معلومات جديدة في مقتل (3) تجار عملة في شقة بالخرطوم بحري

الخرطوم: هاجر سليمان
كانت الساعة تشير الى الثانية ظهراً من يوم الثلاثاء الماضي حينما كان (قسم السيد) وهو شاب في العشرينيات من العمر يعمل تاجر عملات ويقطن بقرية الفادنية حي الزيناب يجلس بمكانه في هدوء، وفي تلك الأثناء تلقى مكالمة هاتفية مجهولة من شخص أفاد بأنه يقيم بأحد أحياء بحري ويريد مبلغاً من المال بالعملات الحرة، على الفور تحرك الشاب قسم واصطحب معه صديقه (محمد صديق) وهو في الثلاثين من العمر ويقطن بحي الحتانة ام درمان وكان يقود عربة أمجاد باللون الأزرق وتحركت العربة الأمجاد في طريقها الى بحري وكانت الساعة وقتها تشير الى الثانية والنصف ظهراً .
اختفاء مفاجئ..
بدأت الاتصالات تتوالى تترا من أسرة ومعارف ورفاق العمل وكانوا يكررون الاتصال بهاتف قسم السيد دون جدوى في وقت حاول فيه المتصلون مكالماتهم الى هاتف صديقه محمد والذي بدوره أيضاً لم يكن يرد على هواتفهم واستمرت المكالمات تتوارد دون رد الى أن أشارت الساعة الى السادسة مساءً وبعدها أصبحت هواتف الشابين مغلقة مخلفين ورائهما استفهامات متعددة .
في صبيحة يوم أمس الأول الأربعاء انتشر الخبر بحي الزيناب ووسط الأسرة بأن قسم السيد منذ الأمس هاتفه مغلق ولم يرد عنه اي خبر ولم يعد الى المنزل وكانت كل المعلومات المتوفرة بأنه اصطحب صديقه محمد وذهبا الى شخص بمنطقة بحري والتقت أسرتي الشابين وقررتا تدوين بلاغات فقدان لتتوجه أسرة محمد صديق الى الحتانة حيث دونت بلاغاً هنالك بينما توجهت أسرة قسم السيد ودونت بلاغاً بقسم الأوسط بحري .
العثور على العربة..
من جهته أبلغ أحد المواطنين شرطة الدوريات بأن عربة أمجاد زرقاء تم إيقافها بجوار منزله منذ أكثر من يوم ولا يعلم من صاحبها وكان ذلك بمنطقة الكدرو شمال بحري قرب مركز صحي الريحانة لتحضر الشرطة الى الموقع وبتفتيش العربة الأمجاد عثرت بداخلها على شهادة بحث فاتصلت الشرطة برقم الهاتف المدون بشهادة البحث ورد صاحب الرقم حيث اتضح بأنه شقيق محمد صديق وهو مالك العربة وأبلغته الشرطة بأن لديه سيارة أمجاد عثر عليها متوقفة بالكدرو في الشارع العام فأكد لهم المتحدث بأن الأمجاد كان يقودها شقيقه وأنه مفقود .
تحركت أسرة محمد صديق الى الموقع الذي عثر فيه على العربة وتم الاتصال بشرطة مسرح الحادث والأدلة الجنائية وعقب رفع البصمات تم رفعها والتحفظ عليها بمباني الشرطة وكان ذلك قرب أذان المغرب .
اكتشاف الجريمة ..
في حوالي الحادية عشر والنصف ليلاً كان أحد الجيران قادماً من المستشفى حيث كان ممارضاً لوالده بالمستشفى وبمجرد دخول شقته اشتم رائحة كريهة فأشار الى زوجته بأنه يشتم رائحة كريهة وهي بدورها أكدت له بأن الرائحة بدأت منذ وقت مبكر وأصبحت تتزايد فخرج الزوج وأشارت حاسته الى أن الرائحة الكريهة تنبعث من شقة جيرانه الطلاب الليبيين، الواقعة بالطابق الثاني بالمبنى الواقع بحي شمبات مربع (5)، فبدأ بمراقبتهم حيث لاحظ أنهما قاما بحمل جوال وإنزاله الى الأسفل وعند عودتهما ودخول الشقة قام الجار بطرق الباب، وفتح الباب جاره المتهم الطالب (عبدالمجيد) وهو ليبي الجنسية ينتمي لقبيلة فزان ويدرس بكلية الهندسة جامعة البحر الأحمر فسأله جاره عن أسباب انبعاث الروائح الكريهة فأبلعه بأنهم ذبحوا (خروفاً) وأن الرائحة الكريهة تنبعث من أحشاء وأمعاء الخروف .لم يصدق الجار وكان قد لاحظ من خلال فتحة الباب آثار دماء على أرضية الشقة .
أشلاء آدمية ..
في تلك الأثناء دفع الجار باب الشقة بعنف ودلف الى داخلها ليرى ماذا يفعل جيرانه فوجد آثار أيدى وأرجل وأجزاء آدمية على البلاط بينما كان هنالك جوال معبأ بأجساد آدمية كانوا يستعدون لإنزاله الى الأسفل وتفاجأ الرجل وصرخت زوجته مستنجدة بالجيران وفي تلك الأثناء فر مؤجر الشقة المتهم الأساسي في الجريمة ويدعى (محمود) وهو طالب بالمستوى الرابع بإحدى كليات جامعة النيلين وهو ليبي الجنسية وينتمي لقبيلة فزان وهرب الى جهة غير معلومة تاركاً صديقه في قبضة الجار وتجمع الجيران وأمسكوا بالمتهم بالإضافة الى سائق ركشة قام بمساعدة المواطنين وتوقيف المتهم وأجروا اتصالاً بالنجدة التي وصلت الى الموقع لتجد جوالين بها أجزاء جثث آدمية كانت بجوار عربة ليموزين استأجرها الطلاب بغرض التخلص من الجثث بينما كان هنالك جوال ثالث بداخل الشقة به جثة موثقة بالحبال وعلى الفم شريط لاصق حيث تشير المعلومات الى أن القتيل حاول مقاومة المتهمين إلا أنهم أوثقوه بالحبال وكمموا فمه بشريط لاصق قبل أن يذبحوهم ويقطعوا جثثهم الى أشلاء مستغلين في ذلك منشاراً كهربائياً .
نهب أموال ..
تم اقتياد المتهم عبدالمجيد الى قسم الشرطة وبالتحري معه أقر بأنه كان حاضراً لحظة قتلهم وتقطيع الجثامين وأكد بأنهم قاموا باستدراج المجني عليهم بغرض شراء دولارات واستولوا منهم على مبلغ (17) الف دولار أمريكي قبل أن يقتلوهم وتشير مصادر الى أنه ربما استخدم الجناة مادة مخدرة لشل حركة الضحايا إلا أن معلومات أخرى أكدت بأن للجناة شركاء سودانيين وعددهم اثنين يجري البحث عنهم ، وفي السياق لم تحدد هوية القتيل الثالث وتم رفع بصمته بأجهزة السجل المدني لأغراض التعرف على هويته حيث تمت مراجعة بلاغات الاختفاء ولم يرد اي بلاغ باختفاء بأوصاف مماثلة لأوصافه .
المتهم الأساسي..
تشير المعلومات الواردة الى أن الجناة استخدموا منشاراً كهربائياً بجانب ساطور لتقطيع الجثث، كما تشير المعلومات الى أن القاتلين هزيلي البنية أحدهما في الواحد وعشرون من عمره والآخر في الثالثة والعشرين عاماً، تم أخذ عينات من الجثث وأحالتها للمعامل الجنائية لمعرفة ما اذا كان تم تخديرهم قبل قتلهم او لا كما أحيلت عينات من مسرح الحادث للأدلة الجنائية وتم تدوين بلاغات بالقتل العمد ، ويذكر أن الشرطة مساء أمس تمكنت من القبض على المتهم الثالث بمنطقة أمبدة حيث كان يخفي نفسه مع بعض الأشخاص وتم إحضاره وأقر بارتكاب الجريمة وأكد بأنه هو مستأجر الشقة وأشار الى اثنين آخرين يشتبه في ضلوعهما بالجريمة .
الانتباهة
الله يرحمهم .. هل تصرف الجار حكيم ؟؟ ممكن كان يكون مصيره مثل مصير الضحايا . الحكمة كانت تغتضي التغافل والاتصال بالشرطة .. الحمدلله الله سلم
البلد فلتت ياناس ، البلد في طريقها لانفلات لم يعرفه اهل السودان ،،،،
رحم الله هؤلاء المساكين :
على الدولة اعدامهم بالسيف وتعزيرا امام الناس ليكونوا عظة لهم ولامثالهم في اقرب فرصة بعد اعترافهم بالجرم الشنيع ماذهب هؤلاء الاخوة يموتوا بهذه الطريقة يا بلد …..
وتشكل لهم محكمة الآن واعدامهم :
اللهم احفظ بلادنا من كل شر.
سلموهم لاهل القتلى عشان يقطعوهم وده المفروض يا بشكير يا تافه.
سؤال ليس بريئا ..!! ماهى علاقة الجماعات المتطرفه والتى يتم تدريبها وارسالها الى ليبيا خاصة ان طريقة القتل الوحشيه هذه تشبه طريقتهم اللا انسانيه بهذا الحادث الفاجع .. ؟؟ ثم يلاحظ المواطن السودانى إزدياد الوجود الأجنبى الكثيف فى الفترة الاخيره ..أيضا هل له علاقة بهؤلاء الجماعات المتطرفه ؟؟
الطائرات القادمة الى السودان تحمل فى جوفها اجانب اكثر من السودانيين وكذلك المستقبلين فى باحة المطار جلهم اجانب .. فما هو الحاصل ؟؟ طبعا باستثناء الحبش والذين ياتون بطرق أخرى ..!!
هذه بلاوي الانقاذ من اجل المال فتحت البلد لكل من هب ودب تخت ذريعة الدراسة
لا بد من اعادة رفع الشعار مرة اخرى
السودان للسودانيين ويجب ان تكون البلد محمية بقوانين للاقامة والعمل وليست زريبة
الله ينتقم منكم يالكيزان بيع جنسيات فتح البلاد للمجرمين
ياجماعة كلنا بنعارض الحكومة ، لكن كشف هوية هؤلاء المجاهدين القتلة الذين استضافتهم الحكومة بمنح اسلامية خدراء أصيلة يتنافى مع الاخلاق الاسلامية الغبشاء السمحة و يخرجكم من الملة و يؤلب المجتمع الدولى ضد حكومتكم التى تحبونها بأستضافتها للارهابيين و تدريبهم
لذا عليكم بتقوى الله والاعتصام بالخدارة و التمسك بمنهج الترابى و حب البشير
في تلك الأثناء دفع الجار باب الشقة بعنف ودلف الى داخلها ليرى ماذا يفعل جيرانه فوجد آثار أيدى وأرجل وأجزاء آدمية على البلاط….الخ
……
هذا غباء من الجار وشجاعة ليست في محلها، كان عليه ألا يدخل الشقة لوحده ربما هو أيضا يفقد حياته ويكون هو الرقم الرابع في الضحايا،
في مثل هذه المواقف يجب القيام بتبليغ الشرطة فقط.
“ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة” الجار ده مش ألقاها فقط إنما دخل في عمقها.نلاحظ هذا الجار بانه اشتم الرائحة وراقبهم وشاهدهم ينقلون جوالات ثم دق الباب و”دلف”إلى داخل الشقة ليتحقق بنفسه ولوحده وهنا تأتي الخطورة.
يجب على الشرطة تنبيه المواطنين لخطورة مثل هذه الأعمال،ده لو كانت عندها اهتمام وحريصة على أرواح المواطنين وتسهر من اجل راحتهم.
اخيرا ملاحظة للعنوان ….هل الثلاثة من الضحايا هم من التجار أم إثنين والثالث سائق سيارة!ربنا يتولاهم برحمته ومغفرته
اذا الاجانب وصل بيهم الحال الاقتصادي لدرجة القتل للحصول علي المال…والشعب والمواطن ابن البلد يعمل شنو؟..وحالتهم ديل طلاب.. وزول رزق اليوم باليوم يشتغل همباتي ورباطي عشان يعيش هو واسرتو؟
انا لله وانا اليه راجعون الهم اغفرللمتوفين وارحمهم وتقبلهم مع الصديقين والشهدا واللهم عجل باعدام المجرمين لانو ديل لاعندهم ضمير ولاعندهم زرة من الانسانية
الحقوا جامعة افريقيا بها عشرات الالاف
الله يستر
سبحان الله هذا الحادث أول ما تم الإعلان عنه قبل ثلاثة أيام ذكر أحد المعلقين أن القتلة ليبيين وتونسيين ، وفعلاً تحقق الأمر كما توقع المعلق ، فهذا يشير إلى أن هذه الجنسية (الليبيين) هم الأسوأ على وجه الأرض ، يقتلون لأتفه الأسباب أو دون سبب حتى بدليل ومن قتلوه من سودانيين تم خطفهم عابرين الصحراء الليبية وصولاً إلى أوروبا.
على المواطنين التعامل مع هذه الجنسية بجانب السوريين الذين دخلوا السودان حديثاً يتعامولوا معه بحذر شديد وبريبة وشك كبيرين دون أي ثقة أو إبداء أي جانب إنساني لتوقع الشر منهم
جريمة بشعة بكل المقاييس وهي تنذر بخطر الوجود الأجنبي بالبلاذ ..
كسرة:
صياغة الخبر ركيكة جداً يا هاجر سليمان .. الانتباهة دي ما فيها مدققين لغويين ؟؟
و طبعا سيتدخل جهاز الأمن و سيخرج هؤلاء القتلة كالشعرة من العجين !
و بكره تلقوهم في ليبيا
تم أخذ عينات من الجثث وأحالتها للمعامل الجنائية لمعرفة ما اذا كان تم تخديرهم قبل قتلهم ام لا
لهم الرحمة و المغفرة و لأهلهم الصبر و السلوان لكن الكلام الفوق دا غلبني افهمه هل لو وجدوا مخدرين قبل قتلهم بغير حاجة في الجريمة
السودانيون يفتقدون للثقافة الأمنية،، يجب على هذا الجار ألا يحاول أن يتدخل لمعرفة هذه الجريمة بل يتصل مباشرة بقوات الطوارئ،، لقد كاد أن يفقد حياته ولكن الله ستر،، يجب أن تكون هناك برامج إعلامية لتثقيف الناس في التعامل مع مثل هذه المواقف.
الأجـانـب الـذين يـقـيـمـون فى العـاصمة اكـثـر من الـمواطـنـيـن ” يـقـدر عـددهـم باربعـة مـلايـيـن ” وكلـهـم لـيـسـوا لهم اقـامـة شـرعـيـة . فـواجـب الشـرطة ان تـرحـلـهـم الى بلادهـم او الى مـعـسـكـرات لـجـوء تـتـبـع للأمـم الـمـتحـدة خـارج الـمـدن ويـطـبـق عـلـيهـم قـانـون الأمـم المـتحـدة الخـاص باللجـوء .
اولا تحية لرجال الشرطة ونتمنى القبض على المتهمين السودانيين ثانيا الله لطف بالجار لم يكن مطلوب منه الحركة المتهورة كان ممكن يقتلوه لحظة يأس وكان يكفيه يعمل ساذج ويبلغ الشرطة على كل الله سلم
ثانيا على السلطات المعنية القيام بما يلزم لتنظيف البلد والا سنكون مكب النفايات العالم من مافيا وقتلة مع شعبنا المسالم في أغلبه….لابد من وقفة حازمة بدلا من مطاردة الناس بحجة النظام العام….يقع على الشرطة عبأ كبير نتمنى من الله لهم التوفيق ….وعلى أصحاب مكاتب تأجير الشقق عبء التأكد من المستأجر واستلامجوازة وليس صورة منها وعدم اعادتها له إلا وهو مغادرة وبعد التأكد من سلامة شقته من كل النواحي
الشعب السوداني ثقافته الأمنية صفر بدليل المقتول تلقي أتصال من مجهول وأستجابوا للإستدراج وذهب الي القاتل القاتل بنفسه دون أي أحتياط شكراً
سؤال مهم يجب أن لا تتغافله الجهات الشرطيه : من أين حصل الجاني على رقم هاتف الضحيه؟
فلربما تفتح الإجابه نوافذ أخرى مغلقه في القضيه
ابحثو جيدا ستجدون من وراء الجريمة القطط السمان – زول وظيفتو عامل يكون عندو 17ألف دولار من وين – هم ضحية رحمهم الله ..
الله يرحمهم .. هل تصرف الجار حكيم ؟؟ ممكن كان يكون مصيره مثل مصير الضحايا . الحكمة كانت تغتضي التغافل والاتصال بالشرطة .. الحمدلله الله سلم
البلد فلتت ياناس ، البلد في طريقها لانفلات لم يعرفه اهل السودان ،،،،
رحم الله هؤلاء المساكين :
على الدولة اعدامهم بالسيف وتعزيرا امام الناس ليكونوا عظة لهم ولامثالهم في اقرب فرصة بعد اعترافهم بالجرم الشنيع ماذهب هؤلاء الاخوة يموتوا بهذه الطريقة يا بلد …..
وتشكل لهم محكمة الآن واعدامهم :
اللهم احفظ بلادنا من كل شر.
سلموهم لاهل القتلى عشان يقطعوهم وده المفروض يا بشكير يا تافه.
سؤال ليس بريئا ..!! ماهى علاقة الجماعات المتطرفه والتى يتم تدريبها وارسالها الى ليبيا خاصة ان طريقة القتل الوحشيه هذه تشبه طريقتهم اللا انسانيه بهذا الحادث الفاجع .. ؟؟ ثم يلاحظ المواطن السودانى إزدياد الوجود الأجنبى الكثيف فى الفترة الاخيره ..أيضا هل له علاقة بهؤلاء الجماعات المتطرفه ؟؟
الطائرات القادمة الى السودان تحمل فى جوفها اجانب اكثر من السودانيين وكذلك المستقبلين فى باحة المطار جلهم اجانب .. فما هو الحاصل ؟؟ طبعا باستثناء الحبش والذين ياتون بطرق أخرى ..!!
هذه بلاوي الانقاذ من اجل المال فتحت البلد لكل من هب ودب تخت ذريعة الدراسة
لا بد من اعادة رفع الشعار مرة اخرى
السودان للسودانيين ويجب ان تكون البلد محمية بقوانين للاقامة والعمل وليست زريبة
الله ينتقم منكم يالكيزان بيع جنسيات فتح البلاد للمجرمين
ياجماعة كلنا بنعارض الحكومة ، لكن كشف هوية هؤلاء المجاهدين القتلة الذين استضافتهم الحكومة بمنح اسلامية خدراء أصيلة يتنافى مع الاخلاق الاسلامية الغبشاء السمحة و يخرجكم من الملة و يؤلب المجتمع الدولى ضد حكومتكم التى تحبونها بأستضافتها للارهابيين و تدريبهم
لذا عليكم بتقوى الله والاعتصام بالخدارة و التمسك بمنهج الترابى و حب البشير
في تلك الأثناء دفع الجار باب الشقة بعنف ودلف الى داخلها ليرى ماذا يفعل جيرانه فوجد آثار أيدى وأرجل وأجزاء آدمية على البلاط….الخ
……
هذا غباء من الجار وشجاعة ليست في محلها، كان عليه ألا يدخل الشقة لوحده ربما هو أيضا يفقد حياته ويكون هو الرقم الرابع في الضحايا،
في مثل هذه المواقف يجب القيام بتبليغ الشرطة فقط.
“ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة” الجار ده مش ألقاها فقط إنما دخل في عمقها.نلاحظ هذا الجار بانه اشتم الرائحة وراقبهم وشاهدهم ينقلون جوالات ثم دق الباب و”دلف”إلى داخل الشقة ليتحقق بنفسه ولوحده وهنا تأتي الخطورة.
يجب على الشرطة تنبيه المواطنين لخطورة مثل هذه الأعمال،ده لو كانت عندها اهتمام وحريصة على أرواح المواطنين وتسهر من اجل راحتهم.
اخيرا ملاحظة للعنوان ….هل الثلاثة من الضحايا هم من التجار أم إثنين والثالث سائق سيارة!ربنا يتولاهم برحمته ومغفرته
اذا الاجانب وصل بيهم الحال الاقتصادي لدرجة القتل للحصول علي المال…والشعب والمواطن ابن البلد يعمل شنو؟..وحالتهم ديل طلاب.. وزول رزق اليوم باليوم يشتغل همباتي ورباطي عشان يعيش هو واسرتو؟
انا لله وانا اليه راجعون الهم اغفرللمتوفين وارحمهم وتقبلهم مع الصديقين والشهدا واللهم عجل باعدام المجرمين لانو ديل لاعندهم ضمير ولاعندهم زرة من الانسانية
الحقوا جامعة افريقيا بها عشرات الالاف
الله يستر
سبحان الله هذا الحادث أول ما تم الإعلان عنه قبل ثلاثة أيام ذكر أحد المعلقين أن القتلة ليبيين وتونسيين ، وفعلاً تحقق الأمر كما توقع المعلق ، فهذا يشير إلى أن هذه الجنسية (الليبيين) هم الأسوأ على وجه الأرض ، يقتلون لأتفه الأسباب أو دون سبب حتى بدليل ومن قتلوه من سودانيين تم خطفهم عابرين الصحراء الليبية وصولاً إلى أوروبا.
على المواطنين التعامل مع هذه الجنسية بجانب السوريين الذين دخلوا السودان حديثاً يتعامولوا معه بحذر شديد وبريبة وشك كبيرين دون أي ثقة أو إبداء أي جانب إنساني لتوقع الشر منهم
جريمة بشعة بكل المقاييس وهي تنذر بخطر الوجود الأجنبي بالبلاذ ..
كسرة:
صياغة الخبر ركيكة جداً يا هاجر سليمان .. الانتباهة دي ما فيها مدققين لغويين ؟؟
و طبعا سيتدخل جهاز الأمن و سيخرج هؤلاء القتلة كالشعرة من العجين !
و بكره تلقوهم في ليبيا
تم أخذ عينات من الجثث وأحالتها للمعامل الجنائية لمعرفة ما اذا كان تم تخديرهم قبل قتلهم ام لا
لهم الرحمة و المغفرة و لأهلهم الصبر و السلوان لكن الكلام الفوق دا غلبني افهمه هل لو وجدوا مخدرين قبل قتلهم بغير حاجة في الجريمة
السودانيون يفتقدون للثقافة الأمنية،، يجب على هذا الجار ألا يحاول أن يتدخل لمعرفة هذه الجريمة بل يتصل مباشرة بقوات الطوارئ،، لقد كاد أن يفقد حياته ولكن الله ستر،، يجب أن تكون هناك برامج إعلامية لتثقيف الناس في التعامل مع مثل هذه المواقف.
الأجـانـب الـذين يـقـيـمـون فى العـاصمة اكـثـر من الـمواطـنـيـن ” يـقـدر عـددهـم باربعـة مـلايـيـن ” وكلـهـم لـيـسـوا لهم اقـامـة شـرعـيـة . فـواجـب الشـرطة ان تـرحـلـهـم الى بلادهـم او الى مـعـسـكـرات لـجـوء تـتـبـع للأمـم الـمـتحـدة خـارج الـمـدن ويـطـبـق عـلـيهـم قـانـون الأمـم المـتحـدة الخـاص باللجـوء .
اولا تحية لرجال الشرطة ونتمنى القبض على المتهمين السودانيين ثانيا الله لطف بالجار لم يكن مطلوب منه الحركة المتهورة كان ممكن يقتلوه لحظة يأس وكان يكفيه يعمل ساذج ويبلغ الشرطة على كل الله سلم
ثانيا على السلطات المعنية القيام بما يلزم لتنظيف البلد والا سنكون مكب النفايات العالم من مافيا وقتلة مع شعبنا المسالم في أغلبه….لابد من وقفة حازمة بدلا من مطاردة الناس بحجة النظام العام….يقع على الشرطة عبأ كبير نتمنى من الله لهم التوفيق ….وعلى أصحاب مكاتب تأجير الشقق عبء التأكد من المستأجر واستلامجوازة وليس صورة منها وعدم اعادتها له إلا وهو مغادرة وبعد التأكد من سلامة شقته من كل النواحي
الشعب السوداني ثقافته الأمنية صفر بدليل المقتول تلقي أتصال من مجهول وأستجابوا للإستدراج وذهب الي القاتل القاتل بنفسه دون أي أحتياط شكراً
سؤال مهم يجب أن لا تتغافله الجهات الشرطيه : من أين حصل الجاني على رقم هاتف الضحيه؟
فلربما تفتح الإجابه نوافذ أخرى مغلقه في القضيه
ابحثو جيدا ستجدون من وراء الجريمة القطط السمان – زول وظيفتو عامل يكون عندو 17ألف دولار من وين – هم ضحية رحمهم الله ..
هؤلاء القتلة المجرمون حقا هم من دولة ليبيا الشقيقة ولا داعي بإخفاء الجنسية هم ليبيون وهنالك عملاء آخرين سيتم القبض عليهم بالتحري ,,,, حفظ السوداني وشعبه من هؤلاء القتلة الأجارم .
هؤلاء القتلة المجرمون حقا هم من دولة ليبيا الشقيقة ولا داعي بإخفاء الجنسية هم ليبيون وهنالك عملاء آخرين سيتم القبض عليهم بالتحري ,,,, حفظ السوداني وشعبه من هؤلاء القتلة الأجارم .