الصورة من منتصف (1959م) للمطرب عثمان ألمو أول فنان جاز سوداني، حيث غنى بمصاحبة فرقة موسيقى الشرطة

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
عليه رحمة الله فقد درسنا الموسيقى بمدرسة أم درمان الصناعيةوجعل صالة للبروفات للفنانة عائشة الفلاتية وباقي فناني زمان كما كان صديقاً للخواجة ورتان صاحب محل الموسيقى في السوق الأفرنجي جوار مطعم أتينيه وكان له دور بارز في كتابة الموسيقى والأغاني السودانية وتوثيقها بمساعدة الموسيقي الفرنسي ورتان والذي كان يبيع الآلات الموسيقية في السوق الأفرنجي والآن تم إهماله وأعماله من قبل وزارة الإعلام والتلفزيون ومعهد الموسيقى وكل الإعلام للأسف الشديد .
أول مرة اسمع بأنه في السودان فنان جاز. هذا الفن المرتبط بآلام الأفارقة. فعلا السودان بلد فيه ما خفي من الثقافة اعظم مما ظهر. ثانميرث .
الله يرحمه خبط رأسه
بحائط الإذاعه بإم درمان
وكان سبب موته غضبا من
مؤامرات مافيا الموسيقي السودانيه
الكبار وكذلك الموسيقار محمد إسماعيل
بادي وجد ميتا في بيته مسموما وموته كان
بفعل فاعل مجهول.
لم يغني جاز اطلاقاً و إنما كان مغرماً بأغاني الروك في موجة الستينات ، الراحل( ألمو )هو من أدخل موسيقى الروك في الأغنية السودانية ، كان عازف آلات نحاسية ، و كونتر باص ، و هو أول من أدخل صولو الجيتار في الإغنية السودانية في أغنية وردي ( الحبيب العائد ) و من ألحانه أغنية ( تيهي يا حلوة – أبو عركي البخيت ، ) و أغنية ( قولا لي الكلمة دية قولا لو نفرح شوية – أبوعركي البخيت ) ( الجزء الأخير من أغنية ليتني زهر – رمضان زائد )
استعمعوا لأحدى أغنياته هنا ( معبد الأحزان
http://www.youtube.com/watch?v=Q2naNA4oBrM
من ابداعات المو الأغنية الرائعة ” قولا لي الكلمة ديه … انت لو ما بحت بيها بالسكوت عبرت لي ”
التي يتغنى بها ابو عركي .. اتمنى ان يعيد ابو عركي توزيعها وغناءها مرة اخرى فهي بحق اغنية جميلة
الأغنية التي نزلها هي جاز عديل وليس فيها رائحة الروك
والله ابداع
ذكرني بي تيتو بوانتي ووالتر بيشوب
يمكن أن نستمع أيضاً إلى أغنية جاز قريبة منها جداً
http://www.youtube.com/watch?v=qDQpZT3GhDg
من سنة 1943