اتفاق بين الخرطوم وجوبا لتشغيل آبار النفط المتوقفة
كشفت حكومة دولة جنوب السودان، عن اتفاق مع جمهورية السودان بغرض إعادة تشغيل آبار النفط المتوقفة عقب عيد الفطر المبارك، بجانب نشر قوات مشتركة لحماية حقول النفط على حدود البلدين.
وأشار المتحدث الرسمي باسم حكومة جنوب السودان، مايكل مكوي لويث، عقب اجتماع طارئ لمجلس الوزراء بجنوب السودان، إن جوبا والخرطوم اتفقتا على إعادة تشغيل حقول النفط في منطقة هجليج بعد أن يزور وفد رفيع المستوى من البلدين المنطقة لتقييم حجم الخسائر.
وكان وزير الخارجية، الدرديري محمد أحمد، التقى الإثنين الماضي الرئيس سلفاكير. وناقش اللقاء القضايا الاقتصادية بين البلدين، أعقبه لقاء ثنائي بين وزيري النفط بالبلدين، حيث ناقشا الترتيبات اللازمة لتحسين الأوضاع الاقتصادية من أجل خدمة شعبي البلدين، علاوة على بحث التعاون بين البلدين في مجال النفط خاصة استئناف إنتاج النفط في حقول جنوب السودان خلال المرحلة القادمة.
وأوضح وزير شؤون مجلس الوزراء بحكومة جنوب السودان، أن اجتماع سلفاكير والوفد السوداني ناقش قضايا الاقتصاد بين البلدين، إلى جانب القضايا الأمنية.
الصيحة
والوفد السوداني ناقش قضايا الاقتصاد بين البلدين،…….الخ
هل البلدان لديهما اقتصاد حتى يتم نقاشه؟أنابيب البترول والتشغيل تحتاجان لدولارات كثيرة حتى يتم التشغيل والبلدان مفلسان للٱخر من أين لهما هذا المال؟ مع العلم أن خائب الرجاء(السودان ااشمالي) عجز عن توفير المال اللازم لصيانة مصفاته!وأما المتعوس (السودان الجنوبي) ليس بأفضل حالا من توأمه الشمالي.
مافي داعي للعداوات بعد أن اصبح البلد بلدان مفروض تنتهي العداوات والبلدين فيهما خير كثير للشعبين ولكن اذا استمرت عداوات الماضي كلا الشعبين خسرانين وسيظلون في المعاناة الصحية والاقتصادية والتعليمية والساسة أمورهم ماشة أولادهم يتعلموا في الخارج ويتعالجوا في الخارج ونحن غمار الشعبين ناكل لوبة وكسافا بس ،، لماذا العداء والتدخل في شئون بعضكم البعض ؟ أعقلوا يا سودانيين الشمال والجنوب العالم بضحك فيكم.
والوفد السوداني ناقش قضايا الاقتصاد بين البلدين،…….الخ
هل البلدان لديهما اقتصاد حتى يتم نقاشه؟أنابيب البترول والتشغيل تحتاجان لدولارات كثيرة حتى يتم التشغيل والبلدان مفلسان للٱخر من أين لهما هذا المال؟ مع العلم أن خائب الرجاء(السودان ااشمالي) عجز عن توفير المال اللازم لصيانة مصفاته!وأما المتعوس (السودان الجنوبي) ليس بأفضل حالا من توأمه الشمالي.
مافي داعي للعداوات بعد أن اصبح البلد بلدان مفروض تنتهي العداوات والبلدين فيهما خير كثير للشعبين ولكن اذا استمرت عداوات الماضي كلا الشعبين خسرانين وسيظلون في المعاناة الصحية والاقتصادية والتعليمية والساسة أمورهم ماشة أولادهم يتعلموا في الخارج ويتعالجوا في الخارج ونحن غمار الشعبين ناكل لوبة وكسافا بس ،، لماذا العداء والتدخل في شئون بعضكم البعض ؟ أعقلوا يا سودانيين الشمال والجنوب العالم بضحك فيكم.