هيئة الدفاع تجزم ببراءة (ود قلبا) وتطالب بإطلاق سراحه أو تقديمه للمحاكمة

جزمت هيئة الدفاع عن الناشط هشام علي محمد علي (ود قلبا)، ببراءته من أي فعل أو امتناع عن فعل قد تجرمه أي من قوانين السودان، وطالبت بإطلاق سراحه فوراً، أو تقديمه لمحاكمة عادلة.
وقالت الهيئة في بيان تلقت (الراكوبة) نسخة منه، إنه بتاريخ ١٨/١١/٢٠١٧ تم اعتقال هشام علي محمد علي (ود قلبا) بواسطة السلطات السعودية وتم تسليمه للسلطات السودانيه بتاريخ ٢٩/٥/٢٠١٨ وظل منذ ذلك التاريخ ظل رهن الاعتقال بواسطة جهاز الامن والمخابرات. ولفت البيان إلى أن أسرة (ود قلبا) تقدمت بعدد من الطلبات بغرض زيارته والإلمام بحالته الصحية (النفسية والجسدية) حيث تقدمت بطلب أاول بتاريخ ١١/٦/٢٠١٨ وطلب ثاني بتاريخ ١٥/٦/٢٠١٨ وظلوا يترددون علي مكتب استعلامات جهاز الأمن بصورة شبة يومية بدون الاستجابة لطلبهم أو الرد عليه مما أدي إلى قلق الأسرة علي سلامة ابنهم المعتقل.
وأضاف البيان: “نحن في هيئة الدفاع نري بان منع موكلنا من مقابله أسرته مصادرة لأبسط حقوقه الدستورية التي تقرها المادة ٢٤ الفقرة (٦) من الدستور الانتقالي لجمهورية السودان لسنه ٢٠٠٥ والمادة ١٤الفقره (٣) من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية لسنة١٩٦٦م والمادة ٥١ الفقرات(١)(٢)(٣)(٤) من قانون الأمن الوطني لسنة ٢٠١٠ والتي تلزم وبصفة وجوبية فور القبض عليه إبلاغه بالأسباب وحقه في الاستعانة بمحام وحق ذويه وأسرته في مقابلته وحرمانه من هذه الحقوق يعد انتهاكا دستوريا خطيرا وإننا ووفق القانون وبكامل الثقة نجزم ببراءة موكلنا من أي فعل أو امتناع عن فعل قد تجرمه أي من قوانين البلاد ونأمل في إطلاق سراحه أو تقديمه لمحاكمة عادلة وسنوالي جهدنا إلى حين تحقيق ذلك.
والله إما أنتم بتحلموا أو ساذجين, دولة الكيزان شغال بدون أى قانون (حكم كيرى) حسب هواهم ومزاجهم ويرون أنهم أنفسهم أكبر وأقوى من الله.
الأمنجية لن يطلقوا سراح ودقلبا وقد سمعنا بأن واحد من كبار مجرمي عصابة البشير – عبد الله حسن أحمد البشير قد توعد ودقلبا بالقتل
لذلك، إذا تمت تصفية ودقلبا فعلى عائلته أن تعرف جيداً ممن تأخذ بثأره: من الرئيس أو أخ الرئيس أو من الاثنين المجرمين معاً
إذا حدثت معجزة ولم تتم تصفية ودقلبا فأتوقع أن ينتظر الأمنجية حتى تندمل جراح ودقلبا وتختفي آثار التعذيب ثم يطلقوا سراحه
ما أستغرب له: كيف يتم تعذيب ناشط ويُطلق سراحه ولا يفجر نفسه في البشير أو صلاح قوش أو في البشير وعشرة من زبانيته؟
فاروق بدر الدين الذي سلط عليه نافع علي نافع من مارس عليه الفاحشة قتل نفسه بدلاً من قتل نافع!
صور مقلوبة!
نحنا شعب جبان
yes for fair trail with all legal rights
والله إما أنتم بتحلموا أو ساذجين, دولة الكيزان شغال بدون أى قانون (حكم كيرى) حسب هواهم ومزاجهم ويرون أنهم أنفسهم أكبر وأقوى من الله.
الأمنجية لن يطلقوا سراح ودقلبا وقد سمعنا بأن واحد من كبار مجرمي عصابة البشير – عبد الله حسن أحمد البشير قد توعد ودقلبا بالقتل
لذلك، إذا تمت تصفية ودقلبا فعلى عائلته أن تعرف جيداً ممن تأخذ بثأره: من الرئيس أو أخ الرئيس أو من الاثنين المجرمين معاً
إذا حدثت معجزة ولم تتم تصفية ودقلبا فأتوقع أن ينتظر الأمنجية حتى تندمل جراح ودقلبا وتختفي آثار التعذيب ثم يطلقوا سراحه
ما أستغرب له: كيف يتم تعذيب ناشط ويُطلق سراحه ولا يفجر نفسه في البشير أو صلاح قوش أو في البشير وعشرة من زبانيته؟
فاروق بدر الدين الذي سلط عليه نافع علي نافع من مارس عليه الفاحشة قتل نفسه بدلاً من قتل نافع!
صور مقلوبة!
نحنا شعب جبان
yes for fair trail with all legal rights