أخبار السودان

مصر.. ضبط المتهمين بمقتل “أطفال المريوطية” وكشف ملابسات الحادث

ذكر مصدر في وزارة الداخلية المصرية أن قوات الأمن ألقت القبض مساء اليوم السبت على 4 متهمين بجريمة قتل 3 أطفال في منطقة المريوطية صباح الثلاثاء الماضي وإلقاء جثثهم في الطريق.

وأوضح المصدر الأمني، حسب ما نقلته وسائل إعلام محلية، أن المحتجزين هم 3 سيدات ورجل، مضيفا أن التحقيق جار مع المتهمين تمهيدا لعرضهم على النيابة العامة.

والثلاثاء الماضي تلقت غرفة عمليات الجيزة بلاغات من الأهالي بالعثور على 3 جثث ملقاة على رصيف الشارع بمنطقة المريوطية، حيث انتقلت لمكان الحادث، وتشير المعاينة الأولية إلى أن الضحايا الثلاثة ماتوا خنقا، وتم نقل الجثامين إلى المشرحة.

وفي غضون ذلك، بين مصدر أمني مطلع في حديث لـ”بوابة الأهرام” ملابسات الحادث الغامض، فذكر أن الغرفة المحترقة التي عثرت الأجهزة الأمنية عليها مؤخرا وشهدت وقائع الجريمة، كانت هي الخيط الذي قاد رجال المباحث لمعرفة باقي التفاصيل وطريقة مقتل الأطفال.

وقال إن سيدتين اثنتين متهمتان بالجريمة، إحداهما تدعى أم نيللي، في منتصف العقد الثالث من العمر، كانت تقيم في شبرا وانتقلت إلى الجيزة مؤخرا، وزوجها يعمل سائق توك توك، وأخرى عاملة نظافة صديقتها، كانت تقيم معها في الشقة المكونة من ثلاث غرف وكائنة بالطابق الرابع من العقار.

وأضاف المصدر، أن المجني عليهم هم أطفال لعاملة النظافة التي استضافتها صديقتها مؤخرا في الشقة لديها، وكانت تذهب والدة الأطفال إلى العمل وتتركهم بمفردهم طوال اليوم بصحبة شقيقهم الأكبر محمد البالغ من العمر خمس سنوات فقط، وفي يوم الحادث شب حريق بالشقة.
[URL=https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-308656.htm] أخبار ذات صلة: جريمة بشعة.. ذبح ثلاثة اطفال سودانيين بالقاهرة ونزع اعضائهم
[/URL] وتشير المعلومات الأولية إلى أن سبب الحريق هو أن زوج السيدة صاحبة المنزل يدخن “الشيشة”، وكان الأطفال بمفردهم ما نتج عنه وفاتهم نتيجة الاختناق بالدخان وكذلك الحروق.

ولفت إلى أن عاملة النظافة تخلصت من الأطفال، بدافع الهروب من المساءلة القانونية، وكلفت سائق توك توك بإلقاء الأطفال أسفل الكوبري وقد صدرت ضدها أحكام قضائية.

من جانبها، أعلنت مصادر أمنية أخرى في وقت سابق أن عدد المشاركين في ارتكاب هذه الجريمة 4 أشخاص، موضحة أنها نفذت على يد امرأتين فيما شارك معهما شخصان آخران في الواقعة.

المصدر: وسائل إعلام مصرية

تعليق واحد

  1. هل هم أطفال سودانيين؟ لماذا السفارة ساكتة هكذا إن كانوا سودانيين، وهل تعمل في النظافة نساء سودانيات بمصر؟

  2. صياغة ركيكة دي عاوزة سنة عشان نفهم القصد شنو؟
    يعني امهم اتخلصت منهم وهي عاملة نظافة.
    ولا شنوا!؟
    كان في زول فاهم يورينا
    ربنا يتقبلهم قبول حسن

  3. حلب كزابين قال عامله نضافه سودانيه!!هو انتو لاقين تاكلو يا مقطعين يا ساكني المقابر… سواق تكتك جايب خدامه قال؟!!حلب رمم

  4. ليس هناك اية اشارة في الصحف او في كلام الناس في مصر انهم سودانينن…وجدوهم محروقين عشان ربما ظن البعض انهم سودانيون…تم اختطافهم بواسطة رقاصتين كانتا تمارسان البغاء سرآ واختطفا الاطفال الثلاثة حتى تبدو الشقة شقة عائلية ولا يشك اهل الحي عندما يتردد الرجال عليهم…ولا اظنهم كانوا سيخطفون اطفالآ سود لهذه المهمة

  5. المصدر: وسائل إعلام مصرية

    شفتو كيف ضاعت الحقائق مع اولاد بمبة؟ دى بالله صياغة لخبر؟ ما فهمت حاجة ارحمونا بالله.

  6. ما فهمت شيء ..
    في الخبر الأول : ذبح ثلاثة أطفال سودانيين ونزع أعضاءهم ..
    في الخبر الثاني .. بل هم أطفال شغالة ..
    لم يذبحوا .. ماتوا خنقاً بالدخان ..
    ولم تنتزع أعضاءهم ..
    أم الأطفال الشغالة تخلصت من الأطفال خوفاً من المساءلة ..
    المتهمين في أول الخبر ثلاثة سيدات ورجل ..
    وفي وسط الخبر سيدتين ورجل ..
    وفي نهاية الخبر المتهمين سيدتين وشارك معهما رجلان ..

  7. كشف الكاتب الصحفي سامي عبد الراضي عدة وقائع مثيرة في قضية مقتل أطفال المريوطية ، مؤكدًا أن أم الأطفال المسؤولة عن كل شيء .

    وقال “عبد الراضي” في مداخلة مع برنامج “مساء DMC” : “القصة وما فيها أن الأطفال الثلاثة أشقاء من أم واحدة ، لكن أمهم أنجبت كل واحد منهم من زوج مختلف ، وكانت تعمل في ملهى ليلي ولا تعود لبيتها إلا نهارًا ، وبالتالي كانت تترك أطفالها وحدهم في إحدى غرف المنزل وتغلق عليهم لحين عودتها مما يتسبب في بكائهم الطويل “.

    وأضاف: “يوم الحادث ذهبت الأم لعملها ، لكن أطفالها عبثوا ببعض النيران في المنزل ، فاشتعلت وبالتالي تعرضوا للاختناق ، ولما عادت الأم واكتشفت الكارثة قررت التخلص من الجثث خشية المسؤولية الجنائية ، وأحد البقالين بالمنطقة رآها حزينة فسأل صديقتها عن السبب فكذبت عليه وقالت له إن أمها ماتت “.

    وتابع : “بالفعل قامت الأم بالتخلص من الجثث ، ورغم ذلك فإنها قد تحصل على حكم يتراوح بين 7 و 10 سنين ، فهي أهملت ولم تقتل أو تخنق ، مؤكدًا أن وزارة الداخلية لم تصدر بيانًا بالتفاصيل حتى الآن”.

  8. هل هم أطفال سودانيين؟ لماذا السفارة ساكتة هكذا إن كانوا سودانيين، وهل تعمل في النظافة نساء سودانيات بمصر؟

  9. صياغة ركيكة دي عاوزة سنة عشان نفهم القصد شنو؟
    يعني امهم اتخلصت منهم وهي عاملة نظافة.
    ولا شنوا!؟
    كان في زول فاهم يورينا
    ربنا يتقبلهم قبول حسن

  10. حلب كزابين قال عامله نضافه سودانيه!!هو انتو لاقين تاكلو يا مقطعين يا ساكني المقابر… سواق تكتك جايب خدامه قال؟!!حلب رمم

  11. ليس هناك اية اشارة في الصحف او في كلام الناس في مصر انهم سودانينن…وجدوهم محروقين عشان ربما ظن البعض انهم سودانيون…تم اختطافهم بواسطة رقاصتين كانتا تمارسان البغاء سرآ واختطفا الاطفال الثلاثة حتى تبدو الشقة شقة عائلية ولا يشك اهل الحي عندما يتردد الرجال عليهم…ولا اظنهم كانوا سيخطفون اطفالآ سود لهذه المهمة

  12. المصدر: وسائل إعلام مصرية

    شفتو كيف ضاعت الحقائق مع اولاد بمبة؟ دى بالله صياغة لخبر؟ ما فهمت حاجة ارحمونا بالله.

  13. ما فهمت شيء ..
    في الخبر الأول : ذبح ثلاثة أطفال سودانيين ونزع أعضاءهم ..
    في الخبر الثاني .. بل هم أطفال شغالة ..
    لم يذبحوا .. ماتوا خنقاً بالدخان ..
    ولم تنتزع أعضاءهم ..
    أم الأطفال الشغالة تخلصت من الأطفال خوفاً من المساءلة ..
    المتهمين في أول الخبر ثلاثة سيدات ورجل ..
    وفي وسط الخبر سيدتين ورجل ..
    وفي نهاية الخبر المتهمين سيدتين وشارك معهما رجلان ..

  14. كشف الكاتب الصحفي سامي عبد الراضي عدة وقائع مثيرة في قضية مقتل أطفال المريوطية ، مؤكدًا أن أم الأطفال المسؤولة عن كل شيء .

    وقال “عبد الراضي” في مداخلة مع برنامج “مساء DMC” : “القصة وما فيها أن الأطفال الثلاثة أشقاء من أم واحدة ، لكن أمهم أنجبت كل واحد منهم من زوج مختلف ، وكانت تعمل في ملهى ليلي ولا تعود لبيتها إلا نهارًا ، وبالتالي كانت تترك أطفالها وحدهم في إحدى غرف المنزل وتغلق عليهم لحين عودتها مما يتسبب في بكائهم الطويل “.

    وأضاف: “يوم الحادث ذهبت الأم لعملها ، لكن أطفالها عبثوا ببعض النيران في المنزل ، فاشتعلت وبالتالي تعرضوا للاختناق ، ولما عادت الأم واكتشفت الكارثة قررت التخلص من الجثث خشية المسؤولية الجنائية ، وأحد البقالين بالمنطقة رآها حزينة فسأل صديقتها عن السبب فكذبت عليه وقالت له إن أمها ماتت “.

    وتابع : “بالفعل قامت الأم بالتخلص من الجثث ، ورغم ذلك فإنها قد تحصل على حكم يتراوح بين 7 و 10 سنين ، فهي أهملت ولم تقتل أو تخنق ، مؤكدًا أن وزارة الداخلية لم تصدر بيانًا بالتفاصيل حتى الآن”.

  15. بعد قراءة متأنية تبين: كان في مرة تشتغل في النضافة تكنس و تمسح وتغسل. و كانت عندها أولاد صغار. كل يوم كانت تتطلع و تخلي اولادها مع صحبتها. و صحبتها دي كانت متزوجة زول بتاع شيشة والله أعلم و شغال سواق ركشة. أها يلا مرة بتاع الركشة قاعد يشيش قامت الجمرة وقعت في القش بتاع الراكوبة. قامت الراكوبة ولعت والأولاد كانوا نايمين جوه التكل أها قاموا إختنقوا و ماتوا. والمرة بتاعت النضافة- مش ام الأولاد لا المرة التانية- الساكنة مع المرتين التانين قامت كلمت زوجها الحشاش يكب الأولاد الميتين بعيد من البيت. لكن صاحبة ام الأولاد مني فيهن ما بعرف؟! الكناسة ولا نيللي ولا التانية؟ ما بعرف.

    والخبر دا مافيهو أي علامة إنو الأولاد ديل سودانين إلا عنوان الخبر بسّ!! مافي كلام عن تجارة أعضاء زي ما بقول الخبر القديم. في النت من يومين مالقيت أي شمار.

    ذات إس إت !!

  16. ده خبر لمحاولة الحد من وجود السودانيين القاعدين والبجوا لمصر بمئات الآلاف ولسه ما حاسين.

  17. بعد قراءة متأنية تبين: كان في مرة تشتغل في النضافة تكنس و تمسح وتغسل. و كانت عندها أولاد صغار. كل يوم كانت تتطلع و تخلي اولادها مع صحبتها. و صحبتها دي كانت متزوجة زول بتاع شيشة والله أعلم و شغال سواق ركشة. أها يلا مرة بتاع الركشة قاعد يشيش قامت الجمرة وقعت في القش بتاع الراكوبة. قامت الراكوبة ولعت والأولاد كانوا نايمين جوه التكل أها قاموا إختنقوا و ماتوا. والمرة بتاعت النضافة- مش ام الأولاد لا المرة التانية- الساكنة مع المرتين التانين قامت كلمت زوجها الحشاش يكب الأولاد الميتين بعيد من البيت. لكن صاحبة ام الأولاد مني فيهن ما بعرف؟! الكناسة ولا نيللي ولا التانية؟ ما بعرف.

    والخبر دا مافيهو أي علامة إنو الأولاد ديل سودانين إلا عنوان الخبر بسّ!! مافي كلام عن تجارة أعضاء زي ما بقول الخبر القديم. في النت من يومين مالقيت أي شمار.

    ذات إس إت !!

  18. ده خبر لمحاولة الحد من وجود السودانيين القاعدين والبجوا لمصر بمئات الآلاف ولسه ما حاسين.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..