقرب من حزب الأمة
قال لى دا و الله لو خش فيهو انا حاطلع منو طوالى
انتهازي وبتاع كل الحكومات ومصلحجي من الدرجة الأولى ويحب الظهور بل مغرم بالظهور في كل وسائل الاعلام.