الشرطة السودانية تطلق النار على شاب بعد مطاردة مثيرة بسبب جلوسه مع فتاة
قال شاهد عيان أن مجموعة من رجال الشرطة معهم ضابط برتبة ملازم قاموا بمطاردة سيارة صالون بيضاء يقودها شاب في مقتبل العمر، وعند توقيفهم للسيارة قاموا دون تردد بأطلاق النار على الزجاج الأمامي للسائق، الذي فتح الباب والدماء تنزف من بطنه، فقامت الشرطة مجدداً بأطلاق النار عليه وأردته قتيلاً.
وعلى حائطها بفيسبوك أشارت الصحيفة أمل هباني إلى أن شرطة النظام العام طاردت ابن الأستاذ نهى النقر القيادية بحزب الأمة الإصلاح والتجديد وأردته قتيلاً بشارع النيل. وبررت الشرطة قتلها للشاب بأنه كان في وضع فاضح، وأنه قاوم الشرطة.
فيما أفاد أحد الناشطين الراكوبة بأن “سامر الجعلي” الذي تخرج منذ فترة قصيرة في كلية الطب، قُتل في سيارته في شارع النيل امدرمان عقب صلاه المغرب من قبل افراد الشرطه من قسم مدينه النيل، وأضاف أن إطلاق الرصاص على شخص أعزل تعتبر جريمة لا يمكن تبريرها أبداً، وأشار إلى أن الشرطة تحدثت عن وجود وضع مخل على شارع النيل أمر لا يمكن أن يقنع أي شخص، لأن الذي يريد ارتكاب هذه الأعمال يعرف المكان الانسب لها. وتحسر الناشط على الشباب السودانيين الذين يموتون بسبب غدر النظام وتجبره.
وتضامن العديد من النشطاء على فيسبوك مع الأستاذة نهي النقر.. كما يظهر في هذا الخبر.
جدير بالذكر فأن حزب الأمة الأصلاح والتجديد يقوده السيد مبارك الفاضل، هو أحد الأحزاب المندغمة مع المؤتمر الوطني.
ويعتقد المنضمين إلى الحوار الوطني أنهم قادرين على تغيير طبيعة نظام البشير الإسلاموية المتطرفة ولكن دائماً ما يؤكد الواقع خطل رؤيتهم، فنظام البشير يتغير مظهرياً فقط ليتوافق مع التغيرات المحطية به إلا أنه جوهره لا يختلف بتاتاً عن الجماعات الإسلامية المتطرفة التي ترى أن الإسلام هو قتل الناس وسفك دمائهم، ومطاردتهم في مظهرهم وأزيائهم، والتشكيك الدائم في رفقة الرجل للمرأة في الشوارع.
[CENTER]
الأستاذة نهى النقر والدة الشاب القتيل[/CENTER]
هذا قتل عمد بسبق الاصرار بصرف النظر عن سبب المطارده . لازم القانون ياخذ مجراه ويعاقب القاتل . الانسان فى ظل نظام البشير صار لا قيمة له . يجب على اولياء الدم ان يطالبوا بالقصاص ولكم فى القصاص حياة يااولوا الالباب ،،،
الله غالب يرحمه الله
استمروا في زرعكم وانتظروا يوم الزينة
القتيل اخدر اغبش و أصيل و لكن الشرطة لم تكن تعلم ذلك ، ولو انها علمت بالامر لاختلف الوضع و حاولوا يلموا الموضوع بالتراضى ، اما عن اطلاق النار من طرف اعتباطا و عوارة من قبل الشرطة فهو من التقاليد السودانية الاسلامية الخدراء العريقة و السمحة
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم – اللهم اني ابرأ اليك من افعالهم .. اللهم اني ابرأ اليك من القتل والدماء ؟
بأي شريعة يتم قتل انسان لمجرد انه وجد مع فتاة ؟ مهما كانت شناعة الجرم الذي ارتكبه مع العلم انه لا توجد جريمة – وانما مخالفة – كيف مقارنة ما ارتكبه الشاب وهي مخالفة شرعية شخصية – مع جريمة القتل ؟التي نهى الله عنها في كافة الشرائع السماوية من لدن ابنى ادم ؟
اين دور علماء من يدعون انهم حركة اسلامية ؟
اين دور مجمع الفقه الاسلامي ؟
اين دور علماء السلطان ؟
اين دور الجهات الحقوقية الرسمية؟
اولاد الحرام ديل عينهم للسفاح ويقتلوا شباب البلد
هذه هي( فايدة )التآلف مع البشير وكيزانه ، يلا انتي ومبارك الفاضل امشو حلو مشكلتكم معاه ، هذه تصفية حسابات حزبيه ، لا دخل للشعب بها ، لم تستشيرونا حينما قبضتم الثمن وتآلفتم مع اللصوص القتله قطاع الطرق ضد مصلحة وامن وامان اولادنا ، الان بلا ثمن قتلوا ابنكم كما قتلوا هزاع وسنهوري وكل ابناء السودان ، اللهم لا شماته، لابنكم الرحمه ولكم حسن العزاء وحسن التدبير و التفكير في مستقبل تحالفكم مع القتله
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم انا بفترض ان الشاب القتيل الله يرحمو حتي لو كان في وضع مخل وفي حالة زنا هل يحق للشرطي او الظابط بقتله في الشريعه الاسلاميه ام عليهم القبض عليه وتقديمه لمحكمة فيها قاضي وهو المخول له بانزال العقوبه ان كانت مدعمه بالاثبات من الشهود ثم اذا كان البوليس بيفصل في المسائل الزي دي ما هو الحوجه للدوله من تعيين القضاة انها مهزله للقضاء السوداني في المقام الاول مثل هذه الحادثه البشعه ولا بد من مراجعة القوانين ومعرفة صلاحية الشرطه وتداخلها في صلاحيات القضاء وانا لله وانا اليه راجعون
إنا لله وإنا إليه راجعون
تعازينا لأسرة فقيد الوطن سامر الجعلي
أسئلة لا بد من طرحها
من سياق الخبر أنه كان وحيداً في العربة ؟؟
إنه لم يحمل سلاحاً !!! و لم يطلق رصاض علي القوات المطارده
مسار الرصاصة التي حطمت الزجاج الأمامي للعربة و إخترقت بطنه وهو في وضع السائق تدل علي أن مطلقها كان في وضع أعلي من وضع المرحوم أي لا بد أنه قد أطلقها و هو يعتلي البوكس ولم ينزل منه فبالضرورة لم يحدث إشتباك بينه و بين الشهيد !!
تم إطلاق الرصاص مرة أخري علي الشهيد بعد نزوله من العربة و هو مصاب مما يعني بالضرورة هدف القوة النظامية قتله وليس إعتقاله !!
نستخلص مما سبق طرحه أنه لا بد أن الشهيد قد رأي شيئاً خارج علي القانون تمارسه تلك القوة النظامية فقام بتصويره بالموبايل و عندما إنتبه أفراد القوة لذلك الأمر قاموا بمطاردته بقصد تصفيته وليس لإعتقاله .
وبررت الشرطة قتلها للشاب بأنه كان في وضع فاضح، وأنه قاوم الشرطة.
——————————————————
بأنه كان في وضع فاضح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يعتي لقيتو مع امك يا ملازم…الله يلعنكم في الدارين
لا حول ولا قوة الا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم ان الانقاذ طغت وتجبرت وتكبرت واهلكت الحرث والنسل اللهم سل ارواهم حتى الحلقوم ولاتطلع اللهم يتمنون الموت ولايجدونه اللهم انهم انهم لايعجزونك اللهم عليك به ابطراريم العفن الفاسد الفاشل فاقد الشرعية القووتو على الرعية محل ما ازروه اجى جارى زى الشافع قنيط العفن
تبدو القصة أقرب لروايات أرسين لوبين لكاتبها موريس لوبلان أو قصص إغاثا كريستي البوليسية.
ولكن في جميع الأحوال لا يحق للشرطة تصفية المدنيين العزل وأخذ القانون بيدها، حتى ولو كان المتهم في وضع مخل بالآداب ..
ولا شك أن الأم المكلومة نهى النقر سيكون لها حديث آخر مع النظام، وهي المندغمة فيه مع ابن الفاضل.
حسبى الله ونعم الوكيل .. الله يرحمه رحمة واااااااسعة ويغفر ذنبه ويتجاوز عنه ..
هسع صورة البشير وهو بلطخ الحجر الأسود علاقتها شنو مع الخبر ده؟ لكن طبعا كلهم ذي بعض أخوان مسلمين، وحزب الأمة والحزب الوطني…الخ قريب ح يتشاكلوا في الشارع ونشوف الفيديو في Liveleak
السبب شنو؟؟؟
إذا كانت الشرطة المناط بها حفظ أرواح الناس تقتل الناس، فماذا ستفعل عصابات الإجرام؟
هذه عملية اعدام واضحة, نفس الطريقة التي اعدمت بها الشهيدة عوضية عجبنا, اطلاق النار بتعمد وإصرار على شخص غير مسلح ولم يقاوم, هذا يعنى أن مكونات الشرطة أصبحت عبارة عن عصابات إجرامية دون رادع وبتفويض غير محدود.
ويقتلون النفس التى حرم الله قتلها إلا بالحق .. ده نظام الكيزان
ما اظن فى آخره ولا حساب . ولا أظن فى موت وقبر وعذاب قبر .
يشعب مهما كان . ما تظن خير فى اى قوه نظاميه بعهد الكيزان . لان من يعاون الظلم . فهو الظالم نفسه . لذلك ح يظل نظام الإنقاذ هذا من سيئ الى أسواء . ولو جسم الف عام على صدر البلاد .
عذاب فى الدنيا . وما ينتظره بالآخرة لاشد واقوى .
فعل بهذا الإصرار وهذه القسوة مخطط له من قبل رأس كبيرة وحامي وضامن لمن قاموا به.
البلاد أصبحت في مهب الريح وسوف ينفرط عقد النظام
ولا حول ولا قوة إلا بالله
الغريبة ناس البوليس يبرزوا عضلاتهم وفتوتهم فقط علي المواطن الاعزل , والله العظيم بتاع البوليس في المناطق الملتهبة وقت يقابل المسلحين يمشي يخلي اخته او زوجته او حتي امه للجماعة ..واذا حاولت تفتح بلاغ في جنجويدي ههههههه…ينتفض ويقول ليك ما تجيب لينا هوا امشي حل مشكلتك براك
هكذا قتلوا المئات الالوف من العزل في دارفور والنيل الازرق وكردفان والخرطوم وبورسودان , ولما لم تحتجوا من قبل فهاهو القتل ياتيكم في عقر داركم.
هانقعد انحنا نتباكي زى الحريم
قوموا ياشباب اقتلوا اى فاقد تربوى
في الشرطه والا المباحث والا الأمن شريطة
أن تكون طريقة القتل بشعه ولو تعذر قتله
اقتلوا ولده والا بتو والا ابوهو او مرتو او اخوهو.
لازم يضوق السافل حجم الالم واللوعه واى زول يجي ناطي
يقول ليك أهل السافل ذنبهم شنو نكتلهم ودا هايكون الكلام
الخايب المابجيب تمنو .
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ
مالم والا سنجد انفسنا واولادنا وأهلينا تجت رجمة أولاد الزني
الفاقد التربوى السفله.
ثلاث عمليات قتل متتاليه لهؤلاء السفله والاوباش
ستجدونهم كالجرزان وسيفكر أى فاقد تربوى مليون مره
قبل ان ينفذ اى تعليمات باطلاق الرصاص ولو كان علي ذبابه .
الشغلانيه لو مابقي فيها دماء وانتقام وتضحيه حقيقيه يبقي
نقعد الي جوار الحييط نبكي حظنا ونتلقي اللكمات والاهانات
والقتل .
دا الكلام العندى واى زول سوداني حقيقي عندو كلام والا حلول تانيه
اليقولا.
ياخي فرضنا كان في وضع مخل وسكران وكفت الضابط هل هذا يعطي الشرطة الحق في اطلاق النار عليه . ولكن كل هذا بسبب جبن الشعب السوداني المنبطح لعصابة الانقاذ . من يهن يسهل الهوان عليه وما لميت جرح من ايلام . الفاتحة علي شعب اسمه الشعب السوداني
كامل تعازينا لاسرة الشهيد بأذن الله. ما فعلته الشرطة السودانية تجاه ذلك الفتي لا يمكن تبريره باي حال من الاحوال وكان من الاجدر و المطلوب من قيادة الشرطة الخروج ببيان تدين به هذه الجريمة النكراء وتعلن عن تحقيق موسع والقبض علي الجناة بدل من محاولة التستر عليهم ومحاولة تجريم القتيل والصاق التهم به. ان استخدام القوة المميتة بهذه الطريقة لا يقره اي قانون وحتي الشرطة الامريكية المعروف عنها العنف المفرط لها قوانين لاعتراض وملاحقة المركبات بقانون يسمي أختصاراً PIT ولا يبيح هذا القانون أستخدام القوة المفرطة أطلاقاً حتي في المناورات لايقاف المركبات المسرعة حفاظاً علي الارواح التي داخل العربة ناهيك عن أطلاق النار من الزجاج الامامي للعربة. الذي حدث يمكن ان يحدث من عصابات المافيا او تجار المخدرات لتصفية أحدهم جسدياً ليس من جهاز شرطة. تعليمات أطلاق النار لابد انها صدرت من الضابط المرافق للقوة و يبدو انه متأثر بافلام الاكشن وكان في قمة متعته في تلك المطاردة. لابد ان تدين قيادات الشرطة هذا الفعل الاثيم قبل غيرهم لو تبقت لديهم مقدار ذرة من الانسانية والعدالة. لا حول ولا قوة الا بالله
و الله الواحد بقى ما عارف يعمل شنو في البلد البقت فوضى دي
الواحد بقى خايف (يصحى من النوم) يلقى نفسو الشرطة كتلتوا في سريرو ..
يقولوا لقوهو في وضع مخل بالاداب مع بت ابليس !
اللهم إن كان القتيل مظلوماً نسأل الله أن ينتقم الله عاجلاً من مجموعة الشرطة التى قتلته.
أحياناً ربنا بعاقبنا بأعمالنا المخافة لشرعة ونهى عنها القرآن الكريم أو سنة النبى عليه أفضل الصلاة والتسليم وفتقع مثل هذه المصائب ونحن لا ندرى.
يا دووب عرفتوا لماذا وهب ابناء دارفور الحقيقيين عمرهم من اجل السعي وراء العدالة ومحاكمة المتورطين في التطهير العرقي. ومن قبلها ابناء الجنوب الذين ناضلوا بسبب وطن لم يسع الجميع.
يا دوب عرفتوا لماذا تأخر السودان ولم يتطور في ظل نظام عنصري لا تتساوي فيه ارواح البشر التي خلقها الله بصورة متساوية
يا دووب عرفتوا لماذا يعاني السودان من الحروب الاهلية والقبلية حتي من قبل استقلاله.
هي قضية عدالة وادارة تنوع وقانون ودستور وتنظيم سلطات ومستقبل الدولة السياسي الذي اغتالته الانقاذ زوراً وبهتانا في يونيو 1989
لتكن قضيتنا اليوم هي استعادة الدولة السودانية والاستفادة من التجارب نحو بناء السودان الجديد ومحاربة الفساد وذل العباد. حرية ديمقراطية وحدة وطنية.
هذا قتل عمد بسبق الاصرار بصرف النظر عن سبب المطارده . لازم القانون ياخذ مجراه ويعاقب القاتل . الانسان فى ظل نظام البشير صار لا قيمة له . يجب على اولياء الدم ان يطالبوا بالقصاص ولكم فى القصاص حياة يااولوا الالباب ،،،
الله غالب يرحمه الله
استمروا في زرعكم وانتظروا يوم الزينة
القتيل اخدر اغبش و أصيل و لكن الشرطة لم تكن تعلم ذلك ، ولو انها علمت بالامر لاختلف الوضع و حاولوا يلموا الموضوع بالتراضى ، اما عن اطلاق النار من طرف اعتباطا و عوارة من قبل الشرطة فهو من التقاليد السودانية الاسلامية الخدراء العريقة و السمحة
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم – اللهم اني ابرأ اليك من افعالهم .. اللهم اني ابرأ اليك من القتل والدماء ؟
بأي شريعة يتم قتل انسان لمجرد انه وجد مع فتاة ؟ مهما كانت شناعة الجرم الذي ارتكبه مع العلم انه لا توجد جريمة – وانما مخالفة – كيف مقارنة ما ارتكبه الشاب وهي مخالفة شرعية شخصية – مع جريمة القتل ؟التي نهى الله عنها في كافة الشرائع السماوية من لدن ابنى ادم ؟
اين دور علماء من يدعون انهم حركة اسلامية ؟
اين دور مجمع الفقه الاسلامي ؟
اين دور علماء السلطان ؟
اين دور الجهات الحقوقية الرسمية؟
اولاد الحرام ديل عينهم للسفاح ويقتلوا شباب البلد
هذه هي( فايدة )التآلف مع البشير وكيزانه ، يلا انتي ومبارك الفاضل امشو حلو مشكلتكم معاه ، هذه تصفية حسابات حزبيه ، لا دخل للشعب بها ، لم تستشيرونا حينما قبضتم الثمن وتآلفتم مع اللصوص القتله قطاع الطرق ضد مصلحة وامن وامان اولادنا ، الان بلا ثمن قتلوا ابنكم كما قتلوا هزاع وسنهوري وكل ابناء السودان ، اللهم لا شماته، لابنكم الرحمه ولكم حسن العزاء وحسن التدبير و التفكير في مستقبل تحالفكم مع القتله
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم انا بفترض ان الشاب القتيل الله يرحمو حتي لو كان في وضع مخل وفي حالة زنا هل يحق للشرطي او الظابط بقتله في الشريعه الاسلاميه ام عليهم القبض عليه وتقديمه لمحكمة فيها قاضي وهو المخول له بانزال العقوبه ان كانت مدعمه بالاثبات من الشهود ثم اذا كان البوليس بيفصل في المسائل الزي دي ما هو الحوجه للدوله من تعيين القضاة انها مهزله للقضاء السوداني في المقام الاول مثل هذه الحادثه البشعه ولا بد من مراجعة القوانين ومعرفة صلاحية الشرطه وتداخلها في صلاحيات القضاء وانا لله وانا اليه راجعون
إنا لله وإنا إليه راجعون
تعازينا لأسرة فقيد الوطن سامر الجعلي
أسئلة لا بد من طرحها
من سياق الخبر أنه كان وحيداً في العربة ؟؟
إنه لم يحمل سلاحاً !!! و لم يطلق رصاض علي القوات المطارده
مسار الرصاصة التي حطمت الزجاج الأمامي للعربة و إخترقت بطنه وهو في وضع السائق تدل علي أن مطلقها كان في وضع أعلي من وضع المرحوم أي لا بد أنه قد أطلقها و هو يعتلي البوكس ولم ينزل منه فبالضرورة لم يحدث إشتباك بينه و بين الشهيد !!
تم إطلاق الرصاص مرة أخري علي الشهيد بعد نزوله من العربة و هو مصاب مما يعني بالضرورة هدف القوة النظامية قتله وليس إعتقاله !!
نستخلص مما سبق طرحه أنه لا بد أن الشهيد قد رأي شيئاً خارج علي القانون تمارسه تلك القوة النظامية فقام بتصويره بالموبايل و عندما إنتبه أفراد القوة لذلك الأمر قاموا بمطاردته بقصد تصفيته وليس لإعتقاله .
وبررت الشرطة قتلها للشاب بأنه كان في وضع فاضح، وأنه قاوم الشرطة.
——————————————————
بأنه كان في وضع فاضح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يعتي لقيتو مع امك يا ملازم…الله يلعنكم في الدارين
لا حول ولا قوة الا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم ان الانقاذ طغت وتجبرت وتكبرت واهلكت الحرث والنسل اللهم سل ارواهم حتى الحلقوم ولاتطلع اللهم يتمنون الموت ولايجدونه اللهم انهم انهم لايعجزونك اللهم عليك به ابطراريم العفن الفاسد الفاشل فاقد الشرعية القووتو على الرعية محل ما ازروه اجى جارى زى الشافع قنيط العفن
تبدو القصة أقرب لروايات أرسين لوبين لكاتبها موريس لوبلان أو قصص إغاثا كريستي البوليسية.
ولكن في جميع الأحوال لا يحق للشرطة تصفية المدنيين العزل وأخذ القانون بيدها، حتى ولو كان المتهم في وضع مخل بالآداب ..
ولا شك أن الأم المكلومة نهى النقر سيكون لها حديث آخر مع النظام، وهي المندغمة فيه مع ابن الفاضل.
حسبى الله ونعم الوكيل .. الله يرحمه رحمة واااااااسعة ويغفر ذنبه ويتجاوز عنه ..
هسع صورة البشير وهو بلطخ الحجر الأسود علاقتها شنو مع الخبر ده؟ لكن طبعا كلهم ذي بعض أخوان مسلمين، وحزب الأمة والحزب الوطني…الخ قريب ح يتشاكلوا في الشارع ونشوف الفيديو في Liveleak
السبب شنو؟؟؟
إذا كانت الشرطة المناط بها حفظ أرواح الناس تقتل الناس، فماذا ستفعل عصابات الإجرام؟
هذه عملية اعدام واضحة, نفس الطريقة التي اعدمت بها الشهيدة عوضية عجبنا, اطلاق النار بتعمد وإصرار على شخص غير مسلح ولم يقاوم, هذا يعنى أن مكونات الشرطة أصبحت عبارة عن عصابات إجرامية دون رادع وبتفويض غير محدود.
ويقتلون النفس التى حرم الله قتلها إلا بالحق .. ده نظام الكيزان
ما اظن فى آخره ولا حساب . ولا أظن فى موت وقبر وعذاب قبر .
يشعب مهما كان . ما تظن خير فى اى قوه نظاميه بعهد الكيزان . لان من يعاون الظلم . فهو الظالم نفسه . لذلك ح يظل نظام الإنقاذ هذا من سيئ الى أسواء . ولو جسم الف عام على صدر البلاد .
عذاب فى الدنيا . وما ينتظره بالآخرة لاشد واقوى .
فعل بهذا الإصرار وهذه القسوة مخطط له من قبل رأس كبيرة وحامي وضامن لمن قاموا به.
البلاد أصبحت في مهب الريح وسوف ينفرط عقد النظام
ولا حول ولا قوة إلا بالله
الغريبة ناس البوليس يبرزوا عضلاتهم وفتوتهم فقط علي المواطن الاعزل , والله العظيم بتاع البوليس في المناطق الملتهبة وقت يقابل المسلحين يمشي يخلي اخته او زوجته او حتي امه للجماعة ..واذا حاولت تفتح بلاغ في جنجويدي ههههههه…ينتفض ويقول ليك ما تجيب لينا هوا امشي حل مشكلتك براك
هكذا قتلوا المئات الالوف من العزل في دارفور والنيل الازرق وكردفان والخرطوم وبورسودان , ولما لم تحتجوا من قبل فهاهو القتل ياتيكم في عقر داركم.
هانقعد انحنا نتباكي زى الحريم
قوموا ياشباب اقتلوا اى فاقد تربوى
في الشرطه والا المباحث والا الأمن شريطة
أن تكون طريقة القتل بشعه ولو تعذر قتله
اقتلوا ولده والا بتو والا ابوهو او مرتو او اخوهو.
لازم يضوق السافل حجم الالم واللوعه واى زول يجي ناطي
يقول ليك أهل السافل ذنبهم شنو نكتلهم ودا هايكون الكلام
الخايب المابجيب تمنو .
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ
مالم والا سنجد انفسنا واولادنا وأهلينا تجت رجمة أولاد الزني
الفاقد التربوى السفله.
ثلاث عمليات قتل متتاليه لهؤلاء السفله والاوباش
ستجدونهم كالجرزان وسيفكر أى فاقد تربوى مليون مره
قبل ان ينفذ اى تعليمات باطلاق الرصاص ولو كان علي ذبابه .
الشغلانيه لو مابقي فيها دماء وانتقام وتضحيه حقيقيه يبقي
نقعد الي جوار الحييط نبكي حظنا ونتلقي اللكمات والاهانات
والقتل .
دا الكلام العندى واى زول سوداني حقيقي عندو كلام والا حلول تانيه
اليقولا.
ياخي فرضنا كان في وضع مخل وسكران وكفت الضابط هل هذا يعطي الشرطة الحق في اطلاق النار عليه . ولكن كل هذا بسبب جبن الشعب السوداني المنبطح لعصابة الانقاذ . من يهن يسهل الهوان عليه وما لميت جرح من ايلام . الفاتحة علي شعب اسمه الشعب السوداني
كامل تعازينا لاسرة الشهيد بأذن الله. ما فعلته الشرطة السودانية تجاه ذلك الفتي لا يمكن تبريره باي حال من الاحوال وكان من الاجدر و المطلوب من قيادة الشرطة الخروج ببيان تدين به هذه الجريمة النكراء وتعلن عن تحقيق موسع والقبض علي الجناة بدل من محاولة التستر عليهم ومحاولة تجريم القتيل والصاق التهم به. ان استخدام القوة المميتة بهذه الطريقة لا يقره اي قانون وحتي الشرطة الامريكية المعروف عنها العنف المفرط لها قوانين لاعتراض وملاحقة المركبات بقانون يسمي أختصاراً PIT ولا يبيح هذا القانون أستخدام القوة المفرطة أطلاقاً حتي في المناورات لايقاف المركبات المسرعة حفاظاً علي الارواح التي داخل العربة ناهيك عن أطلاق النار من الزجاج الامامي للعربة. الذي حدث يمكن ان يحدث من عصابات المافيا او تجار المخدرات لتصفية أحدهم جسدياً ليس من جهاز شرطة. تعليمات أطلاق النار لابد انها صدرت من الضابط المرافق للقوة و يبدو انه متأثر بافلام الاكشن وكان في قمة متعته في تلك المطاردة. لابد ان تدين قيادات الشرطة هذا الفعل الاثيم قبل غيرهم لو تبقت لديهم مقدار ذرة من الانسانية والعدالة. لا حول ولا قوة الا بالله
و الله الواحد بقى ما عارف يعمل شنو في البلد البقت فوضى دي
الواحد بقى خايف (يصحى من النوم) يلقى نفسو الشرطة كتلتوا في سريرو ..
يقولوا لقوهو في وضع مخل بالاداب مع بت ابليس !
اللهم إن كان القتيل مظلوماً نسأل الله أن ينتقم الله عاجلاً من مجموعة الشرطة التى قتلته.
أحياناً ربنا بعاقبنا بأعمالنا المخافة لشرعة ونهى عنها القرآن الكريم أو سنة النبى عليه أفضل الصلاة والتسليم وفتقع مثل هذه المصائب ونحن لا ندرى.
يا دووب عرفتوا لماذا وهب ابناء دارفور الحقيقيين عمرهم من اجل السعي وراء العدالة ومحاكمة المتورطين في التطهير العرقي. ومن قبلها ابناء الجنوب الذين ناضلوا بسبب وطن لم يسع الجميع.
يا دوب عرفتوا لماذا تأخر السودان ولم يتطور في ظل نظام عنصري لا تتساوي فيه ارواح البشر التي خلقها الله بصورة متساوية
يا دووب عرفتوا لماذا يعاني السودان من الحروب الاهلية والقبلية حتي من قبل استقلاله.
هي قضية عدالة وادارة تنوع وقانون ودستور وتنظيم سلطات ومستقبل الدولة السياسي الذي اغتالته الانقاذ زوراً وبهتانا في يونيو 1989
لتكن قضيتنا اليوم هي استعادة الدولة السودانية والاستفادة من التجارب نحو بناء السودان الجديد ومحاربة الفساد وذل العباد. حرية ديمقراطية وحدة وطنية.