أخبار السودان

رسالة لتلك النائبة الكوزة التي تتحدث عن غزة (فيديو)

د. سارة عيسى

اولاً كيف وصلتي من البيت إلى مبنى البرلمان؟؟ بالتأكيد انتك قمتي بتجاوز الصفوف في محطات البنزين، ولذلك كنتي متماسكة وانتي تحرضين رجال حزبك الحاكم للذهاب لغزة فليس من حقكي ان تتحدثي عن غزة وتحرير القدس بينما يبقى كل الشعب السوداني تحت احتلال الاخوان، بلاء غذاء او دواء، ننتقل من سيئ إلى اسوأ.

لكن سوف اورد لك بعضاً من احوال غزة
لا يدفع الشعب الفلسطيني في غزة فاتورة كهرباء او مياه، ولا توجد عدادات لقياس الإستهلاك
البنزين متوفر في غزة ولا توجد صفوف، ولا يحتاج الناس في هذه المنطقة لمحطات الوقود حيث يوزع الوقود في قوارير جاهزة.
القطاع الصحي متطور في غزة والعلاج بالمجان ويشمل ذلك حتى العمليات الجراحية المعقدة
منظمة الانروا تدفع مرتبات المعلمين وطباعة الكتب، قطر تدفع مرتبات جيش حماس، وايران تدفع ثمن الصواريخ، بينما يورد الاتراك الدقيق والقمح.
لا توجد ازمة سيولة في غزة ولا يوجد فساد لأن المساعدات تصل لمستحقيها، ولا توجد بنوك والعملة مستقرة لانهم يتعاملون بالشيكل والدولار، لا يوجد قطط سمان او ماسحي الشنب
ما حدث يوم الأرض وسقوط الشهداء، هذا الخيار للمقاومة السلمية اجهضته حماس عندما استولت على قطاع غزة ورفعت راية الاخوان، واوهمت الناس بان الانقلاب سوف يساهم في تحرير القدس إسرائيل – بسبب حماس – قامت بتنميط المقاومة الفلسطينية على أساس ان كل ما يصدر من غزة هو عملية انتحارية مرتقبة، ولن يلوم العالم إسرائيل والتي احتجت بأنها تدافع عن امنها، وعلمت حركة حماس بعدم جدوى تفويج المدنيين الفلسطينيين العزل نحو الحدود الإسرائيلية، فالمواطن الذي يسقط شهيداً ليس قطرياً او تركياً، وأعتقد اننا في السودان نحتاج لأهل غزة وهم ليسوا بحاجة لنا، نحتاج بان يرسل لنا إسماعيل هنية الكهرباء والدواء، فلا يحتاج اهل غزة لحكومة المؤتمر الوطني المفلسة، وتلك الكوزة التي الهبت حماس البرلمان هي ثمرة الفساد المستاصل في شجرة حزب المؤتمر الوطني، وهي تقتات على مال الضعفاء والمرضى، ومن يسقطون في السودان على يد رجال الامن أكثر من الفلسطينيين الذين قتلتهم قوات الاحتلال، الفرق بيننا وبين اهل غزة انهم حولوا المحنة كمصدر للكسب والعيش، ونحن في السودان حولنا المحنة إلى مصيبة، ورسالتي لتلك النائبة انك مثل العريان الذي يشتري (ستيانة )، وصوتك الجهور لن يجلب لأهل غزة غير النحس والكآبة.
[SITECODE=”youtube CKOxQBrGLds”].[/SITECODE] [email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. لعل الكاتبة لم تسمع بفساد منظمة التحرير الفلسطينية هذا من جانب هل تريد الكاتبة ان تقول ان أهل غزة يعيشون في أمان ودعة وتنفي المقاومة عن حماس لأن الإخوان يدعموهم ? فالكتابة لعلها تؤيد ترك فلسطين لليهود ولا تعلم أن خطة اليهود تشمل حتى نهر النيل و لو أن الكاتبة طلبت تحرير دارفور وحلايب قبل القدس ورفع الظلم والفساد لو جدنا لمقالها هدف ومنطق .ونتفق معها فالنحرر السودان أولا ثم نذهب للقدس

  2. فعلا اقذر نظام ارهابي اسلامي عرفه التاريخ هو النظام السوداني الاخواني ! ندعوا كل الدول العربية التي لم يمسها حكم الاخوان المسلمين انظروا الي السودان قد اضحي asshole ……

  3. بل قولي العريان الذي يلبس كرافتة! لأن التي تلبس ستيانة-وليس الذي- تغطي جزءاً من العورة!!

  4. منتهى السفه وقلة الحياء.. من أين لكن بهذه الكمّيات المهولة من الذهب والحلي والناس في السودان تعاني الجوع والمسغبة وشظف العيش في كافّة مناحي الحياة؟ أما أولى بهكذا تبرّع أطفالنا الجوعى في قلب الخرطوم والمرضى والعجزة والأيتام على امتداد الغوالاغ؟ ألم تشاهدن أيتها المنافقات البنت الملاك رانيا هارون وهي تضمّد جراحات الغلابى و تكفكف دموع المظاليم في سوداننا المرزوء بجهلكن ونفاقكن وجشعكن؟ الباب مفتوح إلى غزة.. ذهاب بلا عودة إن شاء الله.. كفانا قباحة ودمامة !!

  5. “الفرق بيننا وبين اهل غزة انهم حولوا المحنة كمصدر للكسب والعيش، ونحن في السودان حولنا المحنة إلى مصيبة، ”
    ياسلام عليك يا دكتورة وصح لسانك وصدق قلمك واتمني أن يتعلم الكثيرون ممن يكتبون فى الراكوية منك هذا الأسلوب السلس والصادق فى كل مقارناته ومعانيه , نعم من هى هذة العجوز التى تتبجح وتتقول باسم الشعب السودان وتنادى بضرورة نصرة الشعب الفلسطيني؟ , ومن هو الشعب الفلسطيني؟ , إذااردتم أن تعرفوا الإجابة الحق فلتسألوا من هم فى الخليج ليحدثوكم قليلا عن أخلاق الفسلطينيون أو عن تقبل الفسلطينيين أنفسهم للشعب السوداني , لقد صدقت الدكتورة فى قولها بأن المحنة الفسطينية هذا إذا كانت هناك أصلا محنة اصبحت مصدر كسب وعيش للعديد لكل الفسطينين وجواز مرور لهم يستعطف كل المسلمين بحجة انهم المدافعين عن القدس , وهو ذات الحال بالنسبة للكيزان والمؤتمرجية الذين استباحوا معدن وطيب الشعب السودانى ليصبح مصدر إلهام وبوابة كسب رخيصة يتاجرون بها فى كل المنابر الدولية خاصة العربية , فتارة يعلنون بفتح ابواب السودان لكل السوريين بفهم النخوة العربية ( وهل هذا صحيح) وتارة تباع الأرواح وتسال الدماء رخيصة فى جبال اليمن بدعوة التحالف العربي فى ذات الوقت التى تفيض فيه أرواح المامورين من جنودنا يتحول سعر هذة الارواح المقبوضة الثمن إلى بنوك سويسرا باسم (*************) لو يعلم الجميع وكما قالت الدكتورة سارة عيسي فى مقالها الواضح , بأن فلسطين التى تبحثون عنها لتكونوا لكم ميدانا للشهادة وتدخلون الجنة فهى موجودة هنا ولسيت بعيدة , نعم موجودة فى كل حارة فى السودان وفى كل بيت فى السودان تم الإستيلاء عليه منذ التاسع والثمانون وحتى الآن , فلماذا الشتات فى البحث عن شهادة والجهاد فالقدس التى تتنادون بها وتتباكون عليها هى أمى وأمك وأختى واختك وولدى وولدك الذين كتب عليهم الصيام قبل دخول هذا الشهر الكريم منذ عشرات الأسابيع وليست ايام معدودات , لا ماء لا دواء لا غذاء لا كهرباء وفى النهاية لاعزاء للشامتين وهم من تبكى هذة العجوز المتزمهره وتطالب بكل خرف بائن يكاد يسقطها بان هبوا إلى نجدة اخوانكم فى فلسطين , أى فلسطين تقصدين ؟ هل هى فى أروقة وحوارى امدرمان قرب المستشفى التعليمي ؟ أم هل هى فى حدقات المحرومين من تاهت أقدامهم وأحلامهم فى طرقات الخرطوم أملا فى العثور على علبة دواء أو رغيف خبز , ولعلى كالآخرين ربما قد أكون مخطئ فى تفهم ثورتك العالية ولععلك تقصدين , بأن يا أخوة الإسلام اتحدوا من أجل نصرة إخوانكم فى (البيوت والحوارى فى بلد اسمه الخرطوم , فى كل بلد وزاوية وركن فى ربوع السودان ) أم ماذا ,,,, فإذا كنت تنادين بنصرة فلسطين فلتعلمي ان بالسودان ألف قدس ووألف راية وضفة ولكن العبرة بأن العالم لم يقدر على كشف الستار حتى الآن ليرى بعين التجرد من هم الفلسطينيون الحق , أقول هذا وشهر رمضان يشهدنا فليت الله يتقبل دعوات المظلومين والمقهورين والمطحونيون حتى ينتهي هذا الأحتلال الذى طال أمده فنحن لانحتاج إلى ثورة حجارة ولكن الحجارة هى من تنادى من تحتنا كفي فصخرى صار طينا تحت أقدام جلاد ليته كان يهوديا لكان أهون علينا …. وللقضية بقية

  6. نساء بائسات حقيقة .. قاعدات لا كهرباء لا موية لا دواء لا مواصلات لا تعليم مثل الناس .. تهتفوا غزة .. الله لا يغز فيكم خير .. الدهب دا اولى بيهو المرضى ناس راقدين في المستشفيات حق الحقنة ما عندهم وناس صايمة رمضان على خبزة ناشفة وجرعة موية .. قال جبل دهب ان شاء الله جبل يتهدم في رؤسينكم يكسر البلادة الفيها دى .

    لو اصلا بتعرفوا تطلعوا وتفتحوا حنكم دا لما عايز يتشرط .. امرقوا على وضعكم الانتو فيهو .. وصدق الكاتب نحن المحتاجين لغزة تدينا كهرباء وغاز وبنزين وجاز وعلاج .. وكمان انتقلت ليهن العدوى من صراف البركاوى رئيسهم شىء نبذ وجديع كلام للحكام العرب وناس القصور .. شوفوا حكامكم اول بعدها مدوا رأسكم لبرة شوفوا غيركم ..

    فعلا انطبق عليكم المثل (اب سن يدافع عن اب سنون كاملة) مثل جديد

    نساء بائسات حقيقة ..

  7. الفيديو في 2009 .. ايام غزو اسرائيلي لكامل القطاع وهدم اجزاء كبيرة منه ..

    بالمقارنة نقول الحمد لله الوضع بقى غير …

    واحدة كوزة ملتزمة غير الالاف في 2009…

  8. تعليق من ارض الواقع حدثني صديق بانه كان في بيروت في احد المقاهي وفي تلفاز المقهي عرضت مظاهره سودانيه من اجل فلسطين فسمع صديقي احدهم وهو يضحك يقول للاخر وهم من فلسطين مابقي الا العبيد يتظاهرون من اجلنا وواصلوا قهقهتهم …ياعالم فيقوا وشوفوا بلدكم احسن لكم .

  9. المثل بيقول الأكل لو ماكفى البيت يحرم على الجيران..
    البلد حالها واقف الاسعار ارتفعت في السماء.. لا يوجد بنزين لايوجد غاز.. الحالة بقت صعبة لدرجة لا تطااق!!!

    ويقول ليك اتبرع لغزة!!!!
    والله شر البلية ما يضحك!!!
    بالله عليكم المحتاج تبرع واعانات منو ؟؟
    الشعب السوداني ام غزة!!! ؟؟؟؟

  10. اسع عليك الله معقول هنيه يقبل تكوني اخته بلونك الزي الزفت دا؟
    رحم الله امرئ عرف قدر نفسه

  11. اتغز سيف حامي في كبدتك وكبدت اي كوز منافق وكمان تاني انغز مسمار في نص راسك وراس كل كوزة وكوز

  12. إنهم يفوفوقون سوء الظن .. فأي شر تظنه فيهم فهو أهون وأقل من الحقيقة هؤلاء ليسوا بشر وليسوا بشياطين إنهم جنس جديد تجرد من كل شيء جميل وكل قيمة نبيلة وكل خلق كريم جمعوا من كل شيء أقبحه وأقذره حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .. اللهم فرج هم الشعب السوداني وأزل كابوس البشير وعصابته عن كالهم

  13. هذا الفيديو قديم وإنزاله في هذا الوقت من الأمن نظرة سطحيه منه كالعادة لمعالجة الأمر بطريقة البصيرة أم أحمد حتي يظن الناس ان لا أزمة هناك والشعب لديه فائض يتبرع به لغيره وأزماتنا اقل من غيرنا

  14. لعل الكاتبة لم تسمع بفساد منظمة التحرير الفلسطينية هذا من جانب هل تريد الكاتبة ان تقول ان أهل غزة يعيشون في أمان ودعة وتنفي المقاومة عن حماس لأن الإخوان يدعموهم ? فالكتابة لعلها تؤيد ترك فلسطين لليهود ولا تعلم أن خطة اليهود تشمل حتى نهر النيل و لو أن الكاتبة طلبت تحرير دارفور وحلايب قبل القدس ورفع الظلم والفساد لو جدنا لمقالها هدف ومنطق .ونتفق معها فالنحرر السودان أولا ثم نذهب للقدس

  15. فعلا اقذر نظام ارهابي اسلامي عرفه التاريخ هو النظام السوداني الاخواني ! ندعوا كل الدول العربية التي لم يمسها حكم الاخوان المسلمين انظروا الي السودان قد اضحي asshole ……

  16. بل قولي العريان الذي يلبس كرافتة! لأن التي تلبس ستيانة-وليس الذي- تغطي جزءاً من العورة!!

  17. منتهى السفه وقلة الحياء.. من أين لكن بهذه الكمّيات المهولة من الذهب والحلي والناس في السودان تعاني الجوع والمسغبة وشظف العيش في كافّة مناحي الحياة؟ أما أولى بهكذا تبرّع أطفالنا الجوعى في قلب الخرطوم والمرضى والعجزة والأيتام على امتداد الغوالاغ؟ ألم تشاهدن أيتها المنافقات البنت الملاك رانيا هارون وهي تضمّد جراحات الغلابى و تكفكف دموع المظاليم في سوداننا المرزوء بجهلكن ونفاقكن وجشعكن؟ الباب مفتوح إلى غزة.. ذهاب بلا عودة إن شاء الله.. كفانا قباحة ودمامة !!

  18. “الفرق بيننا وبين اهل غزة انهم حولوا المحنة كمصدر للكسب والعيش، ونحن في السودان حولنا المحنة إلى مصيبة، ”
    ياسلام عليك يا دكتورة وصح لسانك وصدق قلمك واتمني أن يتعلم الكثيرون ممن يكتبون فى الراكوية منك هذا الأسلوب السلس والصادق فى كل مقارناته ومعانيه , نعم من هى هذة العجوز التى تتبجح وتتقول باسم الشعب السودان وتنادى بضرورة نصرة الشعب الفلسطيني؟ , ومن هو الشعب الفلسطيني؟ , إذااردتم أن تعرفوا الإجابة الحق فلتسألوا من هم فى الخليج ليحدثوكم قليلا عن أخلاق الفسلطينيون أو عن تقبل الفسلطينيين أنفسهم للشعب السوداني , لقد صدقت الدكتورة فى قولها بأن المحنة الفسطينية هذا إذا كانت هناك أصلا محنة اصبحت مصدر كسب وعيش للعديد لكل الفسطينين وجواز مرور لهم يستعطف كل المسلمين بحجة انهم المدافعين عن القدس , وهو ذات الحال بالنسبة للكيزان والمؤتمرجية الذين استباحوا معدن وطيب الشعب السودانى ليصبح مصدر إلهام وبوابة كسب رخيصة يتاجرون بها فى كل المنابر الدولية خاصة العربية , فتارة يعلنون بفتح ابواب السودان لكل السوريين بفهم النخوة العربية ( وهل هذا صحيح) وتارة تباع الأرواح وتسال الدماء رخيصة فى جبال اليمن بدعوة التحالف العربي فى ذات الوقت التى تفيض فيه أرواح المامورين من جنودنا يتحول سعر هذة الارواح المقبوضة الثمن إلى بنوك سويسرا باسم (*************) لو يعلم الجميع وكما قالت الدكتورة سارة عيسي فى مقالها الواضح , بأن فلسطين التى تبحثون عنها لتكونوا لكم ميدانا للشهادة وتدخلون الجنة فهى موجودة هنا ولسيت بعيدة , نعم موجودة فى كل حارة فى السودان وفى كل بيت فى السودان تم الإستيلاء عليه منذ التاسع والثمانون وحتى الآن , فلماذا الشتات فى البحث عن شهادة والجهاد فالقدس التى تتنادون بها وتتباكون عليها هى أمى وأمك وأختى واختك وولدى وولدك الذين كتب عليهم الصيام قبل دخول هذا الشهر الكريم منذ عشرات الأسابيع وليست ايام معدودات , لا ماء لا دواء لا غذاء لا كهرباء وفى النهاية لاعزاء للشامتين وهم من تبكى هذة العجوز المتزمهره وتطالب بكل خرف بائن يكاد يسقطها بان هبوا إلى نجدة اخوانكم فى فلسطين , أى فلسطين تقصدين ؟ هل هى فى أروقة وحوارى امدرمان قرب المستشفى التعليمي ؟ أم هل هى فى حدقات المحرومين من تاهت أقدامهم وأحلامهم فى طرقات الخرطوم أملا فى العثور على علبة دواء أو رغيف خبز , ولعلى كالآخرين ربما قد أكون مخطئ فى تفهم ثورتك العالية ولععلك تقصدين , بأن يا أخوة الإسلام اتحدوا من أجل نصرة إخوانكم فى (البيوت والحوارى فى بلد اسمه الخرطوم , فى كل بلد وزاوية وركن فى ربوع السودان ) أم ماذا ,,,, فإذا كنت تنادين بنصرة فلسطين فلتعلمي ان بالسودان ألف قدس ووألف راية وضفة ولكن العبرة بأن العالم لم يقدر على كشف الستار حتى الآن ليرى بعين التجرد من هم الفلسطينيون الحق , أقول هذا وشهر رمضان يشهدنا فليت الله يتقبل دعوات المظلومين والمقهورين والمطحونيون حتى ينتهي هذا الأحتلال الذى طال أمده فنحن لانحتاج إلى ثورة حجارة ولكن الحجارة هى من تنادى من تحتنا كفي فصخرى صار طينا تحت أقدام جلاد ليته كان يهوديا لكان أهون علينا …. وللقضية بقية

  19. نساء بائسات حقيقة .. قاعدات لا كهرباء لا موية لا دواء لا مواصلات لا تعليم مثل الناس .. تهتفوا غزة .. الله لا يغز فيكم خير .. الدهب دا اولى بيهو المرضى ناس راقدين في المستشفيات حق الحقنة ما عندهم وناس صايمة رمضان على خبزة ناشفة وجرعة موية .. قال جبل دهب ان شاء الله جبل يتهدم في رؤسينكم يكسر البلادة الفيها دى .

    لو اصلا بتعرفوا تطلعوا وتفتحوا حنكم دا لما عايز يتشرط .. امرقوا على وضعكم الانتو فيهو .. وصدق الكاتب نحن المحتاجين لغزة تدينا كهرباء وغاز وبنزين وجاز وعلاج .. وكمان انتقلت ليهن العدوى من صراف البركاوى رئيسهم شىء نبذ وجديع كلام للحكام العرب وناس القصور .. شوفوا حكامكم اول بعدها مدوا رأسكم لبرة شوفوا غيركم ..

    فعلا انطبق عليكم المثل (اب سن يدافع عن اب سنون كاملة) مثل جديد

    نساء بائسات حقيقة ..

  20. الفيديو في 2009 .. ايام غزو اسرائيلي لكامل القطاع وهدم اجزاء كبيرة منه ..

    بالمقارنة نقول الحمد لله الوضع بقى غير …

    واحدة كوزة ملتزمة غير الالاف في 2009…

  21. تعليق من ارض الواقع حدثني صديق بانه كان في بيروت في احد المقاهي وفي تلفاز المقهي عرضت مظاهره سودانيه من اجل فلسطين فسمع صديقي احدهم وهو يضحك يقول للاخر وهم من فلسطين مابقي الا العبيد يتظاهرون من اجلنا وواصلوا قهقهتهم …ياعالم فيقوا وشوفوا بلدكم احسن لكم .

  22. المثل بيقول الأكل لو ماكفى البيت يحرم على الجيران..
    البلد حالها واقف الاسعار ارتفعت في السماء.. لا يوجد بنزين لايوجد غاز.. الحالة بقت صعبة لدرجة لا تطااق!!!

    ويقول ليك اتبرع لغزة!!!!
    والله شر البلية ما يضحك!!!
    بالله عليكم المحتاج تبرع واعانات منو ؟؟
    الشعب السوداني ام غزة!!! ؟؟؟؟

  23. اسع عليك الله معقول هنيه يقبل تكوني اخته بلونك الزي الزفت دا؟
    رحم الله امرئ عرف قدر نفسه

  24. اتغز سيف حامي في كبدتك وكبدت اي كوز منافق وكمان تاني انغز مسمار في نص راسك وراس كل كوزة وكوز

  25. إنهم يفوفوقون سوء الظن .. فأي شر تظنه فيهم فهو أهون وأقل من الحقيقة هؤلاء ليسوا بشر وليسوا بشياطين إنهم جنس جديد تجرد من كل شيء جميل وكل قيمة نبيلة وكل خلق كريم جمعوا من كل شيء أقبحه وأقذره حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .. اللهم فرج هم الشعب السوداني وأزل كابوس البشير وعصابته عن كالهم

  26. هذا الفيديو قديم وإنزاله في هذا الوقت من الأمن نظرة سطحيه منه كالعادة لمعالجة الأمر بطريقة البصيرة أم أحمد حتي يظن الناس ان لا أزمة هناك والشعب لديه فائض يتبرع به لغيره وأزماتنا اقل من غيرنا

  27. هههههههه غريبة جدا ابناء الساعاتي الماسونيين صنيعة صهيونية بامتياز…المهم نضالنا لتخليص الوطن المختطف ما بيمنع ان نقف ضد الظلم في كل مكان

  28. هههههههه غريبة جدا ابناء الساعاتي الماسونيين صنيعة صهيونية بامتياز…المهم نضالنا لتخليص الوطن المختطف ما بيمنع ان نقف ضد الظلم في كل مكان

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..