ضباط ينتقدون الأداء الشرطي ويهاجمون القيادة بعد مقتل شاب رمياً بالرصاص في شارع النيل

تبارى ضباط شرطة في نقد الواقع والأداء الشرطي في السودان، بعدما تزايدت جرائم الشرطيين بصورة كبيرة. وطالب كثيرون منهم رئاسة الشرطة بالوقوف موقف المحايد في حادثة مقتل سامر الجعلي بنيران شرطة النظام العام في شارع النيل أم درمان.
وصوّب الضباط في إحدى مجموعات تطبيق التراسل الفوري واتساب، هجوما لاذعا على الشرطة، وعلى البيان الذي حاولت من خلاله رسم صورة شائهة للقتيل، وتصويره في هيئة معتاد الإجرام.
وفي ما يلي بعض المداخلات
بل العكس سيد … هذا أكثر موقف تحتاج فيه رئاسة الشرطة للوقوف موقف المحايد باعتبارها مسؤولة عن حياة هذا المواطن و فى ذات الوقت مسؤولة عن أداء افرادها .الحياديه والشفافيه تزيد من ثقة المواطن وتعاطفه مع الشرطه اما ان تضع الشرطة نفسها خصما للضحية فهذا يجعلها تدفع ثمن الأخطاء الفردية من حسابها العام وهذا خطأ كبير كما أن التعرض للسجل الجنائي للمتهم و المضبوطات بعد إطلاق النار ومحتويات جوال المتهم في بيان صحفي أمر غير قانوني ومستفز للمشاعر هذا علاوة على أنه غير منتج في الموضوع لأن موضوع البيان في الأساس عن مقتل مواطن برصاص الشرطة وليس عن شخصية المتهم .
*
في حريق في احد سجون المكسيك توفى أحد المساجين وجاء في تصريح مدير السجن أن المتوفى محكوم أصلا بالإعدام وتبقى للتنفيذ يومين فقط.. فتم فصله قبل إكمال البيان.. البيانات الأولية يا سيد حماد القصد منها في الأساس تأطير الواقعة حتى لا يترك الأمر لأصحاب الخيال الجامح بالاضافة لعرض الخطة التي سيتم التعامل بها مع الواقعة ودائما البيانات تكون بلغة تصالحية و رمادية حتى لا تثير استفزاز أحد وتطمئن الناس على سير العدالة هذا بالاضافة لبعض اللمسات الانسانية مثل ابدأ الأسف على موت إنسان وتعزية زويه والتأكيد على سير العدالة اما اتخاذ البيانات كفرصة للامتنان على المواطن بنعمة الأمن أو قيام الشرطة بواجباتها فهذا أمر غير حكيم لانه من صميم عمل الشرطة ولا تشكر عليه وزمان التعلمجية نبهوا الجميع لهذا الأمر وقالوا لك مافي زول رسل ليك كرت دعوه عشان تبقى شرطي كما أن المواطن أيضا لديه ما يمن به على الشرطة . البيانات لا تعتبر مستند فى القضية لذلك تسخيرها لتطيب الخواطر أفضل من الهياج والعصبية خصوصا اذا عرفنا طبيعة شعبنا الذي من أمثاله (الحسنة معطت شنب الأسد)
*
شكرا ….. وكل الناس متفقه علي خطأ إطلاق النار في هذا الحادث لكن الشرطة لابد أن تبحث عن بعض المبررات علي الأقل في وجه هذه الوسائط المسعورة وتحاول أن تقف مع منسوبيها ولو معنويا وهي تعلم أن القانون سيجري مجراه.. علي العموم الأيام حبلي بإظهار الحقائق ونحن مع العدالة ولو علي انفسنا
*
مساكم نور شباب ونسال الله الرحمة للمتوفي وربنا يتقبله وكنت مستمتع بمداخلاتكم المتنوعة وخلونا نقول انو العمل الشرطي في أحيان كتيرة يحتاج للحكمة والصبر وطول النفس لانه مرتبط بالمجتمع ويحتاج تنوير من الضابط الاعلي في الاقسام او العمليات داخل المدن او الادارات الخدمية المرتبطة بالتعامل مع الجمهور ويكون يوميا او عند الخروج لعمل لتنفيذ الحملات او القبض او المداهمات وغيرها وبالذات مع الضباط في الرتب القاعدية وصف الضباط اي عمل محاضرة اوبريف صغير كدة عن اداء المهام او استعمال القوة او السلاح بالذات في حالة عدم وجود خطورة والاكتفاء او التركيز على العمل المنعي والتخويفي او التحذيري للخروج باقل الاضرار وتنفيذ القانون بمرونة دون توتر والله المستعان.
.والله صاح المراجعه والتدقيق مطلوب من اجل التطور والازدهار
التنظيم الذى يقوده الترابى تنظيم صفوى مثل الشيعه و لهم معه اتحاد و لذلك ايران كانت لها اليد الطويله داخل السودان و ايران لها شعبة تصفية الاعداء فى السودان و هى مشتركه و نجدهم فى المؤسسات التعليميه و هى خلايا نائمه و الذى يقول غير ذلك يراجع معلوماته و لذلك لديهم التقيه لتبرير اعمالهم و عضويتهم فوق القانون و حتى لو سرق احدهم له بند التحلل و ضربوا عرض الحايط بحديث الرسول ص و حتى لو سرقت فاطمه بنت محمد لقطع يدها و هؤلاء خوارج اليوم و منهم خرجت داعش و القاعدة و السودانيين لا يدرون ذلك و باعوا كل السودان و صار مركز تدريب للدواعش و القتل اما ان يهددك وزير او اى واحد فى التنظيم هؤلاء خوارج لا يعرفون الا لغة القوة و من زمان قال لكم نافع الحسوا كوعكم و البشير يردد لحس الكوع و انتم هبل ترقصوا معه و هو لحس الكوع و انتم لا تدرون و اليوم تتباكون انو الشرطه تقتل طبيب و كانها تصاد عصفور و لم تلاحظوا ان لا فرق ما بين الانقاذ و الحوثيون فى اليمن غير القتل و السجون و الدماء لا يعرفون شى و نهب الدوله لانهم نفس العقليه و لا استغرب ان يشترك النظام فى حربه ضد الحوثيون فقط من اجل الفلوس التى دفعت للبشير و من حوله و يقولون لنا الدفاع عن بيت الله و على من يا هامان قبضوا الفلوس و ضحكوا علينا
بعد ما قريت كلام الضباط ديل…شعرت ببعض الامل …
من الاحباط البيجي من بيانات المسوؤلين الكبار وؤزراء الغفله…
في مداخالات تبعث علي الامل وانه لسع في الشرطه في ناس واعيين
نرجو من اصحاب الوعي والوطنيه تحمل مسؤلياتهم تجاه الوطن والمواطن وأن لايسلموا هذا الوطن والمواطن للضياع والانفلات وسياسة الكيزان التي تساعد في تفتيت الوطن .. وليعلم الجميع أن فقد الثقه في الشرطه يعني إنيهيار الامن وسعي الناس لحماية انفسها .. وهنا سينهار الامن والخاسر الجميع .. وحينها لن تنفعكم رتبكم ولا اسلحتكم …
فالقصاص من القاتل يجب ان يتم والعداله فوق الجميع هو ماسيحف الوطن من الانهيار .. فهل انتم وطنيون يا اهل الشرطه
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشققعليهم
رغم ان البعض قد يختلف معي وانا احترم ذلك الا اني اقول لكل ابناء وطني ولكل المهتمين بحال ومآل بلادنا الحبيبة اقول بكل ثقه
لا يعمينكم تصرفات القاده والسياسيين الذين يجلسون على صدر الوطن, ولا تفقدو الامل في ابناء وبنات اخوانا واخواتكم المنتسبين لكافه التنظيمات العسكرية الشرطية منها وما اتصل بالقوات المسلحة خصوصا.. لا تتصورو ولا للحظة انهم مؤدلجين وانهم ينتمون للتنظيم الاخواني النجس ابدا ابدا .. ان طالت اعمارنا سنشهد جميعا وطنية وبسالة ومهنية ضباط وصف ضباط قواتنا المسلحه وقوات الشرطة… تحدث اخطاء لا احد ينكر وتستحق الوقفات والمراجعات وحتى احقاق الحق وتطبيق العداله لكن ارجوكم جميعا الا تقعو في فخ التعميم وتعتبرو ان كل الوطن تم اختطافه من بني كوز.. هذا خطأ الوطن سيولد على ايدي ابناءه البررة .. والمقال المذكور خير دليل …
لو حصل هذا في دوتة تحترم الانسان لقدم وزير الداخليه استقالته بل ان يقال لكن اين نحن من دولة الشطرنج يشيلو الوزير من الوزاره دي يرموه في اخري وهكذا دواره
كل الشرطة كلاب للنظام حتى يثبت العكس
الشرطى البريطانى لا يحمل حتى مسدس….لماذا ؟ احتراما للمواطن والزائر لبريطانيا….. وقلما تشاهد شرطيا يتسكع فى شارع او سوق.. اما اذا طلبت خدمة من شرطى فهذا هو الرقى يعينه…..
حال مايل والشرطة كأنها كافلة الشعب السوداني من المايقومة
خلوا الحوار الصحفي و الكلام الفاضي دا واشتغلوا باخلاص
انتوا حماة وطن خليكم قدر المسؤولية
زر الرماد علي العيون الشرطه ياها الشرطه فاقد تربوي من وزير الداخلية الي اصقر عسكري قتله ومجرمين خلينا بلا مداخلات واتساب جايين تنظفوا صورتكم الوسخة وانتو تعاملكم سئ مع المواطن في كل بقاع السودان وجرائمكم ازكمت الانوف وفاقت الحد تفووو عليكم ياسدنت نظام القتل والترهيب ياقتلة يامجرمين يامرتشين اسواء شرطة في العالم انتم ياشرطة السودان
هنالك رجال وطنيون في كل مؤسساتنا ولا يمكن ان نجمع الكل في سلة واحدة … الضباط والجنود الوطنيين لا يظهرون حاليا في ظل التصفيات التي تحدث لكل من تسول له نفسه نقد النظام الفاسد… فمسؤلياتهم تجاه اسرهم يحتم بمواصلة السكوت حتى يضمن لقمة العيش لاطفاله واسرته والا سوف يفصل من العمل ويحاكم والحكم هنا ربما يصل الي اعدامه …
فالتحية للشرفاء من قواتنا المسلحة والشرطة …
كل الشرطة والجيش والمباحث كلهم عملاء للنظام الكيزاني الفاسد ويحمون النظام ويدوسون على الموطن بالجزمة و المواطن يستاهل لأنه جبان !!!!!!!!
.والله صاح المراجعه والتدقيق مطلوب من اجل التطور والازدهار
التنظيم الذى يقوده الترابى تنظيم صفوى مثل الشيعه و لهم معه اتحاد و لذلك ايران كانت لها اليد الطويله داخل السودان و ايران لها شعبة تصفية الاعداء فى السودان و هى مشتركه و نجدهم فى المؤسسات التعليميه و هى خلايا نائمه و الذى يقول غير ذلك يراجع معلوماته و لذلك لديهم التقيه لتبرير اعمالهم و عضويتهم فوق القانون و حتى لو سرق احدهم له بند التحلل و ضربوا عرض الحايط بحديث الرسول ص و حتى لو سرقت فاطمه بنت محمد لقطع يدها و هؤلاء خوارج اليوم و منهم خرجت داعش و القاعدة و السودانيين لا يدرون ذلك و باعوا كل السودان و صار مركز تدريب للدواعش و القتل اما ان يهددك وزير او اى واحد فى التنظيم هؤلاء خوارج لا يعرفون الا لغة القوة و من زمان قال لكم نافع الحسوا كوعكم و البشير يردد لحس الكوع و انتم هبل ترقصوا معه و هو لحس الكوع و انتم لا تدرون و اليوم تتباكون انو الشرطه تقتل طبيب و كانها تصاد عصفور و لم تلاحظوا ان لا فرق ما بين الانقاذ و الحوثيون فى اليمن غير القتل و السجون و الدماء لا يعرفون شى و نهب الدوله لانهم نفس العقليه و لا استغرب ان يشترك النظام فى حربه ضد الحوثيون فقط من اجل الفلوس التى دفعت للبشير و من حوله و يقولون لنا الدفاع عن بيت الله و على من يا هامان قبضوا الفلوس و ضحكوا علينا
بعد ما قريت كلام الضباط ديل…شعرت ببعض الامل …
من الاحباط البيجي من بيانات المسوؤلين الكبار وؤزراء الغفله…
في مداخالات تبعث علي الامل وانه لسع في الشرطه في ناس واعيين
نرجو من اصحاب الوعي والوطنيه تحمل مسؤلياتهم تجاه الوطن والمواطن وأن لايسلموا هذا الوطن والمواطن للضياع والانفلات وسياسة الكيزان التي تساعد في تفتيت الوطن .. وليعلم الجميع أن فقد الثقه في الشرطه يعني إنيهيار الامن وسعي الناس لحماية انفسها .. وهنا سينهار الامن والخاسر الجميع .. وحينها لن تنفعكم رتبكم ولا اسلحتكم …
فالقصاص من القاتل يجب ان يتم والعداله فوق الجميع هو ماسيحف الوطن من الانهيار .. فهل انتم وطنيون يا اهل الشرطه
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشققعليهم
رغم ان البعض قد يختلف معي وانا احترم ذلك الا اني اقول لكل ابناء وطني ولكل المهتمين بحال ومآل بلادنا الحبيبة اقول بكل ثقه
لا يعمينكم تصرفات القاده والسياسيين الذين يجلسون على صدر الوطن, ولا تفقدو الامل في ابناء وبنات اخوانا واخواتكم المنتسبين لكافه التنظيمات العسكرية الشرطية منها وما اتصل بالقوات المسلحة خصوصا.. لا تتصورو ولا للحظة انهم مؤدلجين وانهم ينتمون للتنظيم الاخواني النجس ابدا ابدا .. ان طالت اعمارنا سنشهد جميعا وطنية وبسالة ومهنية ضباط وصف ضباط قواتنا المسلحه وقوات الشرطة… تحدث اخطاء لا احد ينكر وتستحق الوقفات والمراجعات وحتى احقاق الحق وتطبيق العداله لكن ارجوكم جميعا الا تقعو في فخ التعميم وتعتبرو ان كل الوطن تم اختطافه من بني كوز.. هذا خطأ الوطن سيولد على ايدي ابناءه البررة .. والمقال المذكور خير دليل …
لو حصل هذا في دوتة تحترم الانسان لقدم وزير الداخليه استقالته بل ان يقال لكن اين نحن من دولة الشطرنج يشيلو الوزير من الوزاره دي يرموه في اخري وهكذا دواره
كل الشرطة كلاب للنظام حتى يثبت العكس
الشرطى البريطانى لا يحمل حتى مسدس….لماذا ؟ احتراما للمواطن والزائر لبريطانيا….. وقلما تشاهد شرطيا يتسكع فى شارع او سوق.. اما اذا طلبت خدمة من شرطى فهذا هو الرقى يعينه…..
حال مايل والشرطة كأنها كافلة الشعب السوداني من المايقومة
خلوا الحوار الصحفي و الكلام الفاضي دا واشتغلوا باخلاص
انتوا حماة وطن خليكم قدر المسؤولية
زر الرماد علي العيون الشرطه ياها الشرطه فاقد تربوي من وزير الداخلية الي اصقر عسكري قتله ومجرمين خلينا بلا مداخلات واتساب جايين تنظفوا صورتكم الوسخة وانتو تعاملكم سئ مع المواطن في كل بقاع السودان وجرائمكم ازكمت الانوف وفاقت الحد تفووو عليكم ياسدنت نظام القتل والترهيب ياقتلة يامجرمين يامرتشين اسواء شرطة في العالم انتم ياشرطة السودان
هنالك رجال وطنيون في كل مؤسساتنا ولا يمكن ان نجمع الكل في سلة واحدة … الضباط والجنود الوطنيين لا يظهرون حاليا في ظل التصفيات التي تحدث لكل من تسول له نفسه نقد النظام الفاسد… فمسؤلياتهم تجاه اسرهم يحتم بمواصلة السكوت حتى يضمن لقمة العيش لاطفاله واسرته والا سوف يفصل من العمل ويحاكم والحكم هنا ربما يصل الي اعدامه …
فالتحية للشرفاء من قواتنا المسلحة والشرطة …
كل الشرطة والجيش والمباحث كلهم عملاء للنظام الكيزاني الفاسد ويحمون النظام ويدوسون على الموطن بالجزمة و المواطن يستاهل لأنه جبان !!!!!!!!