جثة طفلة عارية داخل مصرف مياه تثير مشاعر أهالي شمبات

لا حول ولا قوة إلا بالله – حسبنا الله ونعم الوكيل – متي يتوقف هذا المسلسل إختطاف و إغتصاب الأطفال والقصر حتي النساء كبار السن لم يسلمن منه ؟؟؟؟ الحكومة تهتم بذاتها وتترك الحالة الإجتماعية التي يعيشها الإنسان السوداني من تدهور وإنحطاط وإختفاء القيم الفاضلة وحلت محلها الفساد والجرائم الغريبة علي مجتمعنا, الجيل الذي ولد و تربي في سنوات الإنقاذ هو من أكثر الأجيال إجراما… لم يعد هنالك مشرفين تربويين بالمدارس ولم يعد هنالك النصح والرشد في المساجد فعلماء الدين وأئمة المساجد عندنا مشغولون برواتبهم وبوظائفهم الدنيوية وبحضور حفلات المؤتمر الوطني والحرص عليها وتركوا مسئوليتهم الدينية تجاه الشعب. بهكذا جرائم لا يستطيع أبناؤنا الخروج من المنزل فالخوف عليهم يكون حاضرا في كل وقت وزمان , لم ننفك من الإنشغال بهم المعيشة بعد حتي تأتينا هموم أخري أنكي وأشد كاختطاف وغتصاب الأطفال, الأحكام التي تصدر في مثل هذه الجرائم غير كافية وقد لا نستبعد أن يأتي يوما كل يأخذ حقه بيده لا بيد القانون. في مثل هذه الجرائم نتمني من المحاميين ألا يقفوا مع المجرمين إن ثبت أنهم قاموا بها وأن تكون الاحكام علنية في أي ساحة من ساحات الإسواق ومتلفزة حتي يشاهدها الجميع وكل من كان في قلبه ذرة من الإجرام.

أيها المدعو عمر البشير
اذا لم تكن لديك القدرة على حماية أطفال
فمن أين لك القدرة على حماية شعب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وصلت الى قناعة تامه بأنه ليس هناك ما يحمينى أو يحمى أسرتى
ربنا يغطى على الجميع

أقسم بالله العظيم وكتابه الكريم لاقدر الله اذا تعرض أى من أطفالى حتى ولو فقط تحرش من أى مريض .. سأقوم بالقبض عليه بنفسى وأقوم بذبحه من الوريد للوريد وسأقوم بتصويره على اليوتيوب ونشره على الملاء حتى يرى كل مريض ماسيحذث له

لاحول ولاقوةالابالله
اللهم أحفظ أبناء أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

ناس الأمن والشرطة مافاضيين من مطاردة الأطباء والمعارضين
وناس النظام العام بيلبدوا للناس فى بيوتهم عشان يكشوهم
يكشكم رب العباد

ليس من أولويات الحكومه أمن المواطن
بل هو أمن النظام
أمشوا شوفوا بيوت الوزراء والمسئولين محروسه كيف
جيوش عديييييل كده شرطه وأمن
وعربات مدرعه واقفه استعداد

أها لمن يجى عزرائيل حتعملوا شنو ؟؟؟؟