مرشح رئاسي يعلق على قضية المواطن الامريكي من أصل سوداني بشارة
أوضح الاستاذ عادل عبد العاطي المرشح المستقل لانتخابات رئاسة الجمهورية لعام ٢٠٢٠ إن الاعتداء على المواطن بشارة حسن جميل الله بمطار الخرطوم وبغض النظر عن جنسيته يمثل سلوكا عنصريا همجيا له عواقبه الوخيمة.
وأردف الاستاذ عادل عبد العاطي في تعليقات على حائطه الشخصي بموقع الفيسبوك إنه يبدو ان عنف وهمجية وعنصرية الدولة السودانية لم يصبح مقتصرا على الاطراف والاقاليم والهوامش وانما امتد ليصل لابرز مؤسسات الدولة التي لها علاقة بالعالم المتحضر وهي المطارات. وقال ان العلاقات السائدة في الاجهزة الامنية واشكال التعامل مع المواطن السوداني تشكل خطرا حقيقيا على الامن والسلم الاجتماعي وعلى امن البلاد الوطني وقد ان لها ان تنتهي .
وذكر الاستاذ عادل انه في ديسمبر الماضي وعندما ذهب مع وفد من حملة سودان المستقبل لاستعلامات الامن للسؤال عن المناضل رضوان داؤود المختطف حينها من طرف الجهاز ان موظف الاستعلامات تلاسن معه وهدده باستخدام العنف ضده وتكسير تلفونه – تم هذا في داخل استعلامات جهاز الامن والتي اريد لها ان تكون ورقة توت تخفي عنف الجهاز وقبحه ورغم اخطار الاستاذ عادل لذلك الموظف انه مرشح رئاسي للرئاسة ؛ فما بالك بما يتم في الحراسات والمعتقلات وفي مناطق النزاعات المسلحة ؟
وكشف الاستاذ عادل أن نفس الشيئ تكرر في سجن كوبر وعندما أراد اخذ صورة تذكارية مع عائلة رضوان داوود تصدى لهم باسلوب قبيح احد افراد الامن ولما رد الاستاذ عادل عليه بعدم وجود لافتة تمنع التصوير تلاسن وتوعد بفتح بلاغ ضدهم . وأكد الاستاذ عادل ان جهاز الامن قد اصبح جهازا للترويع وقهر المواطن بل وسرقته كما تم تجاه العديد من المعتقلين والمعتقلات حيث نهبت اموالهم وممتلكاتهم من موبايلات ومصاغ وكاميرات الخ.
وأوضح رئيس حملة سودان المستقبل ان جزء من العواقب الوخيمة لمثل هذه الممارسات داخلية تتعلق بالصراع السياسي في السودان وما يمكن ان تسببه مثل هذه الممارسات من شحن وتنافر بين المكونات الاجتماعية المختلفة مما يزيد نار الصراعات الدائرة وقودا ولا يساهم في حلها ؛ فوق اقلالها من هيبة الدولة السودانية التي يتعامل موظفوها الامنيون بمثل هذه الهمجية .
وقال الاستاذ عادل إن العواقب الخارجية تتمثل في رد فعل الحكومة الامريكية والتي تعرض مواطنها للانتهاك ؛ وقال انهم كنا بذلوا جهداكبيرا لرفع السودانيين من قائمة الحظر لدخول امريكا التي فرضها ترامب ؛ وإن مثل هذه الممارسات سوف تضر قطعا بصورة السودان واوضاع السودانيين في الخارج وقد نواجه باجراءات انتقامية يتضرر منها المواطن السوداني البسيط في المقام الاول ( مثلا اخضاع السودانيين لتفتيش دقيق في المطارات الامريكية وغيرها او رفض والغاء تاشيراتهم القانونية من حرس الحدود الخ)
وأوضح الاستاذ عادل عبد العاطي انه سيرفع مذكرة رسمية لجهاز الامن والاستخبارات الوطني احتجاجاً على مثل هذه الممارسات المضرة بالبلاد والأمن الوطني ، كما وعد بانهاء مثل هذه الممارسات المروعة للمواطنين والضيوف الأجانب حال فوزه في انتخابات ٢٠٢٠ م
اعلام حملة سودان المستقبل
٥/٦/٢٠١٨م
بالله عليكم انظروا الى هذا الشخص الفى الصورة الامنجى المعتدى الغاشم الاثم حشره الله مع اسياده الطغاة الجبارين …. انظروا الى عينيه كيف يشع منها غلا وكراهية وحقدا ,, تبا لك والف تب هذا من النوع الذى الايعرف معنى انسان ولا كرامة ولا بشرية
قلت ايه يا المبروك؟ حتلغيها حال فوزك؟
الناس دي بتحلم؟ قال عايز يكون رئيس فال…
انت عايز ليك واحد يديك واحد كف صاموطي
عشان تعرف تلبس البنطلون بالعدله..كدي
شوف بنطلونك ده بالقلبه وللأ بالعدله
فرصة اخيرة لكنس الانجاس
ماذا حدث للشعب السوداني رائد الثورات ضد الطغاة في المنطقة؟ لقد اصبحنا مثل البهائم لا نحس ولا نشعر. استسلمنا لشرزمة من اللصوص والسفهاء الذين نهبوا ومازالو ينهبون موارد البلد ويقتلوا ابناء الشعب وينشروا الكراهية والعنصرية، وكل ذلك في وضح النهار ونحن وكاننا في عداد الاموات الا قلة ممن رحم ربي. اتتنا فرص عديدة لاستأصال هذا السرطان في سبتمبر مثلا وعصيان يونيو الشهير وارتعب النظام المتهالك اصلا وبقليل من الجهد كان من الممكن اقتلاع النظام الفاشي لكن الجبن والتخاذل لدي البعض ادى الى فشل تلك المحاولات وضاع دم الشهداء هدراً.
ها نحن نعاني الان اشد المعاناة في توفير لقمة العيش وابسط مقومات الحياة وانهارت البلد تماما و نقف في طوابير الوقود بكل صبر وبلا تذمر، فأي حياة هذه؟ لنخرج واذا متنا نموت شهداء باذن الله من اجل الوطن ومن اجل توفير حياة كريمة للاجيال التي ستاتي من بعدنا، وكل من ينتظر ان تأتيه الكيكة جاهزة مثل الساسة المخرفون امثال المهدي والميرغني فهيهات له الا اذا نزل الشارع مع بقية الشعب وعرض حياته للخطر مع الجميع. وللخائفين هذه اخر فرصة لسبب بسيط وهو ان الانجاس يترقبون ويتوقعون رفع العقوبات الامريكية عنهم الشهر القادم ولن يجرؤ اي حقير منهم ان يستخدم العنف ضد اي متظاهر سلمي وهم يعملون ان كل انظار العالم مسلطة عليهم. انظروا للشباب في الاردن وفي مصر وتونس ونحن اولى منهم بتفجير الثورات والتظاهرات ونسبقهم بسنسن عديدة. قومو الى ثورتكم يرحمكم الله ولا تعرو المرجفين والذباب اي اهتمام ولنرسل القمامة الى مكبها وللابد.
منقول من الفيس بوك
كلام كويس استاذ عطية.. ومنطقي.. بس انت ياعطية مرشح لي شنو؟؟؟ يعني مرشح رئاسي دي ما فهمتها ده منصب جديد ولا شنو؟ ويتبع لأي وزارة؟؟ ولا تكون قاصد داير تخش تمامة جرتك في 2020؟؟؟ أفصح يا عطية.
مرشح رئاسى يا عادل دى زى خال رئاسى و يخت رئاسى مثلا و لا كيف يعنى؟ كدى فهمونا و بعدين يا عادل عبد العاطى انت أخو ربيع عبد العاطى ام مجرد تطابق فى الأسماء؟ و برضو لاقانى واحد اسمو عبد العاطى هاشم و آخر اسمه عطية محمد سعيد الجماعة ديل اخوانك و لا ما عندك بيهم علاقة؟ كدى وضح لى لان الأمور اتشابكت على.
كلام جميل ومحترم وعين الحقيقة
من لم يستطع ف يغيره بلسانه
صدقوني بلاد أبو العفين أصبحت مهزلة كل من هب ودب يرغب في الحصول على كرسي الكسالى المحنطين !!!!!!!!!!!
هههههههههههههههههها
ضحكت لما وقعت
قال الموهوم : ( ورغم اخطار الاستاذ عادل لذلك الموظف انه مرشح رئاسي للرئاسة )
يعنى شنو مرشح رئاسى ، دى وظيفة دى ، دة منصب دة ، دة شنو يا عبدالعاطى
ياخى ما تشوف ليك شغلة بدل الوهمة الطالع فيها دى
مرشح رئاسى قال
اعتقد ألجيش والأمن ومعظم القوات النظامية فقدت البوصلة منذ زمن طويل…، بالإضافة لفقدان المواطن الثقة بها،ولا أعتقد ان هنالك داعي لوجودها…
بدفع المواطن كل مستحقاتهم وزيادة ولا يجد منهم غير الاهانة والعذاب
بالله عليكم انظروا الى هذا الشخص الفى الصورة الامنجى المعتدى الغاشم الاثم حشره الله مع اسياده الطغاة الجبارين …. انظروا الى عينيه كيف يشع منها غلا وكراهية وحقدا ,, تبا لك والف تب هذا من النوع الذى الايعرف معنى انسان ولا كرامة ولا بشرية
قلت ايه يا المبروك؟ حتلغيها حال فوزك؟
الناس دي بتحلم؟ قال عايز يكون رئيس فال…
انت عايز ليك واحد يديك واحد كف صاموطي
عشان تعرف تلبس البنطلون بالعدله..كدي
شوف بنطلونك ده بالقلبه وللأ بالعدله
فرصة اخيرة لكنس الانجاس
ماذا حدث للشعب السوداني رائد الثورات ضد الطغاة في المنطقة؟ لقد اصبحنا مثل البهائم لا نحس ولا نشعر. استسلمنا لشرزمة من اللصوص والسفهاء الذين نهبوا ومازالو ينهبون موارد البلد ويقتلوا ابناء الشعب وينشروا الكراهية والعنصرية، وكل ذلك في وضح النهار ونحن وكاننا في عداد الاموات الا قلة ممن رحم ربي. اتتنا فرص عديدة لاستأصال هذا السرطان في سبتمبر مثلا وعصيان يونيو الشهير وارتعب النظام المتهالك اصلا وبقليل من الجهد كان من الممكن اقتلاع النظام الفاشي لكن الجبن والتخاذل لدي البعض ادى الى فشل تلك المحاولات وضاع دم الشهداء هدراً.
ها نحن نعاني الان اشد المعاناة في توفير لقمة العيش وابسط مقومات الحياة وانهارت البلد تماما و نقف في طوابير الوقود بكل صبر وبلا تذمر، فأي حياة هذه؟ لنخرج واذا متنا نموت شهداء باذن الله من اجل الوطن ومن اجل توفير حياة كريمة للاجيال التي ستاتي من بعدنا، وكل من ينتظر ان تأتيه الكيكة جاهزة مثل الساسة المخرفون امثال المهدي والميرغني فهيهات له الا اذا نزل الشارع مع بقية الشعب وعرض حياته للخطر مع الجميع. وللخائفين هذه اخر فرصة لسبب بسيط وهو ان الانجاس يترقبون ويتوقعون رفع العقوبات الامريكية عنهم الشهر القادم ولن يجرؤ اي حقير منهم ان يستخدم العنف ضد اي متظاهر سلمي وهم يعملون ان كل انظار العالم مسلطة عليهم. انظروا للشباب في الاردن وفي مصر وتونس ونحن اولى منهم بتفجير الثورات والتظاهرات ونسبقهم بسنسن عديدة. قومو الى ثورتكم يرحمكم الله ولا تعرو المرجفين والذباب اي اهتمام ولنرسل القمامة الى مكبها وللابد.
منقول من الفيس بوك
كلام كويس استاذ عطية.. ومنطقي.. بس انت ياعطية مرشح لي شنو؟؟؟ يعني مرشح رئاسي دي ما فهمتها ده منصب جديد ولا شنو؟ ويتبع لأي وزارة؟؟ ولا تكون قاصد داير تخش تمامة جرتك في 2020؟؟؟ أفصح يا عطية.
مرشح رئاسى يا عادل دى زى خال رئاسى و يخت رئاسى مثلا و لا كيف يعنى؟ كدى فهمونا و بعدين يا عادل عبد العاطى انت أخو ربيع عبد العاطى ام مجرد تطابق فى الأسماء؟ و برضو لاقانى واحد اسمو عبد العاطى هاشم و آخر اسمه عطية محمد سعيد الجماعة ديل اخوانك و لا ما عندك بيهم علاقة؟ كدى وضح لى لان الأمور اتشابكت على.
كلام جميل ومحترم وعين الحقيقة
من لم يستطع ف يغيره بلسانه
صدقوني بلاد أبو العفين أصبحت مهزلة كل من هب ودب يرغب في الحصول على كرسي الكسالى المحنطين !!!!!!!!!!!
هههههههههههههههههها
ضحكت لما وقعت
قال الموهوم : ( ورغم اخطار الاستاذ عادل لذلك الموظف انه مرشح رئاسي للرئاسة )
يعنى شنو مرشح رئاسى ، دى وظيفة دى ، دة منصب دة ، دة شنو يا عبدالعاطى
ياخى ما تشوف ليك شغلة بدل الوهمة الطالع فيها دى
مرشح رئاسى قال
اعتقد ألجيش والأمن ومعظم القوات النظامية فقدت البوصلة منذ زمن طويل…، بالإضافة لفقدان المواطن الثقة بها،ولا أعتقد ان هنالك داعي لوجودها…
بدفع المواطن كل مستحقاتهم وزيادة ولا يجد منهم غير الاهانة والعذاب