أخبار السودان

انطلاق حملة شبابية لصيانة أجهزة التكييف في المستشفيات العامة

نفذ نشطاء في السودان حملة لصيانة أجهزة التكييف المتعطلة في المستشفيات العامة.
وتعاني المستشفيات الحكومية حالة تردي غير مسبوقة بسبب خروج الدولة بالكامل من خدمات الصحة.
وانطلقت المبادرة التي يشارك فيها عدد من الشباب المتطوع بمستشفى إبراهيم مالك جنوبي العاصمة الخرطوم.
وكشفت وسوم “هاشتاقات” اطلقها مدونون لمناهضة قرارات وزارية بمنع التصوير داخل المستشفيات، الحالة المريعة التي وصل لها القطاع الصحي بسبب السياسات الحكومية.
وتضم الحملة مهندسين وفنيي تكييف وشباب متطوع لعمليات الاسناد والمساعدة.
وأهاب المشاركون بالشباب الالتحاق بالحملة لاصلاح ما يمكن اصلاحه عقب تنصل وزارة الصحة عن مسئولياتها.

تعليق واحد

  1. لله دركم وجعلها الله في موازن الحسنات وعافكم نعم الشباب انتم .. للاسف سعادة الوزير صاحب المستشفى الخاص والجامعة الخاصة لو جند جزء من اموال الخاصة لصيانة مستشفى واحد فيها حاجه .. ان شاء الله تجد الاستجابة من رجال الاعمال والدولة في المساهمة .

  2. جزاء الله شبابنا الغيورين على وطنهم وسدد الله خطاهم في دروب الخير …

    يجب ان يحزوا كل شباب المدن السودانية القيام بنفرة لصيانة المستشفيات في جميع انحاء البلد والقرى ينبري شباب من كل مدينة في مجاله لصيانة تلك المستشفيات للوضع اللائق باهلنا اينما كانوا وتلك نخوة ابناء بلدي الرجال ، يمكن في كل مدينة ينبري شباب وتجميع انفسهم للقيام بصيانة تلك المستشفيات او المستوصفات وجلب المواد من اصحاب المغالق في كل مدن السودان لن يقصروا معهم يجب ان يحدد الشباب ما يريدون والتنسيق مع ادارت المستشفيات للعمل لتطوير اي مستشفى او مركز صحي او شفخانة حتى يجب على شباب اي منطقة عمل نفير للقيام بذلك من اجل اهلنا واطفالنا واخواننا وكبارنا المرضى وجعلها في اجمل صورة اجمل صورة وللابد ؟

  3. على الورق الدولة لم تخرج من الخدمات الصحية …

    يتم (تظبيط) الميزانية (بعد النهب) على الورق لتغطية المنهوب …

    لاحقا في كشوفات المستشفى المحاسب (اللص) سيدرج بند (صيانة مكيفات) برقم مضاعف … لا توجد مراجعة ولا محاسبة والمال سايب …

    ما تم دفعه للصوص كميزانيات بناء وصيانة للمستشفيات الحكومية خلال الفترة من 1997 إلى العام 2009 … كان كافيا لأن تكون مستشفياتنا الآن من أروع وأفضل المستشفيات …

    في أضابير حكومة الإنقاذ توجد (أدبيات) متعارف عليها لنهب المال العام سببها غياب الرقابة وانعدام المحاسبة وأن (القدوة وحاميها) هو اللص الأكبر في المنظومة … (يا شيخنا ظبط الفواتير وتكون مختومة … إن شاء الله مافي عوجة)

  4. على فكرة تردى الوضع الصحى من ناحية نظافة المرضى والمرافقين جزء مشارك وبقدر كبير فيه .. عدم الاهتمام بالنضافة .. لو كل زول يهتم بس يلم وساخته في كيس ويرمى في المكان المخصص .. وعدم جديع الفوارغ من باقات موية وقزاز وغيره ومناديل .. الناس مساهمة .. والعاملين بلا ضمير ولا ذمة .. الوزير مفترى وما عايز معارضة ولا رأي غير رايه ومعقتد انه صوااااااب طول الخط وهذا مستحيل..

    فكرة كويسة شاركوا يا شباب فالمرضى اهلنا ومننا وفينا .. وشاركو يا مرافقين كل زول عايز يقعد في محل نضيف وكويس يحافظ على النظافة على الاقل لو ما عايز ينضف ..

    وانا شوفت بعينى ناس (تبصق) ورجال يرمو (السفة) بطريقة مغززة ومقرفة لا يمكن تكون بشرية ..

    نحتج على الوساخة نعم بس لازم ندرك اننا مسئولين ايضا ومساهمين في الحالتين سواء نضافة او قرافة ..

    مواطنة

  5. مأمون حميدة يغطي على الفساد وتردي القطاع الصحي كما تغطي الدجاجة على بيضها الذي يرقد تحتها.

    ولكن شاءت قدرة المولى أن شاطت رائحة طعامه وأزكمت الأنوف بفضل مواطن حق مستيقظ الضمير.

    والآن هل يعترف حميدة بالعجز والتقصير أم يتمادى في ضلاله القديم؟ فينطبق عليه المثل: الساعدو في دفن ابوه..دس المحافير.

  6. السلام عليكم
    عبر صحيفة الراكوبة اناشد جميع الشباب بتكوين مجموعات لنظافة المستشفيات التي تحتاج للنظافة وان يقوموا في نفس الوقت بتنظيم المرضى والزوار. وجزاكم الله خيرا

  7. لله دركم وجعلها الله في موازن الحسنات وعافكم نعم الشباب انتم .. للاسف سعادة الوزير صاحب المستشفى الخاص والجامعة الخاصة لو جند جزء من اموال الخاصة لصيانة مستشفى واحد فيها حاجه .. ان شاء الله تجد الاستجابة من رجال الاعمال والدولة في المساهمة .

  8. جزاء الله شبابنا الغيورين على وطنهم وسدد الله خطاهم في دروب الخير …

    يجب ان يحزوا كل شباب المدن السودانية القيام بنفرة لصيانة المستشفيات في جميع انحاء البلد والقرى ينبري شباب من كل مدينة في مجاله لصيانة تلك المستشفيات للوضع اللائق باهلنا اينما كانوا وتلك نخوة ابناء بلدي الرجال ، يمكن في كل مدينة ينبري شباب وتجميع انفسهم للقيام بصيانة تلك المستشفيات او المستوصفات وجلب المواد من اصحاب المغالق في كل مدن السودان لن يقصروا معهم يجب ان يحدد الشباب ما يريدون والتنسيق مع ادارت المستشفيات للعمل لتطوير اي مستشفى او مركز صحي او شفخانة حتى يجب على شباب اي منطقة عمل نفير للقيام بذلك من اجل اهلنا واطفالنا واخواننا وكبارنا المرضى وجعلها في اجمل صورة اجمل صورة وللابد ؟

  9. على الورق الدولة لم تخرج من الخدمات الصحية …

    يتم (تظبيط) الميزانية (بعد النهب) على الورق لتغطية المنهوب …

    لاحقا في كشوفات المستشفى المحاسب (اللص) سيدرج بند (صيانة مكيفات) برقم مضاعف … لا توجد مراجعة ولا محاسبة والمال سايب …

    ما تم دفعه للصوص كميزانيات بناء وصيانة للمستشفيات الحكومية خلال الفترة من 1997 إلى العام 2009 … كان كافيا لأن تكون مستشفياتنا الآن من أروع وأفضل المستشفيات …

    في أضابير حكومة الإنقاذ توجد (أدبيات) متعارف عليها لنهب المال العام سببها غياب الرقابة وانعدام المحاسبة وأن (القدوة وحاميها) هو اللص الأكبر في المنظومة … (يا شيخنا ظبط الفواتير وتكون مختومة … إن شاء الله مافي عوجة)

  10. على فكرة تردى الوضع الصحى من ناحية نظافة المرضى والمرافقين جزء مشارك وبقدر كبير فيه .. عدم الاهتمام بالنضافة .. لو كل زول يهتم بس يلم وساخته في كيس ويرمى في المكان المخصص .. وعدم جديع الفوارغ من باقات موية وقزاز وغيره ومناديل .. الناس مساهمة .. والعاملين بلا ضمير ولا ذمة .. الوزير مفترى وما عايز معارضة ولا رأي غير رايه ومعقتد انه صوااااااب طول الخط وهذا مستحيل..

    فكرة كويسة شاركوا يا شباب فالمرضى اهلنا ومننا وفينا .. وشاركو يا مرافقين كل زول عايز يقعد في محل نضيف وكويس يحافظ على النظافة على الاقل لو ما عايز ينضف ..

    وانا شوفت بعينى ناس (تبصق) ورجال يرمو (السفة) بطريقة مغززة ومقرفة لا يمكن تكون بشرية ..

    نحتج على الوساخة نعم بس لازم ندرك اننا مسئولين ايضا ومساهمين في الحالتين سواء نضافة او قرافة ..

    مواطنة

  11. مأمون حميدة يغطي على الفساد وتردي القطاع الصحي كما تغطي الدجاجة على بيضها الذي يرقد تحتها.

    ولكن شاءت قدرة المولى أن شاطت رائحة طعامه وأزكمت الأنوف بفضل مواطن حق مستيقظ الضمير.

    والآن هل يعترف حميدة بالعجز والتقصير أم يتمادى في ضلاله القديم؟ فينطبق عليه المثل: الساعدو في دفن ابوه..دس المحافير.

  12. السلام عليكم
    عبر صحيفة الراكوبة اناشد جميع الشباب بتكوين مجموعات لنظافة المستشفيات التي تحتاج للنظافة وان يقوموا في نفس الوقت بتنظيم المرضى والزوار. وجزاكم الله خيرا

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..