البشير يعيِّن شرطياً في منصب وزير المعادن بعد استبعاد قيادي متهم بتهريب الذهب

أصدر الرئيس السوداني المشير عمر اليشير قرارا جمهورياً مساء اليوم (الثلاثاء) بتعيين أحد قادة الشرطة في منصب وزير المعادن، وذلك بعدما قام باستبعاد أحد المرشحين للمنصب في آخر اللحظات.
وقضى المرسوم الجمهوري بتعيين الفريق شرطة محمد احمد علي ابراهيم وزيراً للمعادن.
وكان الرئيس السوداني عمر البشير قد تراجع عن تعيين أحد ولاة الولايات الذين تمت إقالتهم ضمن التعديلات الأخيرة، في منصب وزير المعادن.
وعلمت (الراكوبة) من مصادر مطعلة أن المكتب القيادي للمؤتمر الوطني اعتمد في اجتماعه يوم الاحد الماضي تسمية اللواء عيسى آدم في منصب وزير المعادن، لكن اسمه لم يرد ضمن التعديلات المُعلنة أخيراً.
وقالت المصادر إن اجتماع المكتب القيادي للمؤتمر الوطني بارك إعفاء آدم من منصبه كوالٍ لولاية جنوب كردفان تميهداً لتعيينه في منصب وزير المعادن.
وعيّن البشير الفريق أحمد إبراهيم على مفضل والياً لولاية جنوب كردفان خلفاً لعيسى آدم في التعديلات الجديدة.
وخلت قائمة الوزراء الجدد من اسم عيسى ما أثار عدداً من التساؤلات.
واتهمت قوى سياسة ومنظمات مجتمع مدني في ولاية جنوب كردفان اللواء عيسى آدم بالضلوع في عمليات تهريب الذهب بواسطة عربة دستورية، كما اتهمت ابنه بالتورط في العملية.
وحرر عيسى عدة بلاغات في مواجهة عدد من الناشطين الذين اتهموه بتهريب الذهب.
واستدعى البرلمان وزير الدولة بوزارة المعادن لمساءلته عن تورط عربة دستورية في تهريب الذهب بولاية طرفية، لكن الوزير تبرأ من مسؤوليتهم عن ضبط عمليات التهريب وقال إنها مسؤولية الأجهزة الأمنية
وحذر مختصون ومراقبون من تسمية عيسى في موقع المسؤول عن المعادن على اعتبار ان هناك تهم تلاحقه بالتورط في عمليات تهريب المعادن التي يشرف عليها، مشيرين الى ان ذلك كفيل بان يجعله غير أهل لحراسة موارد البلاد.
ديل مساكين ما فقعو كتير بشة قبل علي ناس بيتكم ديل مزرعة قطط ولا الغراب ما بقد عين اخو هو؟،
ما هذا ولماذا هذا هكذا
تعيينات عشوائية بلا تخصص ما علاقة رجل شرطة بالمعادن
ماهي المعايير للوزارة الولاء ام الكفاءة ام ترضيات وتوصيات
وإن كان لابد منه لماذا لا يعين غفير للتربية والتعليم
فريق شرطه وزيرا للمعادن؟!!!!
يالك من رئيس حمار فعلا وحموريتك فاقت كل تصور.!!!!!
فاقد تربوى برتبة فريق شرطه تعينه وزيرا للمعادن ياحمار!!!
هل سألته قبال تعينه عن الفرق بين الفلزات والغير فلذات ؟؟!!
والله اتا مدهش ياريس وحمار جدا في نفس الوقت.
الزول دة ضابط شرطة وعينوه وزيرا للمعادن لسبب واحد هو وقف التهريب لأن الوزيرين اللى سبقوه مجانين ساكت فالكارورى قال إنو الشركة الروسية سيبرين ستنتج 50 ألف طن ذهب وإلا فليقطعوا راسو وكلامه طلع فشوش أما الوزير الثانى الذى يلقب نفسه ببروفسير قال إنو أستراليا ستستثمر 11 مليار دولار في السودان منها 7 مليار دولار وديعة لكن طلع كلام فارغ،، بالله الناس ديل عندهم عقول بيفكروا بيها؟؟ وكدى نشوف جكة صاحبنا دة أوع يقول لنا إنهم إكتشفوا ألف طن ماس.
الذهب يتهرب لدنو السعر عند شراءه داخل البلاد يتوجه المرء لبيعه اولا في المدن الرئيسية تأمين استخباري لها كبورتسودان اهم مدينة ثم ما جاورها كسلا عطبرة والقضارف مدني ثم الخرطوم فكوستي تأمين استخباري المطارات تأمين استخباري وشرطي وامني ودبلوماسي يمكن نقله كحلي في أيدي النساء لكنها تكلفة عالية وسهل التحكم بها بتفعيل قانون سفر المراءة بولي أمرها مراقبة سعر الذهب عند التجار وضمان دفعهم لسعر مجدى عند الشراء من المنتجين المعدنين التقليدين يكفي ذهب السودان فقط لجعل السودان جنة جربوا وصفة الدهب والعافية درجات
يعين خبير زراعة وزير داخلية و يعين ضابط شرطة وزير معادن وطبعاً حكاية الرجل المناسب في المكان المناسب عمر البشير ما مؤمن بيها لان الأشكال دي بعد كم تدويره احتمال واحد يكون في المكان المناسب يعني مثلاً ضابط الشرطة ده يكون في التعديل القادم وزير صحة و التعديل البعده يكون وزير صناعة و البعده وزير داخلية.
بدأ الاسلامويون يتسلسلون واحد وراء واحد ففي أيام التمكين ما ممكن يخلوا واحد من خارج المنظومة يتولى مثل هذا المنصب خاصة وانه منصب مليء بالذهب وخاصة أنهم طبقوا هذه الاية في انفسهم تطبيقا لم يسبقهم عليه احد (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ۗ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ (14)
أولا النساء تجد الصف الاول خاصة ابان دقون منهم رعوا فيهم رعي التيوس في نبتة الخريف حتى أصبحوا حديث المجتمع السوداني ومضحكة وآفة على الفتيات صغار السن،،
ثانيا : الذهب لموهوا قناطير مقنطرة لم الجن ما سبقهم عليه اجدادنا الفراعنة وباعوه خارج نطاق ميزانية الدولة بالتهريب واستفادت منه دول والعائد ما معروف ولو مغالطني أسألوا أنفسكم لماذا بكى كمال عبداللطيف عندما اقيل من وزارة المعادن هل بكى لأنه لا يحب الوزارة وانها خزي وندامة أبداً بكى بسبب فقدانه للكيلوجرامات والعيارات ،،
ثالثاً : الخيل المسومة هي اللاندكروزرات والبرادوهات، وقد اتفق جميع أهل السودان حب هؤلاء القوم الى هذا النوع من السيارات الفارهات أي المسومات بالتقنية الحديثة مثل الجي بي اس والسيديهات والمونيترات وربما هذه الحالة شيء من التفسير الموضوعي للقرآن بالنسبة لأسس الحكم الاسلامي المطبق للوصول للغاية،،
رابعاً : الانعام والحرث ،، دونكم المزارع الشخصية ومزارع الدواجن الضخمة والبقر حتى نافس كبارهم صغار الرعاة في بيع اللبن ومزارع العسل والطماطم والخيار (أغلب الانقاذيين الاسلامويين من الصف الاول والثاني والثالث ) تملكوا مزارع بالعطية والتسهيلات،، لاحظوا كم سعر فدان الارض الزراعية الان أصبح في جميع أنحاء السودان الواسع بعد أن حكمه هؤلاء الارمة ذات العماد،،
خامساً : والله عنده حسن المئأب : دي الحاجة الوحيدة الخلوها لينا في هذه الاية وقالوا للشعب (نحن جينا ندخلكم الجنة)،،
من أراد أن يعرف اهتمامت أغلبية الاسلامويين وكيف حكموا السودان حتى بعد 1000 سنة ليقرأ هذه الاية فهي لخصت همهم، بالقرآن جاءوا وبالقرآن نضربهم ضرب اكباد الابل ، لقد سقطوا سقوطاً شنيعاً لن يسقطه احد بعدهم ومن يكذب ما قلناه فلينظر لحال البلد السائبة التي لو حكمها مستعمر لما تردت في كل الاحوال مثل هذا التردي ألا يدل ذلك على انهم مشغولون بما ورد في الاية ،، اليس كذلك
الفريق شرطة محمد احمد علي ابراهيم وزيراً للمعادن.
ما علاقة الشرطة بالمعادن .. أليس من الواجب يكون خبير ومتخصص في المجال؟! إلى متى تستمر فوضى الرجل الغير مناسب؟!
مدير شرطة مكافحة تهريب المعادن .
و ليس وزير وزارة المعادن .
فعلا الدولة في حاجة لمن يحمي مصالح القطط السمان من المهربين !!!!!!
بعد كدة اكيد ح نصدق الاشاعة القالت : انهم ح يعينوا موسى هلال وزيراً للتربية والتعليم
ديل مساكين ما فقعو كتير بشة قبل علي ناس بيتكم ديل مزرعة قطط ولا الغراب ما بقد عين اخو هو؟،
ما هذا ولماذا هذا هكذا
تعيينات عشوائية بلا تخصص ما علاقة رجل شرطة بالمعادن
ماهي المعايير للوزارة الولاء ام الكفاءة ام ترضيات وتوصيات
وإن كان لابد منه لماذا لا يعين غفير للتربية والتعليم
فريق شرطه وزيرا للمعادن؟!!!!
يالك من رئيس حمار فعلا وحموريتك فاقت كل تصور.!!!!!
فاقد تربوى برتبة فريق شرطه تعينه وزيرا للمعادن ياحمار!!!
هل سألته قبال تعينه عن الفرق بين الفلزات والغير فلذات ؟؟!!
والله اتا مدهش ياريس وحمار جدا في نفس الوقت.
الزول دة ضابط شرطة وعينوه وزيرا للمعادن لسبب واحد هو وقف التهريب لأن الوزيرين اللى سبقوه مجانين ساكت فالكارورى قال إنو الشركة الروسية سيبرين ستنتج 50 ألف طن ذهب وإلا فليقطعوا راسو وكلامه طلع فشوش أما الوزير الثانى الذى يلقب نفسه ببروفسير قال إنو أستراليا ستستثمر 11 مليار دولار في السودان منها 7 مليار دولار وديعة لكن طلع كلام فارغ،، بالله الناس ديل عندهم عقول بيفكروا بيها؟؟ وكدى نشوف جكة صاحبنا دة أوع يقول لنا إنهم إكتشفوا ألف طن ماس.
الذهب يتهرب لدنو السعر عند شراءه داخل البلاد يتوجه المرء لبيعه اولا في المدن الرئيسية تأمين استخباري لها كبورتسودان اهم مدينة ثم ما جاورها كسلا عطبرة والقضارف مدني ثم الخرطوم فكوستي تأمين استخباري المطارات تأمين استخباري وشرطي وامني ودبلوماسي يمكن نقله كحلي في أيدي النساء لكنها تكلفة عالية وسهل التحكم بها بتفعيل قانون سفر المراءة بولي أمرها مراقبة سعر الذهب عند التجار وضمان دفعهم لسعر مجدى عند الشراء من المنتجين المعدنين التقليدين يكفي ذهب السودان فقط لجعل السودان جنة جربوا وصفة الدهب والعافية درجات
يعين خبير زراعة وزير داخلية و يعين ضابط شرطة وزير معادن وطبعاً حكاية الرجل المناسب في المكان المناسب عمر البشير ما مؤمن بيها لان الأشكال دي بعد كم تدويره احتمال واحد يكون في المكان المناسب يعني مثلاً ضابط الشرطة ده يكون في التعديل القادم وزير صحة و التعديل البعده يكون وزير صناعة و البعده وزير داخلية.
بدأ الاسلامويون يتسلسلون واحد وراء واحد ففي أيام التمكين ما ممكن يخلوا واحد من خارج المنظومة يتولى مثل هذا المنصب خاصة وانه منصب مليء بالذهب وخاصة أنهم طبقوا هذه الاية في انفسهم تطبيقا لم يسبقهم عليه احد (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ۗ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ (14)
أولا النساء تجد الصف الاول خاصة ابان دقون منهم رعوا فيهم رعي التيوس في نبتة الخريف حتى أصبحوا حديث المجتمع السوداني ومضحكة وآفة على الفتيات صغار السن،،
ثانيا : الذهب لموهوا قناطير مقنطرة لم الجن ما سبقهم عليه اجدادنا الفراعنة وباعوه خارج نطاق ميزانية الدولة بالتهريب واستفادت منه دول والعائد ما معروف ولو مغالطني أسألوا أنفسكم لماذا بكى كمال عبداللطيف عندما اقيل من وزارة المعادن هل بكى لأنه لا يحب الوزارة وانها خزي وندامة أبداً بكى بسبب فقدانه للكيلوجرامات والعيارات ،،
ثالثاً : الخيل المسومة هي اللاندكروزرات والبرادوهات، وقد اتفق جميع أهل السودان حب هؤلاء القوم الى هذا النوع من السيارات الفارهات أي المسومات بالتقنية الحديثة مثل الجي بي اس والسيديهات والمونيترات وربما هذه الحالة شيء من التفسير الموضوعي للقرآن بالنسبة لأسس الحكم الاسلامي المطبق للوصول للغاية،،
رابعاً : الانعام والحرث ،، دونكم المزارع الشخصية ومزارع الدواجن الضخمة والبقر حتى نافس كبارهم صغار الرعاة في بيع اللبن ومزارع العسل والطماطم والخيار (أغلب الانقاذيين الاسلامويين من الصف الاول والثاني والثالث ) تملكوا مزارع بالعطية والتسهيلات،، لاحظوا كم سعر فدان الارض الزراعية الان أصبح في جميع أنحاء السودان الواسع بعد أن حكمه هؤلاء الارمة ذات العماد،،
خامساً : والله عنده حسن المئأب : دي الحاجة الوحيدة الخلوها لينا في هذه الاية وقالوا للشعب (نحن جينا ندخلكم الجنة)،،
من أراد أن يعرف اهتمامت أغلبية الاسلامويين وكيف حكموا السودان حتى بعد 1000 سنة ليقرأ هذه الاية فهي لخصت همهم، بالقرآن جاءوا وبالقرآن نضربهم ضرب اكباد الابل ، لقد سقطوا سقوطاً شنيعاً لن يسقطه احد بعدهم ومن يكذب ما قلناه فلينظر لحال البلد السائبة التي لو حكمها مستعمر لما تردت في كل الاحوال مثل هذا التردي ألا يدل ذلك على انهم مشغولون بما ورد في الاية ،، اليس كذلك
الفريق شرطة محمد احمد علي ابراهيم وزيراً للمعادن.
ما علاقة الشرطة بالمعادن .. أليس من الواجب يكون خبير ومتخصص في المجال؟! إلى متى تستمر فوضى الرجل الغير مناسب؟!
مدير شرطة مكافحة تهريب المعادن .
و ليس وزير وزارة المعادن .
فعلا الدولة في حاجة لمن يحمي مصالح القطط السمان من المهربين !!!!!!
بعد كدة اكيد ح نصدق الاشاعة القالت : انهم ح يعينوا موسى هلال وزيراً للتربية والتعليم