السلطات السودانية تلمح لوقف المعاملات النقدية وتضع استثناءات

ألمح البنك المركزي في السودان، يوم الإثنين، لاعتزامه وقف المعاملات النقدية بالبنوك، والاستعاضة عنها بالعمليات المصرفية الالكترونية. في وقت تم فيه تدشين العملة فئة الخمسين جنيهاً بصورة رسمية.
وسن المركزي قبل اشهر سياسة تحجيم الكتلة النقدية بعدما قاربت البنوك على الافلاس جراء سحب العملاء لكامل مدخراتهم نتيجة انخفاض سعر العملة المحلية لحدود 40 جنيهاً مقابل الدولار.
وأكد بيان للمركزي محافظته على ودائع العملاء المصرفية، وتوجيهاته للبنوك التجارية بتمكين اصحابها من الوصول إليها. بيد أن البنك عاد ورهن هذا الوصول بانتفاء الوسائل الأخرى خلافاً للنقدية.
وقال البيان “على البنوك التجارية تمكين اصحاب الودائع من الوصول إلى حساباتهم بكافة وسائل وطرق الدفع المتاحة وتشمل استخدام الشيكات، والتحاويل بين الحسابات، ووسائل الدفع الالكتروني، بجانب استخدام المواطنين للدفع النقدي للمعاملات التي لا يمكن فيها استخدام هذه الوسائل”.
وبينما أصدر البنك توجيهاته بتغذية الصرافات الآلية، تؤكد جولة “للراكوبة” استمرار ازمة صرف العمال لرواتبهم نتيجة توقف تغذية الصرفات بالمال.
وتشهد البنوك ازدحاماً غير مسبوق لعملاء يريدون سحب مبالغ مالية قبل حلول عيد الفطر، ما دفع البنوك إلى تحديد سقوفات للسحب لا تتخطى 1 ألف جنيه يومياً.
وتخوف خبراء اقتصاد من أن تقود سياسات المركزي في تقييد الكتلة النقدية إلى نشوء اقتصاد غير حقيقي يقود لاحقاً إلى انهيار اقتصادي تام.
سياسات البنك المركزي النقدية المتخبطةوالساعية دوماً للحصول على أموال الناس والاستيلاء عليها وتمكين البشير وعصابته منها،أصابت الاقتصاد في مقتل
البنكرجية الكتلوهم خوفوا ناس البنك المركزي خوف شديد فهم أولى الناس بالقتل
حتي الآن فى انجلترا لو طلبت مبلغ ١٠٠ الف استرليني نقدا لا احد يعترض عليك و تستلمها نقدا عدا و هى تساوى بالسوداني خمسة مليارات و لكن الشي الوحيد الذى يخدث هو ان يجعلك تحت المراقبة اللصيقة من الشرطة لان فعلا كهذا يصبح غير معقول و منطقى ..فإذا كانت انجلترا تعطيك نقدا فما بال السودان يتعنظز فى الفارغة و الله و و الله لو اخذت خطوة كهذه لإنتهت الدولة فى خلال ساعات و هذا ما نتمناه
الجماعة فقدوا البوصلة
ههههه غلبكم تعملو شنو؟ وين شهادات المالية والاقتصاد؟ وين الاقتصاد الاسلامي؟ الحل يا رمم انه البشكير يسلم نفسه للشعب يحاكمه هو وعصابته، والا الموت للجميع الشعب وعصابة البشكير.
فنزويلا رغم الفارق!
ههههه ويعني الحاصل هسع ازدهار اقتصادي
والله كان كدي علماء الاقتصاد راحوا فيها
الحصول علي تغطية افلاس البنوك لا يمكن ان يكون حله في خدع الشعب بان هنالك تذوير ولزوم تغيير العملة
المعلومة غير صحية ولكن الواضح ان البنك علي حافة الافلاس ان لم تكن افلست بافعل والقبضة الامنية هي المسيطرة فقط علي الوضع
لكن الصيح في الوضع ان بما ان البنوك عمدت علي احجام السحب بالتالي اصبحت الكتلة النقدية خارج البنك اكبر من الموجودة داخل المركزي اي ما يقارب 21 مليار كما اشارت بعض التقارير
لكن تغيير العملة لارجاعها ليس الحل طالما هنالك تحجيم في السحب
لان التاجر الشاطر سيقوم بشراء عملة حرة دولار مثلا او ريال حسب المتاح
وبالتالي لن ترجع الكتلة الي البنك المركزي يا كيزان
وتدور الدائرة
إذا كان البنك حدد السحب ب٢مليون على الشعب أن يذهب للبنك وهو يحمل ٢مليون فقط من فئة الخمسين لتغييرها،ومن ثم يحتفظ بأمواله بعيدا عن البنك،الذين لديهم مبالغ كبيرة عليهم الذهاب ببعض أموالهم وليست كلها لتغييرها وليصبروا على الذهاب يوميا أو يعطوا أجزء منها لأخوانهم أو أقربائهم لتغييرها.المهم حاربوا البنوك.
سمعت اقتراح من أحدهم على فيديو يدعو المواطنين عدم الذهاب للبنك وعدم تغيير العملة نهائيا من البنك على الشعب التعامل بها وتداولها فيما بينهم،وأنا أؤيد ذلك شريطة أن يتفق كل الشعب بكل فئاته من تجار ووسائل نقل وغيرهم بس المهم الأموال لا تصل دورتها للبنوك وليس هذا مستحيل إن اجتمع الشعب على كلمة واحدة في إفشال كل خطط الحكومة الفاسدة.
الحصار امريكا كان مشكلة و رفع العقوبات و الحصار بقى مشكلتين — و عشان كدا احسن ترجع للحصار الامريكي الناس كانوا مرتاحيين و امورهم ماشا —
زمان الحصار من امريكا و هي حنينة معانا و مع الحصار كا بتجيب لينا اغاثات و مساعدات انسانية و هسه الحصار جانا من الكيزان نزع الله من قلوبهم الرحمة و احتمال كبير معظم الناس تموت من الجوع و الامراض و انعدام الدواء هم لا يبالون و لن يرفعوا حصارهم عنا —
و الحل في العصيان و الاعتصام المدني
ههههههههههه
كل المشكلة اسبابها استخفاف البشير بالمغتربين
في قولته الشهيرة ( كتلنا ليهم الدش في يدهم ..اما يحولوا عن طريق البنوك .. او يبلوها و يشربوا مويتا )
قام المغتربين وروا بشة و جماعته ( الطفا النور منو )
و بقوا في الجقلبة
كمان لو الشعب اداها شووووووووووووووووويييييييييييية عصيان كده
يبقي (برررررررررررررررررررردلب ) النظام سيسقط مغشيا عليه
لانو الوضع اصلا مستحمي .. لانو طباعة عملة جديدة مكلفة بالنسبة ليهم .. و بتزيد العبء الثقيل عليهم اصلا
الانهيار الاقتصادي حصل خلاص….
أ
رجو أن اسأل القانونيين إن كان هذا الاجراء القسري شأن ودائع المال في ايدي المواطن يعتبر متماشيا مع الدستور . يسرني ان اسمع رأي مولانا سيف الدولة وزملائه
ماس الراكوبة نفسهم الباد تولع والقيامة تقوم زاتو المهم البشير ده يمشي … ما ممكن صباح مساء شابكننا الانهيار الانهيار
ايها السودانيين كفوا عن جلدكم لذاتكم .. لاحظت انه ومنذ ان بدا تطبيق الواتساب في السودان لم يجني منه المجتمع الشيء الكثير المثمر لانه استغل استتغلالا سيئا للغاية .. تستخدمه مجموعة محددة لاشاعة الاحباط وسط فئات المجتمع واننا امة فاشلة لا تجيد فعل شيء واصبح كل واحد ياتي بقصة من مكان ما للمقارنة ولتتفيه السوداني كانسان .. لاحظوا كم قصة روجوها عن رئيس وزراء السويد او النرويج او بريطانيا او كندا مشيعين الاعجاب بهم ومنحهم هالة وتلميع كبير جدا .. وللاسف نقوم نحن بنشر هذه المقاطع او الفيديوهات مع كتابة بوست يمجد هولاء … اعلموا ان هولاء الروساء يعيشون في مستوي معيشي مرتفع ورفاهية وان المقاطع التي تنشر هي دعايات انتخابية وانه ليس هناك مواطن اوروبي ينبهر بمثل هذه المقاطع .. شاهدت مقطع مولم فيه سيارة توزع طعام لبعض الناس وحدث ضرب وهرج ومرج وزعم منزل الفيديو انها سيارة توزيع افطار رمضان وانزل مقطع اخر من بريطانيا يوزع فيه الافطار من سيارة لكن لم يحدث هرج وضرب .. الا يحتمل ان بكون المقطع الاول في وقت سابق قبل شهر رمضان ؟؟ وان ما حدث توزيع اغاثة في بلد عربي منكوب من حرب او خلافه ؟؟ لماذا يا مسلمين تسيئون بانفسكم لدينكم ونفسكم !؟؟ ثم انه من بيننا كمسلمين يوجد من هم اكثر تحضرا ورقيا من الخواجات … نرجوكم اتركوا تمجيد هولاء فهم ليسوا في حاجة لتمجيدكم بل اصنعوا انتم مجدكم بكفكم عن التنظير والانتقاد واحباط الناس وبدلا من تضييع الوقت الثمين في الواتساب واشاعة الاسي والحزن والاحباط وارسال بوستات الفتن والتامر اخلصوا لدينكم ووطنكم السودان بدلا من ان تهيلوا عليه تراب اليأس ليل نهار .. كفوا عن هده الممارسات واصنعوا شيئا مفيدا للبلاد … نسال الله ان يبرم للبلاد امر رشد ويجنبها الفتن والشرور…
ماخلوا شى ماسرقوه او خربوه ديل لو قاصدين يخربوا الاقتصاد ماكانوا سوا كده. حسبنا الله ونعم الوكيل سرقة بالدين الاسلامى.
سياسات البنك المركزي النقدية المتخبطةوالساعية دوماً للحصول على أموال الناس والاستيلاء عليها وتمكين البشير وعصابته منها،أصابت الاقتصاد في مقتل
البنكرجية الكتلوهم خوفوا ناس البنك المركزي خوف شديد فهم أولى الناس بالقتل
حتي الآن فى انجلترا لو طلبت مبلغ ١٠٠ الف استرليني نقدا لا احد يعترض عليك و تستلمها نقدا عدا و هى تساوى بالسوداني خمسة مليارات و لكن الشي الوحيد الذى يخدث هو ان يجعلك تحت المراقبة اللصيقة من الشرطة لان فعلا كهذا يصبح غير معقول و منطقى ..فإذا كانت انجلترا تعطيك نقدا فما بال السودان يتعنظز فى الفارغة و الله و و الله لو اخذت خطوة كهذه لإنتهت الدولة فى خلال ساعات و هذا ما نتمناه
الجماعة فقدوا البوصلة
ههههه غلبكم تعملو شنو؟ وين شهادات المالية والاقتصاد؟ وين الاقتصاد الاسلامي؟ الحل يا رمم انه البشكير يسلم نفسه للشعب يحاكمه هو وعصابته، والا الموت للجميع الشعب وعصابة البشكير.
فنزويلا رغم الفارق!
ههههه ويعني الحاصل هسع ازدهار اقتصادي
والله كان كدي علماء الاقتصاد راحوا فيها
الحصول علي تغطية افلاس البنوك لا يمكن ان يكون حله في خدع الشعب بان هنالك تذوير ولزوم تغيير العملة
المعلومة غير صحية ولكن الواضح ان البنك علي حافة الافلاس ان لم تكن افلست بافعل والقبضة الامنية هي المسيطرة فقط علي الوضع
لكن الصيح في الوضع ان بما ان البنوك عمدت علي احجام السحب بالتالي اصبحت الكتلة النقدية خارج البنك اكبر من الموجودة داخل المركزي اي ما يقارب 21 مليار كما اشارت بعض التقارير
لكن تغيير العملة لارجاعها ليس الحل طالما هنالك تحجيم في السحب
لان التاجر الشاطر سيقوم بشراء عملة حرة دولار مثلا او ريال حسب المتاح
وبالتالي لن ترجع الكتلة الي البنك المركزي يا كيزان
وتدور الدائرة
إذا كان البنك حدد السحب ب٢مليون على الشعب أن يذهب للبنك وهو يحمل ٢مليون فقط من فئة الخمسين لتغييرها،ومن ثم يحتفظ بأمواله بعيدا عن البنك،الذين لديهم مبالغ كبيرة عليهم الذهاب ببعض أموالهم وليست كلها لتغييرها وليصبروا على الذهاب يوميا أو يعطوا أجزء منها لأخوانهم أو أقربائهم لتغييرها.المهم حاربوا البنوك.
سمعت اقتراح من أحدهم على فيديو يدعو المواطنين عدم الذهاب للبنك وعدم تغيير العملة نهائيا من البنك على الشعب التعامل بها وتداولها فيما بينهم،وأنا أؤيد ذلك شريطة أن يتفق كل الشعب بكل فئاته من تجار ووسائل نقل وغيرهم بس المهم الأموال لا تصل دورتها للبنوك وليس هذا مستحيل إن اجتمع الشعب على كلمة واحدة في إفشال كل خطط الحكومة الفاسدة.
الحصار امريكا كان مشكلة و رفع العقوبات و الحصار بقى مشكلتين — و عشان كدا احسن ترجع للحصار الامريكي الناس كانوا مرتاحيين و امورهم ماشا —
زمان الحصار من امريكا و هي حنينة معانا و مع الحصار كا بتجيب لينا اغاثات و مساعدات انسانية و هسه الحصار جانا من الكيزان نزع الله من قلوبهم الرحمة و احتمال كبير معظم الناس تموت من الجوع و الامراض و انعدام الدواء هم لا يبالون و لن يرفعوا حصارهم عنا —
و الحل في العصيان و الاعتصام المدني
ههههههههههه
كل المشكلة اسبابها استخفاف البشير بالمغتربين
في قولته الشهيرة ( كتلنا ليهم الدش في يدهم ..اما يحولوا عن طريق البنوك .. او يبلوها و يشربوا مويتا )
قام المغتربين وروا بشة و جماعته ( الطفا النور منو )
و بقوا في الجقلبة
كمان لو الشعب اداها شووووووووووووووووويييييييييييية عصيان كده
يبقي (برررررررررررررررررررردلب ) النظام سيسقط مغشيا عليه
لانو الوضع اصلا مستحمي .. لانو طباعة عملة جديدة مكلفة بالنسبة ليهم .. و بتزيد العبء الثقيل عليهم اصلا
الانهيار الاقتصادي حصل خلاص….
أ
رجو أن اسأل القانونيين إن كان هذا الاجراء القسري شأن ودائع المال في ايدي المواطن يعتبر متماشيا مع الدستور . يسرني ان اسمع رأي مولانا سيف الدولة وزملائه
ماس الراكوبة نفسهم الباد تولع والقيامة تقوم زاتو المهم البشير ده يمشي … ما ممكن صباح مساء شابكننا الانهيار الانهيار
ايها السودانيين كفوا عن جلدكم لذاتكم .. لاحظت انه ومنذ ان بدا تطبيق الواتساب في السودان لم يجني منه المجتمع الشيء الكثير المثمر لانه استغل استتغلالا سيئا للغاية .. تستخدمه مجموعة محددة لاشاعة الاحباط وسط فئات المجتمع واننا امة فاشلة لا تجيد فعل شيء واصبح كل واحد ياتي بقصة من مكان ما للمقارنة ولتتفيه السوداني كانسان .. لاحظوا كم قصة روجوها عن رئيس وزراء السويد او النرويج او بريطانيا او كندا مشيعين الاعجاب بهم ومنحهم هالة وتلميع كبير جدا .. وللاسف نقوم نحن بنشر هذه المقاطع او الفيديوهات مع كتابة بوست يمجد هولاء … اعلموا ان هولاء الروساء يعيشون في مستوي معيشي مرتفع ورفاهية وان المقاطع التي تنشر هي دعايات انتخابية وانه ليس هناك مواطن اوروبي ينبهر بمثل هذه المقاطع .. شاهدت مقطع مولم فيه سيارة توزع طعام لبعض الناس وحدث ضرب وهرج ومرج وزعم منزل الفيديو انها سيارة توزيع افطار رمضان وانزل مقطع اخر من بريطانيا يوزع فيه الافطار من سيارة لكن لم يحدث هرج وضرب .. الا يحتمل ان بكون المقطع الاول في وقت سابق قبل شهر رمضان ؟؟ وان ما حدث توزيع اغاثة في بلد عربي منكوب من حرب او خلافه ؟؟ لماذا يا مسلمين تسيئون بانفسكم لدينكم ونفسكم !؟؟ ثم انه من بيننا كمسلمين يوجد من هم اكثر تحضرا ورقيا من الخواجات … نرجوكم اتركوا تمجيد هولاء فهم ليسوا في حاجة لتمجيدكم بل اصنعوا انتم مجدكم بكفكم عن التنظير والانتقاد واحباط الناس وبدلا من تضييع الوقت الثمين في الواتساب واشاعة الاسي والحزن والاحباط وارسال بوستات الفتن والتامر اخلصوا لدينكم ووطنكم السودان بدلا من ان تهيلوا عليه تراب اليأس ليل نهار .. كفوا عن هده الممارسات واصنعوا شيئا مفيدا للبلاد … نسال الله ان يبرم للبلاد امر رشد ويجنبها الفتن والشرور…
ماخلوا شى ماسرقوه او خربوه ديل لو قاصدين يخربوا الاقتصاد ماكانوا سوا كده. حسبنا الله ونعم الوكيل سرقة بالدين الاسلامى.