أيمن المأمون – ما وراء المحاكمة

الطريق الثالث – بكري المدنى
* بإسدال الستار على محاكمة رجل المال والاعمال السودانى السيد أيمن المامون فى دولة الإمارات العربية المتحدة اول امس لا يبقى امامنا إلا تأكيد ثقتنا في نزاهة القضاء الإماراتي واليقين في ان ود المأمون قد نال حكما عادلا توفرت له كافة أشراط العدالة من دفاع وشهود ومرافعات وغيره وان كنا نأمل مستقبلا ان يفيد الرجل من العفو الأميري في اي من المناسبات الوطنية لدولة الإمارات او الدينية لعموم بلاد المسلمين وذلك رأفة بأسرته واكراما لجنسيته التى يحملها مئات الآلاف من السودانيين المقيمين بدولة الإمارات العربية والمترددين عليها والذين خلفوا ولا يزالون سمعة حسنة وسيرة عطرة ويكفي الرجل من الادانة ان نال عقابا ملأ الدنيا وشغل الناس
* ما يهمنا في حيثيات قضية السيد ود المامون والتى أثبتها الاتهام عليه وهي محاولته اختراق النظام المصرفي لدولة الإمارات العربية الشقيقة عبر تقديم رشاوى لبعض منسوبي ذلك النظام وهي جد قضية كبيرة وخطيرة وما يهمنا في السودان هو ما الذي كان يبحث عنه السيد أيمن المأمون في بنوك الإمارات والاتهام بشكل مباشر حدث عن محاولته كشف أرصدة بعض عملاء البنوك هناك؟!
* صحيح للبنوك نظمها وقدسيتها واسرارها التى يجب الا يطلع عليها احد ولكن المؤكد ان (المدان) ود المأمون ما ذهب للإمارات ليكشف عن حسابات عملاء غير السودانيين مع التأكيد على ان فعل الرجل مشين وهو جريمة لا شك فيها وان مسعاه لم يكن حميدا وغالبا ما أراد بتلك العملية تصفية حسابات شخصية ولكن يبقى السؤال من هم اولئك الذين ذهب ود المأمون يسعى خلفهم ولماذا هم بالذات وهل من وراء بحثه ذلك وفوق أجندته الشخصية شكوك لديه بأن الحسابات المعنية بنيت على حساب المال العام السودانى ؟!
* تنتظم السودان اليوم حملة لمكافحة الفساد يقودها بشكل مباشر السيد رئيس الجمهورية وسط رواج في المجالس العامة عن تهريب (القطط السمان)لبعض الأموال المنهوبة لخارج البلاد وهذا امر وارد فهل كان سعي ود المأمون للكشف عن بعض تلك الحسابات حتى وإن كان ضمن تصفية الحسابات الشخصية ؟
* من المفيد جدا لحملة مكافحة الفساد في السودان وفي إحقاق الحق وإكمال دائرة العدالة الإفادة من قضية السيد ود المامون بالطلب من السلطات الإماراتية واي سلطات اخرى لبلاد خارجية يتردد عليها من تحوم حولهم شبهات مد السلطات السودانية بكشوفات بحساباتهم بطريقة رسمية توطئة لمساءلتهم في السودان
#صحيفة الرأي العام
قد رد عليها انذاك السعودى السودانى , طه الحسين . مدير مكاتب رئيس جمهورية السودان عمر البشير , بان المبالغ فى الحسابات خاصة للبشير ولشراء عقارات , لاهله وذويه , وان وفد الزبير أحمد ألحسن , امين ألحركة الاسلامية الحاكمة , ممثلة فى حزب ألمؤتمر الوطنىى , ذهبت لطه الحسين , متسائلة عن ألاموال المعطاة , حيثما كان رده بانها أستغلت لتوطين ملاذ لرئيس الجمهورية واسرته , كمقر وشقق بدبى , بل نازع طه ألحسين , فى فساد أمين الحركة الاسلامية ذاته , كاحد السراق للمال العام! وعليه فقد رجع الوفد المقود من قبلهم دون أى دعوى أو تذمر , او رفع الامر للقضاء ألسعودى , ومن باب اولى , حتى السودانى أو المدنى , بل ألاحرى ألجنائى , ولو كنت املك النيابة العامة وسلطانها , لما ترددت باتخاذ الاجراءات الكفيلة لتتبع المال العام المهدر , ومازال التحدى للجهات القانونية العدلية هذا الامر محل قدر وتحقيق , بل أنه من السفة بمكان أن يتحول السودان البنيان , للدفاع عن أقزام مهترئ المقام , كهذه الامثلة , والتى تستدعى ألارباب التاريخى والقبلى , بل وحتى الرئاسى المسحوق باقدام الامم والشعوب الحرة فى محاكم الجنايات الدولية ,
الحال كله من بعضه ,
سفلة أقزام , يتحكموا فى وطن عظيم!
وياللحزن , لآاعتقد ان مولانا ألامام , او ألبدرى , او الاخيار فى تلك البلاد الناهضة يكترثون لهذة الشعبوية “الدهمشية”الغوغائية!!
حكم رجل الاعمال و ما يكتنفه من غموض مثل صفعة في وجه عمر البشير ابو قفا عريض الاهبل لانه حاول التوسط لدى السلطات الامارتيةللعفو عنه الا انه واجه رد حاسم صارم من الامراءلانهم رجال دولة بحق ليسوا ارجوزات مثله وعندهم القانون قانون له قدسيته و هيبته…عمر البشير الاهبل الغبي ضحك عليه الرئيس الاثيوبي (قدر ابناءه لو كان له ابناء ) و استطاع ان ينتزع منه اسقاط عقوبة الاف المحكومين الاثيوبييين في قضايا حكم فيها القضاء السوداني الدي لا يحترمه البشير قضاء ملطشة… و لم يكلف الرئيس الااثيوبي نفسه حتى الرد على عمر البشير بالمثل باسقاط عقوبة السودانيين المسجونيين في الحبشة و هم كثر لانه الرئيس الاثيوبي رئيس بمعنى الكلمة يحترم قضاء بلاده و لا يتدخل في شئونه مثل ديك العدة عمر البشير…هل يدري المجرم الهارب من العدالة انه اصبح بلا قيمة في كل دول الجوار؟و الاهم عند شعبه؟؟
ود المامون كان لا يملك شروط نقير سنه 2005 فمن اين له كل ملايين الدولارات
انها شركته مع اخوه البشير وغيرهم من للقطط السمان الذين اثروا في عهد الإنقاذ
نكايه في طه وانتقام من أسره البشير بعثوا ود المامون ليكشف أموال طه المسلوبه من الشعب المكلوم
لذلك تجد اخوه البشير اول من سارع ليشفع لي ود المامون في دبي عشان ورطوه
أيضا أسره البشير فاكرين دبي ذي ود بانقاء عاوزين يرسلوا نظار علان وفلتكان ليشفعوا لمجرم مدان
ومن القطط السمان الذي اثري وغيره من القطط من قوت أهل السودان المساكين
نسال الله في هذا الشهر الفضيل ان يضرب الظالمين بالظالمين ويذهب مال السحت نكالا عليهم وعلي ذريتهم في هذا الشهر الفضيل
أمين أمين يارب العالمين
يا بكري يا اخوي …. بي تلف وتدور مالك؟
وللا يعني عايز ليك زول يشرح ليك درس العصر؟
جبان ثم جبان
وان كنا نأمل مستقبلا ان يفيد الرجل من العفو الأميري في اي من المناسبات الوطنية لدولة الإمارات او الدينية لعموم بلاد المسلمين…….
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
طززززززززززز فيكم وفي ود الطاعون….
“.. وما يهمنا في السودان هو ما الذي كان يبحث عنه السيد أيمن المأمون في بنوك الإمارات والاتهام بشكل مباشر حدث عن محاولته كشف أرصدة بعض عملاء البنوك هناك؟!..”
الموضوع بالنسبة لي واضح، الولد دا مشى ينبش في حسابات طه عثمان عشان يعرف تفاصيل القروش اللي سرقها البشير و إخوانه ثم سرقها منهم طه عثمان. دي عايزة ليها درس عصر؟ ما سجون الإمارات و غيرها مليانة ناس محكومين في قضايا قروش، و فيهم سودانيين و غير سودانيين. إيه اللي يخلي حكومة بجلالة قدرها ترسل مندزبين واح ورا الثاني عشان يخارجوا ود المأمون دا؟ ما هو حرامي زيهم واحد، و لما مشى الإمارات، لسوء حظه، فاكر علاقته بالحرامي الأكبر و إخوانه حتخارجه من هناك.
زي ديل لازم يدفعوا ثمن الإساءة للبلد و لشعب كامل.
“وان كنا نأمل مستقبلا ان يفيد الرجل من العفو الأميري في اي من المناسبات الوطنية لدولة الإمارات او الدينية لعموم بلاد المسلمين وذلك رأفة بأسرته واكراما لجنسيته.”
شفيق ياراجل!!! انت شايت ضفاري وين؟ مقال بائس.
يحكى ان رجلاً يقال له (الرصين) كان كثير القدوم لبلاط الملوك، ولطيب كلامه وكثرة خدمته جاد الملوك عليه بالمال، وما عرف الناس له صنعة غير البقاء حول القصر. اجتمعت ثلة من الناس حوله وصاروا يلازمونه أينما ذهب طمعاً ان ينالوا ما نال (الرصين) من مال وجاه وإن قل. فما ان جاؤوا معه الى باب القصر حتى أوقفهم الحراس، وصارت جلبة بسؤال احد الحراس لهم (لم أنتم هنا؟) فهتف احد المرافقين: نحن مع (الرصين) !!!!
يمهل ولا يهمل ، ان شاء الله المره القادمه حينما يذهب المتسول الاعظم البشير للتسول يقبضون عليه ويحكموا عليه بالاعدام حتي ، بلا ود المامون بلا لصوص وفاسدين
الكاتب عاوز يلخمنا،،
القانون يحاسب
والقصه هي عندما يختلف اللصوص،
كلاهما حراميه ايمن واعور
رجل انتشله الله من قاع الفقر فاصبح بقدرته غنيا ،
ورجل انعم الله عليه لابجهده ولا بذكائه ولابرأسمال استثمره انما جنى كل هذه الثروات فقط بكونه مرضيا عنه من شخص جاهل يتلاعب بثروات اابلاد يمينا وشمالا كانها ورثها من ابيه .
فهل حمد الله على ذلك ؟ ، وهل انفقها فى سبيل الله على الفقراء والمساكين ؟ لا . بل طغى وتجبر واستكبر وبدأ يوجهها كلها للشر وايذاء الأخرين .
وليته فعل ذلك فى بلده …لكنه صدر ما يعرفه من شرور الى دولة شقيقة وصديقة لم يجدوا منها الا كل الخير فاستغل ظرفه اسوأ استغلال ، تجسس على تلك الدوله وحاول تخريب اقتصادها واخترق حسابات عملائها واساء الى بلده ايما اساءه ..
. فماذا يكون رد الفعل هنا من حكومتنا السنيه التى لا تساند الا اللصوص وااذئاب والمخربين … رد الفعل ان حكومة السودان تجند من اسمتهم بالعشائر المكينه من الاعراب لا للاعتذار للامارات ولا لمواساة اللذين أذاهم ايمن المامون … كلا ، انهم يطالبون باطلاق سراحه من بين القضبان التى دخلها بما كسبت يداه وسوء عمله وتكبره واستعلائه على الحق وعلى الاخرين …
ثم يأتى من بين صحفيينا مثل هذا الكاتب البليد بكرى المدنى ليزين الباطل دون حياء كانما المتهم لم يرتكب ابشع الجرائم .
فسبحان الله عما يصفون ، وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .
“وان كنا نأمل مستقبلا ان يفيد الرجل من العفو الأميري وذلك رأفة بأسرته واكراما لجنسيته”
ناس ما بتخاف الله ! هسه الكلام ده ما كتبته في السودانيين اللي بيعتقلوهم كل يومين عشان بلاغات جهاز أمن السودان و يرحلوهم زي البهائم ليه ؟ ولا ديل ما سودانيين؟ ولا ديل مجرمين تمت إدانتهم؟
زولكم ده حراااااامي و كيزان الوسخ ما بيتدخلوا عشان يساعدوا مظلوم أصلا و كونهم يتدخلوا عشان الزول ده أكبر دليل أنه حرامي و فاسد زيهم !! و القضاء قال كلمته. يخلص العشرين سنة اللي حكومه بيها بعد كده يجي السودان يتحاسب على جرائمه هنا
قد رد عليها انذاك السعودى السودانى , طه الحسين . مدير مكاتب رئيس جمهورية السودان عمر البشير , بان المبالغ فى الحسابات خاصة للبشير ولشراء عقارات , لاهله وذويه , وان وفد الزبير أحمد ألحسن , امين ألحركة الاسلامية الحاكمة , ممثلة فى حزب ألمؤتمر الوطنىى , ذهبت لطه الحسين , متسائلة عن ألاموال المعطاة , حيثما كان رده بانها أستغلت لتوطين ملاذ لرئيس الجمهورية واسرته , كمقر وشقق بدبى , بل نازع طه ألحسين , فى فساد أمين الحركة الاسلامية ذاته , كاحد السراق للمال العام! وعليه فقد رجع الوفد المقود من قبلهم دون أى دعوى أو تذمر , او رفع الامر للقضاء ألسعودى , ومن باب اولى , حتى السودانى أو المدنى , بل ألاحرى ألجنائى , ولو كنت املك النيابة العامة وسلطانها , لما ترددت باتخاذ الاجراءات الكفيلة لتتبع المال العام المهدر , ومازال التحدى للجهات القانونية العدلية هذا الامر محل قدر وتحقيق , بل أنه من السفة بمكان أن يتحول السودان البنيان , للدفاع عن أقزام مهترئ المقام , كهذه الامثلة , والتى تستدعى ألارباب التاريخى والقبلى , بل وحتى الرئاسى المسحوق باقدام الامم والشعوب الحرة فى محاكم الجنايات الدولية ,
الحال كله من بعضه ,
سفلة أقزام , يتحكموا فى وطن عظيم!
وياللحزن , لآاعتقد ان مولانا ألامام , او ألبدرى , او الاخيار فى تلك البلاد الناهضة يكترثون لهذة الشعبوية “الدهمشية”الغوغائية!!
حكم رجل الاعمال و ما يكتنفه من غموض مثل صفعة في وجه عمر البشير ابو قفا عريض الاهبل لانه حاول التوسط لدى السلطات الامارتيةللعفو عنه الا انه واجه رد حاسم صارم من الامراءلانهم رجال دولة بحق ليسوا ارجوزات مثله وعندهم القانون قانون له قدسيته و هيبته…عمر البشير الاهبل الغبي ضحك عليه الرئيس الاثيوبي (قدر ابناءه لو كان له ابناء ) و استطاع ان ينتزع منه اسقاط عقوبة الاف المحكومين الاثيوبييين في قضايا حكم فيها القضاء السوداني الدي لا يحترمه البشير قضاء ملطشة… و لم يكلف الرئيس الااثيوبي نفسه حتى الرد على عمر البشير بالمثل باسقاط عقوبة السودانيين المسجونيين في الحبشة و هم كثر لانه الرئيس الاثيوبي رئيس بمعنى الكلمة يحترم قضاء بلاده و لا يتدخل في شئونه مثل ديك العدة عمر البشير…هل يدري المجرم الهارب من العدالة انه اصبح بلا قيمة في كل دول الجوار؟و الاهم عند شعبه؟؟
ود المامون كان لا يملك شروط نقير سنه 2005 فمن اين له كل ملايين الدولارات
انها شركته مع اخوه البشير وغيرهم من للقطط السمان الذين اثروا في عهد الإنقاذ
نكايه في طه وانتقام من أسره البشير بعثوا ود المامون ليكشف أموال طه المسلوبه من الشعب المكلوم
لذلك تجد اخوه البشير اول من سارع ليشفع لي ود المامون في دبي عشان ورطوه
أيضا أسره البشير فاكرين دبي ذي ود بانقاء عاوزين يرسلوا نظار علان وفلتكان ليشفعوا لمجرم مدان
ومن القطط السمان الذي اثري وغيره من القطط من قوت أهل السودان المساكين
نسال الله في هذا الشهر الفضيل ان يضرب الظالمين بالظالمين ويذهب مال السحت نكالا عليهم وعلي ذريتهم في هذا الشهر الفضيل
أمين أمين يارب العالمين
يا بكري يا اخوي …. بي تلف وتدور مالك؟
وللا يعني عايز ليك زول يشرح ليك درس العصر؟
جبان ثم جبان
وان كنا نأمل مستقبلا ان يفيد الرجل من العفو الأميري في اي من المناسبات الوطنية لدولة الإمارات او الدينية لعموم بلاد المسلمين…….
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
طززززززززززز فيكم وفي ود الطاعون….
“.. وما يهمنا في السودان هو ما الذي كان يبحث عنه السيد أيمن المأمون في بنوك الإمارات والاتهام بشكل مباشر حدث عن محاولته كشف أرصدة بعض عملاء البنوك هناك؟!..”
الموضوع بالنسبة لي واضح، الولد دا مشى ينبش في حسابات طه عثمان عشان يعرف تفاصيل القروش اللي سرقها البشير و إخوانه ثم سرقها منهم طه عثمان. دي عايزة ليها درس عصر؟ ما سجون الإمارات و غيرها مليانة ناس محكومين في قضايا قروش، و فيهم سودانيين و غير سودانيين. إيه اللي يخلي حكومة بجلالة قدرها ترسل مندزبين واح ورا الثاني عشان يخارجوا ود المأمون دا؟ ما هو حرامي زيهم واحد، و لما مشى الإمارات، لسوء حظه، فاكر علاقته بالحرامي الأكبر و إخوانه حتخارجه من هناك.
زي ديل لازم يدفعوا ثمن الإساءة للبلد و لشعب كامل.
“وان كنا نأمل مستقبلا ان يفيد الرجل من العفو الأميري في اي من المناسبات الوطنية لدولة الإمارات او الدينية لعموم بلاد المسلمين وذلك رأفة بأسرته واكراما لجنسيته.”
شفيق ياراجل!!! انت شايت ضفاري وين؟ مقال بائس.
يحكى ان رجلاً يقال له (الرصين) كان كثير القدوم لبلاط الملوك، ولطيب كلامه وكثرة خدمته جاد الملوك عليه بالمال، وما عرف الناس له صنعة غير البقاء حول القصر. اجتمعت ثلة من الناس حوله وصاروا يلازمونه أينما ذهب طمعاً ان ينالوا ما نال (الرصين) من مال وجاه وإن قل. فما ان جاؤوا معه الى باب القصر حتى أوقفهم الحراس، وصارت جلبة بسؤال احد الحراس لهم (لم أنتم هنا؟) فهتف احد المرافقين: نحن مع (الرصين) !!!!
يمهل ولا يهمل ، ان شاء الله المره القادمه حينما يذهب المتسول الاعظم البشير للتسول يقبضون عليه ويحكموا عليه بالاعدام حتي ، بلا ود المامون بلا لصوص وفاسدين
الكاتب عاوز يلخمنا،،
القانون يحاسب
والقصه هي عندما يختلف اللصوص،
كلاهما حراميه ايمن واعور
رجل انتشله الله من قاع الفقر فاصبح بقدرته غنيا ،
ورجل انعم الله عليه لابجهده ولا بذكائه ولابرأسمال استثمره انما جنى كل هذه الثروات فقط بكونه مرضيا عنه من شخص جاهل يتلاعب بثروات اابلاد يمينا وشمالا كانها ورثها من ابيه .
فهل حمد الله على ذلك ؟ ، وهل انفقها فى سبيل الله على الفقراء والمساكين ؟ لا . بل طغى وتجبر واستكبر وبدأ يوجهها كلها للشر وايذاء الأخرين .
وليته فعل ذلك فى بلده …لكنه صدر ما يعرفه من شرور الى دولة شقيقة وصديقة لم يجدوا منها الا كل الخير فاستغل ظرفه اسوأ استغلال ، تجسس على تلك الدوله وحاول تخريب اقتصادها واخترق حسابات عملائها واساء الى بلده ايما اساءه ..
. فماذا يكون رد الفعل هنا من حكومتنا السنيه التى لا تساند الا اللصوص وااذئاب والمخربين … رد الفعل ان حكومة السودان تجند من اسمتهم بالعشائر المكينه من الاعراب لا للاعتذار للامارات ولا لمواساة اللذين أذاهم ايمن المامون … كلا ، انهم يطالبون باطلاق سراحه من بين القضبان التى دخلها بما كسبت يداه وسوء عمله وتكبره واستعلائه على الحق وعلى الاخرين …
ثم يأتى من بين صحفيينا مثل هذا الكاتب البليد بكرى المدنى ليزين الباطل دون حياء كانما المتهم لم يرتكب ابشع الجرائم .
فسبحان الله عما يصفون ، وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .
“وان كنا نأمل مستقبلا ان يفيد الرجل من العفو الأميري وذلك رأفة بأسرته واكراما لجنسيته”
ناس ما بتخاف الله ! هسه الكلام ده ما كتبته في السودانيين اللي بيعتقلوهم كل يومين عشان بلاغات جهاز أمن السودان و يرحلوهم زي البهائم ليه ؟ ولا ديل ما سودانيين؟ ولا ديل مجرمين تمت إدانتهم؟
زولكم ده حراااااامي و كيزان الوسخ ما بيتدخلوا عشان يساعدوا مظلوم أصلا و كونهم يتدخلوا عشان الزول ده أكبر دليل أنه حرامي و فاسد زيهم !! و القضاء قال كلمته. يخلص العشرين سنة اللي حكومه بيها بعد كده يجي السودان يتحاسب على جرائمه هنا
هذا شخص مجرم لا مكان له سوى السجن لأصلاحه إن أمكن ، ولا يمكن أن يتم اطلاق سراحه ويعيش طبيعي بين العامة ، وما الضامن لعدم قيامه بكارثة أكبر مما قام به؟
من اتفه ما قرأت ..ماكان تنقلوا لينا مقال زي ده ياناس الراكوبة..ودقلبا مامواطن سوداني؟؟الشهيد مجدي مامواطن سوداني؟؟
كده صدقت ان الكاتب بكرى المدنى كوز وكوز معفن كمااان … اولا قضية المامون دى قبل ما يسمى بمكافحة الفساد فى السودان ..
ثانياً: معروف لدى بكرى والجميع ان الكوز المدان ود المأمون كشف حساب طه سكرتير الرئيس البقى سعودي داااك ونشرو فى مواقع التواصل الاجتماعى وبيها داااك ركبو التونسية فى تصفية حسابات بينهم.
ثم انت يا كوز عايز يفكو الجماعه رغم ارتكابو لجريمة زى دى …..؟؟؟ طبعا دى ممكن بس فى السودان
صدقنى حيعفن صاحبك فى السجن
انا ماعارف كيف في بلد ذي السودان الواحد ببقى غني البلد كلها ميزانيتها راس مال تاجرحضرمي في جدة لابلد صناعية ولا تجارية ولا بترولية مافي اي مصادر بتجعل الواحد يبقى عني الا لو الواحد اشتغل بالزراعة اوتربية الحيوان اما غير كدةاذا صار غنى بينة واضحة على السرقة ما دايرة اي اثباتات وارذل واوسخ واشنع سرقة انك تسرق من الضعيف والشعب السوداني ضعيف جدا
بكري المدني، الم ينتابك اي احساس بالخجل عند التفكير في كتابة هذا الطلب البائس؟
لا حاجة لاي شخص وطني للتعليق علي محتوي هذا الظلب الذي يمكن قراءته بسهولة، بالتوافق مع ذلك التجمع العشائري الذي يرعاه القصر الجمهوري، ذلك ان لم يكن بتكليف منه، لنجدة شخص مدان، ولكن فقط نود ان ننبهك بان ما اشرت له تلميحا، بان المدان ذهب لكشف حسابات جاسوس في داخل القصر الجمهوري يعمل لصالح دولة اجنبية، هو طه عثمان (عراب الفاسدين) مدير مكاتب رئيس الجمهورية. ولعلمك، علي الرغم من الاتهامات التي طالته، والتي تصل عقوبتها الاعدام، لم يصدر، حتي يوم الناس هذا، اي قرار بفصله من وظيفته بالقصر ولا اي قرار باعفاءه من الخدمة كفريق اول بجهاز امن الدولة. بل خرج، عينك عينك، عبر مطار الخرطوم. والادهي من ذلك، ظل في كل زيارات رئيس الجمهورية الي الدولة التي يقيم فيها، تظهر الصور استقباله للرئيس والابتسامات العريضة تشهد علي حميمية اللقاء.
هذا شخص مجرم لا مكان له سوى السجن لأصلاحه إن أمكن ، ولا يمكن أن يتم اطلاق سراحه ويعيش طبيعي بين العامة ، وما الضامن لعدم قيامه بكارثة أكبر مما قام به؟
من اتفه ما قرأت ..ماكان تنقلوا لينا مقال زي ده ياناس الراكوبة..ودقلبا مامواطن سوداني؟؟الشهيد مجدي مامواطن سوداني؟؟
كده صدقت ان الكاتب بكرى المدنى كوز وكوز معفن كمااان … اولا قضية المامون دى قبل ما يسمى بمكافحة الفساد فى السودان ..
ثانياً: معروف لدى بكرى والجميع ان الكوز المدان ود المأمون كشف حساب طه سكرتير الرئيس البقى سعودي داااك ونشرو فى مواقع التواصل الاجتماعى وبيها داااك ركبو التونسية فى تصفية حسابات بينهم.
ثم انت يا كوز عايز يفكو الجماعه رغم ارتكابو لجريمة زى دى …..؟؟؟ طبعا دى ممكن بس فى السودان
صدقنى حيعفن صاحبك فى السجن
انا ماعارف كيف في بلد ذي السودان الواحد ببقى غني البلد كلها ميزانيتها راس مال تاجرحضرمي في جدة لابلد صناعية ولا تجارية ولا بترولية مافي اي مصادر بتجعل الواحد يبقى عني الا لو الواحد اشتغل بالزراعة اوتربية الحيوان اما غير كدةاذا صار غنى بينة واضحة على السرقة ما دايرة اي اثباتات وارذل واوسخ واشنع سرقة انك تسرق من الضعيف والشعب السوداني ضعيف جدا
بكري المدني، الم ينتابك اي احساس بالخجل عند التفكير في كتابة هذا الطلب البائس؟
لا حاجة لاي شخص وطني للتعليق علي محتوي هذا الظلب الذي يمكن قراءته بسهولة، بالتوافق مع ذلك التجمع العشائري الذي يرعاه القصر الجمهوري، ذلك ان لم يكن بتكليف منه، لنجدة شخص مدان، ولكن فقط نود ان ننبهك بان ما اشرت له تلميحا، بان المدان ذهب لكشف حسابات جاسوس في داخل القصر الجمهوري يعمل لصالح دولة اجنبية، هو طه عثمان (عراب الفاسدين) مدير مكاتب رئيس الجمهورية. ولعلمك، علي الرغم من الاتهامات التي طالته، والتي تصل عقوبتها الاعدام، لم يصدر، حتي يوم الناس هذا، اي قرار بفصله من وظيفته بالقصر ولا اي قرار باعفاءه من الخدمة كفريق اول بجهاز امن الدولة. بل خرج، عينك عينك، عبر مطار الخرطوم. والادهي من ذلك، ظل في كل زيارات رئيس الجمهورية الي الدولة التي يقيم فيها، تظهر الصور استقباله للرئيس والابتسامات العريضة تشهد علي حميمية اللقاء.