قيادي بالبرلمان يدعو للقصاص من شرطي قتل مواطناً رمياً بالرصاص

اختشى يا عبدالله علي مسار وأنت كيف عملوك رئيس لجنة الصناعة والاستثمار بالبرلمان وكمان رئيس حزب الأمة الوطني بكل أسف أنت مع الأكاذيب فنحن نحترم حزب الأمةعندما كانوا به رجال بمعني الكلمة حريصين علي مصالح الشعب . فماذا تعرف أنت عن القتيل الذي عملتوه شهيد ؟ وماذا تعرف عن سبب اغتياله ؟ فأرجو أن تعرف أن هذا القتيل هو مجرم سفاح معتاد جرائم وكانت ضحاياه كلها من المواطنين وقد لقي حتفه من أيادي الشرطة. فهل لك علم لماذا قتلته الشرطة ؟ قد كان في احدي مغامراته الاجرامية الخطيرة أرجو أن تعرف اجابة هذا السؤال بحقبقته من الشرطة فسوف تجد سجلاته مليئة بانواع الاجرام وقد ارتاحت المواطنين من شره .

بعد القصاص نطالب باستقالة وزير الداخلية ومدير الشرطة

عبدالله علي مسار من الإقليم الغربي ، ترك إقليمه واستقر بالعاصمة حتى أصبح من سكانها ونسي أهله هناك حيث يمارس الدعم السريع القتل يوميا بالإقليم الغربي وأكثر ضحاياه النساء والأطفال.
عبدالله مسار ليست لديه الشجاعة بأن يقوم مثلا بالمطالبة بالقصاص لفرد من أفراد الدعم السريع وهو يعلم إن فعل ذلك مالذي سيحدث له، هو أسد على الشرطة ونعامة على الدعم السريع.

حقيقة ما ينطبق على عبدالله مسار ينطبق على الكثيرين من مسؤولين وصحفيين وشعب والبعض الٱخر قام بنشر فيديوهات على اليوتيوب بشأن هذا الحادث الأخير.

الروح عندالله واحدة سواء أكانت بدارفور أو الخرطوم أو في أي مكان،الٱن نشهد شبه ثورة على الشرطة التي إرتكب أحد أفرادها جريمة غليظة وتجد هذه الحادثة منا الإدانة والإستنكار لكن يجب ألا نجعل أعيننا تغفل لإنتهاكات الدعم السريع في دارفور حيث لا تجد هذه الجرائم الرصد والإدانة،هناك أناس مساكين وفقراء لا يهددون نظام البشير حتى وإن خرجوا في مسيرات يومية،لماذا يقتلون؟

قبل كل ذلك لابد من إلغاء قانون النظام العام المشين ، الذي يحاكم الناس بناءً على ما يُحتمل أن يفكروه فيه من لبس فاضح أو مشية مثيره أو أي كلام فارغ يمارسونه لأذلال الناس

شرطة النظام العام قتلت الشهيدة / عوضية عجبنا —
و تم اطلاق سراح المجرم القاتل في مهزلة قضائية كانت و لازالت وصمة عار في جبين النيابة و القضاء السوداني — و اذا كانت هنالك هيبة للقضاء السوداني لم يعاود القتلة اجرامهم

عبد الله مسار دا يا جماعة خلفيتو سبابى حمير ثم تاجر تمباك حبعمل للصناعة شنو ؟؟؟

بعد القصاص نطالب باستقالة وزير الداخلية ومدير الشرطة

عبدالله علي مسار من الإقليم الغربي ، ترك إقليمه واستقر بالعاصمة حتى أصبح من سكانها ونسي أهله هناك حيث يمارس الدعم السريع القتل يوميا بالإقليم الغربي وأكثر ضحاياه النساء والأطفال.
عبدالله مسار ليست لديه الشجاعة بأن يقوم مثلا بالمطالبة بالقصاص لفرد من أفراد الدعم السريع وهو يعلم إن فعل ذلك مالذي سيحدث له، هو أسد على الشرطة ونعامة على الدعم السريع.

حقيقة ما ينطبق على عبدالله مسار ينطبق على الكثيرين من مسؤولين وصحفيين وشعب والبعض الٱخر قام بنشر فيديوهات على اليوتيوب بشأن هذا الحادث الأخير.

الروح عندالله واحدة سواء أكانت بدارفور أو الخرطوم أو في أي مكان،الٱن نشهد شبه ثورة على الشرطة التي إرتكب أحد أفرادها جريمة غليظة وتجد هذه الحادثة منا الإدانة والإستنكار لكن يجب ألا نجعل أعيننا تغفل لإنتهاكات الدعم السريع في دارفور حيث لا تجد هذه الجرائم الرصد والإدانة،هناك أناس مساكين وفقراء لا يهددون نظام البشير حتى وإن خرجوا في مسيرات يومية،لماذا يقتلون؟

قبل كل ذلك لابد من إلغاء قانون النظام العام المشين ، الذي يحاكم الناس بناءً على ما يُحتمل أن يفكروه فيه من لبس فاضح أو مشية مثيره أو أي كلام فارغ يمارسونه لأذلال الناس

شرطة النظام العام قتلت الشهيدة / عوضية عجبنا —
و تم اطلاق سراح المجرم القاتل في مهزلة قضائية كانت و لازالت وصمة عار في جبين النيابة و القضاء السوداني — و اذا كانت هنالك هيبة للقضاء السوداني لم يعاود القتلة اجرامهم

عبد الله مسار دا يا جماعة خلفيتو سبابى حمير ثم تاجر تمباك حبعمل للصناعة شنو ؟؟؟