البرلمان يُلزم وزارة المالية بحل أزمة الصرف قبل عطلة العيد

البرلمان: صابر حامد
ألزم البرلمان وزارة المالية بإصدار توجيهات للبنك المركزي بتغذية جميع الصرافات الآلية بالمبالغ المالية اللازمة لتغطية احتياجات المواطنين قبل عطلة عيد الفطر، وأعلنت الوزارة بذل مجهودات بمشاركة البنك المركزي لتوفير السيولة في الصرافات الآلية خلال الأيام المقبلة، وشدد رئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر على ضرورة توفير السيولة قبل عطلة عيد الفطر بوقت كافٍ وليس “يوم الوقفة”.
وقال وزير المالية محمد عثمان الركابي خلال جلسة البرلمان أمس، ذهبت بمعية محافظ البنك المركزي لعدد من الدول كقطر وتركيا والصين لتوفير تمويل وتابع “أي زول يجينا بقول لينا بنوفر تمويل لو كذاب أو صادق بنجلس معه”، مشيراً إلى أن وزارة المالية تعمل على عدد من المشاريع لتوفير السلع الأساسية منها زراعة “35” ألف فدان أرز، فضلاً عن زراعة الموز بولاية سنار للصادر، وقال إن وزارة المالية تعمل لكن الحكومة والبرلمان والأحزاب والشارع السياسي ليس لديهم صبر، مطالباً بضرورة تصفية النوايا لجهة أن البلاد خيرها كثير باطن الأرض وخارجها والأمل موجود، وتابع: “يجب أن نغير أنفسنا أولاً إذا أردنا أن يتغير حالنا، لدينا من الموارد ما يسعد كل المواطنين”.
وكشف الوزير خلال تقديمه بياناً عن أداء الموازنة في الربع الأول من العام الحالي عن مفاوضات مع شركات أمريكية وروسية وصينية وتركية للتوسع في إنتاج واستكشاف النفط بالبلاد، وقال إن أداء الموازنة في الربع الأول أفضل من أداء ذات الفترة العام الماضي، مشيراً لانخفاض العجز في الميزان التجاري إلى “934.5” مليون دولار مقارنة بـ”947.4%” بنسبة لا تتجاوز الـ”1%” بانخفاض الصادرات بمعدل “16%” وانخفاض قيمة الواردات بنسبة “9%”، معلناً ارتفاع معدل التضخم إلى “54.1%” مقارنة بـ”33.2%”، وقال إن الأداء الفعلي لاستخدامات الموازنة خلال الربع الأول بلغ “37.8” مليار جنيه بنسبة أداء “87%” من الاعتماد النسبي منها “34.2” مصروفات جارية، بينما بلغ الأداء الفعلي لجملة الإيرادات مبلغ “32.1” مليار جنيه بنسبة أداء “74%” منها الإيرادات العامة “24.8” مليار جنيه والإيرادات الضريبية “18.0” مليار جنيه وإيرادات غير ضريبية “5.6” مليارات جنيه.
الصيحة




حسب منظمة الشفافية العالمية Transparency International السودان حاز على المرتبة السادسة هذا العام بعد أفغانستان للدول الأكثر فسادا في العالم.
“أي زول يجينا بقول لينا بنوفر تمويل لو كذاب أو صادق بنجلس معه…..الخ
مافي زول جاكم ومافي زول قال ليكم تعالوا براكم بتحرجوا نفسكم وتسافروا ويكرشوكم،الكذب عندكم أنتم ماركة مسجلة وحصرية ، أما الٱخرين فلماذا يكذبون عليكم رغم أنهم أكثر استقامة وصدقا منكم!
إنتوا صرفتوا راتب العيد ولا لسه؟
هو دا وزير مالية ولا مصلح اجتماعي ولا امام جامع ياخ دا اقتصاااااد شنو صفي النية و صفي العرقي اشتغل شغلك وبطل هطل يا حرامي الزيت
لا خلاص صرفنا تب ما دام الموضوع دخل فيه الشيخ الجليل ابو ستة عربات حكومية رئيس البرلمان
احتمال جاب ورثة ولده من لندن
( ألزم البرلمان وزارة المالية بإصدار توجيهات للبنك المركزي بتغذية جميع الصرافات الآلية بالمبالغ المالية اللازمة لتغطية احتياجات المواطنين قبل عطلة عيد الفطر، وأعلنت الوزارة بذل مجهودات بمشاركة البنك المركزي لتوفير السيولة في الصرافات الآلية خلال الأيام المقبلة، ) —
هذا الكلام واضح جدا و يؤكد ان ازمة السيولة ازمة حقيقية و ليست سياسات وضعتها الحكومة لتحجيم الكتلة النقدية المتداولة — اذن الحكومة تعاني من حالة افلاس ظاهرة للعيان و عجزها عن توفير مستحقات العامليين بالدولة و في قبايل العيد — يأتي العيد و يفرح كل الشعوب عدا الشعب السوداني الذي يرزح تحت قبضة عصابة متأسلمة لا اخلاق لها —
الحكومة وضعت المواطن والقروش في الجيب.
حسب منظمة الشفافية العالمية Transparency International السودان حاز على المرتبة السادسة هذا العام بعد أفغانستان للدول الأكثر فسادا في العالم.
“أي زول يجينا بقول لينا بنوفر تمويل لو كذاب أو صادق بنجلس معه…..الخ
مافي زول جاكم ومافي زول قال ليكم تعالوا براكم بتحرجوا نفسكم وتسافروا ويكرشوكم،الكذب عندكم أنتم ماركة مسجلة وحصرية ، أما الٱخرين فلماذا يكذبون عليكم رغم أنهم أكثر استقامة وصدقا منكم!
إنتوا صرفتوا راتب العيد ولا لسه؟
هو دا وزير مالية ولا مصلح اجتماعي ولا امام جامع ياخ دا اقتصاااااد شنو صفي النية و صفي العرقي اشتغل شغلك وبطل هطل يا حرامي الزيت
لا خلاص صرفنا تب ما دام الموضوع دخل فيه الشيخ الجليل ابو ستة عربات حكومية رئيس البرلمان
احتمال جاب ورثة ولده من لندن
( ألزم البرلمان وزارة المالية بإصدار توجيهات للبنك المركزي بتغذية جميع الصرافات الآلية بالمبالغ المالية اللازمة لتغطية احتياجات المواطنين قبل عطلة عيد الفطر، وأعلنت الوزارة بذل مجهودات بمشاركة البنك المركزي لتوفير السيولة في الصرافات الآلية خلال الأيام المقبلة، ) —
هذا الكلام واضح جدا و يؤكد ان ازمة السيولة ازمة حقيقية و ليست سياسات وضعتها الحكومة لتحجيم الكتلة النقدية المتداولة — اذن الحكومة تعاني من حالة افلاس ظاهرة للعيان و عجزها عن توفير مستحقات العامليين بالدولة و في قبايل العيد — يأتي العيد و يفرح كل الشعوب عدا الشعب السوداني الذي يرزح تحت قبضة عصابة متأسلمة لا اخلاق لها —
الحكومة وضعت المواطن والقروش في الجيب.