أخبار السودان
زعيم قبلي يتهم السلطات بالتقاعس عقب حادثة “حجير تونو”

اتهم زعيم قبلي، يوم الثلاثاء، السلطات السودانية، بمساعدة الجناة في الإفلات من العقاب على خلفية مقتل واصابة 15 مواطن في أحدى قرى العودة الطوعية بإقليم دارفور.
وقال شيخ قرية “حجير تونو” للعودة الطوعية بولاية جنوب دارفور، عيسى صالح فضالي لموقع “سودان تربيون” الإخباري، إن السلطات لم تتحرك ساكناً لملاحقة الجناة الذين هاجموا القرية على متن الأبل، فقتلوا 8 من مواطنيها واصابوا 7 أخرين بجروح بعضها خطير.
واشار عيسى إلى أن الحادثة تدلل على فشل حملة الحكومة لجمع السلاح.
قائلاً ” منتشر بأيدي المجرمين المعروفين للدولة رغم ادعاء حكومة الولاية نجاح حملة جمع السلاح وهو ادعاء يكذبه واقع الحال”.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم,هذه الحوادث المتكررة ضد المواطنين العائدون إلى قراهم الأصلية تدلل على عدم جدية الحكومة في مشروع العودة الطوعية وكذلك تكشف دون أدنى شك تواطؤ المؤتمر الوطني ورعاينه للمستوطنين الجدد
الناس ديل يا سادة هجموهم وهم فى مائدة الافطار قبل الفطور بثوان قتلوهم و هم صائمون ماتوا ٩تسعة فى الحال ثم ٣ثلاثة بعد ترحيلهم الى المستشفى والان ارتفع العدد الى ١٤اربعة عشر فرد هذا هو الخبر الصحيح لمن اراد ان يعرف الحقيقة المؤلمة دى و المهاجمون معروفين لدى الجميع هم اصحاب ابل(أبالة) المنطقة بها جموع من العرب البادية يرعون الابل وهم اقرباء حميدتى قائد الدعم السريع وهم الذين قاموا بطرد السكان المقيمين سلفا فى المنطقة من المزارعين ذوات الاصول غير العربية و هددوهم اى المزارعين بالموت فى حالة العودة الى مزراعهم ولكن سلطة الولاية خدعتهم بان المكان آمن وشجعتهم للعودة للزراعة الامر الذى جعل الكل يهب للزراعة فى ظل الظروف المعيشية القاسية حيث وصل سعر جوال العيش الدخن الى ٣٠٠٠ ثلاثة الف جنيه اى سعر الملوة ١٠٠ حيث لا مفر سوى الزراعة ولكن هيهات
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم,هذه الحوادث المتكررة ضد المواطنين العائدون إلى قراهم الأصلية تدلل على عدم جدية الحكومة في مشروع العودة الطوعية وكذلك تكشف دون أدنى شك تواطؤ المؤتمر الوطني ورعاينه للمستوطنين الجدد
الناس ديل يا سادة هجموهم وهم فى مائدة الافطار قبل الفطور بثوان قتلوهم و هم صائمون ماتوا ٩تسعة فى الحال ثم ٣ثلاثة بعد ترحيلهم الى المستشفى والان ارتفع العدد الى ١٤اربعة عشر فرد هذا هو الخبر الصحيح لمن اراد ان يعرف الحقيقة المؤلمة دى و المهاجمون معروفين لدى الجميع هم اصحاب ابل(أبالة) المنطقة بها جموع من العرب البادية يرعون الابل وهم اقرباء حميدتى قائد الدعم السريع وهم الذين قاموا بطرد السكان المقيمين سلفا فى المنطقة من المزارعين ذوات الاصول غير العربية و هددوهم اى المزارعين بالموت فى حالة العودة الى مزراعهم ولكن سلطة الولاية خدعتهم بان المكان آمن وشجعتهم للعودة للزراعة الامر الذى جعل الكل يهب للزراعة فى ظل الظروف المعيشية القاسية حيث وصل سعر جوال العيش الدخن الى ٣٠٠٠ ثلاثة الف جنيه اى سعر الملوة ١٠٠ حيث لا مفر سوى الزراعة ولكن هيهات