رسمياً.. إعلان أمناء الأمانات العامة لنداء السودان (طالع الأسماء)

أعلن الأمين العام لقوى “نداء السودان” مني اركو مناوي؛ رسمياً؛ عن تشكيل أمناء أمانات التحالف الذي يضم تنظيمات سياسية وتشكيلات عسكرية تُعارض الحكومة السودانية.
وأعلن مناوي؛ بناء على أحكام المادة الثامنة (ب) الفقرة ٢/٧ من دستور نداء السودان لسنة ٢٠١٨م؛ عن تشكيل أمانات نداء السودان؛ حيث سمى الدكتورة مريم الصادق المهدي نائباً للأمين العام بالخارج؛ والعميد (م) كمال إسماعيل نائباً للأمين العام بالداخل؛ بينما سمى ياسر عرمان أميناً لأمانة العلاقات الخارجية؛ والبروفيسور محمود أبكر أميناً لأمانة الشؤون الإنسانية؛ وصلاح الدين جلال أميناً لأمانة الإعلام؛ وأسامة سعيد أميناً لأمانة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان؛ وعلي الأمين محمد الحاج أميناً لأمانة الفئات؛ والصادق آدم إسماعيل أميناً لأمانة البحوث والدراسات الإستراتيجية والواثق محمد أحمد أميناً لأمانة الشؤون التنظيمية.
علي أن يسمى لاحقاً باقي أمناء الأمانات.
إلى الأمام
الي الامام والله والشعب معكم
الحكومة التي تاتي بعد الكيزان نريدها حكومة جديدة ولا تحتوي على اي من رموز الحزب الحاكم والمعارضة لان كلا ااطرفان هما الءان دمرا السودان
نريد حكومة وطنية مستقلة وجوه جديدة
ده لو جاب نتيجة باي صفة اصبح عرمان عضوا في هذا المنبر ستنهال علي الشتايم حينما اقول افل نجمهم لانهم بلا برامج واضحة. فاصبحوا يحتمون بالصادق الصديق وابنته اصحاب شركة حزب الامة فقد استجاروا من الرمضاء بالنار. امشوا صالحوا النظام بلا واسطه طوالي.
هذا حراك فاشل بدليل ان المعارضة غير قادرة على اتفاق برنامج واحد وخلال ٣٠ سنة في كر وفر مع الحكومة
تتشكل حكومة انتقالية من المستقلين الاكفاء لمدة تلات سنوات مهمتها اعظاد دستور ديموقراطي ومحاسبة المفسدين والاشراف على انتخابات حرة ديموقراطية بعد ذلك نحتكم للصندوق لو جابهم السعب مرحبا اما من خلال محاصصات لا لا لان الانتخابات لن تاتي بهم كما نرى وزراء لا ينفع حارس مدرسة
رد للأخ (zozo):
أولاً ، أعترض بشدة لتوصيفك لرد الأخ (ود أحمد) بأنه [تنظير عواطلية ساكت] ! لأنه أسلوب لم يكن متواجداً في مجتمعاتنا قبل مجئ الإنقاذ.
ثانياً ، الأخ (ود أحمد) طرح رأي ، و إن كان رأيه ليس محدداً ، إلا إنك تستشف منه الآتي:
* لديه مآخذ على أحزابنا التقليدية القديمة من واقع تجربتنا معهم (العرض لا زال مستمراً) ، و أعتقد إن هذا الرأي يشاركه فيه أكثر من 80٪ من الشعب السوداني على أقل تقدير ، و يشمل ذلك بالطبع من كانوا ينتمون لهذه الأحزاب.
* يميل الأخ (ود أحمد) غالباً (و هذا إجتهاد من طرفي) ، إلى الإتجاه العام الذي ينادي بمشاركة جميع أطراف الشعب في طرح برنامج/خطة عمل ، و هذا أمر يتبلور في منابر الأخوان الشرفاء (شوقي بدري ، مولانا سيف الدولة الطيب ، د. فيصل عوض ، الأستاذ عبدالرحمن الأمين ، مصطفى عمر ، و بالطبع الهادي هباني) و جميع من ينحو نحو هذا الإتجاه الشعبي الذي يتطلع له الجميع.
علينا أخي أن نتمسك بمثلنا و ثقافتنا الأصيلة و يكون أسلوب المخاطبة بيننا محترماً و بما يليق بنا , و التخلص من (قَهَارة) أساليب التواصل الاجتماعي (أساليب دخيلة على مجتمعنا) أو على الأقل الحفاظ على نقاء منبرنا (الراكوبة) ، خاصة فيما يتعلق بأسلوب التخاطب بيننا و نترك رمي الدراب ، و نطول بالنا على بعض ، يعنى نتشايل ، و نوصل الضهبان و نرسي رأينا بهدؤ و تأني ، فأمر البلد يهم الجميع.
أعطيك حقيقة في أحد الأسماء التي طرحت ، و هو العميد كمال إسماعيل:
★ لأنه يحب تقمص أدوار أكبر من حجمه ، فأن سيرته أصبحت معروفة.
★ هو من الدفعة (24) الشهيرة بالجيش (دفعة ال 700 طالب) ، و كان أغلب إجتماعياته في الجيش تدور حول محيط (قعدات الكبار) رغم صغر سنه و رتبته في ذلك الوقت ، بالأضافة أيضاً لوليدات الكرة (لن أشرح ، ولك أن تسأل ناس الجيش ، و أي واحد سيجيبك).
★ قبض و سجن ضمن مجموعات الضباط (سنتين) بتهمة التخطيط للأنقلاب ، و داخل السجن عانى منه إخوانه من المعتقلين (العسكريين و المدنيين) ، و حكوا إنه تم القبض عليه بواسطة (الأمن) ، و هو ما زال سجيناً لم يتم مدة حكمه ، و لخبط المواضيع ، على الناس ، رغم إنه لا أحد في الجيش يعطيه (سره) ، لكنه (شوبار) و يجتهد إجتهاد ذاتي يضر بأي (لمة).
★ لديه قرابة بآل الصادق من ناحية الأم ، و عندما ينزنق في قبضة أمن أو خلافه ، يستغل هذه العلاقة و يتخارج من مأزقه.
★ إنضم لقوات التحالف و هو أحد أركان فشل التنظيم (على الأقل من ناحية الرأي العام السلبي من جهة الجيش تجاه تنظيم التحالف).
★★ هذا القدر من المعلومات كافي لتوضيح الرأي العام (في محيط معارفه في الجيش) عن كمال إسماعيل ، و بالطبع هناك المزيد من المعلومات ، لكن أعتقد الرسالة وصلت ، كما نحترم بقية الأسماء.
★★ تخيل معي !! كم من السودانيين لديهم مثل هذه المعلومات عن بقية الأسماء؟
و الناس بطلت تكتب عن ذلك لأسباب كثيرة ، منها:
حتى لا يستفيد النظام ، و للحفاظ على الرباط المجتمعي.
★★★ أخي (zozo):
أعتقد بأنك توافقني أنه مهما كانت مؤهلات و حصافة أي تجمع/تنظيم/مبادرة/حراك ، لا بد لنجاح أمرهم الأستعانة ، بالحكماء من صفوف الأحزاب ، و حتى لا أتصف بأنني منظراتي عواطلي ، سأعطيك أمثلة لقادة من الأحزاب يمكن أن يطلب منهم المساهمة في العمل العام (أقصد برنامج الحكم البديل).
من حزب الأمة ، الأمير نقدالله شفاه الله ، لأنه تربى على التفريق بين مصالح الوطن و مصالح الحزب ، و على نفس المشرب تجد د. موسى أدم مادبو ، و من الإتحاد الديمقراطي ميرغني عبدالرحمن ، و ود المأمون (من كردفان) ، و الأمثلة كثيرة ، و هي بمعايير علمية دقيقة و غير خاضعة للعواطف.
كلمة أخيرة أخي ،
نحتاج في الراكوبة و في أي مكان نتشايل مع بعض ، و بالتي هي أحسن ، حتى يفك الله أسرنا إن شاء الله.
إلى الأمام
الي الامام والله والشعب معكم
الحكومة التي تاتي بعد الكيزان نريدها حكومة جديدة ولا تحتوي على اي من رموز الحزب الحاكم والمعارضة لان كلا ااطرفان هما الءان دمرا السودان
نريد حكومة وطنية مستقلة وجوه جديدة
ده لو جاب نتيجة باي صفة اصبح عرمان عضوا في هذا المنبر ستنهال علي الشتايم حينما اقول افل نجمهم لانهم بلا برامج واضحة. فاصبحوا يحتمون بالصادق الصديق وابنته اصحاب شركة حزب الامة فقد استجاروا من الرمضاء بالنار. امشوا صالحوا النظام بلا واسطه طوالي.
هذا حراك فاشل بدليل ان المعارضة غير قادرة على اتفاق برنامج واحد وخلال ٣٠ سنة في كر وفر مع الحكومة
تتشكل حكومة انتقالية من المستقلين الاكفاء لمدة تلات سنوات مهمتها اعظاد دستور ديموقراطي ومحاسبة المفسدين والاشراف على انتخابات حرة ديموقراطية بعد ذلك نحتكم للصندوق لو جابهم السعب مرحبا اما من خلال محاصصات لا لا لان الانتخابات لن تاتي بهم كما نرى وزراء لا ينفع حارس مدرسة
رد للأخ (zozo):
أولاً ، أعترض بشدة لتوصيفك لرد الأخ (ود أحمد) بأنه [تنظير عواطلية ساكت] ! لأنه أسلوب لم يكن متواجداً في مجتمعاتنا قبل مجئ الإنقاذ.
ثانياً ، الأخ (ود أحمد) طرح رأي ، و إن كان رأيه ليس محدداً ، إلا إنك تستشف منه الآتي:
* لديه مآخذ على أحزابنا التقليدية القديمة من واقع تجربتنا معهم (العرض لا زال مستمراً) ، و أعتقد إن هذا الرأي يشاركه فيه أكثر من 80٪ من الشعب السوداني على أقل تقدير ، و يشمل ذلك بالطبع من كانوا ينتمون لهذه الأحزاب.
* يميل الأخ (ود أحمد) غالباً (و هذا إجتهاد من طرفي) ، إلى الإتجاه العام الذي ينادي بمشاركة جميع أطراف الشعب في طرح برنامج/خطة عمل ، و هذا أمر يتبلور في منابر الأخوان الشرفاء (شوقي بدري ، مولانا سيف الدولة الطيب ، د. فيصل عوض ، الأستاذ عبدالرحمن الأمين ، مصطفى عمر ، و بالطبع الهادي هباني) و جميع من ينحو نحو هذا الإتجاه الشعبي الذي يتطلع له الجميع.
علينا أخي أن نتمسك بمثلنا و ثقافتنا الأصيلة و يكون أسلوب المخاطبة بيننا محترماً و بما يليق بنا , و التخلص من (قَهَارة) أساليب التواصل الاجتماعي (أساليب دخيلة على مجتمعنا) أو على الأقل الحفاظ على نقاء منبرنا (الراكوبة) ، خاصة فيما يتعلق بأسلوب التخاطب بيننا و نترك رمي الدراب ، و نطول بالنا على بعض ، يعنى نتشايل ، و نوصل الضهبان و نرسي رأينا بهدؤ و تأني ، فأمر البلد يهم الجميع.
أعطيك حقيقة في أحد الأسماء التي طرحت ، و هو العميد كمال إسماعيل:
★ لأنه يحب تقمص أدوار أكبر من حجمه ، فأن سيرته أصبحت معروفة.
★ هو من الدفعة (24) الشهيرة بالجيش (دفعة ال 700 طالب) ، و كان أغلب إجتماعياته في الجيش تدور حول محيط (قعدات الكبار) رغم صغر سنه و رتبته في ذلك الوقت ، بالأضافة أيضاً لوليدات الكرة (لن أشرح ، ولك أن تسأل ناس الجيش ، و أي واحد سيجيبك).
★ قبض و سجن ضمن مجموعات الضباط (سنتين) بتهمة التخطيط للأنقلاب ، و داخل السجن عانى منه إخوانه من المعتقلين (العسكريين و المدنيين) ، و حكوا إنه تم القبض عليه بواسطة (الأمن) ، و هو ما زال سجيناً لم يتم مدة حكمه ، و لخبط المواضيع ، على الناس ، رغم إنه لا أحد في الجيش يعطيه (سره) ، لكنه (شوبار) و يجتهد إجتهاد ذاتي يضر بأي (لمة).
★ لديه قرابة بآل الصادق من ناحية الأم ، و عندما ينزنق في قبضة أمن أو خلافه ، يستغل هذه العلاقة و يتخارج من مأزقه.
★ إنضم لقوات التحالف و هو أحد أركان فشل التنظيم (على الأقل من ناحية الرأي العام السلبي من جهة الجيش تجاه تنظيم التحالف).
★★ هذا القدر من المعلومات كافي لتوضيح الرأي العام (في محيط معارفه في الجيش) عن كمال إسماعيل ، و بالطبع هناك المزيد من المعلومات ، لكن أعتقد الرسالة وصلت ، كما نحترم بقية الأسماء.
★★ تخيل معي !! كم من السودانيين لديهم مثل هذه المعلومات عن بقية الأسماء؟
و الناس بطلت تكتب عن ذلك لأسباب كثيرة ، منها:
حتى لا يستفيد النظام ، و للحفاظ على الرباط المجتمعي.
★★★ أخي (zozo):
أعتقد بأنك توافقني أنه مهما كانت مؤهلات و حصافة أي تجمع/تنظيم/مبادرة/حراك ، لا بد لنجاح أمرهم الأستعانة ، بالحكماء من صفوف الأحزاب ، و حتى لا أتصف بأنني منظراتي عواطلي ، سأعطيك أمثلة لقادة من الأحزاب يمكن أن يطلب منهم المساهمة في العمل العام (أقصد برنامج الحكم البديل).
من حزب الأمة ، الأمير نقدالله شفاه الله ، لأنه تربى على التفريق بين مصالح الوطن و مصالح الحزب ، و على نفس المشرب تجد د. موسى أدم مادبو ، و من الإتحاد الديمقراطي ميرغني عبدالرحمن ، و ود المأمون (من كردفان) ، و الأمثلة كثيرة ، و هي بمعايير علمية دقيقة و غير خاضعة للعواطف.
كلمة أخيرة أخي ،
نحتاج في الراكوبة و في أي مكان نتشايل مع بعض ، و بالتي هي أحسن ، حتى يفك الله أسرنا إن شاء الله.
خطوه عظيمه يمكن ان تحرك قوى المعارضه من الجمود والخمول .
الخطوه القادمه لابد ان تكون وضع برنامج شامل للاصلاح الاقتصادى ووضع اوزار الحرب .
وفقكم الله .
أين المُغتربين والمُستقلين؟
أين الكُتلة التاريخية الصامتة؟
انا قايتو زول إنجاز ونتايج، مابقول ليكم اعوج ولا عديل، اشوفكم حاتعملو شنو! والله ينصركم ويوفقكم.
الى:
الفارز عيشتو, الجن الكلكى, كاسترو, Andi Tod (نوبيه) ! و م ي!!
الفقير, وداحمد, عمر التيجانى, كديس افريقيا, ABZARAD, zoz.
الى: فيصل حسن عوض:
وبما انت كاتب راتب فى هذة الراكوبه واجب عليك احترام القراء ومنهم خبراء المعلوماتيه (منصتك وعنوان شقتك ممكن قوقلته) وليس هناك من داعى للتعليق الجارح تحت المسميات الخفيه اذا كنت مقتنع بصياغتها.
حزب الامه ليس ملك للسيد صادق واولادة فهو حزب عريق وبنضالاته تاسس هذا السودان الذى انضضمت اليه انت (طواعيه) وكما ذكرت وعلقت فى يوتوب فهو ليس بشركه نعم هناك حراك بداخله كما هو الحال فى كل الاحزاب السياسيه بكل العالم.
حاولت ان تضع نفسك جوار القامات التى ترفدنا نحن القراء بالمقالات الجريئه الرائعه باسمائهم شوقى بدري ومولانا سيف الدوله.
نتمنى لك الشفاء!!
مانحون يوقفون دعم مشروع وحدة المعارضة السودانية
قرر مانحون عدم التمديد لمشروع وحدة المعارضة السودانية الذي بدأ منذ أكثر من أربع سنوات بقيادة منظمة الحوار الإنساني وهو البرنامج الذي رعاه (مركز الحوار الإنساني) الذي يتخذ من جنيف مقراً رئيسياً له، وينشط المكتب السياسي لأفريقيا ومركز الحوار الانساني بنيروبي في تنسيق هذا البرنامج لتوحيد المعارضة السودانية .
وظلت تشارك السفيرة البريطانية الأسبق في السودان (روزلندا) في رئاسة اجتماعات (نداء السودان) بباريس وقال أن اجتماعات (نداء السودان) التي انعقدت بباريس في مارس الماضي قد إستنفذت أخر مخصصات الميزانية الامريكية لهذا البرنامج .
وذكرت مصادر ذات صلة بالمشروع أن الولايات المتحدة الداعم الأكبر لمشروع وحدة المعارضة قررت وقف دعمها لعدم وجود نتائج ملموسة
بالرغم من المبالغ الطائلة التي صرفت في إجتماعات المعارضة السودانية في الخارج منذ تأسيس الجبهة الثورية وتوحيدها مع المعارضة المدنية لتشكيل نداء السودان،
وتقسمت الجبهة الثورية السودانية إلى وحدات صغيرة ذات طبيعة جهوية بدلاً من توحدها.
وقال (لا يمكن دعم المعارضة السودانية إلى ما لا نهاية دون إحراز تقدم).
وقال المصدر (إنشاء التحالفات في السودان يواجه مشكلة جمة، لذلك تنتهي ووتتشق بسرعة، هذه التحالفات وتنهار).
?
وأين الشباب والشابات الذين ضحوا بحياتهم ومستقبلهم وتعرضوا لأقصى درجات التعذيب في سجون الرقاص الهارب وما زالوا يقاومون حتى هذه اللحظة، أمثال : محمد البوشي، أحمد الضي ، سمية هندوسة ، شمائل النور ، لبنة حسين والقائمة طويلة ؟؟؟
منمن ايامك لكن, عايز اكبر قطعة في الكيكة قلت لي؟ عارفك انت وافراد عصابتك احلامكم كبيرة دائماً وطموحاتكم اكبر من حجمكم, اوعك تجري وراء خيالك الجامح وتظن انك ممكن تبلع اكبر قطعة في الكيكة براك, لانه زمن توزيع الكيك انتهى (رئيس العصابة البشكير, الدقيق البيعمل منه الكيك خلص, بقى يعمل عصيدة بس) عشان كده انصحك انك تقيف في صف الرغيف زيك زي اي واحد, لانه زمن تقسيم الكيك بقى ما بيغطي مع ازدياد كمية اعضاء مافيا المؤتمر الماوطني وكل واحد منهم شايل سفنجاته في يدينه وعاضي طرف جلابيته بسنونه وواقف قدام الباب, لو بتفكر انك ترجع لسالف الزمان وغابر الايام وتحن للبي ام دبليوالفارهة الكانت واقفة قدام البيت الحدادي مدادي الفي شارع الجمهورية جمب القصر الكنت قاعد في مكتب من مكاتبه الفخيمة وقاعد زيك زي الكموسنجي في يوم العيد لا بتهش ولا بتنش والحرس من اهلك شايلين كلاشات ولافين في الخرطوم كانهم حرس الرايخ في برلين, فتكون مغشوش.
أول حاجة فكّونا من حكاية أمين وأمانة بتاعة الكيزان دي ، وهي تسميات كيزانية لتغطة الخيانة والسرقة !!!!!
خطوه عظيمه يمكن ان تحرك قوى المعارضه من الجمود والخمول .
الخطوه القادمه لابد ان تكون وضع برنامج شامل للاصلاح الاقتصادى ووضع اوزار الحرب .
وفقكم الله .
أين المُغتربين والمُستقلين؟
أين الكُتلة التاريخية الصامتة؟
انا قايتو زول إنجاز ونتايج، مابقول ليكم اعوج ولا عديل، اشوفكم حاتعملو شنو! والله ينصركم ويوفقكم.
الى:
الفارز عيشتو, الجن الكلكى, كاسترو, Andi Tod (نوبيه) ! و م ي!!
الفقير, وداحمد, عمر التيجانى, كديس افريقيا, ABZARAD, zoz.
الى: فيصل حسن عوض:
وبما انت كاتب راتب فى هذة الراكوبه واجب عليك احترام القراء ومنهم خبراء المعلوماتيه (منصتك وعنوان شقتك ممكن قوقلته) وليس هناك من داعى للتعليق الجارح تحت المسميات الخفيه اذا كنت مقتنع بصياغتها.
حزب الامه ليس ملك للسيد صادق واولادة فهو حزب عريق وبنضالاته تاسس هذا السودان الذى انضضمت اليه انت (طواعيه) وكما ذكرت وعلقت فى يوتوب فهو ليس بشركه نعم هناك حراك بداخله كما هو الحال فى كل الاحزاب السياسيه بكل العالم.
حاولت ان تضع نفسك جوار القامات التى ترفدنا نحن القراء بالمقالات الجريئه الرائعه باسمائهم شوقى بدري ومولانا سيف الدوله.
نتمنى لك الشفاء!!
مانحون يوقفون دعم مشروع وحدة المعارضة السودانية
قرر مانحون عدم التمديد لمشروع وحدة المعارضة السودانية الذي بدأ منذ أكثر من أربع سنوات بقيادة منظمة الحوار الإنساني وهو البرنامج الذي رعاه (مركز الحوار الإنساني) الذي يتخذ من جنيف مقراً رئيسياً له، وينشط المكتب السياسي لأفريقيا ومركز الحوار الانساني بنيروبي في تنسيق هذا البرنامج لتوحيد المعارضة السودانية .
وظلت تشارك السفيرة البريطانية الأسبق في السودان (روزلندا) في رئاسة اجتماعات (نداء السودان) بباريس وقال أن اجتماعات (نداء السودان) التي انعقدت بباريس في مارس الماضي قد إستنفذت أخر مخصصات الميزانية الامريكية لهذا البرنامج .
وذكرت مصادر ذات صلة بالمشروع أن الولايات المتحدة الداعم الأكبر لمشروع وحدة المعارضة قررت وقف دعمها لعدم وجود نتائج ملموسة
بالرغم من المبالغ الطائلة التي صرفت في إجتماعات المعارضة السودانية في الخارج منذ تأسيس الجبهة الثورية وتوحيدها مع المعارضة المدنية لتشكيل نداء السودان،
وتقسمت الجبهة الثورية السودانية إلى وحدات صغيرة ذات طبيعة جهوية بدلاً من توحدها.
وقال (لا يمكن دعم المعارضة السودانية إلى ما لا نهاية دون إحراز تقدم).
وقال المصدر (إنشاء التحالفات في السودان يواجه مشكلة جمة، لذلك تنتهي ووتتشق بسرعة، هذه التحالفات وتنهار).
?
وأين الشباب والشابات الذين ضحوا بحياتهم ومستقبلهم وتعرضوا لأقصى درجات التعذيب في سجون الرقاص الهارب وما زالوا يقاومون حتى هذه اللحظة، أمثال : محمد البوشي، أحمد الضي ، سمية هندوسة ، شمائل النور ، لبنة حسين والقائمة طويلة ؟؟؟
منمن ايامك لكن, عايز اكبر قطعة في الكيكة قلت لي؟ عارفك انت وافراد عصابتك احلامكم كبيرة دائماً وطموحاتكم اكبر من حجمكم, اوعك تجري وراء خيالك الجامح وتظن انك ممكن تبلع اكبر قطعة في الكيكة براك, لانه زمن توزيع الكيك انتهى (رئيس العصابة البشكير, الدقيق البيعمل منه الكيك خلص, بقى يعمل عصيدة بس) عشان كده انصحك انك تقيف في صف الرغيف زيك زي اي واحد, لانه زمن تقسيم الكيك بقى ما بيغطي مع ازدياد كمية اعضاء مافيا المؤتمر الماوطني وكل واحد منهم شايل سفنجاته في يدينه وعاضي طرف جلابيته بسنونه وواقف قدام الباب, لو بتفكر انك ترجع لسالف الزمان وغابر الايام وتحن للبي ام دبليوالفارهة الكانت واقفة قدام البيت الحدادي مدادي الفي شارع الجمهورية جمب القصر الكنت قاعد في مكتب من مكاتبه الفخيمة وقاعد زيك زي الكموسنجي في يوم العيد لا بتهش ولا بتنش والحرس من اهلك شايلين كلاشات ولافين في الخرطوم كانهم حرس الرايخ في برلين, فتكون مغشوش.
أول حاجة فكّونا من حكاية أمين وأمانة بتاعة الكيزان دي ، وهي تسميات كيزانية لتغطة الخيانة والسرقة !!!!!