من الذي يصدق المؤتمر الوطني؟ أتفاق الأمة والوطني على التغيير والديمقراطية

زين العابدين صالح عبد الرحمن
كل ما تأزم الوضع في البلاد، سارع حزب المؤتمر الوطني بإرسال بعض قياداته لمقابلة قيادات الأحزاب المعارضة، و الحديث عن حوار للوصول لتوافق وطني، أو الإشارة إلي إن الحزب الحاكم لديه الرغبة في التغيير، الهدف منها هو محاولة صرف الأنظار عن الأزمة التي عجز المؤتمر الوطني عن تخفيفها، و هي سياسة درج عليها الحزب الحاكم مع استخدام عناصر من الأحزاب التي صنعها، و قبلت أن تغادر أحزابها الرئيسية لكي تلعب هذا الدور، علي هامش الفعل السياسي، و هي عناصر فقدت بريقها في الساحة السياسية، بإرادتها، و العبرة في الحوار الوطني الذي تم و أخرج قراراته و توصياته، و كيف تعامل معها المؤتمر الوطني بتغيير المضامين بما يتناسب مع قياداته التي اتسمت بالفشل في مسيرتها السياسية ثلاثين عاملا، فالحزب الحاكم لا يؤتمن علي معاهد و عهد و ميثاق.
و الحوار الذي تم بين حزب الأمة و المؤتمر الوطني مؤخرا في القاهرة، و خرج ببيان مشترك يؤكد ما ذهبت إليه. إن الأزمة التي تعيشها البلاد نتيجة للسياسات الاقتصادية للحزب الحاكم، و يعيشها الشعب بعدم حصولهم حتى علي أموالهم المودع في البنوك، و هي سياسة تعكس عمق الأزمة، و تثير غضبا واسعا في الشارع، و هي التي دفعت الحزب الحاكم للسعي للإلتقاء بقيادات أحزاب المعارضة، محاولة منه لصرف الأنظار، و ليس البحث عن حل جذري للمشكل. وقال بيان ممهور بتوقيع الصادق المهدي والهادي عبد الله منشور علي الصحف الالكترونية السودانية يقول “بعد استيضاح متبادل لوجهات النظر تم الاتفاق على ضرورة تهيئة المناخ وأهمية الالتزام بخارطة الطريق كآلية لبحث القضايا الوطنية” و يضيف البيان “و اتفق الطرفان علي مواصلة التشاور حول إيجاد وسائل لمتابعة التنفيذ الأمثل لإجراءات تهيئة المناخ و خارطة الطرق، و بهدف تحقيق الوفاق القومي و الشامل الذي لا يهيمن عليه أدا و لا يستثني منه أحدا في مسيرة الوطن لسلام شامل و تحول ديمقراطي كامل بوسائل خالية من العنف” و السؤال كم من البيانات التى وقعها المؤتمر الوطني مع الأحزاب المعارضة، و كانت النتيجة النكوص عن العهود؟ و الآن يحاول المؤتمر الوطني من خلال المسرحيات التي ينظمها في الأقاليم و ترشيح البشير لولاية جديدة، تؤكد هذا النكوص. رغم إن لائحتهم الحزبية لا تعطي البشير فرصة آخرى للترشح لرئاسة الحزب الذي تؤهله للترشيح لرئاسة الجمهورية، و أيضا الدستور لا يسمح له بالترشيح، و لكن قيادات المؤتمر الوطني يريدون الاستمرار في الحنث بالعهود و المواثيق لكي يغيروا الائحة الحزبية و الدستور لترشيح رئيس فاشل، مما يؤكد إن هذه القيادات ليس لها مصلحة بالوطن، و لا بالمواطنين و معاناتهم، إنها تبحث عن كيفية المواصلة في مواقعها. و ما أتفقوا عليه مع حزب الأمة للتغيير، كان أولي بهم أن ينفذوا ما جاء في وثيقة الحوار الوطني، و أن يحترموا الدستور، بدلا من البحث لتعديله لمصلحة شخص أثبت فشله في تجربة الثلاثين عاما عجافا علي الشعب. و يطلقوا الحريات كما هو منصوص عليها في الدستور الانتقالي لسنة 2005م، و يضعوا حدا لليد الطولي لجهاز الأمن، و يجعلونه جهازا قوميا بدلا من تابعيته لحزب المؤتمر الوطني، و الإتمار بأمره، و منعه للصحافة من الحديث عن ترشيح رئيس نفد كل ما لديه في صناعة الفشل.
إن البيان الذي وقعه حزب المؤتمر الوطني مع حزب الأمة مثله مثل الاتفاق الذي كان قد وقعه نائب رئيس الحزب من قبل الدكتور نافع علي نافع مع الحركة الشعبية، و جاء الرئيس نقضه في سويعات لكي يؤكد إنه صاحب القول الفصل، و هذا الاتفاق أيضا مصيره مصير الاتفاقيات الآخرى، العقلية الشمولية و الديكتاتورية لا يمكن أن تصبح بين يوم و ليلة عقلية ديمقراطية، و لن تصبح و إن قانون الانتخابات الذي وضعته الحكومة علي منضدة البرلمان، و الذي هو نتاج و صياغة حزب المؤتمر الوطني، تؤكد إن هذا الحزب لا يقبل بالحوار و لا يحترم معاهدات أو مواثيق و اتفاقيات.
إذا كان الحزب الحاكم جادي في توافق وطني، كان استفاد من حواره الذي رفضته المعارضة لعدم مصداقية الحزب الحاكم، أن يجعله طريقا لبناء جسور الثقة في تنفيذ مخرجاته، كما خرجت من مؤتمر الحوار الوطني، و لكنهم في أول أختبار في البرلمان لجأوا للتغير المضامين بما يتناسب مع مصالح الفئة الحاكمة، و أيضا يصدر الرئيس قرارات لتكوين لجان تابعة لرئاسة الجمهورية لتفريغ كل محتويات الحوار من مضامينها، و تجعل له السيطرة علي كل شيء، هذه عقلية شمولية ديكتاتورية لا يمكن الوثوق فيها، فهي عقلية لا تعرف من ثقافة السياسة غير كيف تقبض علي كل خطوط اللعبة السياسية، و هؤلاء يعلمون تماما إن السودان وصل لهذه المرحلة من التدهور و الانهيار بسبب هذه العقلية الحاكمة و علي رأسها رئيس الجمهورية، الذي أصبح هو المشكل الأساسي في عدم وصول القوي السياسية لاتفاق وطني. و كما قال الآسلامي مالك حسين إن أول عتبات النجاح و تجاوز حالات الفشل أن يتخلي البشير عن السلطة، و ترك البشير السلطة سوف تذهب معه كل القيادات الفاسدة.
إذا كان الحزب الحاكم جادا في عملية التغيير، يجب عليه أن يبحث كيف يستطيع أن يتخلص من هذا الرئيس، و كل القيادات التي شاركت في الفساد، كما حدث في كل من زمبابوي و جنوب أفريقيا، و لكن أي حوار أو خطوة يقوم بها الحزب الحاكم لحل الأزمات في البلاد بوجود البشير في السلطة، تكون مناورات سياسية ليس فيها ما يفيد هذا الشعب المقهور. و نسأل الله حسن البصيرة.
من الذي يصدق المؤتمر الوطني؟ اكيد الكوزان رفقاء درب حسن الترابي الكاذب الضليل الصادق المهدي وبتاع الفتة الحرامي المنافق محمد عثمان الميرغني ، الثلاثي جلعوا من الشعب السوداني شعب الله الكيزاني يسوقونهم كقطيع من الاغنام ينقسمون كيزان وحيران للكاذب الضليل وكيزان وحيران للهالك الترابي وكيزان ومرتزقة مع المنافق الحرامي الميرغني شعب منتهي لا أمل فيه.
يا شعب الله الكيزاني غادرو هذي الارض الطيبة وهاجرو في ارض الله الواسعة لعلكم تتعلمون شيء وتصيرون بشر، وستجدون رؤساء شباب كفرة لايظلمك ولا يسرقك فيهم احد، ولا يمارس عليك فيها كراهية او عنصرية ، وسلموا هذي البلاد لمن يحتاجها ويقدسها اكثر منكم.
والله المقال ما قريته ولا باقراهو لان الموضوع ما بيستحق.
هؤلاء الكذابون والمنافقون لا يوفون بالعهود على الاطلاق وان حاولوا يساوهوها لمصلحتهم ما دام هم في السلطة.
وهم دايرين موطئ قدم في اي سلطة كانت وعلى اي مستوي بناء على المثل الدارفوري الذي اصبح شهيرا في الاونة الاخيرة
“سلطة للساق ولا مال للخناق”
هوي يا ناس المهدي
كان اتفقتوا مع الذين لم يوفوا يوما بعهد ولا وعد. تبقوا انتوا ذاتكم خليكم برة في مصر زي ناس الميرغني واقطعوا وشكم مننا. اصلكم الاتنين خدوعتونا وجوعوتونا وكرهتونا البلد دي ذاتها.
قال اتفقنا قال تغيير وفاقي وعلى الديمقراطية. كدي خلونا من التغيير، الديمقراطية حسع وينها يعني حقوق الانسان السوداني وينها.
بالله قوموا بلا ناس امة بلا وطني بلا يخمكم كلكم
دي رسالتي
معقول لهسه الصادق المهدي ده ما تعلم من خوازيق الكيزان ؟؟؟؟؟؟
هل المهدي يبحث عن السلطة ولم يتعظ كل هذه السنين مره معارض ومره يبحث عن الاتفاق أليس له مبادئ وخلفه حزب فيه رجال يستشيرهم أم هو الإمام ما يراه هو الذي ينفذ أما مكونات الحزب تدور في فلكه فكيف لهذا الحزب أن يشارك في حكم السودان وهو لا توجد فيه مشورة ولا ديمقراطيه
لم يستفيد السيد الصادق من سنين التجربه منذ أن تخرج من الجامعه فهو يتحدث ليس له أثر في الحياة السياسية في السودان
اللهم أهديه وأحسن خاتمته
كل ما تأزم الوضع في البلاد، سارع حزب الأمة، والصادق المهدي شخصيا بمد طوق النجاة للنظام والدخول معه في مسرحية جديدة ضد إرادة الشعب السوداني المقهور.
اهل المؤتمر الوطنى ما حدش يلومهم على مساعيهم للخروج من ازماتهم ..لاكيين المشكله مشكلتكم انتو يا آل بوربون- يااهل السودان عموم والناس المتابعين من كنتم اوليتموه امركم ثلاث مرات “خصوص”ولم يرتفع فى كل مرّةالى مستوى ما تولاه من مسؤوليات! هل من عاقل يصدق المؤتمر الوطنى اللى بدا تعامله معكم بكذبتى اميره الشيخ..اولاها تاكيده(اوكما قال الحبيب الرمز)ان الجبهة الاسلاميه ما حتعمل انقلاب ضدو..وهذه ربما كانت نجوى بين الاقربين والاصهار) وتانيتهما فِرية الذهاب الى القصر والى السجن!
*ولا تزالون ياقوم تنتظرون معرفة من قال انه مرق بالباب الورانى انتظارا لمعرفة هوية الانقلاب وتسيرون فى ركابه وهو على ظهور الصافنات لحد ما يعرف ليكم الهويه الادغمست عليهو 29 سنه! وهل تنتظرون من رجل ابنه يشارك فى اعلى مستويات الحكم ان يسعى لاسقاط ذلك الحكم..” يعنى عاوزنّو يضحّى بولدو! فى تار ابو منو فيكم؟” وقد عرفتم ما تنطوى عليه افكاره منذ ايام سندكاليتو مرورا بكل “His downs” انتهاء بنجاحه وفوزه برئاسة تنظيم” نداء السودان” الذى كان بينهما ما صنع الحدّاد! وهل نسيتم يا آل بوربون تأويلاته وتقسيراته لكل حدث من الاحداث..عبرا 29 سنة او تزيد..اهمها فى تقديرى” انفتاح الباب على مصراعيه ويفوّت الجمل للّلى عاوز يسِط النظام” ولسان حاله يقول “اذهبوا انتم واسقطوا النظام انّا هاهنا قاعدون..وسيأتينا خراج اعمالكم بقدْر ما ومتى ما واين ما مكّنَ الله مَن يفلِتون من بطش النظام من فلذات اكبادكم ان يحققوه من نجاح! فأن ابناءنا وشباب اهلينا “سيف عُشر ندخره لنهِز بيهو” فى مراسيم احتفالآتكم ان شاء الله!
الكاذب الضليل والحرامي المنافق الميرغني كيزان بالميلاد ينتظرون ما بين اي انقلاب واخر ليسرقون ما يستطيعون ويسلمونها مرة اخرى لانقلابي اخر بمنتهى السهولة وينتظرون مرحلة انتقالية يسمونها ديمقراطية للاغبياء مثلنا وتعتبر استراحة محارب للانقلابيين ويحتكرون خلالها الثروة والسلطة باسم الاغلبية الغبية، ثم يسلمونها لمقامر اخر. وشعب الله الكيزاني مشغول بالفارغة مع شيوخ الضلال والنفاق.
أها يا دكتور القوني، أشرح لينا ودافع عن هذا الموقف!! مع أنك بالأمس كنت ترسل لنا بأن هالك أكثر من عشرين سبب تجعلك تصف بالخيانة كل من يتفاوض مع النظام؟؟!!
عجبي.
من الذي يصدق المؤتمر الوطني؟ اكيد الكوزان رفقاء درب حسن الترابي الكاذب الضليل الصادق المهدي وبتاع الفتة الحرامي المنافق محمد عثمان الميرغني ، الثلاثي جلعوا من الشعب السوداني شعب الله الكيزاني يسوقونهم كقطيع من الاغنام ينقسمون كيزان وحيران للكاذب الضليل وكيزان وحيران للهالك الترابي وكيزان ومرتزقة مع المنافق الحرامي الميرغني شعب منتهي لا أمل فيه.
يا شعب الله الكيزاني غادرو هذي الارض الطيبة وهاجرو في ارض الله الواسعة لعلكم تتعلمون شيء وتصيرون بشر، وستجدون رؤساء شباب كفرة لايظلمك ولا يسرقك فيهم احد، ولا يمارس عليك فيها كراهية او عنصرية ، وسلموا هذي البلاد لمن يحتاجها ويقدسها اكثر منكم.
والله المقال ما قريته ولا باقراهو لان الموضوع ما بيستحق.
هؤلاء الكذابون والمنافقون لا يوفون بالعهود على الاطلاق وان حاولوا يساوهوها لمصلحتهم ما دام هم في السلطة.
وهم دايرين موطئ قدم في اي سلطة كانت وعلى اي مستوي بناء على المثل الدارفوري الذي اصبح شهيرا في الاونة الاخيرة
“سلطة للساق ولا مال للخناق”
هوي يا ناس المهدي
كان اتفقتوا مع الذين لم يوفوا يوما بعهد ولا وعد. تبقوا انتوا ذاتكم خليكم برة في مصر زي ناس الميرغني واقطعوا وشكم مننا. اصلكم الاتنين خدوعتونا وجوعوتونا وكرهتونا البلد دي ذاتها.
قال اتفقنا قال تغيير وفاقي وعلى الديمقراطية. كدي خلونا من التغيير، الديمقراطية حسع وينها يعني حقوق الانسان السوداني وينها.
بالله قوموا بلا ناس امة بلا وطني بلا يخمكم كلكم
دي رسالتي
معقول لهسه الصادق المهدي ده ما تعلم من خوازيق الكيزان ؟؟؟؟؟؟
هل المهدي يبحث عن السلطة ولم يتعظ كل هذه السنين مره معارض ومره يبحث عن الاتفاق أليس له مبادئ وخلفه حزب فيه رجال يستشيرهم أم هو الإمام ما يراه هو الذي ينفذ أما مكونات الحزب تدور في فلكه فكيف لهذا الحزب أن يشارك في حكم السودان وهو لا توجد فيه مشورة ولا ديمقراطيه
لم يستفيد السيد الصادق من سنين التجربه منذ أن تخرج من الجامعه فهو يتحدث ليس له أثر في الحياة السياسية في السودان
اللهم أهديه وأحسن خاتمته
كل ما تأزم الوضع في البلاد، سارع حزب الأمة، والصادق المهدي شخصيا بمد طوق النجاة للنظام والدخول معه في مسرحية جديدة ضد إرادة الشعب السوداني المقهور.
اهل المؤتمر الوطنى ما حدش يلومهم على مساعيهم للخروج من ازماتهم ..لاكيين المشكله مشكلتكم انتو يا آل بوربون- يااهل السودان عموم والناس المتابعين من كنتم اوليتموه امركم ثلاث مرات “خصوص”ولم يرتفع فى كل مرّةالى مستوى ما تولاه من مسؤوليات! هل من عاقل يصدق المؤتمر الوطنى اللى بدا تعامله معكم بكذبتى اميره الشيخ..اولاها تاكيده(اوكما قال الحبيب الرمز)ان الجبهة الاسلاميه ما حتعمل انقلاب ضدو..وهذه ربما كانت نجوى بين الاقربين والاصهار) وتانيتهما فِرية الذهاب الى القصر والى السجن!
*ولا تزالون ياقوم تنتظرون معرفة من قال انه مرق بالباب الورانى انتظارا لمعرفة هوية الانقلاب وتسيرون فى ركابه وهو على ظهور الصافنات لحد ما يعرف ليكم الهويه الادغمست عليهو 29 سنه! وهل تنتظرون من رجل ابنه يشارك فى اعلى مستويات الحكم ان يسعى لاسقاط ذلك الحكم..” يعنى عاوزنّو يضحّى بولدو! فى تار ابو منو فيكم؟” وقد عرفتم ما تنطوى عليه افكاره منذ ايام سندكاليتو مرورا بكل “His downs” انتهاء بنجاحه وفوزه برئاسة تنظيم” نداء السودان” الذى كان بينهما ما صنع الحدّاد! وهل نسيتم يا آل بوربون تأويلاته وتقسيراته لكل حدث من الاحداث..عبرا 29 سنة او تزيد..اهمها فى تقديرى” انفتاح الباب على مصراعيه ويفوّت الجمل للّلى عاوز يسِط النظام” ولسان حاله يقول “اذهبوا انتم واسقطوا النظام انّا هاهنا قاعدون..وسيأتينا خراج اعمالكم بقدْر ما ومتى ما واين ما مكّنَ الله مَن يفلِتون من بطش النظام من فلذات اكبادكم ان يحققوه من نجاح! فأن ابناءنا وشباب اهلينا “سيف عُشر ندخره لنهِز بيهو” فى مراسيم احتفالآتكم ان شاء الله!
الكاذب الضليل والحرامي المنافق الميرغني كيزان بالميلاد ينتظرون ما بين اي انقلاب واخر ليسرقون ما يستطيعون ويسلمونها مرة اخرى لانقلابي اخر بمنتهى السهولة وينتظرون مرحلة انتقالية يسمونها ديمقراطية للاغبياء مثلنا وتعتبر استراحة محارب للانقلابيين ويحتكرون خلالها الثروة والسلطة باسم الاغلبية الغبية، ثم يسلمونها لمقامر اخر. وشعب الله الكيزاني مشغول بالفارغة مع شيوخ الضلال والنفاق.
أها يا دكتور القوني، أشرح لينا ودافع عن هذا الموقف!! مع أنك بالأمس كنت ترسل لنا بأن هالك أكثر من عشرين سبب تجعلك تصف بالخيانة كل من يتفاوض مع النظام؟؟!!
عجبي.