لأول مرة.. الحكومة السودانية تكشف عن تفاصيل إتفاقها مع قطر لتأهيل ميناء سواكن
أزاحت الحكومة السودانية، النقاب عن تفاصيل اتفاقها مع دولة قطر، لتأهيل ميناء سواكن شرقي البلاد. وقالت إن الاتفاق يمنح السودان نسبة ?49%? من عوائد تشغيل الميناء مقابل?51%? لدولة قطر.
وكشفت عن منافسة بين أربع شركات فرنسية وفلبينبة وشركة بوابة البحر الأحمر السعودية وشركة موانئ دبي، حول تأهيل ميناء بورتسودان الجنوبي.
وقال وزير النقل المهندس مكاوي محمد عوض، إن نسبة السودان من تشغيل الميناء ستظل في زيادة مستمرة حتى تصل نسبة ?100%?.
وأكد مكاوي في رده على سؤال بالبرلمان السوداني حول الموانئ أن عمليات التأهيل في ميناء عثمان دقنة سوف تستمر من خلال ثلاث مراحل. لافتا الى أن بداية العمل ستكون في أكتوبر من العام الحالي على أن تستمر حتى العام 2020، منوها إلى أن تكلفة المرحلة الأولى تبلغ مليار و?30″ مليون دولار.
وأشار الوزير إلى أن المرحلة الثانية من عمليات تأهيل الميناء ستبدأ في العام 2020 على أن تستمر حتى العام 2025م، قائلاً إن المرحلة الثالثة ستبدأ في العام 2025 بتكلفة ?2? مليار يورو إلى حين الفراغ من المشروع.
فشل مريع ومخيف ، عشان 3 ولا 4 مليار تشاركوا دول في أملاك السودان وبنسبة 49% ما بتخجلوا
منذ إنقلابهم المشؤوم لم ينشئوا مشروعا سودانيا خالصا حتى عندما كانت أموال البترول كلها بحوزتهم،المشاريع التي قامت وعلى قلتها كانت شراكات ونصيب السودان ونسبته المئوية فيها هي الأضعف،وهذا يعني أن قبولهم لمثل هذه الشراكات أنهم في حالة ضعف وهوان وفلس بائن.
إلى متى حيظل هذا القرد الأعمش في الحكومة. رجل الشؤم مرسوم على وجهه الكالح ، كوز ملعون ودنيء .
هل هنالك دراسة جدوي لتشغيل ميناء بورتسودان وسواكن في ان واحد
هل حجم التجارة والذي نعرفه لا يستوعب حتي امكانيات بورتسودان المتاحة حاليا
ام الهدف تحجيم المواني السودانية من التنافس العالمي وخاصة مواني دبي والسعودية
لا نتـــــصور أن تأهيل ميناء ســــواكن – اذا كان لسواكم ميناء اصلا – من الأولويات الملحة
كل الدول تنتهج منهج 51 مقابل 49 للاجنبي الا عندنا اى حاجة بالمقلوب زي الكأنو السودان حق قطر ونحنا اللى جايين نستثمر عندها
فشل مريع ومخيف ، عشان 3 ولا 4 مليار تشاركوا دول في أملاك السودان وبنسبة 49% ما بتخجلوا
منذ إنقلابهم المشؤوم لم ينشئوا مشروعا سودانيا خالصا حتى عندما كانت أموال البترول كلها بحوزتهم،المشاريع التي قامت وعلى قلتها كانت شراكات ونصيب السودان ونسبته المئوية فيها هي الأضعف،وهذا يعني أن قبولهم لمثل هذه الشراكات أنهم في حالة ضعف وهوان وفلس بائن.
إلى متى حيظل هذا القرد الأعمش في الحكومة. رجل الشؤم مرسوم على وجهه الكالح ، كوز ملعون ودنيء .
هل هنالك دراسة جدوي لتشغيل ميناء بورتسودان وسواكن في ان واحد
هل حجم التجارة والذي نعرفه لا يستوعب حتي امكانيات بورتسودان المتاحة حاليا
ام الهدف تحجيم المواني السودانية من التنافس العالمي وخاصة مواني دبي والسعودية
لا نتـــــصور أن تأهيل ميناء ســــواكن – اذا كان لسواكم ميناء اصلا – من الأولويات الملحة
كل الدول تنتهج منهج 51 مقابل 49 للاجنبي الا عندنا اى حاجة بالمقلوب زي الكأنو السودان حق قطر ونحنا اللى جايين نستثمر عندها