وزير الخارجية السوداني في جولة إقليمية تشمل أثيوبيا وكينيا وأوغندا

بدأ وزير الخارجية السوداني، الدرديري محمد أحمد، جولة خارجية كمبعوث للرئيس السوداني، عمر البشير، بهدف وقف الاقتتال الناشب بين الأطراف المتحاربة في دولة جنوب السودان منذ العام 2013.
وذكرت وكالة “السودان” للأنباء، يوم الأربعاء، أن وزير الخارجية السوداني، الدرديري محمد أحمد، سيبدأ، يومي الخميس والجمعة، جولة لعدد من الدول الإقليمية، تشمل أثيوبيا وكينيا وأوغندا، للقاء كل من رئيس الوزراء الأثيوبي، أبي احمد، والرئيس الكيني والرئيس الأوغندي يوري موسفيني.
وأشارت الوكالة السودانية، إلى أن الجولة تهدف لإبلاغ قادة الدول الثلاث رسائل من الرئيس الجمهورية المشير عمر البشير، حول مبادرته لتحقيق السلام في دولة جنوب السودان في إطار الجهود التي تقوم بها منظمة الإيقاد للجمع بين الفرقاء وحثهم للحوار وتجاوز الخلافات والمرارات وتحقيق الاستقرار والتنمية في جنوب السودان الأمر الذي سينعكس علي عموم الإقليم أمنا وسلاما واستقرارا.
وأضافت الوكالة السودانية للأنباء، أن الوزير السوداني سيناقش مع قادة تلك الدول العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها والقضايا ذات الاهتمام المشترك إقليميا وأفريقيا ودوليا.
ويشار إلى أن منظمة الإيقاد الأفريقية كانت قد قادت مبادرة توقيع السلام بين حكومة جنوب السودان وزعيم المعارضة المسلحة ربك مشار في آب/ أغسطس 2015، لكن انهارت اتفاقية السلام بعد نحو عام واحد من توقيعها.
سبوتنيك
هههههههههههههههه
والله الكيزان، قالوا :سيد الرايحه يفتش خشم البقره.
بعد أفلستوا خزينة الدوله وفشلت كل جهود الشحده مافضل ليكم إلا الخيار المُر (بالنسبه ليكم)، قلتوا نغير إستراتيجيتنا تجاه جنوب السودان ونوقف الحرب ليس رأفةً بإنسان الجنوب وإنما فقط طمعاً في تدفق البترول من جديد ليدعم خزينة الدولة وتخرجوا من الورطه التى أدخلتم أنفسكم والبلاد فيها.
يا لبئس القوم أنتم.
تكلفة الرحلة الواحدة ٥٠ الى ٦٠ الف دولار يوميآ تشمل تذاكر الطائرة
درجة اولى له ولزوجتة وتذاكر عادية للوفد المرافق له (٨- ١٠ افراد)
والاقامة في فنادق الدرجة الاول وبدلات السفر النقدية.
يعني هذه الرحلة التي لا معنى لها ستكلف الشعب السوداني مبلغ ٤٠٠ الف
دولار كتقدير متواضع. يُقال ان غندور الوزيرالسابق يملك اكثر من ٢٥
مليون دولار حققها من بدل السفريات فقط.
هههههههههههههههه
والله الكيزان، قالوا :سيد الرايحه يفتش خشم البقره.
بعد أفلستوا خزينة الدوله وفشلت كل جهود الشحده مافضل ليكم إلا الخيار المُر (بالنسبه ليكم)، قلتوا نغير إستراتيجيتنا تجاه جنوب السودان ونوقف الحرب ليس رأفةً بإنسان الجنوب وإنما فقط طمعاً في تدفق البترول من جديد ليدعم خزينة الدولة وتخرجوا من الورطه التى أدخلتم أنفسكم والبلاد فيها.
يا لبئس القوم أنتم.
تكلفة الرحلة الواحدة ٥٠ الى ٦٠ الف دولار يوميآ تشمل تذاكر الطائرة
درجة اولى له ولزوجتة وتذاكر عادية للوفد المرافق له (٨- ١٠ افراد)
والاقامة في فنادق الدرجة الاول وبدلات السفر النقدية.
يعني هذه الرحلة التي لا معنى لها ستكلف الشعب السوداني مبلغ ٤٠٠ الف
دولار كتقدير متواضع. يُقال ان غندور الوزيرالسابق يملك اكثر من ٢٥
مليون دولار حققها من بدل السفريات فقط.