اختفاء ناشط سياسي يُعارض نظام البشير بالسعودية في ظروف غامضة

أعرب حزب سياسي في السودان، يوم السبت، عن بالغ قلقه ازاء اختفاء أحدى كوادره النشطة في معارضة نظام البشير بالمملكة العربية السعودية.
وكشف قادة في الحزب الوطني الجمهوري، عن اختفاء عضو الحزب، والناشط ضد نظام البشير، محمد سالم، في ظروف غامضة بالسعودية، منذ 3 أيام، فيما يعتقد إنه عملية اعتقال بايعاز من أجهزة الأمن السودانية.
ورغم الدعوات الحقوقية، سلَّمت الرياض خلال شهر رمضان المنصرم الناشط محمد أحمد “ود قلبا” إلى أجهزة الأمن السودانية، وسط مخاوف من تعرضه لانتهاكات وعمليات تعذيب ممنهجة من قبل عناصر مدير الجهاز صلاح عبدالله “قوش”.
وأهاب الحزب بالعاهل السعودي الملك سلمان، المحافظة على سلامة سالم، وجميع السودانيين في اراضي المملكة.
وتضغط الخرطوم على النظام السعودي بكرت مشاركة 6 آلاف من عناصرها في الحلف العربي لاستعادة الشرعية في اليمن، لحمل الرياض على تسليم النشطاء المعارضين للنظام السوداني في المملكة.
ومنذ النجاح منقطع النظير لحملة العصيان المدني التي دعا إليها نشطاء في السودان نهايات العام 2016 والحكومة تلاحق معارضيها في الخارج بالتركيز على المقيمين بالسعودية.
وسبق أن اعتقلت السلطات السعودية مؤسس موقع “الراكوبة” الصحفي وليد الحسين لعدة اشهر، قبل أن تبعده من اراضيها استجابة لحملة دولية كبرى، حالت دون استعادته من قبل الأمن السوداني.
على كل النشطاء السياسيين السودانيين الموجودين بالسعودية, مغادرتها فتسليمهم لجهاز الامن في السودان أصبح اجراء روتينى كثمن لصفقات الارتزاق بين السلطات في البلدين.
كيف اختفى وقد شاهدت له فيديو قبل قليل نزل قبل ساعات والكلام الفيهو لا يمكن يكون كلام مناضل …في تخويف للشعب وتثبيط للهمم بان لا يخرجوا لان البلاد كلها سلاح والمواطنون العزل حيروحوا ضحايا الصراع على السلطة…كما انه يروج لحكاية ان الجيش هو الامل الوحيد للتغيير والاستقرار ..ونحن نعلم ان الجيش تم تصفيته بعد الانقلاب مباشرة والموجود مليشيات كيزانية باسم …يعني مناضل الغفلة هذا يريد ان تعيد مليشيات الكيزان إنتاج النظام نفسه تحت يافطة الجيش كما كان انقلابهم أصلآ في 1989 صنعية مليشياتهم التي تدربت في ايران ث وعملت الانقلاب تحت يافطة الجيش…احذروا من الانبياء الكذبة والمناضلين الكذبة
من ناحية منطقية ، نقدر للسعودية تعرضهم لتهديدات و إبتزاز النظام لهم ، نسبةً لمشاركتهم بأكبر قوة بشرية فعلية في قوات التحالف ، إلا أن السعودية و في أسوأ الحالات ، يمكن أن تتمسك بحقها القانوني كدولة ، و تبعد المطلوبين لأي دولة ثالثة.
الإشتراك في تآمرات النظام سيكون نقطة سوداء في تاريخ العلاقة بين الشعوب ، كما أن مردوده السئ من الناحية الدولية ، لن يمحى أبداً ، حتى و إن باركته الدول العظمى حالياً ، و لكن على مستوى المعايير الدولية (حالياً و مستقبلاً) ، سيظهر ذلك شئنا أم أبينا ، و التاريخ أثبت ذلك.
كما أن غبينة الشعب السوداني لهذا الظلم البائن لن تفش أبداً.
الشعب السوداني شعب عملاق ، و لا يقاس بحالته الحالية (تحت حكم نظامه) ، و أيضاً التاريخ أثبت ذلك.
السعوديه لم تساند المعارضين لهذا النظام المتعفن فى يوم من الايام ولا احد يتوقع منها ذلك ، ولكن ان تكون الحكومه السعوديه عضوا ممكملا يأتمر بأمر جهاز أمن الكيزان فهذا امر غير مفهوم ويمكن ان يكون سببا فى الاساءة للشعب السودانى عامة ولابد ان تكون له عوقب كبيرة عندما يذهب هذا النظام الى المزبلة قريبا ، فالاساءة وهدر الكرمه لاتنسى بسهوله .
هذا هو الفيديو الذي انزله اليوم فهل هذا كلام مناضل يخوف في الناس ويثبط الهمم ويروج بان الجيش هو الامل الوحيد للخلاص علمآ بانه لا وجود للجيش الوطني الذي تم تصفيته واحلال مليشيات اخوانية مكانه
https://www.youtube.com/watch?time_continue=16&v=Krhjo0D57ag
قيادة المملكة العربية السعودية تستعدي الشعب السوداني كله بما تقوم به من اعتقالات للمعارضة السياسية والناشطين وتسلمهم إلى جهاز الأمن السوداني ليقوم بتعذيبهم واعتقالهم دون محاكمة لفترات طويلة وهذا الدور لا يليق أبداً بقيادة المملكة العربية السعودية
على كل النشطاء السياسيين السودانيين الموجودين بالسعودية, مغادرتها فتسليمهم لجهاز الامن في السودان أصبح اجراء روتينى كثمن لصفقات الارتزاق بين السلطات في البلدين.
كيف اختفى وقد شاهدت له فيديو قبل قليل نزل قبل ساعات والكلام الفيهو لا يمكن يكون كلام مناضل …في تخويف للشعب وتثبيط للهمم بان لا يخرجوا لان البلاد كلها سلاح والمواطنون العزل حيروحوا ضحايا الصراع على السلطة…كما انه يروج لحكاية ان الجيش هو الامل الوحيد للتغيير والاستقرار ..ونحن نعلم ان الجيش تم تصفيته بعد الانقلاب مباشرة والموجود مليشيات كيزانية باسم …يعني مناضل الغفلة هذا يريد ان تعيد مليشيات الكيزان إنتاج النظام نفسه تحت يافطة الجيش كما كان انقلابهم أصلآ في 1989 صنعية مليشياتهم التي تدربت في ايران ث وعملت الانقلاب تحت يافطة الجيش…احذروا من الانبياء الكذبة والمناضلين الكذبة
من ناحية منطقية ، نقدر للسعودية تعرضهم لتهديدات و إبتزاز النظام لهم ، نسبةً لمشاركتهم بأكبر قوة بشرية فعلية في قوات التحالف ، إلا أن السعودية و في أسوأ الحالات ، يمكن أن تتمسك بحقها القانوني كدولة ، و تبعد المطلوبين لأي دولة ثالثة.
الإشتراك في تآمرات النظام سيكون نقطة سوداء في تاريخ العلاقة بين الشعوب ، كما أن مردوده السئ من الناحية الدولية ، لن يمحى أبداً ، حتى و إن باركته الدول العظمى حالياً ، و لكن على مستوى المعايير الدولية (حالياً و مستقبلاً) ، سيظهر ذلك شئنا أم أبينا ، و التاريخ أثبت ذلك.
كما أن غبينة الشعب السوداني لهذا الظلم البائن لن تفش أبداً.
الشعب السوداني شعب عملاق ، و لا يقاس بحالته الحالية (تحت حكم نظامه) ، و أيضاً التاريخ أثبت ذلك.
السعوديه لم تساند المعارضين لهذا النظام المتعفن فى يوم من الايام ولا احد يتوقع منها ذلك ، ولكن ان تكون الحكومه السعوديه عضوا ممكملا يأتمر بأمر جهاز أمن الكيزان فهذا امر غير مفهوم ويمكن ان يكون سببا فى الاساءة للشعب السودانى عامة ولابد ان تكون له عوقب كبيرة عندما يذهب هذا النظام الى المزبلة قريبا ، فالاساءة وهدر الكرمه لاتنسى بسهوله .
هذا هو الفيديو الذي انزله اليوم فهل هذا كلام مناضل يخوف في الناس ويثبط الهمم ويروج بان الجيش هو الامل الوحيد للخلاص علمآ بانه لا وجود للجيش الوطني الذي تم تصفيته واحلال مليشيات اخوانية مكانه
https://www.youtube.com/watch?time_continue=16&v=Krhjo0D57ag
قيادة المملكة العربية السعودية تستعدي الشعب السوداني كله بما تقوم به من اعتقالات للمعارضة السياسية والناشطين وتسلمهم إلى جهاز الأمن السوداني ليقوم بتعذيبهم واعتقالهم دون محاكمة لفترات طويلة وهذا الدور لا يليق أبداً بقيادة المملكة العربية السعودية