مامون حميدة يوقف مدير مستشفى شهير عن العمل بسبب صورة

حسبنا الله و نعم الوكيل
اللهم خلصنا من زمرة الفساد بأحسن حال
عبدالإله كنة دا بتاع النساء و التوليد ولا واحد تاني

مامون حميده هو عار علي مهنه الطب و علي الانسانيه بأجمعها.و لكن يخطئ الناس اذا ظنوا ان سياسه تدمير المستشفيات الحكوميه هي سياسه مامون حميده..هي سياسه النظام الرأسمالي الطفيلي برفع يد الدوله تماما عن الصحه و التعليم و مامون حميده منفذ فقط لتلك السياسه..

بصراحه لا احد يستغرب تصرف هذا الوزير فلا حياء ولا ادب في التعامل ، أما صوره الاخ المشتكى ضده فتعتبر فضيحه بكل المقاييس وتقصير صارخ من قبل وزارة الصحة ، هذا الوزير بدلا من التحقيق مع مدير المستشفى في السماح بالتصوير من عدمه كان يتوجب عليه التحقيق في حادثه الجنازه المتروكه في العنبر حتى تعفنت ، ترك المشكله الاساسيه وراح يبحث ععن تغطيه لتقصيره خوفا على الكرسي ، والله لو حدث هذا في دوله تحترم نفسها وتؤمن بان المسئولين فعلا جاءوا لخدمة الوطن والمواطن لكان هذا الوزير في السجن او على اقل تقدير تقدم باستقالته .. لك الله يا وطني فليس هناك من يشعر بالامك واوجاعك فلا رئيس ولا والي ولا حتى غفير ..

اول حاجة الصحة عايزة بنيات تحتية وصرف وتعليم وبعثات خارجية وكوادر مدربة وإمكانيات ومسؤولين بقدر كامل من المسؤولية عن حياة الناس وليس مستثمرين وكيزان متخمين فاسدين همهم الأول والأخير الاستوزار واسكات الأصوات الناقدة وزير بقفل أكبر مستشفى (الخرطوم) تقوم بتوفير الخدمة للغلابة وتحولها لشارع ربط لمستشفى يملكه ويجفف الخدمات المجانية يكرم ويمنح ارفع.. الأوسمة قدم شنو؟؟؟ والكرمو ذاتو قدم شنو للبلد؟؟؟ مافي صحة بدون أنفاق ومابنصلح الحال إلا ود هدية وناسه اتحاكمو.. ولو في حل تاني بقى قولو لينا.

ايامـك قـربـت يا مامون حـمـيـدة انت وكل مـسـتـشـفـيـاتك وجامعـاتك .

مزيدا من التصوير ومزيدا من كشف التسيب والاهمال والفساد

لا خير فى مأمون هذا
رجل يحتقر اناس تربطهم به صلات دم قريبة جدا، لن يكون ابدا انسانا سويا او صاحب خلق او نخوة او امانة

أعجبني تعليق الأخ الغالي فهو تعليق في الصميم
وبناء عليه أنقل لكم تعليقي الذي كتبته تعقباً علي خبر تحت عنوان – حوار مع مصور جثة مستشفي بحري .
تعليق سابق
تعليقات
#1784610 [أحمد علي]
5.00/5 (1 صوت)

06-24-2018 02:20 AM
لكي نكون واضحين
أكثر ما يخيف الكيزان هم الأطباء و لذلك كانت أول أهدافهم نقابة الأطباء و لقد ظلوا دائماً يخلقون عداء بين الشعب و الأطباء و لكي نتطرق مرة أخري لحيثيات هذا الحوار لا بد لنا أن نذكر أن الأطباء قد أضربوا عن العمل أكثر من مرة لتحسين بيئة العمل و نفذوا دة إعتصامات و لم تتحرك الجماهفر و لا الأحزاب لمساندتهم
وإنني لا أدين عثمان يوسف لتصويره للمرافق الصحية و لكن ما ذكره يضع مليون علامة إستفهام حول شخصه لأنه ببساطة حاول أن يبرز الأمر و كأنه تقصير من الأطباء فقال
إقتباس
١- منذ أن وصلنا العنبر (3) لم يحضر اي طبيب الينا !!!!!
٢-المدير الطبي …. ما كان عندو اجابة مباشرة لكنه ظل يتصل بالطبيب الذي استقبلنا وححولنا الي العنبر لكن تلفونه كان مغلق !!!!
٣ – جاء المدير الطبي واعتزر لنا عن عدم وجود طبيب رغم انه في البداية ما اعلن عن هذه الحقيقة .
٤-عدم المسئولية التي شاهدناها رغم احتجاجنا وايصالنا الشكوي لمدير الطبي للمستشفي وعدم التعامل والاستجابة لنا ولغيري من المرضي من ذو الحالات الحرجة
٥ -غرف الاطباء خالية منهم
٦- هذه حالات انسانية قبل كل شيء واخلاقيا كان لابد من الوقوف معها سريعا لمعالجتها
٧ – انا اشتكيت من اهمال وعدم معاملة مريضي بجانب وجود جثة فاحت رائحتها ووجود مرضي بدون طبيب
بعد كل هذه اإقتباسات التي تهدف إلي إدانة الأطباء نتسائل من هو هذا ال عثمان يوسف و هل ينتمي للأخوان المسلمين ؟؟؟؟ أم للأمن ؟؟؟؟ من حقي أن أتسائل لأن هدف هذا الرجل ليس الإرتقاء بالخدمات الطبية بل التشهير بالأطباء فلم يكلف نفسه بالتطرق للبيئة و الظروف التي يعمل فيها الأطباء
سوف يتضح كل شيئ إذا تمت فعلاً محاكمة هذا الرجل فإن إدانته لن تكون بسبب التصوير و لكن بسبب التشهير لما ذكره في هذا اللقاء الصحفي
إنني قد أكون مخطأ ولكن هاهي الكرة في ملعبه فأرجو أن يوضح لنا حقائق
هل كلف نفسه بالسؤال عما ان الأطباء يفعلونه في ذلك اليوم و كم عدد الأطباء الذين كلفتهم وزارة الصحة لتغطية الحوادث في ذلك اليوم و كم عدد المرضي الذين توجهوا للمستشفي في ذلك اليوم و كم عملية مستعجلة تم إجراءها في ذلك اليوم ؟؟؟؟ من يريد إصلاح بيئة العمل لا يهاجم العاملين دون دراية بكل الأسباب المحيطة
هذا التعليق مهدي إلي كل من
Free و الفارز عيشتو و عمار أحمد الحسن
مع خالص تحياتي
و نني أضيف لكل ما سبق
ها هو مأمون حميدة يشرع في تقديم ضحايا للنظام الحاكم و نحن بدورنا نطالبه بتوضيح الميزاية الموضوعة لتسير ذلك المستشفي و هل تكفي لنظافة عنبر واحد فقط ؟؟؟ و نطالبه مرة أخري بالإفصاح عن عدد المرضي الذين قصدوا المستشفي في ذلك اليوم و عدد الأطباء الذين كنو يعملون في ذلك اليوم ؟؟؟؟
معلومات عامة
يستغرق الكشف علي مريض واحد حوالي عشرون دقيقة و إختصار الوقت يؤدي إلي ذيادة نسبة الخطأ
إذا أضطر الطبيب للكشف علي أكثر من عشرون مريضاً فإن نسبة الخطأ تزداد
يا مأمون حميدة حاسب نفسك قبل أن تحاسب الأخرين .

ليعلم هذا الرجل المزهمر مامون انه طالما يتم تعيين المدراء العاميين و مدراء الادارات بالوزارة و المدراء الطبيين بحسب ما يهوى هو و يرغب فسيظل الفشل يلازمه طيلة حياته و ليرجع و يتعامل مع الكفائات و الخبرة لان ما حدث فى بحرى هو قصور ادارى قبل الامكانيات فالشخص المتوفي كان يحتاج لمرور المدير الطبى كل ساعة و لمرور المدير العام اكثر من مرة فى اليوم و مرور الطبيب المعالج على كل نصف ساعة فالتذهب الى الاخرة يا مامون و يجعل هذه اخر ايامك فى معاناتنا

حملتنا لم تكن ضد مستشفى بعينه حتى إذا أقيل مديرها أو استقال تكون كل مشاكلنا محلولة!!
_حملتنا ضد تدهور البيئة الصحية وبيئة العمل في كافة المرافق الصحية في كل مدن وقرى السودان..
_حملتنا ضد الافتقار لأبسط المقومات والإمكانيات المطلوبة لتقديم خدمات صحية تناسب ادميتنا وهي حق من حقوقنا الأساسية…
_حملتنا ضد تجفيف أملاك الشعب لصالح المتاجرين والمستثمرين في العلاج وفي صحتنا وفي أغلى من نملك…

مامون معروف عنه الفجور في الخصومة لدرجة العداء الشخصي العنيف ضد كل من يقف في طريق أعماله الخاصة وتجارته في الطب وتجارته في المرضى. ووصل لمرحلة تكسير المستشفيات الحكومية الكبرى المجاورة لمستشفاه الزيتونة مثل مستشفى الخرطوم ومستشفى حوادث الأطفال وتكسير كل المرافق الصحية العامة حتى تنتعش مستشفياته الخاصة.

وقام كمدير لجامعة الخرطوم بسياسة تدمير مركزة لا زالت الجامعة تعاني منها حتى تنتعش جامعته الخاصة. وللعلم فقد هدم مشرحة الخرطوم وجعلها موقف سيارات لمستشفاه الزيتونة والذي إقتلع أرضه من الأوقاف في حين أن ثمن تلك الأرض يقدر بعشرات الملايين من الدولارات.

هذا الرجل من أسباب تدهور الخدمات الصحية والتعليمية ويخدع الرئيس بالتقرب منه ومن عبد الرحيم حسين بالمعلومات الخاطئة عن طريق المعز حسن بخيت شقيق مدسر مكتب الرئيس والذي عينه كسكرتير خاص في الوزارة وأعطاه صلاحيات واسعة في الوزارة وتعيينه مديرا لمستشفى النو!!

المفترض ان يكون وزير الصحة او اى منصب فيها لا يملك اى استثمارت لها علاقة بها ودة واضح من تجفيف مامون حميدة للمستشفيات من الاجهزة والمعدات وتحويل المستشفيات الى مواقع قمامة ويريد حظر التصوير حتى تستمر على هذه الشاكلة …مامون حميدة حااااااقد على الشعب بسبب اصوله

وكانت وزارة الصحة اصدرت أوامراً تقضي بتجريم التقاط الصور داخل المستشفيات، وأعلنت نيتها التوجه إلى نيابة جرائم المعلوماتية لمقاضاة ملتقط الصور، وهو ما قابله النشطاء والمدونون بإطلاق حملة معاكسة لكشف عن تردي المرافق الصحية عبر الصور والفيديو.

كان المتوقع ان يقول الوزير سوف نجرى تحقيق على مدى صحة الصور والفيديو ثم نحاسب المقصرين
اما الدفاع يعنى موافقة الوزير عن الاوضاع المتردية ولا امل فى الاصلاح .