إلغاء حكم الإعدام في حق نورا حسين
عبدالوهاب همت
تم يوم أمس الثلاثاء 26 يونيو 2018 إلغاء إدانة عقوبة الاعدام في حق نوره حسين تحت المادة 130 القتل العمد وإستبدالها بعقوبة السجن لمدة خمس سنوات من تأريخ دخولها الحراسة في يوم 3 مايو 2017، والحكم عليها بدفع الديه وهي مبلغ 3337 جنيهاً سودانياً.
وقد صدر القرار من محكمة الاستئناف في أم درمان.
لمعرفة تفاصيل ما تم إتصلت الراكوبة بالاستاذ الفاتح حسين المحامي عضو هيئة الدفاع عن نوره حسين والذي أكد صحة الخبر ، وقال أنهم لن يستطيعوا الإدلاء بأي أقوال مالم يستلموا وبصورة رسمية صورة من مذكرة الاستئناف ومن ثم يتناقشون كهيئة دفاع لاتخاذ الخطوات التي تلي ذلك.
وكانت قضية نوره حسين قد وجد رواجاً كبيراً في الاوساط السودانية والعالمية عقب الحملة التضامنية الكبيرة التي قادتها مجموعة من الناشطات السودانيات وعدد من المهتمين بقضايا حقوق الانسان، حيث أصدرت منظمة العفو الدولية (أمنستي إنترناشونال) بياناً أوضحت أن نوره قد تعرضت للإغتصاب من قبل المرحوم زوجها بمساعدة عدد من أقاربه.
أما الناطقة باسم مجلس حقوق الانسان رافينا شمدساني كانت قد قالت بأن نوره أجبرت على الزواج وتم إغتصابها ، وأبدت قلق مجلس حقوق الانسان في القضية وناشدت الحكومة السودانية بضرورة إصلاح القانون الجنائي لمعاقبة العنف المنزلي وإغتصاب النساء.
بفتكر حكم محكمة الإستئناف صائب بس معقولة الدية 3337 جنيه يعنى أقل من مية دولار ؟؟؟ أفيدونا يرحمكم الله
عالم مابتجيش الا بالضرب .
ما قلتو “لن نذل ولن نهان” .. الفضل ليكم شنو ؟
تخبط ، فساد ، خوف ، انبطاح .. من / ولكل من هب ودب ..
جهاز إقتصادي فاسد …
جهاز قضائي افسد وجبان ، غير مستقل …
في الحقيقة هي 333700000 جنيه ثلاثمائة ثلاثة وثلاثون مليون جنيه بالقديم يعني 8342 دولار بسعر اليوم.
رغم رأيي في القضية بمجملها وبمفهوم الدية على وجه الخصوص لكن هذا ما يعتقده الإسلاميون سعر الإنسان السوداني وهو يقاس في العادة بثمن البعير وكأننا نعود 1430 سنة للوراء
بالجديد يا ABZARAD.
اخوتى المعلقين والمتابعين……… نحن اذلينا انفسنا بتقاعسنا 30 سنة سوداء فتجرعنا خيبتنا وخوفنا من غيب نعتقد اننا نعرفه الى غيب لانهايه له
رحم الله القائل وقد صدق
***من يهن يسهل الهوان عليه……… ما لجرح بميت إيلام***
معنى ان من يقبل على نفسة المذلة والهوان والضعف والخضوع فانة يسهل عليه اي شيء بعد ذلك
لانة باع كرامتة وكبريائة سلفا وانتهى الامر .
تعني أن من يضع نفسه في موضع الهوان و الذله يسهل عليه أن يقبل الهوان و المعنى أكثر وضوحا باستكمال عجز البيت:
ما لجرحٍ بميت إيلام
و ذلك يجمل القول أن من يضع نفسه في موضع الهوان و الذله إنما هو ميت وإذا جرحته لن يوجعه ذلك.
تم يوم أمس الثلاثاء 26 يونيو 2018 إلغاء إدانة عقوبة الاعدام في حق نوره حسين تحت المادة 130 القتل العمد وإستبدالها بعقوبة السجن لمدة خمس سنوات من تأريخ دخولها الحراسة في يوم 3 مايو 2017، والحكم عليها بدفع الديه وهي مبلغ 3337 جنيهاً سودانياً.
وقد صدر القرار من محكمة الاستئناف في أم درمان.
لمعرفة تفاصيل ما تم إتصلت الراكوبة بالاستاذ الفاتح حسين المحامي عضو هيئة الدفاع عن نوره حسين والذي أكد صحة الخبر ، وقال أنهم لن يستطيعوا الإدلاء بأي أقوال مالم يستلموا وبصورة رسمية صورة من مذكرة الاستئناف ومن ثم يتناقشون كهيئة دفاع لاتخاذ الخطوات التي تلي ذلك.
وكانت قضية نوره حسين قد وجد رواجاً كبيراً في الاوساط السودانية والعالمية عقب الحملة التضامنية الكبيرة التي قادتها مجموعة من الناشطات السودانيات وعدد من المهتمين بقضايا حقوق الانسان، حيث أصدرت منظمة العفو الدولية (أمنستي إنترناشونال) بياناً أوضحت أن نوره قد تعرضت للإغتصاب من قبل المرحوم زوجها بمساعدة عدد من أقاربه.
أما الناطقة باسم مجلس حقوق الانسان رافينا شمدساني كانت قد قالت بأن نوره أجبرت على الزواج وتم إغتصابها ، وأبدت قلق مجلس حقوق الانسان في القضية وناشدت الحكومة السودانية بضرورة إصلاح القانون الجنائي لمعاقبة العنف المنزلي وإغتصاب النساء
يجب الغاء القانون يا شعب الله الكيزاني وليس حكم الاعدام فقط.متى يبدأ شعب الله الكيزان موضوع للنهاية.
لا لكيزان الترابي
لا لكيزان المهدي
لا لكيزان الميرغني
بفتكر حكم محكمة الإستئناف صائب بس معقولة الدية 3337 جنيه يعنى أقل من مية دولار ؟؟؟ أفيدونا يرحمكم الله
عالم مابتجيش الا بالضرب .
ما قلتو “لن نذل ولن نهان” .. الفضل ليكم شنو ؟
تخبط ، فساد ، خوف ، انبطاح .. من / ولكل من هب ودب ..
جهاز إقتصادي فاسد …
جهاز قضائي افسد وجبان ، غير مستقل …
في الحقيقة هي 333700000 جنيه ثلاثمائة ثلاثة وثلاثون مليون جنيه بالقديم يعني 8342 دولار بسعر اليوم.
رغم رأيي في القضية بمجملها وبمفهوم الدية على وجه الخصوص لكن هذا ما يعتقده الإسلاميون سعر الإنسان السوداني وهو يقاس في العادة بثمن البعير وكأننا نعود 1430 سنة للوراء
بالجديد يا ABZARAD.
اخوتى المعلقين والمتابعين……… نحن اذلينا انفسنا بتقاعسنا 30 سنة سوداء فتجرعنا خيبتنا وخوفنا من غيب نعتقد اننا نعرفه الى غيب لانهايه له
رحم الله القائل وقد صدق
***من يهن يسهل الهوان عليه……… ما لجرح بميت إيلام***
معنى ان من يقبل على نفسة المذلة والهوان والضعف والخضوع فانة يسهل عليه اي شيء بعد ذلك
لانة باع كرامتة وكبريائة سلفا وانتهى الامر .
تعني أن من يضع نفسه في موضع الهوان و الذله يسهل عليه أن يقبل الهوان و المعنى أكثر وضوحا باستكمال عجز البيت:
ما لجرحٍ بميت إيلام
و ذلك يجمل القول أن من يضع نفسه في موضع الهوان و الذله إنما هو ميت وإذا جرحته لن يوجعه ذلك.
تم يوم أمس الثلاثاء 26 يونيو 2018 إلغاء إدانة عقوبة الاعدام في حق نوره حسين تحت المادة 130 القتل العمد وإستبدالها بعقوبة السجن لمدة خمس سنوات من تأريخ دخولها الحراسة في يوم 3 مايو 2017، والحكم عليها بدفع الديه وهي مبلغ 3337 جنيهاً سودانياً.
وقد صدر القرار من محكمة الاستئناف في أم درمان.
لمعرفة تفاصيل ما تم إتصلت الراكوبة بالاستاذ الفاتح حسين المحامي عضو هيئة الدفاع عن نوره حسين والذي أكد صحة الخبر ، وقال أنهم لن يستطيعوا الإدلاء بأي أقوال مالم يستلموا وبصورة رسمية صورة من مذكرة الاستئناف ومن ثم يتناقشون كهيئة دفاع لاتخاذ الخطوات التي تلي ذلك.
وكانت قضية نوره حسين قد وجد رواجاً كبيراً في الاوساط السودانية والعالمية عقب الحملة التضامنية الكبيرة التي قادتها مجموعة من الناشطات السودانيات وعدد من المهتمين بقضايا حقوق الانسان، حيث أصدرت منظمة العفو الدولية (أمنستي إنترناشونال) بياناً أوضحت أن نوره قد تعرضت للإغتصاب من قبل المرحوم زوجها بمساعدة عدد من أقاربه.
أما الناطقة باسم مجلس حقوق الانسان رافينا شمدساني كانت قد قالت بأن نوره أجبرت على الزواج وتم إغتصابها ، وأبدت قلق مجلس حقوق الانسان في القضية وناشدت الحكومة السودانية بضرورة إصلاح القانون الجنائي لمعاقبة العنف المنزلي وإغتصاب النساء
يجب الغاء القانون يا شعب الله الكيزاني وليس حكم الاعدام فقط.متى يبدأ شعب الله الكيزان موضوع للنهاية.
لا لكيزان الترابي
لا لكيزان المهدي
لا لكيزان الميرغني