من هو السوداني بطل كمال الأجسام الذي لقي حتفه بنيران قريب زوجته القطرية؟

لقيت أنباء وفاة محمد عبد اللطيف ?جيقي?، بطل كمال الأجسام السوداني، اليوم الأحد، في العاصة القطرية الدوحة، صدمة كبيرة في الأوساط الرياضية، بعدما تضاربت التقارير بشأن وفاته.
ففي حين ذكرت حسابات بمواقع التواصل الاجتماعي أن الراحل توفي في حادث سير، قالت وسائل إعلام سعودية اليوم الأحد، إن البطل السوداني المقيم في قطر، والحاصل على بضع بطولات وميداليات في كمال الأجسام، لقي مصرعه ببضع طلقات نارية، قرب نادي السد بالدوحة.
وبدأ الكثيرون البحث عن معلومات عن ?جيقي? وكيف بدأ وانتشرت شهرته وهو ما يرويه بنفسه في أكثر من فيديو على موقع ?يوتيوب?.
? أنا اسمي محمد عبداللطيف مهندس شبكات، تاريخ الميلاد: 27-9-1988، مكان الميلاد هو الإمارات، وسافرت منها إلى السودان سنة 2000، وجلست بها 10 سنوات وأكملت دراستي ثم سافرت إلى قطر في 2016، وهوايتي رياضة كمال الأجسام وبدأت من رفع أثقال وبعدها بسنتين تخصصت في كمال الأجسام وأثرت في حياتي بشكل إيجابي بالصحة والطموح والتغذية والصحة، وما أوصلني لحالي هو الالتزام وهذه رياضة التزام من ناحية التمارين والنوم.
? الصعوبات اللي واجهتني هي انتقادات الناس أني منتظم في كل حياتك وتأكل بشكل صحي وهمك التمرين ونصيحة لأي شخص سر النجاح هو الالتزام وهي لا تؤثر على كل الرياضات الأخرى.. والانتقادات الدافع الكبير لكي أواصل وأثبت للأخرين أني صح وهم غلط، وأنا إنسان بطبعي عنيد وبحب التحدي.
-من أجمل اللحظات اللي تحصل لأي إنسان هي الإنجازات والميداليات التي يحصدها، وترى أكثر من ألف شخص منبهرين بمستواك وحصاد التدريبات.
-الوالد من أكثر الناس اللي وقفوا معي كأب ودعمني معنويًا ونفسيًا وتشجيعًا، وحتى زوجتي دائمًا تدعمني وخصوصًا في عملية طعامي اللي هي بمواعيد، ولدي ابنة اسمها (إيفا)، وأتمنى أن من أجلها أسجل اسمي في التاريخ.
-أول بطولة دخلتها في قطر سنة 2015 كانت أول مشاركة لي وأخذت فيها مركز ثاني، وهي كانت بطولة قوية، والمشاركة اللي بعدها في جنوب أفريقيا شاركت في وزن 100 كيلو، وأخذت المركز الثالث والمنافسة لم تكن هينة، ورفعت علم بلدي في مسرح دولي.
وكانت صحيفة ?عكاظ? السعودية شددت على أن ?جيقي? لم يعرف عنه أي نشاط سياسي، إلا أن تكتم أجهزة الأمن القطرية على ظروف مقتله الغامضة، أثار جملة من الشكوك والهواجس وسط أسرته، التي لم تتلق حتى اللحظة أي معلومات عن ظروف مقتله ومصير الجناة.
وأضافت الصحيفة: ?حاولت أجهزة الأمن القطرية طوال ليل أمس السبت، تسريب معلومات على منصات التواصل الاجتماعي بأن المغدور راح ضحية حادث سير، إلا أن معارف القتيل أكدوا أنه لقي مصرعه ببضع رصاصات في نادي السد عقب مشاهدته مباراة إنجلترا والسويد.
وترحم على الراحل عدد كبير من أصدقائه ومعارفه، ونشروا له عددًا كبيرًا من الصور على منصات التواصل الاجتماعي.
إرم نيوز
قلتو مات برصاص قريب زوجته!!!!!!
وين الخبر وأين المصدر؟؟؟؟؟؟
الف رحمة ليك يا رب .مشاركتك بجنوب افريقيا كانت مشرفة شديد وبخاصة انها اتت بعد مخاذي الهروب والبكاء من لدن السياسين
مسكين شعب السودان. من هجر بلده بحثا عن الأمن وجد من يتربص به فى مهجره.
مسكين شعب السودان. من هجر بلده بحثا عن الأمن وجد من يتربص به فى الخارج يبدو أن أخطبوط الأمن وصلت أطرافه إلى خارج أسوار السودان.. إذن لماذا نحن صامتون؟؟؟
على نفسها جنت قطر إذا لم تكشف حقائق ما حدث !
اولا نسأل الله الرحمة والغفران للمتوفى
لنضع الأمور فى نصابها ، ربنا قال ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ) … هل منكم من يقبل ان تتزوج بنته بهذه الطريقة بغض النظر عن جنسه وعرقه وبلده ؟ الإنسان ذو المروءة لا يقبل ذلك ولذلك جعل الله موافقة الولي شرطا لا يصح الزواج بدونه نحن مسلمون وفى الإسلام الزوجة لا تتزوج إلى بولي وماعدا ذلك يكون الزواج باطلا ماعدا بعض الأحكام الخاصة ببعض النساء وهنا يكون الولي الحاكم او القاضي
إن صحت الرواية القتيل اخطاء خطاء كبير جدا جدا في حق اسرة مسلمة والذي فعله لا يمكن ان يقبله لأخته او بنته (ان كان تزوج فعلا رغما عن إرادة ابيها)اما زوجة المرحوم فقد اخطأت ايضا في حق نفسها وفي حق اسرتها وفي حق زوجها اذ عرضتة للقتل وكان الأولى لها ان تبحث عن الستر فيما يرضى اهلها
والقاتل طبعا اخطاء لان دم المسلم عند الله اشد حرمة من الكعبة الشريفة وكان يمكنه ان يلجاء للوسائل القانونيه المشروعه لأخذ حقة، ولكن لنكن واقعيين فى مجتمعنا الشرقي عامه يعتبر هذا ضعفا وللأسف يرون ان العار لايغسل إلا بالدم ووالله موقف الكثير من القراء والمعلقين سيكون مشابهه لهذا القاتل (اسأل الله ان يحفظ بناتنا ويجنبنا مصارع السوء ومواقف الخزي) فلذلك ارجوا ان لا نحكم انفسنا قضاة ولندع القتيل بين يدي الله والجاني بين يدي القانون وعلينا ان نترحم على محمد عبد اللطيف وان يصبر اهله على فقده
اخيرا حبيت اقول اتمنى ان تبتعدو عن تسييس الموضوع وان لا نترك لأصحاب الفتنة مجال ان يوقعو بين الأخوة في الإسلام: الشعب السوداني والقطري فما حدث للمرحوم كان يمكن ان يحدث فى السودان او اي بلد آخر في الشرق الأوسط
قلتو مات برصاص قريب زوجته!!!!!!
وين الخبر وأين المصدر؟؟؟؟؟؟
الف رحمة ليك يا رب .مشاركتك بجنوب افريقيا كانت مشرفة شديد وبخاصة انها اتت بعد مخاذي الهروب والبكاء من لدن السياسين
مسكين شعب السودان. من هجر بلده بحثا عن الأمن وجد من يتربص به فى مهجره.
مسكين شعب السودان. من هجر بلده بحثا عن الأمن وجد من يتربص به فى الخارج يبدو أن أخطبوط الأمن وصلت أطرافه إلى خارج أسوار السودان.. إذن لماذا نحن صامتون؟؟؟
على نفسها جنت قطر إذا لم تكشف حقائق ما حدث !
اولا نسأل الله الرحمة والغفران للمتوفى
لنضع الأمور فى نصابها ، ربنا قال ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ) … هل منكم من يقبل ان تتزوج بنته بهذه الطريقة بغض النظر عن جنسه وعرقه وبلده ؟ الإنسان ذو المروءة لا يقبل ذلك ولذلك جعل الله موافقة الولي شرطا لا يصح الزواج بدونه نحن مسلمون وفى الإسلام الزوجة لا تتزوج إلى بولي وماعدا ذلك يكون الزواج باطلا ماعدا بعض الأحكام الخاصة ببعض النساء وهنا يكون الولي الحاكم او القاضي
إن صحت الرواية القتيل اخطاء خطاء كبير جدا جدا في حق اسرة مسلمة والذي فعله لا يمكن ان يقبله لأخته او بنته (ان كان تزوج فعلا رغما عن إرادة ابيها)اما زوجة المرحوم فقد اخطأت ايضا في حق نفسها وفي حق اسرتها وفي حق زوجها اذ عرضتة للقتل وكان الأولى لها ان تبحث عن الستر فيما يرضى اهلها
والقاتل طبعا اخطاء لان دم المسلم عند الله اشد حرمة من الكعبة الشريفة وكان يمكنه ان يلجاء للوسائل القانونيه المشروعه لأخذ حقة، ولكن لنكن واقعيين فى مجتمعنا الشرقي عامه يعتبر هذا ضعفا وللأسف يرون ان العار لايغسل إلا بالدم ووالله موقف الكثير من القراء والمعلقين سيكون مشابهه لهذا القاتل (اسأل الله ان يحفظ بناتنا ويجنبنا مصارع السوء ومواقف الخزي) فلذلك ارجوا ان لا نحكم انفسنا قضاة ولندع القتيل بين يدي الله والجاني بين يدي القانون وعلينا ان نترحم على محمد عبد اللطيف وان يصبر اهله على فقده
اخيرا حبيت اقول اتمنى ان تبتعدو عن تسييس الموضوع وان لا نترك لأصحاب الفتنة مجال ان يوقعو بين الأخوة في الإسلام: الشعب السوداني والقطري فما حدث للمرحوم كان يمكن ان يحدث فى السودان او اي بلد آخر في الشرق الأوسط