أخبار السودان
ضبط أكثر من (500) برميل بنزين في عدد من المخازن بالخرطوم

الخرطوم: فدوى خزرجي
تمكنت السلطات من ضبط أكثر من (500) برميل من البنزين إضافة لأعداد كبيرة من العبوات الصغيرة في أماكن مختلفة بولاية الخرطوم، وذلك بغرض بيعها في السوق الأسود.
وأكد مصدر لـ(الجريدة) أن الأجهزة المختصة تمكنت من الوصول لتلك الكميات بعد حملات مكثفة نفذتنها من أجل القضاء على ظاهرة بيع الوقود في السوق الأسود.
وأشار المصدر الذي فضل حجب اسمه، إلى تشديد الرقابة على عمليات الاتجار بالوقود خارج محطات الخدمة، ولفت إلى أن عقوبات مشددة ستطال كل يثبت تورطه في بيع الوقود عن طريق السوق الأسود.
الجريدة
طيب يا جماعة ده ما الكلام البجيب لينا انحنا الهوا يالمواطنين باننا بجشعنا سبب لهذه الازمة الكل يريد ان يغتنى فلماذا نسب الحكومة اذا ماكان قلبنا على بعض كيف تنزل رحمة الله علينا نحن شعب فعلا صرنا جشعين لذلك سلط الله علينا هؤلاء الحكام الجشعين فلا نلوم الا انفسنا ولو صلحنا حبينا لبعضنا كما نحب لانفسنا لصلح حكامنا .
طيب يا جماعة ده ما الكلام البجيب لينا انحنا الهوا يالمواطنين باننا بجشعنا سبب لهذه الازمة الكل يريد ان يغتنى فلماذا نسب الحكومة اذا ماكان قلبنا على بعض كيف تنزل رحمة الله علينا نحن شعب فعلا صرنا جشعين لذلك سلط الله علينا هؤلاء الحكام الجشعين فلا نلوم الا انفسنا ولو صلحنا حبينا لبعضنا كما نحب لانفسنا لصلح حكامنا .
وماذا عن الغاز الذي يباع خارج القنوات الرسميه ب 300 جنيه
هذا تغطية للفشل والعجز والفساد فهذه الكمية لا يمكن للمواطنين جمعها ان كان حقيقة إلا بواسطة الأمن والوكلاء فلا تنخدع بتحويل وتحوير الأزمة وإخراجها من أسبابها فقد حفظنا كل أساليب هذه الحكومة الفاشلة ولنا عقول نعقل بها ولو كانت الكمية عشرات لجاز ذلك ولكن خمسمائة إذا يجب التحقيق مع الأمن الاقتصادي
لسنا مغفلين إلى هذه الدرجه وإني أشك في ذلك
كذاااااابيييين
كلمناكم يا متخلفي السلطة مية مره لما تجوا تكذبوا قولوا كلام مخلوط شوية
مش تكبوهو كله كذب !!!!!! يعني جاز بالزيت ممكن !!! بنزين بالجاز ممكن !! بنزين بالعرقي جايز !!! بس صابون سايل دي ظاهرة شديد …
٥٠٠ برميل في كل العاصمة المثلثة !!! حيث يبلغ عدد الشركات العاملة بها أكثر من هذا الرقم دعك عن المصانع و المطاحن وشركات النقل و…. و….. وكل هذه القطاعات تجلب حصتها من البنزين لتسير العمل بها يعني إستهلاك الشركة الواحدة قد يبلغ أربعة إلي خمسة براميل إسبوعياً في المتوسط !!!! يعني وجود ٥٠٠ برميل خارج الطرمبات لا تعني سوق أسود
المهم في الموضوع
إنتو يا معفنين يا رمامه دايرن تقولوا الأزمة سببها المواطنيين ؟؟؟؟ وحد ينط لينا زي الحاج ساطور يقول الأزمة سببها الخوف و الهلع و الثاني يقول ضخينا خمسة اللآف وخمسمائة طن يومياً علماَ بأن الطن به سبعة براميل مما يعني بالضرورة حوالي أربعين ألف برميل !!! فماذا تمثل ٥٠٠ برميل
والبراميل دي ختيتوها معروضات !!!! يعني حصلت العرقي و البنقو البتصادروهم
يمين لو قبضتوا خمسة براميل كا جبتوا الزول مقيد في التلفزيون ..
قولوا قبضتوا خمسى تناكر تفرغ حمولتها في أماكن تخزين بأطراف العاصمة و صوروا ليكم تانكر فاضي جاريهو حمار عشان الناس تصدقكم يا أكذب مخاليق الله .
كيف يتسرب الوقود من طلمبات الخدمة بهذه الكيفيه و بهذه الكميات الضخمه ما لم تكن الاجهزه الامنيه و الرقابيه متورطة فى ذلك ، علما بان اجهزه الامن و المباحث تتواجد بكثافه فى هذه الطلمبات و لا و لن يستطع عامل الطلمبه ضخ جالون واحد من الوقود الا بوجود و اشراف افراد الامن .
ضحكتونا
بقوا مسؤولين الحكومة لما يكذبوا يحجبو إسمهم طوالي و يكتبوا ليك فضل حجب إسمهة.
غايتو يا معلقين الراكوبة بقيتو تخوفوا الجماعة عدييييل
لكم تحياتي
جهاز الأمن هو الذي يوزع هذا الخبر على الصحف ويجبرهم على كتابته ليوهم الناس بأن هنالك كميات من المحروقات ولكن التهريب يقضي عليها وأصلا لا تتوفر محروقات ليتم تهريبها واذا يوجد تهريب فعلا فان جهاز الأمن هو الذي يقوم بذلك وثانيا الندرة هي السبب فلماذا لا توفر الدولة المحروقات في جميع المحطات لتحارب التهريب والسوق الأسود ومع أن صفوف العربات تغطي جميع المحطات فان المسئولين يعلنون بأن الانفراج قد حصل والكميات متوفرة في جميع المحطات فلماذا هذا الكذب والخداع؟
خبر مفبرك و ضعيف و مهزوز و مبتور بدليل :-
1 — المصدر حجب اسمه — خايف من شنو زولكم دا ؟
2 — عدم وجود صور للمضبطات و عدم وجود متهميين
3 — و اذا صح الخبر تكون الكميات المضبوطة تخص نافذيين بجهاز الامن او حزب المؤتمر الوطني — يعني شغل بتاع كيزان في كيزان — و هذا الارجح و استخدام برنامج فقه السترة —
وماذا عن الغاز الذي يباع خارج القنوات الرسميه ب 300 جنيه
هذا تغطية للفشل والعجز والفساد فهذه الكمية لا يمكن للمواطنين جمعها ان كان حقيقة إلا بواسطة الأمن والوكلاء فلا تنخدع بتحويل وتحوير الأزمة وإخراجها من أسبابها فقد حفظنا كل أساليب هذه الحكومة الفاشلة ولنا عقول نعقل بها ولو كانت الكمية عشرات لجاز ذلك ولكن خمسمائة إذا يجب التحقيق مع الأمن الاقتصادي
لسنا مغفلين إلى هذه الدرجه وإني أشك في ذلك
كذاااااابيييين
كلمناكم يا متخلفي السلطة مية مره لما تجوا تكذبوا قولوا كلام مخلوط شوية
مش تكبوهو كله كذب !!!!!! يعني جاز بالزيت ممكن !!! بنزين بالجاز ممكن !! بنزين بالعرقي جايز !!! بس صابون سايل دي ظاهرة شديد …
٥٠٠ برميل في كل العاصمة المثلثة !!! حيث يبلغ عدد الشركات العاملة بها أكثر من هذا الرقم دعك عن المصانع و المطاحن وشركات النقل و…. و….. وكل هذه القطاعات تجلب حصتها من البنزين لتسير العمل بها يعني إستهلاك الشركة الواحدة قد يبلغ أربعة إلي خمسة براميل إسبوعياً في المتوسط !!!! يعني وجود ٥٠٠ برميل خارج الطرمبات لا تعني سوق أسود
المهم في الموضوع
إنتو يا معفنين يا رمامه دايرن تقولوا الأزمة سببها المواطنيين ؟؟؟؟ وحد ينط لينا زي الحاج ساطور يقول الأزمة سببها الخوف و الهلع و الثاني يقول ضخينا خمسة اللآف وخمسمائة طن يومياً علماَ بأن الطن به سبعة براميل مما يعني بالضرورة حوالي أربعين ألف برميل !!! فماذا تمثل ٥٠٠ برميل
والبراميل دي ختيتوها معروضات !!!! يعني حصلت العرقي و البنقو البتصادروهم
يمين لو قبضتوا خمسة براميل كا جبتوا الزول مقيد في التلفزيون ..
قولوا قبضتوا خمسى تناكر تفرغ حمولتها في أماكن تخزين بأطراف العاصمة و صوروا ليكم تانكر فاضي جاريهو حمار عشان الناس تصدقكم يا أكذب مخاليق الله .
كيف يتسرب الوقود من طلمبات الخدمة بهذه الكيفيه و بهذه الكميات الضخمه ما لم تكن الاجهزه الامنيه و الرقابيه متورطة فى ذلك ، علما بان اجهزه الامن و المباحث تتواجد بكثافه فى هذه الطلمبات و لا و لن يستطع عامل الطلمبه ضخ جالون واحد من الوقود الا بوجود و اشراف افراد الامن .
ضحكتونا
بقوا مسؤولين الحكومة لما يكذبوا يحجبو إسمهم طوالي و يكتبوا ليك فضل حجب إسمهة.
غايتو يا معلقين الراكوبة بقيتو تخوفوا الجماعة عدييييل
لكم تحياتي
جهاز الأمن هو الذي يوزع هذا الخبر على الصحف ويجبرهم على كتابته ليوهم الناس بأن هنالك كميات من المحروقات ولكن التهريب يقضي عليها وأصلا لا تتوفر محروقات ليتم تهريبها واذا يوجد تهريب فعلا فان جهاز الأمن هو الذي يقوم بذلك وثانيا الندرة هي السبب فلماذا لا توفر الدولة المحروقات في جميع المحطات لتحارب التهريب والسوق الأسود ومع أن صفوف العربات تغطي جميع المحطات فان المسئولين يعلنون بأن الانفراج قد حصل والكميات متوفرة في جميع المحطات فلماذا هذا الكذب والخداع؟
خبر مفبرك و ضعيف و مهزوز و مبتور بدليل :-
1 — المصدر حجب اسمه — خايف من شنو زولكم دا ؟
2 — عدم وجود صور للمضبطات و عدم وجود متهميين
3 — و اذا صح الخبر تكون الكميات المضبوطة تخص نافذيين بجهاز الامن او حزب المؤتمر الوطني — يعني شغل بتاع كيزان في كيزان — و هذا الارجح و استخدام برنامج فقه السترة —