وفاة محافظ بنك السودان المركزي حازم عبدالقادر

لكم طلبنا من بشه ان يقوم بعزل هذا الرجل من بنك السودان، وهاهي اليد العليا تتدخل لتنصف شعبنا المنهوب.

اللهم ارحمه وانزله منزلا مباركا برحمتك والعزاء للاسرة الكريمة

الدوام لله

توفي اليوم السبت إثر ذبحة صدريه “حازم عبدالقادر” محافظ بنك السودان أثناء تواجده في في تركيا. شقيق الدكتور كمال عبدالقادر والدكتور حسن عبدالقادر وإبن عمة سيف الدولة حمدنا الله الكاتب الراتب بالراكوبه ويقام المأتم بمنزل الفقيد بالخرطوم

اللهمّ أبدله داراً خيراً من داره، وأهلاً خيراً من أهله، وأدخله الجنّة، وأعذه من عذاب القبر، ومن عذاب النّار

اللهمّ عامله بما أنت أهله، ولا تعامله بما هو أهله

اللهمّ اجزه عن الإحسان إحساناً، وعن الإساءة عفواً وغفراناً

اللهمّ إن كان محسناً فزد من حسناته، وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيّئاته.

آمين … آمين … آمين

نعوذ بالله من غصب الله ولعنات الناس بعد الممات

سأل الله ان يتقبله قبولا حسنا وأن يتولاه برحمته، اكيد تجيه ذبحة صدرية الضغوط التعايش فيها بتاعة عملة السودان المتدهورة دائما .مطالب بإيجاد الحلول مسكين طرشق ، نسأل المولى عز وجل أن يرحمه برحمته الواسعة

ربنا يرحمه
ما بندخل السياسة في أمور الحياة و الممات إلا إذا كان الرجل بنفسه قاتلا.
نرجو أن يتعظ الكيزان الذين يجب أن يتعلموا أنهم مهما جمعوا فمصيرهم حفرة يهال عليهم فيها التراب. كفى بالموت واعظا

رحمة الله عليه رحمة واسعه!!!

اللهم ارحمه واغفر له ولجميع موتي المسلمين… لكن حقي وحق بهدلة و عذاب اهلي في البنوك عشان المصاريف..ما عافي ليه و سوف اكون خصيمه و خصيم اي مسؤل حكومي يوم الحشر. اخرتها كوم تراب والناس يدوك ظهرهم… يوم لن ينفعك اي قرش جمعته و صرفته واي قروش جمعتها ولم تصرفها في سبيل الله.. ولن ينفعك مداهنة الحاكم و اهل الارض. يوم تكون ذليلا بلا سلطة ولا جاه…

ربنا يرحمه يجب التاكد من سبب الوفاة الجماعة مايكون عملوا طريقة اخري للتصفيات والتخلص من منسوبيهم طالما رجع قوش كل التفاهات ترجع

زول مشي اجازة في تركيا غي رمضان هربا من السودان ومشاكله ومويتهةالقاطعه وكهربته القاضعه وبنزينه المافي وبعد ماجفف البنوك وحرم الناس من اموالهم بسياسته الكيزانيه الفاشله وبعد ده يجيناةمن يترحم عليه .. ده مش احد اعضاء الحكومه الطلعوا كذبة انه العمله اتزوت عشان يسرقواة قروش الناس؟
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم

اعفو و اصفحو فأنتم و هم راحلون
مع اختلافنا معه الا ان الرجل الان بين يدي ربه
تعازينا للاسره و الاصدقاء
اللهم ارحمنا و ارحمه رحمه واسعه

ربنا يتولاه برحمته .

الناس البتقول أنه لايجوز على المسلم الميت وإن كان ظالما أوفاسقا أوفاسدا إلا الرحمهز ماهو دليلهم من القران والسنه؟

ورد فى الحديث عن أنس بن مالك قال مر بجنازة فأثني عليها خيرا فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم وجبت وجبت وجبت ومر بجنازة فأثني عليها شرا فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم وجبت وجبت وجبت قال عمر فدى لك أبي وأمي مر بجنازة فأثني عليها خير فقلت وجبت وجبت وجبت ومر بجنازة فأثني عليها شر فقلت وجبت وجبت وجبت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أثنيتم عليه خيرا وجبت له الجنة ومن أثنيتم عليه شرا وجبت له النار أنتم شهداء الله في الأرضأنتم شهداء الله في الأرض أنتم شهداء الله في الأرض.

إن كان قول لايجوز على الميت المسلم إلا الرحمه صحيحا لنهى الرسول أصحابه عن التنى على الجنازة شرا …
(وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا)
وتفسير الأيه لا تقل في شيء ليس لك به علم بل تثبت.

ونحن نشهد لصاحب هذه الجنازه أنه كان سببا فى المشقه التى عانى منها الناس وأنه أحد أسباب ماوصل إليه حال بلدنا وأنه سلب الناس أموالهم بعير حق فكم من مريض لن يستطع أن يأخذ ماله من البنك ليتعالج وكم من مسلم تعطلت مصالحه بسبب حرمان البنوك بسياستها (لعرابها صاحب الجنازه) من حرمانه من ماله ..
يققول الرسول الكريم ( اللهم من شق على أمتى فأشقق عليه.
ونسأل الله أن يشق على حازم عبدالقادر كما شق علينا
اللهم إن الترابى وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم

اللهم لا ترحم اي كوز حيا او ميتا ولا ترحم كل من شارك معهم او دافع عنهم وارنا فيهم عذابك وغضبك في الدنيا والآخرة انك سميع الدعاء .

ليس لدي أدني شك في ان الرجل قد تمت تصفيته ، كثير من الأحداث – و الحوادث – التي عايشناها و شهدناها في هذا العهد تؤكد هذا الرأي و لا يصعب علي أفراد الشعب النبيه ان يجد لها تفسيراً ، و الجماعة ماهرون جداً في هذه الصنعة ، و وجوده في تركيا يسهل المساله كثيرا ، فإما ان يكون قد قتل بطريقة استخباراتية تركية او بوسائل اهل تنظيمهم الكبير . و وسائل القتل تطورت و معها أساليب تغطية هذه الجرائم و جعلها تبدو كالموت المفاجئ … ولكن إسألوا مرافقيه عم يعرفون عن ظروف وفاته .
لا احتاج للتذكير بان أمثال حازم يعرفون الكثير المثير الخطِر جداً و مثله و الآخرين فانه لابد ان لديه من المستندات و التسجيلات و الصور و و و … ما يدين الكثيرين و يزيل سترهم و يفضحهم أشرّ فِضْحَة .
حاول الرجل التنصل من منصبه و لكنه هُدِّدْ ، كما انه تعرض لضغوط نفسية كبيرة و معها إهانات و ذلة و تعنيف من رئيس النظام ، و لكن المؤكد انه قد بدأ جاداً في القفز من مركب الجماعة و هم كانوا له بالمرصاد .
سيعرف الشعب أسباب موته الحقيقية ، السنا سودانيون و نعيش في هذا المجتمع الضيق و الذي لا تخفي عليه مسالة ؟ بكرة ستعرفون التفاصيل .

قال اهل حازم انه لم يكن يعاني من اي نوع من الامراض
فماذا يقصدون ولمن وجهت هذه الرسالة

يا ناس الراكوبة انتوا لشنو ما بتنزلوا تعليقاتي ؟؟؟؟؟

اها آخرتها كوم تراب
ماذا كسبت من الدنيا ؟؟
انت الآن بين يدي المنتقم الجبار لا معاك قوش ولا نافع ولا بشكير ولا علي عثمان
“لقد جئتمونا كما خلقنانكم فرادي”

رحمك الله رحمة واسعة حازم الخلوق وابدلك خيرا واسكنك جنات الفردوس ورفع مقامك عنده
ونعزي كل زملاءنا في دفعته وزملاءنا ببنك السودان والوكالة القومية لتامين الصادرات والاهل بالحصاحيصا واخوته والاخ الكبير مولانا سيف حمدنا الله عبد القادر
رحيل محزن يا حازم ولا يعرف الفضل الا اهل الفضل

اللهم اغفر له وارحمه والهم اله وزويه الصبر الجميل

الخمسين البمبية بشايرها بانت.الله يرحمو ويرحمنا

الحمد لله رب العالمين
قول 3!
موت أي واحد من عصابة البشير رحمة
ولن يتعظ أي واحد من عصابة البشير بموت زميلهم هذا في العصابة

رحمه الله

له الرحمه والمغفرة
تضرر الشعب السوداني كثيرا من سياسة إدارته… ان كانت سياسة تجفيف السيولة وتبديل العملة من أفكاره فقد الحق ضررا بليغا بالناس وان كان مغلوبا علي أمره وينفذ سياسة جهات أخري فقد ارتكب جرما عظيما أيضا وكان يجب عليه الا يكون أداة وامعة وكان عليه أن يستقيل من وظيفته.
اللهم اصلح الحال وتقبلنا برحمتك.

اللهم لا تغفرذنبه ولا تنزل رحمتك به….لماذا نترحم على قاتلنا!!!
نعم الموت حق….ولكننا نتشمت برحيل خصومنا إن سبقونا…لن نسامحهم ولن نطلب الرحمة لهم ولا لفلذات أكبادهم!

…لماذا نترحم على مثل هذا (الجيفة) حازم ، فهو أحد كوادر القتلة…والجلاوزة ،الفاشيين….ما الفرق بينه وبين الكوز (الناعم) أمثال اللهالأفندى…حسين خجلتينا…حسن مكينا…وطيب زين العابدين….تجاني عبد القادر ..صابر محمد الحسن ..عبدالرحيم حمدي..علي محمود دوسة…إلخ ، ما الفرق بين من يقتل هزاع بلرصاص المباشر…من يقتل شعوب وقبائل دارفور بالأنتينوف….من يقتل شعبي في كجبار والمناصير ، وجنوب كردفان بالدانات والهاونات….أليس هذا الحازم (مثقفا عضويا) يخدم شعار وبرامج المنظمة الاسلاموية الترابوية….أليس ها الجيفة الفطيسة حازم عبد القادر(كادراً تقنياً
يخدم بإمتياز مناهج وحاجات التنظيم….لقد ظل يدعم ويفسر ويشرح ويجدد وينتج ويعيد إنتاج هذه المناهج بإصرار وبصبر…وهي مناهج أذلت الشعب وعملت على إفقاره وإحتقاره وإهانته….أوصلته حد المسغبة والمجاعة….وقادت إلى تشريد أبناءه….وفصل النابهين منهم…وتشريد أصحاب الخبرة …لتمكين أصحاب الولاء من شاكلة هذه الجيفة حازم عبد القادر….ربيع عبد العاطي…كمال عبيد…وقس على ذلك
…إذن لماذا يترحم السودانيين…على X من الناس لأنه إنتقل إلى )العالم الآخر…هل علينا أن نترحم على الفطيس الترابي….هل علينا أن نترحم على الجيفة ياسين عمر الإمام….هل علينا أن نترحم على مجذوب الخليفة…إبراهيم شمس الدين…الزبير محمد صالح….ما الفرق… بين ..حازم عبد القادر وزميله الآخر صاحب المقولة SHOOOOOOT TO KIL…..ألم يقتلنا الجيفة كمال عبد القادر هو وفريقه الإقتصادي….عبر سيياستهم الإقتصادية والمالية والتمويلية كل صبح ومساء….ما الفرق بين القتل الناعم …الذي يمارسه المأفون حازم عبد القادر….والقتل الخشن الذي يمارسه رصيفه الآخر…علناً…صاحب المقولة ذائعة الصيت (أمسحو قشو أردمو…ماتجيبو حي….أكلو ني)
….نعم هذه السياسات ا المالية والإقتصادية والتمويلية(الكيزانية الترابوية الإسلاموية) هي التى (نغنغت حازم وأمثال حازم من ملاويط المتأسلمة واشباه رجالها)وحرمت الجموع الواسعة والغالبة من الشعب السوداني الذي فضل من أبسط مقومات الحياة الإسانية الكريمة…وفي حدودها الدنيا…بل إنها أوصلته حدود الفضيحة ….(تفتيش فروج وحرمات وأرحام عزيزاتنا وبنياتنا وشقيقاتنا وأمهاتنا) في صالات المطارات (يا للهول!!)….نعم لماذا نترحم على أمثال هؤلاء القتلة …هذا الكلب لو إمتد به العمر لن يختار إلا الإنحياز إلى (أمين حسن عمر الذي يبشر الشعب السوداني بالجنة…لماذا…لأنه صبر!!)…، ولا تغفر ذنبهم
….اللهم عليك بهم فردا فردا..لا تبق منهم أحدا…أرنا فيهم عجائب قدرتك…هم لم يرحمونا فلا ترحمهم لا هم ولا من تناسل منهم…أللهمأنزل منازل أبولهب وأبو جهل…والأباليس….أسفل سافلين جهنم والجحيم ….اللهم آمين

انا عندي ٢٠٠الف من فئه الخمسين نوديهو ليهو وين؟

تعازينا لمولانا سيف الدولة،أحسن الله عزاءكم

( أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة)

( كل من عليها فان و يبقي وجه ربك ذو الجلال و الإكرام ) تعازينا الحارة للاستاذ سيف الدولة

الدوام لله

الجماعة اللى بيطالبوا بالدعاء والرحمة لهذا الرجل هل معنى ذلك أنه إذا مات البشير( عاجلاً أم آجلاً ) سوف تدعون له أيضاً بالرحمة وهو من أذاقكم صنوف العذاب والهوان وقتل البشر فى عدة اماكن فى السودان ؟ هل ندعو له بالرحمة كما دعا الكثيرون للهالك الترابى أيضاً بالرحمة والمغفرة .لن ندعو لهم بالرحمة والمغفرة بل ندعو عليهم وإن شاء الله رحمهم وإن شاء عذبهم ..
كفاية عبط وإستعباط فقد اوردوا البلد موارد التهلكة ولا يزالون ..

(كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون اجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وادخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا الا متاع الغرور)
نسأل الله له الرحمة والمغفرة وان يجعل الجنة متقلبه ومثواه

– أَخْبَرَنَا سُوَيْدُ بْنُ نَصْرٍ، قَالَ: أَنْبَأَنَا عَبْدُ اللَّهِ، عَنْ حُمَيْدٍ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: سَمِعَ الْمُسْلِمُونَ مِنَ اللَّيْلِ بِبِئْرِ بَدْرٍ وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَائِمٌ يُنَادِي: «يَا أَبَا جَهْلِ بْنَ هِشَامٍ، وَيَا شَيْبَةُ بْنَ رَبِيعَةَ، وَيَا عُتْبَةُ بْنَ رَبِيعَةَ، وَيَا أُمَيَّةَ بْنَ خَلَفٍ، هَلْ وَجَدْتُمْ مَا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا؟ فَإِنِّي وَجَدْتُ مَا وَعَدَنِي رَبِّي حَقًّا»، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَوَ تُنَادِي قَوْمًا قَدْ جَيَّفُوا؟ فَقَالَ: «مَا أَنْتُمْ بِأَسْمَعَ لِمَا أَقُولُ مِنْهُمْ، وَلَكِنَّهُمْ لَا يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يُجِيبُوا»

إن الله لا يرحمه ولن يغفر له لو إستغفرتم له مليون مرة
حرم الناس من حقوقهم الشرعية وسلم رقابهم للبشير بالسيطرة على كل مدخراتهم واخذ منها مايريد ليصوم شهر رمضان فى تركيا تاركا خلفه الملايين يبحثون فى صرافات خاوية عن مبالغ تكفى لطماطم ودكوة ولايجدوها
اللهم لا تغفر له ولا ترحمه
اللهم عذبه فى نارك بقدرما عذب عبادك من اهل السودان
اللهم أهلك ثم عذب كل من يؤذى هذا الشعب الطيب المسلم

منقول..

على هامش رحيل د.حازم #نكتب_للاخ_الرئيس!
#مدخل
معروف عن الشعب السوداني سماحة الخلق والترفع عن الضغائن والعفو عند المقدرة والصفح عند الطلب فهذه خصال جبلنا عليها كسودانيين ونشأنا عليها وصفات حميدة تميزنا عن غيرنا في كثير من المواقف العظيمة والجليلة.
#رحل بالأمس الدكتور حازم عبد القادر محافظ البنك المركزي الذي تم تعيينه قبل عام ونصف في وقت عانت فيه البلاد والعباد تدهورا مريعا في الاقتصاد ونقصانا حادا في قيمة العملة المحلية مقابل الدولار وهو ما أثر سلبا على حياة الناس ومعاشهم بالاضافة لتقييد سحب العملاء لنقودهم من البنوك مهما كانت المبررات وهو ماجعل هذا الأمر مرفوضا من كل الشرائح مهما كانت مبررات الحكومة ايضا !
#في ظل هذا الظرف الاقتصادي العصيب رحل محافظ بنك السودان المركزي الذي نال وجه القباحة أمام الكثيرين من أبناء الشعب الا قلة تدرك أنه ماهو الا موظف يطبق ماتمليه عليه سياسات الدولة التي تقودها انت والتي انت أصبحت فيها بقدرة قادر من #رئيس_عسكري الى #محلل_مالي واقتصادي ايضا !!
#رحل حازم ومن الشعب من ترحم عليه على مضض ومنهم من لم يترحم ومنهم من قال انه لن يعفى له حقه أو اي مظلمة وقعت عليه بسياساته وقراراته وما أعظم حقوق الرعية عند الراعي حين يقف معك امام الواحد الديان !!
#قبل ايام تعرض الاخ ياسر يوسف والي الشمالية إلى حادث حركة كاد أن يؤدي بحياته ولكن الأجل لم يدنو فصدقني ان كثيرين تمنوا له الموت وهم لايعرفون عنه شيء سوى أنه والي ويتمون لغيره منكم الرحيل ولكل وزير مهما كانت سيرته نقية فقد انطبع في زهن العامة أن جميعكم تجار سلطة وما أنتم الا حكاما مفسدين في الارض !؟
#بعد_كل_هذا_دعني_أسألك:
#اخي الرئيس لماذا اوصلتم هذا الشعب ذو الخصال الحميدة والقيم النبيلة الى هذا الحال الذي جعله يشمت حتى في موتاكم ومنهم من يدعوا عليكم ليل نهار لماذا بالله عليك ؟؟
#اخي الرئيس أن رفاقك قد ضحوا بأنفسهم من أجل هذا الشعب وقدموا أرواحهم رخيصة من أجل عزته وكرامته وحريته ورفاهيته وقد ااتمونك عليه وها انت تخون عهدهم وامانتهم وتزل الشعب وتقهره وتتسلط على رقابه جالسا على كرسي الحكم ثلاثة عقود ولم تشبع نزوتك في السلطة التي كنت تقول #كاذبا انك زاهد فيها كزهد الزبير محمد صالح وابراهيم شمس الدين ومحمد عبد الله عمر وآخرين من الشهداء الذين اضعت عهدهم ومجدهم وجهادهم!!
#انك تعلم علم اليقين بأنك عثرة التنمية حيث أن العالم الذي يفترض أن تكون دولة السودان جزءمن منظومته الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لن يتعامل معه وانت على سدة الحكم ولن يتعاون معه أحد ولن يساعده فلماذا تصر أن يكون ضحيتك وطن حدادي مدادي وشعب يعاني بدل أن تضحي انت من أجله كما ضحى الرجال الذين تتشبه بهم وتظن كاذبا انك منهم ولهم ؟؟!
#ارحل واشفي قليل قوم صبروا عليك كثيرا واصطبروا ولم يعودوا يستحملون اكثر فوالله إن دعواتهم عليك لن تضيع سدى وستلاحقك في حياتك قبل الممات مهما ظننت أنك مستعصم من كل خطر اتي وسولت لك نفسك الظالمة بهذا !!
فإما تنازل يقيك والشعب شر الايام والشهور أو السنين القادمة واما نهاية ستلقى بها الله وحينها ستقول #ياليتني #كنت_ترابا !!
والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.

ركبوا طيارة لحقو اب رقبة و شمس الدين

هل الله يحتاج منا أن نذكره بأن يغفر لهذا ويرحم هذا ويعذب هذا وهو علام الغيوب
ان الله لعالم بكل شىء ومطلع على حجم الفساد الذى ارتكبته هذه الطغمة خلال قرابة الثلاثين عاما ولن يغفر لهم حتى ولو قلنا اللهم اغفر لهم وسيعذبهم ويدخلهم ناره ان شاء الله

دعواتنا اليومية وخاصة فى شهر رمضان المعظم لن تذهب أدراج الرياح لأن خالقنا ورازقنا ومحيينا ومميتنا وحاميينا الله جل جلاله قال وهو أصدق القائلين أدعونى أستجب لكم فدعوناه صادقين بدعوة المظلومين ونحن متيقنين أن الله قبل دعوتنا وسيهلك هذه العصابه الواحد تلو الآخر, اللهم أهلكهم كما أهلكت فرعون وعاد وثمود وقوم تبع وقوم صالح وأصحاب الأيكة, عاجلاً وليس آجلاً.

( رحمك الله رحمة واسعة حازم الخلوق وابدلك خيرا واسكنك جنات الفردوس ورفع مقامك عنده
ونعزي كل زملاءنا في دفعته وزملاءنا ببنك السودان والوكالة القومية لتامين الصادرات والاهل بالحصاحيصا واخوته والاخ الكبير مولانا سيف حمدنا الله عبد القادر
رحيل محزن يا حازم ولا يعرف الفضل الا اهل الفضل ) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خلوووووق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ما علاقة الأخلاق بتصريف شئون الناس و انصافها في مالها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بالله انت زول عاقل ؟؟؟؟؟ اي فضل و انت تصف نفسك بانك من اهل الفضل
فضل شنو لمن نهب اموال الناس ؟؟ فضل شنو لفاسد انحاز لبعض الصرافات عندما كان احد المسؤولين عن النقد الأجني
خلوق نعممم فانا اعرفه و لكن تاريخه و عمايلو في الشعب السوداني نعلمها ايضا
و اخوه كمال ايضا خلوق و لكنه فاسد مفسد منذ ان كان يجلب خردة مستشفيات انجلترا و يبيعها لحكومة الكيزان و مهزلة المستشفى الجنوبي و تأجيره لصديقه معتصم جعفر و اخوه حسن عبد القادر فكمال احد من دمروا الخدمات الصحية في السودان و كدي نسألك شلوه من وزارة الصحة ليييه ؟؟؟ اليست بفضيحة ( عندما كان وكيل الوزارة )

كل الكلام دا عشان اقول ليك أنه هو او اخوه خلوق و مش خلوق فهذا ليس معيار تولى المسؤولية في أي دولة …… خلوق دي مع اهلو و اصحابوا
ولكن فشله و فساده في ادارة شأن الخلق فامر اخر

السودانيين فيهم ارتباط بالدين وملحقاته من الموروث الثقافي بتاعهم لدرجة اللامعقول, وده المكّن البشكير للان, التربية السودانية هي تربية متعمقة في نفوس السودانيين وفي حالة الموت والفرح السودانيين الكانو بيتقاتلو امبارح تلقاهم يا بيرقصو مع بعض في الفرح او بيعزو بعض في الموت, عادة متأصلة في السودان, وطبعاً عادة كويسة وتدل على التسماح والسمؤ عن الضغائن, لكن ده ما بيعني انهم سذج لدرجة الهبل لا, دي عاطفة متجزّرة في الشخصية السودانية, وممكن يتم إستغلالها طبعاً زي ما عمل الفطيسة الترابية النتنة النجسة وغيره من العساكر امثال نميري والبشكير حالياً, لكن مجرد ما يكون الموضع موضوع ديني ومرتبط بالموت او بالتقاليد والاعراف والشرف, تلقى السوداني وقف في مكانه, المدهش انه الكيزان في الحتة دي يعمل العكس دوماً, وطبعاً لانهم بيقحمو الدين في كل عمل قذر من اعملاهم تلقاهم قاعدين رغم كده للأن, الدين هو الورقة الرابحة في السودان للمارسة اي عمل سياسي كان او غيره, لانه الناس في السودان الدين في نفوسها متغلغل لدرجة الخرافة المتأصلة المختلطة بالثقافة من الاف السنين.
جزء كبير من مشكلة السودان السياسية هو الدين السوداني, والدين السوداني هو دين براه, دين فيه أساطير وخرافة وعاطفة لدرجة من صفع على خدك اليمين اديهو خدك الشمال, لكن الكيزان قلبو قميص الدين في السودان, وبقى فيه علو وقتل وسفك دماء لكل معارض, زمان كان ممكن يجي واحد ما معروف من وين ويقول انه حفيد النبي (يلبس عمة زي ما زي بتاعة السودانيين وجبة مزركشة) والناس تركع له وتقدسه وتديه اراضيها ومنتجاتها الزراعية واموالها, زي ما عمل الاسمو المير البقى غني بواسطة اخذ مال المغيّبين ديل, وزي ما قال لهم الاسمو عبدالله انه الله بيكلمه وانه النبي بيزوره كل يوم وعمل منه مهدي منتظر (على الاقل ده استغل الطاقة الايجابية دي في مقاتلة المستعمر), ودي محمدة له.

يا سوداني قافلة معاهو
بالله ما تعمل لينا منه بطل قومي …. شنو الكلام الأهبل دا بتاع تمت تصفيه و البطيخ بتاع المنجية البتقول فيهو
يصفوا ليهو شنو ؟؟ و يصفوه ليه ؟؟؟؟؟ هل ما يلكه اكثر خطورة من طه او نافع او ابو الجاز …………… الخ الكلاب
قوم لف

الكشف عن سبب وفاة حاكم البنك المركزي السوداني في تركيا.. أعلنت الرئاسة السودانية اليوم الأحد عن ‏سبب وفاة محافظ البنك المركزي السوداني حازم عبد القادر خلال زيارته إلى تركيا‎.‎‏ وقالت الرئاسة في ‏بيان لها إن الوفاة كانت ناتجة عن أزمة قلبية دون أن تذكر سبب زيارته لتركيا‎.‎‏ و واجه المركزي السوداني ‏في الأشهر الأخيرة نقصا حادا في العملات الأجنبية ما أدى إلى تراجع قيمة الجنيه السوداني مقابل الدولار، ‏وخاصة في السوق السوداء…‏
‏… هذا هو سبب الوفاة حين سمح لسدنة النظام من الإستيلاء وإفراغ البنوك من النقد الأجنبي ولكنهم غدروا ‏به ولم يعطوه نصيبه من الإتفاق مقابل مساعدته لهم حيث غادر إلى تركيا لإستلام نصيبه ولم يتحمل ‏الصدمة ففارق الحياة بأزمة قلبية حادة ‏‎!!!‎