بيان من حركة جيش تحرير السودان القيادة العامة قيادة عبدالواحد حول المعارك الأخيرة بجبل مرة مناطق كارا قوبو

حركة جيش تحرير السودان
القيادة العامة
مكتب القائد العام
بتاريخ الأربعاء الموافق ٢٣/٥/٢٠١٨ قامت الحكومة السودانية ومليشيات الجنجويد بالهجوم على مواقع حركة جيش تحرير السودان بقيادة الاستاذ “عبد الواحد محمد احمد النور” بمحور جنوب جبل مرة تحديدا مناطق كارا قوبو. واستمرت المعركة لمدة 18 ساعة (من الثامنة صباحا الى الواحدة من صبيحة اليوم الثاني) وأسفرت عن هزيمة تاريخية للقوات الحكومية ومليشياتها في واحدة من أجمل واروع المعارك في سجل الحركة البطولية ونضالاتها، حيث قدم جيش الحركة فنون قتالية عالية في التكتيك الحربي، وتغلب على قوات الحكومة المدعومة بعدد 82 عربة لانكروز ذات الدفع الرباعي مثبت عليها الثنائيات والرباعيات من الأسلحة بالأضافة للمدفع 40 دليل والقاذفات الأرضية الأخرى مثل مدفع 60 ,65 والمدفع 82 والكلب الامريكي بالأضافة الي طائرة الانتينوف بالأضافة لطائرة حربية مروحية التي نزلت بمنطقة كارا.
قتل في المعركة “محمد شريف إبراهيم” قائد مأمورية قوات الحكومة وضابط اخر قتل بالمعركة ويدعى “عصامة”.
جملة الضباط الذين قتلوا بأرض المعركة 37 ضابط اما جرحى وقتلي جيش النظام ومليشياته تقدر بالمئات.
ومن جانب الحركة جريح واحد فقط. واخيرا المعركة انتهت بهزيمة فلول النظام ومليشياته.
في اليوم الثاني استمرت المعركة زهاء 6 ساعات.
تحية لجيش الحركة الاشاوس
نقاوم لا نساوم
سنظل نحفر في الجدار
اما فتحنا ثلة للنور
او متنا علي سطح الجدار
كذب في كذب
معقولة دي يس يضربونكم بالسلاح ده ويموت منهم 37 ضابط وجنود بالمئات وانتوا تخسروا واحد معقولة ديييييييييييييؤييي
هذا هو المناضل الحقيقي الذي يستحق ان يحكم السودان ويعبر به الى بر الامان لتمسكه باهدافه والقيم التي رسمها لحركته وعدم ارتهانه وخضوعه لكل مغريات الحياة الدنيا وبيعه لشعبه, إلي الأمام ونحن سنقف معك في خندق واحد لتيقننا بانك القائد الذي لا يظلم عنده أحد, وأستطيع أن أؤكد بأن إستمرار الحركه الدارفوريه بهذا النهج يضمن لها النجاح طال الزمن أو قصر.
لا حول و لا قوة الا بالله ..الي متي هذا الاقتتال الذي لا معني له ثوبوا الي رشدكم يا ابناء السودان فهذه الحروب الكل فيها خاسر و المواطن المسكين هو من يدفع الثمن اللهم الطف بالسودان و الف بين قلوب اهله ببركة هذا الشهر الفضيل
2655 قرو الخبر ده، ولا واحد فيهم كتب تعليق! السبب لانو اعلامكم ضعيف شديد( ماداير اقول كذابين!)، شويه صور تدي انتصاركم ده شويه مصداقية.
أجمل واروع المعارك!!!!
مهما كانت الدوافع والاهداف فانتم والحكومة تجاوزتم حدود الله متجاهلين ما قاله الله في محكم تنزيله: (مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا). يقول النبي – صلى الله عليه وسلم -: “لا ترجعوا بعدي كفارًا يضرب بعضكم رقاب بعض” متفق عليه. ويقول – صلى الله عليه وسلم -: “سباب المسلم فسوق وقتاله كفر” متفق عليه.
التحية للشهداء التحية للمجداء التحية لكم يا أبطال الوغى كلكم سودانين كلكم دمائنا لا نفرق بينكم رجالا انتم والرجال قليل
كذب في كذب
معقولة دي يس يضربونكم بالسلاح ده ويموت منهم 37 ضابط وجنود بالمئات وانتوا تخسروا واحد معقولة ديييييييييييييؤييي
هذا هو المناضل الحقيقي الذي يستحق ان يحكم السودان ويعبر به الى بر الامان لتمسكه باهدافه والقيم التي رسمها لحركته وعدم ارتهانه وخضوعه لكل مغريات الحياة الدنيا وبيعه لشعبه, إلي الأمام ونحن سنقف معك في خندق واحد لتيقننا بانك القائد الذي لا يظلم عنده أحد, وأستطيع أن أؤكد بأن إستمرار الحركه الدارفوريه بهذا النهج يضمن لها النجاح طال الزمن أو قصر.
لا حول و لا قوة الا بالله ..الي متي هذا الاقتتال الذي لا معني له ثوبوا الي رشدكم يا ابناء السودان فهذه الحروب الكل فيها خاسر و المواطن المسكين هو من يدفع الثمن اللهم الطف بالسودان و الف بين قلوب اهله ببركة هذا الشهر الفضيل
2655 قرو الخبر ده، ولا واحد فيهم كتب تعليق! السبب لانو اعلامكم ضعيف شديد( ماداير اقول كذابين!)، شويه صور تدي انتصاركم ده شويه مصداقية.
أجمل واروع المعارك!!!!
مهما كانت الدوافع والاهداف فانتم والحكومة تجاوزتم حدود الله متجاهلين ما قاله الله في محكم تنزيله: (مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا). يقول النبي – صلى الله عليه وسلم -: “لا ترجعوا بعدي كفارًا يضرب بعضكم رقاب بعض” متفق عليه. ويقول – صلى الله عليه وسلم -: “سباب المسلم فسوق وقتاله كفر” متفق عليه.
التحية للشهداء التحية للمجداء التحية لكم يا أبطال الوغى كلكم سودانين كلكم دمائنا لا نفرق بينكم رجالا انتم والرجال قليل