أخبار السودان
الحكومة تبيع (11) عقاراً ومقراً سودانياً في لندن

اعترفت الحكومة السودانية، يوم الثلاثاء، بحصولها على قرابة 26 مليون جنيها استرلينياً من التصرف في 11 عقاراً تعود ملكيتها للدولة منذ عقود في قلب العاصمة البريطانية لندن.
ودافع وزير رئاسة مجلس الوزراء أحمد سعد عمر، أمام البرلمان، عن بيع 11 عقاراً مملوكة للدولة في لندن من ضمن 14 عقاراً، لتجنب تكاليف الصيانة.
مشيراً إلى أن المبالغ المتحصلة تم تخصيصها لشراء عقارين للبعثة السودانية في جنيف وملحقية لندن العسكرية بينما تم ايداع 17.5 مليون جنيهاً استرلينياً في بنك قطر.
واسقط البرلمان إجابة المسئول، وأحالها إلى لجنة متخصصة.
وتثور شبهات كبيرة حول بيع عقارات السودان الخارجية المقدرة بملايين الدولارات، وكانت بعضها مقراً للسودانيين في تلك الدول.
يعني اتعرف الباع بيت السودان في لندن؟! واشترو بيت غيرو في كولاالمبور، صرو وخموا.. كيزان سجم وعفن، الله يلعن الملعون الهالك الترابي في قبرو!!
عقارات السودان الموجودة في عواصم عالمية كمدينة لندن هي ارث وطنى لا يحق التصرف فيه لاى حكومة كانت وهى ملك للشعب ولاجيال قادمة ووجودها استثمار في حد ذاته, فمدينة لندن ترتفع قيمة العقار فيها رأسيا سنويا ان لم يكن شهريا بيع هذه العقارات خطأ فادح يربو الى حد الجريمة في حق الشعب السودانى الذى قد تكون لديه الامكانية مستقبلا في أن يطور هذه العقارات الى مراكز تجارية أو علمية يمكن الاستفادة منها بشكل كبير مع الاعتبار أنها تقع في أفضل المواقع في العاصمة البريطانية, على كل من يستطيع وقف هذه المهزلة بألطرق القانونية أن يفعل ذلك, فهذه قضية وطنية تتجاوز قرارات مشبوهة هوجاء من نظام تعدى كل الحدود في فساده واستغلاله لثروات هذا الوطن العزيز المنكوب.
كلام أحمد سعد عمر كله غير صحيح..
هناك الأدلة والمستندات وموجود بعضها في الإنترنت توضح التلاعب والفساد في هذه القضية.
? قوله (وأبان أن العقارات فى لندن كانت تحتاج الى صيانة بمبالغ كبيرة)
كذب أحمد سعد عمر.. فالبيوت جيدة وكان يسكنها الدبلوماسيين وموظفو السفارة وأخرجوا منها
? (العقارات البالغ (14) عقارا بلغت قيمتها الكلية (24.995) مليون جنيه إسترليني )
كذب أحمد سعد عمر.. فقيمتها الحقيقة تتجاوز المائة وعشرين مليون جنيه إسترليني وذهب فرق السعر إلى جيوب البائعين
? (المبلغ المتبقي عبارة عن (17.5) تم إيداعها في حساب بنك قطر بلندن)
أحمد سعد عمر.. المتبقي كان ستين مليون جنيه إسترليني إستمر البائعون ومجلس الإدارة بإختلاسها تدريجيا .. وحتى هذا المبلغ المتبقي سيتم القضاء عليه إن لم يستلمه بنك السودان
? (وأبان سعد أن العقارات لم تبع فى مزاد علني ولكن تم بيعها عبر وكالات فى لندن وفق اتفاق مسبق)
كذب X كذب
هذه البيوت تم بيعها بواسطة البائع الأساسي وزير الدولة السابق محمد المختار حسين والسفير الأزرق وشريكهما القبطي جمال خليل وآخرين تم منحهم جزء من الغنيمة في أفسد جريمة خارجية بعيدة عن العيون..
عشرات الملايين لم تدخل خزينة الدولة القبض على الفاعلين ولم يتم التحقيق فيها والبائعين الذين إغتنوا منها طليقين يستمتعون بها ويدافع عنهم أحمد سعد والذي لا أدري ما هي (مصلحته)!!!
كل لجان التحقيق والوزراء من مجلس الوزراء والخارجية ومنهم أحمد سعد عمر وجمال محمود وكمال إسماعيل وغيرهم الذين يذهبون إلى لندن للتحقيق تتم إستضافتهم و(ضيافتهم) وإسكات صوتهم وأقلامهم.. وكل لجان التحقيق يتم إسكاتها بالإسترليني الذي يقفل باب التحقيقات فيعودون للسودان (منغنغين بالكاش) ومحملين بالهدايا تاركين خلفهم العصابة جمال خليل ومحمدالختار والأزرق سعيدة بعشرت الملايين التي في حساباتها وتمت حمايتها بفتات للجان التحقيق ويدافع عنها أحمد سعد عمر عند عودته بعد أن تم إسكاته.
للمزيد من المعلومات والوثائق أبحث في قوقل عن (بيع بيوت السودان بلندن) (محمد المختار حسن حسين) (المسكوت عنه في بيع بيوت السودان بلندن).
يعني اتعرف الباع بيت السودان في لندن؟! واشترو بيت غيرو في كولاالمبور، صرو وخموا.. كيزان سجم وعفن، الله يلعن الملعون الهالك الترابي في قبرو!!
عقارات السودان الموجودة في عواصم عالمية كمدينة لندن هي ارث وطنى لا يحق التصرف فيه لاى حكومة كانت وهى ملك للشعب ولاجيال قادمة ووجودها استثمار في حد ذاته, فمدينة لندن ترتفع قيمة العقار فيها رأسيا سنويا ان لم يكن شهريا بيع هذه العقارات خطأ فادح يربو الى حد الجريمة في حق الشعب السودانى الذى قد تكون لديه الامكانية مستقبلا في أن يطور هذه العقارات الى مراكز تجارية أو علمية يمكن الاستفادة منها بشكل كبير مع الاعتبار أنها تقع في أفضل المواقع في العاصمة البريطانية, على كل من يستطيع وقف هذه المهزلة بألطرق القانونية أن يفعل ذلك, فهذه قضية وطنية تتجاوز قرارات مشبوهة هوجاء من نظام تعدى كل الحدود في فساده واستغلاله لثروات هذا الوطن العزيز المنكوب.
كلام أحمد سعد عمر كله غير صحيح..
هناك الأدلة والمستندات وموجود بعضها في الإنترنت توضح التلاعب والفساد في هذه القضية.
? قوله (وأبان أن العقارات فى لندن كانت تحتاج الى صيانة بمبالغ كبيرة)
كذب أحمد سعد عمر.. فالبيوت جيدة وكان يسكنها الدبلوماسيين وموظفو السفارة وأخرجوا منها
? (العقارات البالغ (14) عقارا بلغت قيمتها الكلية (24.995) مليون جنيه إسترليني )
كذب أحمد سعد عمر.. فقيمتها الحقيقة تتجاوز المائة وعشرين مليون جنيه إسترليني وذهب فرق السعر إلى جيوب البائعين
? (المبلغ المتبقي عبارة عن (17.5) تم إيداعها في حساب بنك قطر بلندن)
أحمد سعد عمر.. المتبقي كان ستين مليون جنيه إسترليني إستمر البائعون ومجلس الإدارة بإختلاسها تدريجيا .. وحتى هذا المبلغ المتبقي سيتم القضاء عليه إن لم يستلمه بنك السودان
? (وأبان سعد أن العقارات لم تبع فى مزاد علني ولكن تم بيعها عبر وكالات فى لندن وفق اتفاق مسبق)
كذب X كذب
هذه البيوت تم بيعها بواسطة البائع الأساسي وزير الدولة السابق محمد المختار حسين والسفير الأزرق وشريكهما القبطي جمال خليل وآخرين تم منحهم جزء من الغنيمة في أفسد جريمة خارجية بعيدة عن العيون..
عشرات الملايين لم تدخل خزينة الدولة القبض على الفاعلين ولم يتم التحقيق فيها والبائعين الذين إغتنوا منها طليقين يستمتعون بها ويدافع عنهم أحمد سعد والذي لا أدري ما هي (مصلحته)!!!
كل لجان التحقيق والوزراء من مجلس الوزراء والخارجية ومنهم أحمد سعد عمر وجمال محمود وكمال إسماعيل وغيرهم الذين يذهبون إلى لندن للتحقيق تتم إستضافتهم و(ضيافتهم) وإسكات صوتهم وأقلامهم.. وكل لجان التحقيق يتم إسكاتها بالإسترليني الذي يقفل باب التحقيقات فيعودون للسودان (منغنغين بالكاش) ومحملين بالهدايا تاركين خلفهم العصابة جمال خليل ومحمدالختار والأزرق سعيدة بعشرت الملايين التي في حساباتها وتمت حمايتها بفتات للجان التحقيق ويدافع عنها أحمد سعد عمر عند عودته بعد أن تم إسكاته.
للمزيد من المعلومات والوثائق أبحث في قوقل عن (بيع بيوت السودان بلندن) (محمد المختار حسن حسين) (المسكوت عنه في بيع بيوت السودان بلندن).
طول ما دام اولاد خادم عزيز كفوري قاعدين في الحكومة, السودان كل يوم بيموت حتة حتة.
بعد أن باعوا معظم الاراضى والميادين العامة في الداخل, توجهوا الى الخارج لمواصلة نهبهم للممتلكات العامة.
طول ما دام اولاد خادم عزيز كفوري قاعدين في الحكومة, السودان كل يوم بيموت حتة حتة.
بعد أن باعوا معظم الاراضى والميادين العامة في الداخل, توجهوا الى الخارج لمواصلة نهبهم للممتلكات العامة.