محنة ?إخوان? السودان.!

شمائل النور
قمة العجز أن تظل متغزلاً في التجارب الديمقراطية، وأنت غارق في وحل الاستبداد لا تستطيع أن تنزع حقك في التعبير.
انتهت الانتخابات التركية بفوز رجب طيب اردوغان بسلطات وصلاحيات واسعة، وفوز حزبه العدالة والتنمية بأغلبية برلمانية، وبذا تدخل تركيا إلى مرحلة جديدة بنظام حكم جديد مهّد له اردوغان قبل الانتخابات ليصبح نظام الرجل الواحد.
أطياف من الإسلاميين في السودان ينظرون إلى التجربة التركية بإعجاب لافت، ليس لأنه هناك نظام حكم حافظ على الدولة وارتقى بها اقتصادياً وانفتح بها نحو العالم، وحقق هذا النظام نهضة جعلت تركيا في مصاف الدول، هم ينظرون إلى تركيا لأنَّ على رأسها حاكم إسلامي ينحدر من ذات الآيديولوجيا التي طحنت السودان وأوصلته إلى ما هو عليه الحال الآن.
تركيا العلمانية التي تعجب إسلاميي السودان، وجدت خلال الفترة الأخيرة اهتماماً لافتاً بين ?إخوان? السودان، فمنذ المحاولة الانقلابية التي أطلقت يد اردوغان في بلاده باتت أنظارهم تتوجه إلى هناك بدرجة عالية من الاهتمام، فبعدما انقلب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على ?إخوان? مصر، وتبددت الآمال في مصر باتت تركيا هي مصدر الأمل الوحيد الذي يخاطب أشواق الإسلاميين.
حق لإسلاميي السودان الاحتفاء بتجارب نظرائهم في الدول الأخرى، وهذا طبيعي، الآيديولوجيات تفرح لنجاح بعضها، وحق لهم أن يطيروا فرحاً ويسافروا إلى هناك لتقديم التهاني والتبريكات، هذا كله يبدو طبيعياً ومبرِراً لحالة الفرح هذه، لكن ماذا بعد ذلك، ماذا استفاد إسلاميو السودان من تجارب إخوانهم التي ينظرون إليها بعين الرضا والإعجاب.. ماذا استفادوا من تركيا، وماذا استفادوا من ماليزيا.
محنة ?إخوان? السودان غير أنهم فشلوا بامتياز في تقديم نموذج، هم الآن عاجزون حتى عن الإصلاح، إصلاح ما أفسدوه، ويا لحظهم، فإن القدر أتاح لهم من الفرص ما يكفي ليفعلوا أكثر مما فعله إخوانهم في الدول الأخرى، لكنهم بددوا هذه الفرص على النحو الذي يشعرك بأنَّ كل شيء مفعول عمداً ومع سبق الإصرار.. لكنه العجز.
اللافت أنَّ الإسلاميين في السودان يرفضون باستمرار أي اتجاه للعلمنة بل أنهم يرمون بها خصومهم السياسيين باعتبارها كفراً، فيما الواقع أنهم مفتونون بالتجربة العلمانية عند إخوانهم الأتراك.. هب أن فرصة للتغيير أتت بين يدي إسلاميي السودان فهل هم قادرون على استيعاب النموذج التركي أم يفضلون ?الفرجة?، وتغيير صور ملفاتهم الشخصية بصورة اردوغان.
التيار
وصل الاسلاميون السودانيون الي نقطة اللا عودة من الفشل و العجز و الافلاس الاقتصادي و السياسي و المالي و بركت نوقهم و زاملتهم في حياض التيه و التوهان و الحيرة و انقطاع الامل و بلغة الخواجات (Game Over ) —
اكد معظم خبراء الاقتصاد في السودان و بما فيهم الاسلاميين انفسهم أكدوا ان علاج الازمة الاقتصادية شبه مستحيل ان لم يكن مستحيلا في ظل وجود النظام الحالي و اكدوا ان الامر مرشح لمزيد من التدهور و التردي في مقبل الايام اذا استمر هذا النظام جاثما علي السودان و شعبه — اذن انقلاب الحركة الاسلامية في 1989 ضد الديمقراطية و الحريات كان و لا زال كارثة حقيقية حقيقية اصابت السودان و ضعبه في مقتل اذ تعطل الانتاج و انهارت المشاريع المنتجة و تم تفكيك القطاع العام المنتج و الخدمي و توقف اكثر 3700 مصنع عن الدوران و تلاشت صناعة النسيج و الصناعات الجلدية و غيرها — و اشتعلت الاسعار في الاسواق :- رغيفة الخبز من 10 قروش عشية الانقلاب الي 1000 جنيه — و كيلو الحمة الضأن من واحد جنيه الي 250 الف جنيه — و علي ذلك قيس بقية السلع و الخدمات — عدم وجود رؤية في ادارة شؤون الدولة فكان التخبط و العشوائية و الغوغائية بجانب اللصوصية و النهب و السلب و السرقات و غياب القانون – و النظام الآن يلفظ انفاسه الاخيرة —
لا يوجد لدي تعليق غير اكرر تعليق حسان الجساني
وصل الاسلاميون السودانيون الي نقطة اللا عودة من الفشل و العجز و الافلاس الاقتصادي و السياسي و المالي و بركت نوقهم و زاملتهم في حياض التيه و التوهان و الحيرة و انقطاع الامل و بلغة الخواجات (Game Over ) —
اكد معظم خبراء الاقتصاد في السودان و بما فيهم الاسلاميين انفسهم أكدوا ان علاج الازمة الاقتصادية شبه مستحيل ان لم يكن مستحيلا في ظل وجود النظام الحالي و اكدوا ان الامر مرشح لمزيد من التدهور و التردي في مقبل الايام اذا استمر هذا النظام جاثما علي السودان و شعبه — اذن انقلاب الحركة الاسلامية في 1989 ضد الديمقراطية و الحريات كان و لا زال كارثة حقيقية حقيقية اصابت السودان و ضعبه في مقتل اذ تعطل الانتاج و انهارت المشاريع المنتجة و تم تفكيك القطاع العام المنتج و الخدمي و توقف اكثر 3700 مصنع عن الدوران و تلاشت صناعة النسيج و الصناعات الجلدية و غيرها — و اشتعلت الاسعار في الاسواق :- رغيفة الخبز من 10 قروش عشية الانقلاب الي 1000 جنيه — و كيلو الحمة الضأن من واحد جنيه الي 250 الف جنيه — و علي ذلك قيس بقية السلع و الخدمات — عدم وجود رؤية في ادارة شؤون الدولة فكان التخبط و العشوائية و الغوغائية بجانب اللصوصية و النهب و السلب و السرقات و غياب القانون – و النظام الآن يلفظ انفاسه الاخيرة —
الكاتبة وغيرها كثير يخلطون بين الواقع والمتوهم.
من قال إن هنالك لقاء نظري أو عملي بين نظام الإنقاذ وفكر حزب العدالة والتنمية التركي؟؟؟
صحيح أن نظام السودان يدعي الإنتماء للفكر الإسلامي، ولكن هل هذا صحيحي؟
ألم يطلق عليه الكتاب السودانيين ? ومنهم الكاتبة ? ألقاباً مثل (الإسلاموي، المتأسلم، الإسلاربوي.. وغيرها) ليثبتوا أن النظام يسير على غير هدى من الدين الإسلامي.
لماذا الخلط. و هل هو متعمد يبطن الهجوم على الإسلام متخفياً بالهجوم على النظام؟
عندما تجادل بعض الإسلاميين عن هل فعلا اردوغان يطبق نهجا اسلاميا ام انه نهج علماني ؟ الجواب لا يغلبهم ” اردوغان فعلا مجبور هسع يبقى علماني لكن شوية شوية ماشي يأيلم الدولة ” … الراجل ” تكتيكي ” . طيب يا اهل الخير والفساد انتو التكتة دي عميانين منها ؟ 30 سنة ما بتكتكتوا فيها مالكم زيو هارين الشعب في القتل والفساد والتمكين .
“التكتكة” بتاعتو دي فيها :
البنوك معظمها ( كان ما كلها ) ربوية …
البنات يلبسن زي ما دايرات ( حتى البكيني في الشواطئ )
الصحافة لدرجة كبيرة حرة .. وغيرها وغيرها مما يستحي منه الكيزان الخ
دي حريات بيكفلها الدستور العلماني . ودي من الأساسيات اللي بدونها لا يمكن
للنظام ان ينجح اقتصاديا واجتماعيا .
اردوغان ليس غبي ليكرر جهالات الإسلاميين الفاسدين من الإعراب وطالبان . فهو
يعرف تماما ما يمكن تقود اليه “تكتكة” الإسلاميين العرب .
لكن فرح الإسلاميين في السودان وقولهم بأن اردوغان “تكتيكي” ما هي إلا مغالطة
مفضوحة الغرض منها تبرير واقعهم البائس وإصرارهم وتماديهم في نفس طريق
الفشل الذي اكتوى بنيرانه المساكين من الشعب السوداني. فهم “صم بكم” لا
يعمهمون ولا يملكون ذرة من التدبر التي امرهم بها المولى عز وجل.
النظام الاسلاموي السوداني عبارة عن مجموعة من العملاء لدول متعددة بما فيها اسرائيل واكبر دليل طه مدير مكتب الفرعون وعمالته للسعودية منذ عشرة اعوام اويذيد ولدي الامارات اختراق واضح لكل الاجهزة الحساسة بالسودان اما مصر فهي الآفة الكبري لانها اخترقت مجموعة من الوزراء وكبار موظفي الدولة في كافة المؤسسات بشرائهم وتحويلهم لسماسرة تاشيرة دخول لمصر وهذا باختصار منظومة الدولة الفاسدة المنهارة تجارة مخدرات غسيل اموال تجارة بشر وبيع الاوطان الا نعلة الله عليهم
جوهر ومعنى الديمقراطية يقوم على حكم الشعب من قبل الشعب نفسه ولأجل نفسه وليس من قبل قوى الغيب، وبما يراه من مصلحته وليس مصلحة أي كان. وهنا تناقض صارخ في مفهوم الديمقراطية حيث الحكم المشترك والقرار الجماعي المعتمد على الأغلبية والنقاش الحر القابل للأخذ والرد والتعديل والتطوير وفق مقتضيات الواقع وتطورات الحياة لا القرار الفردي المقرر سلفاً وفق نصوص مقدسة أزلية لا تحول ولا تزول ولا تتغير على الإطلاق وتتناقض مع طبيعة التطور وطبيعة الحياة الديناميكية المتحركة السائرة قماً وبسرعات ضوئية خارقة نحو الأمام لا الوراء كما يهلل دعاة الحاكمية لله، ، ناهيك عن أن الفرق واضح والبون شاسع، والفرق كبير، وشتان ما بين “حكم الله” كما نراه في الدول الدينية المعروفة حيث يعيش الإنسان في أحط وأرذل وأسوأ الظروف البشرية قمعاً وبؤساً وتنكيلاً وتفقيراً وتجويعاً، وحكم الشعب كما نراه في الدول الديمقراطية الحقيقة حيث ينعم المرء بدرجات معقولة من الكرامة والاعتبار والاحترام ويتمتع بحريته وإنسانيته ويرفل فوق ذلك كله، برغد العيش الحر الكريم. فأيهما تختار يا رعاك الله؟
سلام
اي مقارنة أو توصيف لهذا النظام غير انهم قتلة ولصوص وحرامية ومحتالين باسم الدين، اي حاجة غير كدا بتديهم وصف لا يستحقونه ابدا وخارج الموضوعية.نقطة وسطر جديد
بس.حتى وصفهم بالاسلاميين او الاسلامويين او حتى علمانيين او فاشلين في ادارة دولة غير دقيق وغير حقيقي.
وصل الاسلاميون السودانيون الي نقطة اللا عودة من الفشل و العجز و الافلاس الاقتصادي و السياسي و المالي و بركت نوقهم و زاملتهم في حياض التيه و التوهان و الحيرة و انقطاع الامل و بلغة الخواجات (Game Over ) —
اكد معظم خبراء الاقتصاد في السودان و بما فيهم الاسلاميين انفسهم أكدوا ان علاج الازمة الاقتصادية شبه مستحيل ان لم يكن مستحيلا في ظل وجود النظام الحالي و اكدوا ان الامر مرشح لمزيد من التدهور و التردي في مقبل الايام اذا استمر هذا النظام جاثما علي السودان و شعبه — اذن انقلاب الحركة الاسلامية في 1989 ضد الديمقراطية و الحريات كان و لا زال كارثة حقيقية حقيقية اصابت السودان و ضعبه في مقتل اذ تعطل الانتاج و انهارت المشاريع المنتجة و تم تفكيك القطاع العام المنتج و الخدمي و توقف اكثر 3700 مصنع عن الدوران و تلاشت صناعة النسيج و الصناعات الجلدية و غيرها — و اشتعلت الاسعار في الاسواق :- رغيفة الخبز من 10 قروش عشية الانقلاب الي 1000 جنيه — و كيلو الحمة الضأن من واحد جنيه الي 250 الف جنيه — و علي ذلك قيس بقية السلع و الخدمات — عدم وجود رؤية في ادارة شؤون الدولة فكان التخبط و العشوائية و الغوغائية بجانب اللصوصية و النهب و السلب و السرقات و غياب القانون – و النظام الآن يلفظ انفاسه الاخيرة —
لا يوجد لدي تعليق غير اكرر تعليق حسان الجساني
وصل الاسلاميون السودانيون الي نقطة اللا عودة من الفشل و العجز و الافلاس الاقتصادي و السياسي و المالي و بركت نوقهم و زاملتهم في حياض التيه و التوهان و الحيرة و انقطاع الامل و بلغة الخواجات (Game Over ) —
اكد معظم خبراء الاقتصاد في السودان و بما فيهم الاسلاميين انفسهم أكدوا ان علاج الازمة الاقتصادية شبه مستحيل ان لم يكن مستحيلا في ظل وجود النظام الحالي و اكدوا ان الامر مرشح لمزيد من التدهور و التردي في مقبل الايام اذا استمر هذا النظام جاثما علي السودان و شعبه — اذن انقلاب الحركة الاسلامية في 1989 ضد الديمقراطية و الحريات كان و لا زال كارثة حقيقية حقيقية اصابت السودان و ضعبه في مقتل اذ تعطل الانتاج و انهارت المشاريع المنتجة و تم تفكيك القطاع العام المنتج و الخدمي و توقف اكثر 3700 مصنع عن الدوران و تلاشت صناعة النسيج و الصناعات الجلدية و غيرها — و اشتعلت الاسعار في الاسواق :- رغيفة الخبز من 10 قروش عشية الانقلاب الي 1000 جنيه — و كيلو الحمة الضأن من واحد جنيه الي 250 الف جنيه — و علي ذلك قيس بقية السلع و الخدمات — عدم وجود رؤية في ادارة شؤون الدولة فكان التخبط و العشوائية و الغوغائية بجانب اللصوصية و النهب و السلب و السرقات و غياب القانون – و النظام الآن يلفظ انفاسه الاخيرة —
الكاتبة وغيرها كثير يخلطون بين الواقع والمتوهم.
من قال إن هنالك لقاء نظري أو عملي بين نظام الإنقاذ وفكر حزب العدالة والتنمية التركي؟؟؟
صحيح أن نظام السودان يدعي الإنتماء للفكر الإسلامي، ولكن هل هذا صحيحي؟
ألم يطلق عليه الكتاب السودانيين ? ومنهم الكاتبة ? ألقاباً مثل (الإسلاموي، المتأسلم، الإسلاربوي.. وغيرها) ليثبتوا أن النظام يسير على غير هدى من الدين الإسلامي.
لماذا الخلط. و هل هو متعمد يبطن الهجوم على الإسلام متخفياً بالهجوم على النظام؟
عندما تجادل بعض الإسلاميين عن هل فعلا اردوغان يطبق نهجا اسلاميا ام انه نهج علماني ؟ الجواب لا يغلبهم ” اردوغان فعلا مجبور هسع يبقى علماني لكن شوية شوية ماشي يأيلم الدولة ” … الراجل ” تكتيكي ” . طيب يا اهل الخير والفساد انتو التكتة دي عميانين منها ؟ 30 سنة ما بتكتكتوا فيها مالكم زيو هارين الشعب في القتل والفساد والتمكين .
“التكتكة” بتاعتو دي فيها :
البنوك معظمها ( كان ما كلها ) ربوية …
البنات يلبسن زي ما دايرات ( حتى البكيني في الشواطئ )
الصحافة لدرجة كبيرة حرة .. وغيرها وغيرها مما يستحي منه الكيزان الخ
دي حريات بيكفلها الدستور العلماني . ودي من الأساسيات اللي بدونها لا يمكن
للنظام ان ينجح اقتصاديا واجتماعيا .
اردوغان ليس غبي ليكرر جهالات الإسلاميين الفاسدين من الإعراب وطالبان . فهو
يعرف تماما ما يمكن تقود اليه “تكتكة” الإسلاميين العرب .
لكن فرح الإسلاميين في السودان وقولهم بأن اردوغان “تكتيكي” ما هي إلا مغالطة
مفضوحة الغرض منها تبرير واقعهم البائس وإصرارهم وتماديهم في نفس طريق
الفشل الذي اكتوى بنيرانه المساكين من الشعب السوداني. فهم “صم بكم” لا
يعمهمون ولا يملكون ذرة من التدبر التي امرهم بها المولى عز وجل.
النظام الاسلاموي السوداني عبارة عن مجموعة من العملاء لدول متعددة بما فيها اسرائيل واكبر دليل طه مدير مكتب الفرعون وعمالته للسعودية منذ عشرة اعوام اويذيد ولدي الامارات اختراق واضح لكل الاجهزة الحساسة بالسودان اما مصر فهي الآفة الكبري لانها اخترقت مجموعة من الوزراء وكبار موظفي الدولة في كافة المؤسسات بشرائهم وتحويلهم لسماسرة تاشيرة دخول لمصر وهذا باختصار منظومة الدولة الفاسدة المنهارة تجارة مخدرات غسيل اموال تجارة بشر وبيع الاوطان الا نعلة الله عليهم
جوهر ومعنى الديمقراطية يقوم على حكم الشعب من قبل الشعب نفسه ولأجل نفسه وليس من قبل قوى الغيب، وبما يراه من مصلحته وليس مصلحة أي كان. وهنا تناقض صارخ في مفهوم الديمقراطية حيث الحكم المشترك والقرار الجماعي المعتمد على الأغلبية والنقاش الحر القابل للأخذ والرد والتعديل والتطوير وفق مقتضيات الواقع وتطورات الحياة لا القرار الفردي المقرر سلفاً وفق نصوص مقدسة أزلية لا تحول ولا تزول ولا تتغير على الإطلاق وتتناقض مع طبيعة التطور وطبيعة الحياة الديناميكية المتحركة السائرة قماً وبسرعات ضوئية خارقة نحو الأمام لا الوراء كما يهلل دعاة الحاكمية لله، ، ناهيك عن أن الفرق واضح والبون شاسع، والفرق كبير، وشتان ما بين “حكم الله” كما نراه في الدول الدينية المعروفة حيث يعيش الإنسان في أحط وأرذل وأسوأ الظروف البشرية قمعاً وبؤساً وتنكيلاً وتفقيراً وتجويعاً، وحكم الشعب كما نراه في الدول الديمقراطية الحقيقة حيث ينعم المرء بدرجات معقولة من الكرامة والاعتبار والاحترام ويتمتع بحريته وإنسانيته ويرفل فوق ذلك كله، برغد العيش الحر الكريم. فأيهما تختار يا رعاك الله؟
سلام
اي مقارنة أو توصيف لهذا النظام غير انهم قتلة ولصوص وحرامية ومحتالين باسم الدين، اي حاجة غير كدا بتديهم وصف لا يستحقونه ابدا وخارج الموضوعية.نقطة وسطر جديد
بس.حتى وصفهم بالاسلاميين او الاسلامويين او حتى علمانيين او فاشلين في ادارة دولة غير دقيق وغير حقيقي.
الى محب الأكواز
شكرا للتكرم بالرد. وأرجو قراءة تعليقي مرة أخرى والنظر في الأسئلة التي اثرتها.
أما عن الكاتبة ومثلها من الكتاب فأنا أقرأ كل مقال لهم مرتبطاً بما سبقه من عشرات المقالات- فالفكر واحد
تعليمي ليس لك به مصلحة فلا تسأل عنه (وليتك تنال مثله)
ليس هنالك ما تسميه اسلامي واسلامك. فالاسلام واحد – وهو قطعاً ليس اسلام الانقاذ
مرة أخرى أشكرك على الاهتمام
اقتباس
هب أن فرصة للتغيير أتت بين يدي إسلاميي السودان فهل هم قادرون على استيعاب النموذج التركي أم يفضلون ?الفرجة?، وتغيير صور ملفاتهم الشخصية بصورة اردوغان.
انتهى
ما هي هذه الفرصة وأي تغيير هو المعني ؟؟
اهو تغيير زيد بعبيد ؟؟ فهذا هو ما يجري منذ اكثر من ربع قرن وجريمة التمكين شاهدة على هذا ؟؟
ما يلي ليس خارج النص !!
لنتحدث قليلا عن مسميات الكيزان التي يستنبطونها من الدين لحاجة في انسهم ولم تعد سرا خافيا حتى على راعي الضأن في البرية !! وهذه المسميات تكشف عن سايكلوجية هذه العصابة الارهابية المستعمرة !!
(الاخوان المسلمون)
(المسيرة القاصدة)
(الهجرة الى الله)
(القوي الامين)
وما الى ذلك من مسميات المسيرة الفاسدة !!
واما المسمى الاكبر او الفرية الكبرى (الاخوان المسلمين) فهي تسمية ما انزل الله بها من سلطان !! بما في ذلك المسميات التي يتفنن الكيزان في استنباطها من الدين !! للتخفي وراءها والله ولا يدركون ان الله يعلم السر واخفى!!
ولنرى رأي الدين الذي يتلفعون بعباءته في هذا:
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه » رواه البخاري ومسلم.
وللترمذي والنسائي: «والمؤمن من أمنه الناس على دمائهم وأموالهم» وزاد أحمد: « والمجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله ».
فهل فعلوا شيئا منذ نشأتهم الى تاريخنا هذا مما ورد في الحديث الشريف حتى يطلق علي (احد) منهم اسم مسلم ناهيك ان تكون (جماعة) من المسلمين !!
هل سلم المسلمون من السنتهم وايديهم ؟؟ وهل جاهدوا انسهم في طاعة الله ؟؟ وهل امنهم الناس على دمائهم واموالهم وازيد واعراضهم ؟؟
أم يفضلون ?الفرجة? !! لا ادرى ما المقصود من هذا؟؟ ام هو (تنبيه) الكوز لاخيه وهو الاقرب الى الصواب !!
واكرر السؤال ماذا يريد صحفيو الكيزان من الراكوبة ؟؟ الا تكفيهم صحفهم ام هو التخذيل وهو ايضا الاقرب الى الصواب ؟!!
لا اثق على الاطلاق بصحف الكيزان وصحافيو الكيزان مهما قالوا ومهما فعلوا وفي النهاية العرجا لي مراحها !!
الى محب الأكواز
شكرا للتكرم بالرد. وأرجو قراءة تعليقي مرة أخرى والنظر في الأسئلة التي اثرتها.
أما عن الكاتبة ومثلها من الكتاب فأنا أقرأ كل مقال لهم مرتبطاً بما سبقه من عشرات المقالات- فالفكر واحد
تعليمي ليس لك به مصلحة فلا تسأل عنه (وليتك تنال مثله)
ليس هنالك ما تسميه اسلامي واسلامك. فالاسلام واحد – وهو قطعاً ليس اسلام الانقاذ
مرة أخرى أشكرك على الاهتمام
اقتباس
هب أن فرصة للتغيير أتت بين يدي إسلاميي السودان فهل هم قادرون على استيعاب النموذج التركي أم يفضلون ?الفرجة?، وتغيير صور ملفاتهم الشخصية بصورة اردوغان.
انتهى
ما هي هذه الفرصة وأي تغيير هو المعني ؟؟
اهو تغيير زيد بعبيد ؟؟ فهذا هو ما يجري منذ اكثر من ربع قرن وجريمة التمكين شاهدة على هذا ؟؟
ما يلي ليس خارج النص !!
لنتحدث قليلا عن مسميات الكيزان التي يستنبطونها من الدين لحاجة في انسهم ولم تعد سرا خافيا حتى على راعي الضأن في البرية !! وهذه المسميات تكشف عن سايكلوجية هذه العصابة الارهابية المستعمرة !!
(الاخوان المسلمون)
(المسيرة القاصدة)
(الهجرة الى الله)
(القوي الامين)
وما الى ذلك من مسميات المسيرة الفاسدة !!
واما المسمى الاكبر او الفرية الكبرى (الاخوان المسلمين) فهي تسمية ما انزل الله بها من سلطان !! بما في ذلك المسميات التي يتفنن الكيزان في استنباطها من الدين !! للتخفي وراءها والله ولا يدركون ان الله يعلم السر واخفى!!
ولنرى رأي الدين الذي يتلفعون بعباءته في هذا:
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه » رواه البخاري ومسلم.
وللترمذي والنسائي: «والمؤمن من أمنه الناس على دمائهم وأموالهم» وزاد أحمد: « والمجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله ».
فهل فعلوا شيئا منذ نشأتهم الى تاريخنا هذا مما ورد في الحديث الشريف حتى يطلق علي (احد) منهم اسم مسلم ناهيك ان تكون (جماعة) من المسلمين !!
هل سلم المسلمون من السنتهم وايديهم ؟؟ وهل جاهدوا انسهم في طاعة الله ؟؟ وهل امنهم الناس على دمائهم واموالهم وازيد واعراضهم ؟؟
أم يفضلون ?الفرجة? !! لا ادرى ما المقصود من هذا؟؟ ام هو (تنبيه) الكوز لاخيه وهو الاقرب الى الصواب !!
واكرر السؤال ماذا يريد صحفيو الكيزان من الراكوبة ؟؟ الا تكفيهم صحفهم ام هو التخذيل وهو ايضا الاقرب الى الصواب ؟!!
لا اثق على الاطلاق بصحف الكيزان وصحافيو الكيزان مهما قالوا ومهما فعلوا وفي النهاية العرجا لي مراحها !!