عودة لص النساء مجدداً بالعزبة و طيبة الأحامدة و الأهالي يستنجدون بمدير الشرطة

تعددت شكاوي مواطني و أهالي منطقتي العزبة و طيبة الأحامدة من اللص الذي فتن بالنوم مع النساء و انه يأتي في الساعات الأولي من الصباح و يتسلل لمكان تواجد السيدات و الفتيات و يخلد للنوم معهن و عند كشفه يلوذ بالهروب و يختفي عن الأنظار و ان هذه التصرفات قد أحدثت فيهن الرعب و الخوف و القلق .
و قد ذكرت إحدى الفتيات و التي ذكرت بان هذا اللص قد تسلل الي منزلهم ما يقارب الثلاث مرات و بالأمس كرر فعلته بالمنزل المجاور لهم و في حوالي الساعة الثالثة صباحاً أطلقت ابنة الجيران صرخات داوية عندما شعرت باللص النسائي يحاول الخلود للنوم بجانبها مما جعله يهرب في لمح البصر و يختفي من الأنظار و أضافت الفتاة بان هذه الأحداث تكررت كثيراً بتلك المناطق خاصة مربع (20) و روع أهالي المنطقة من ظاهرة اللص الغريبة و الذي لا يقوم بسرقة الأشياء المنزلية حتي الموبايلات .. لذلك نناشد السلطات و علي رأسها مدير شرطة ولاية الخرطوم وضع حد لهذه الأحداث الغريبة خاصة و ان هدفه ليس السرقة .
صحيفة الدار
خبر ركيك الصياغة كعادة صحفنا الباهته
كيف يكون لص وهو لا يسرق
مسكين القروش ماكل شي ;( ;( ;( الراجل بيسرق حنااااااااااااااان………………. :cool: :cool: :cool:
دا حرامي القلوب تلب :cool: :cool: :cool:
بناتكم هم السبب يغزلنه نهارا ويمتنعنا ليلاً
هاهاهاهاهاهاه
فعلاً ده حرامي القلوب تلّب …الموضوع في ضباب ماممكن زول يجي ينوم ليهو مع بت بدون سابق إنذار أكيد في حبل وصال بينهم
يا أخوانا….الزول دا إمكن يتيم و فاقد حنان!
أصله ما معقول ,يعني حرامي لحم "كديسة تصطاد حمام"
إذا كان الحبر صحيحا فربما كان هناك أكثر من متحرش منزلي ليلي "حرامي لحم" لأنه من الصعب على شخص واحد أن يكون على علم بمداخل و مخارج عدد من البيوت و الحالة الاجتماعية و وجود شابات من عدمه.
عموما المتسللون من أهل المنطقة و ليسوا غرباء
الاكيد والمؤكد دى مسكين ومحروم وصفة بلص ظلم في حق الراجل نصيحة لاهالي مربع (20) اختبروا المسكين و شوفوا داير شنو:cool: :cool: :cool: :cool: :cool:
عاش هريدي ال-رسم النادي
01- هذه الظاهرة كانت موجودة ومُتفشّية مُنذ عهد الإنجليز ، في معظم المدن والقرى السودانيّة ؟؟؟
02- لقد ساهمت المساجد في تحجيم هذه الظاهرة ، ولكن البحوث والدراسات الإجتماعيّة قد أثبتت أنّ بعض الذين يمارسون هذه الظاهرة لا يرتادون المساجد …. وبعضهم من النوع الذين رُفع عنه القلم …. أو على الأقل أوشك أن يُرفع عنه القلم ….. فهو … أو هي … على الأقل مصاب بنوع من الهستيريا تجعله يفعل هذه الأشاء لا شعوريّاً …. أو التشيزوفرينيا / إزدواج الشخصيّة تجعله متنازع بين السلوك السوي المقبول إجتماعيّاً والسلوك غير السوي ….. او يعاني من إضطّرابات هورمونيّة تجعله متذبذباً بين الأنوثة و الذكورة … أو مُصاب بمرض حمار النوم ن يجعله يقوم من سريره لا شعورياً ويمشي وهو نائم فيدخل بيتاً من بيوت الحي وينام مع البنات وربّما مع الأولاد أو مع الأطفال أو مع أيّ شخص نائم في المنزل ؟؟؟
03- هذه الظواهر يعرفها الندادى المتساوين في العمر والذين يلعبون مع بعضهم البعض …. ولذلك أنشأت الحكومات التي أعقبت الإستعمار ، أعداد هائلة من الأندية التنويريّة التثقيفيّة الرياضيّة الإجتماعيّة ، تقريباً في كلّ القرى والمدن السودانيّة …. وكان يشرف عليها مجلس تطوير القرية الذي يتفق عليه الناس بالإجماع ….. يعني الشخص المطعون فيه أقلّ طعن ومن قِبل أيّ مواطن ، يتمّ إبعاده قبل تفويضه أو بعد تفويضه بكلّ الصرامة والحزم والوضوح وعدم المجاملة ….. مع المحاسبة والتوبيخ والتأديب الناجع ؟؟؟
04- تلك المساجد والخلاوي والمدارس الألفيّة ، وتلك الأندية المسائيّة ، بالإضافة إلى زوايا الطرق الصوفيّة والمؤسّسات الكنسيّة وغيرها من الإدارات الأهليّة المجّانيّة ، كانت تقوم بالإكتشاف المبكّر لمثل هذه الظواهر ….. وتقوم بإدارة معالجتها على أكمل وجه …… عبر التنسيق والتعاون والتكامل مع الحكومات المعنيّة …. التي كانت فعلاً معنيّة ؟؟؟
05- المهندس الذي كان يرسم تلك الأندية ويخطّطها على الطبيعة ويشرف على بنائها وإفتتاحها ، كان إسمه ( هريدي )… وعندما رسم لنا النادي وشرح لنا تلك الأهداف ….. هتفنا وقلنا : عاش هريدي ال-رسم النادي ….. الجدير بالذكر أنّ المهندس هريدي قال لنا في الندوة الإفتتاحيّة : النادي دا مفروض تقام فيه ندوات لكّل الأجيال ، من الجنسين ، تجعل الشاب ينشأ على أنّ البنت الماشّة في الشارع هي أخته …. والمرأة هي أمّه أو خالته او عمّته أو حبّوبته …. والطفل هو أخوه …. والرجل هو عمّة أو خاله أو جدّه ….. وعلى البنت أن تفهم نفس المفاهيم ….وعلى الآخرين أن يفهموا تلك الأبعاد الأخلاقيّة السودانيّة وأن يحافظوا عليها …..فهي أهمّ من ألكل والشراب واللباس …… لأنّ اللباس يستر العورة ….. وهذا الأبعاد الأخلاقيّة تدرأ كشف العورة وتبعد صاحبها ،وبالتالي مجتمع صاحبها ، من الوقوع في الآثام والكبائر .. …. وإذا لم يلتزم الشاب أو الشابّة أو غيرهما من الفئات العمريّة ، بهذه الأبعاد الأخلاقيّة أو لم يفهما …. فينبغي على النادي أن يشرف على علاجه بالتنسيق مع الجهات الحكوميّة المختصّة ؟؟؟
06- ولكن للأسف الشديد ، عندما جاءت ثورة مايو الشيوعيّة / الإسلاميّة قامت بتحويل مباني تلك الأندية ( عن قصد وترصّد وإرادة ) إلى مدارس ( غير ألفيّة ، يعني مدرسة في كلّ حي وفي كلّ قرية صغيرة ) …. وليست بها أيّة ندوات تثقيفيّة …. وغير مُخوّلة بمتابعة الحالات الإجتماعيّة المعنيّة ….. وإدارة معالجتها ؟؟؟
07- أكشاك بسط الأمن الشامل لن تقوم بإدارة هذه الأمور …. وكذلك اللجان الشعبيّة لن تقوم بدور مجلس تطوير القرية أو الحي …. والدفاع الشعبي والخدمة العسكريّة الإلزاميّة ، كلّها مؤسّسات لتضييع تضييع الوقت وغسيل المخ بالملوّثات الآيديولوجيّة ، ومفسدة حقيقيّة لعقول الشباب وتحويلهم ألى دراويش …. والدرويش لا يصلح أن يكون مهندساً أو طبيباً أو إداريّاً أو عاملاً ……. لأنّه من الطائفة العقليّة المرفوع عنها القلم ؟؟؟
08- الأندية الإختصاصيّة ، مثل دار المهندس ، ونادي الضبّاط والشرطة ، ونادي البياطرة ونادي الزراعيّين ، والأساتذة والمعلّمين ، وغيرها …. الآن تقوم بإقامة حفلات تجاريّة وبأدوار سرطانيّة وبهلوانيّة …. ما أنزل الله بها من سلطان ؟؟؟
09- نسأل الله العفو والعافية …… والمعافاة الدائمة …… في الدنيا والآخرة ؟؟؟
10- التحيّة لجميع السودانيّين ، أينما كانوا ، ولراكوبتهم التنويريّة الذكيّة العبقريّة الإبداعيّة ؟؟؟
دا ياهو زاتو حرامي القلوب ال تلب…………رد فعل عادي جداً للإنحطاط الأدبي و الثقافي في البلد
وبنوم جمبهم بأدبو ولا بهبش ويقل الادب؟:eek: :crazy:
الزول ده وكت اصلو برقد سااااااااااااااااكت، لابهبش موبايل ولا اي حاجة، طيب مالكم معاه ؟؟ خلو الينوم ياخد راحتو ويقوم يمشي . امكن فاقد حنان !؟ على كل اخير من البهبش ويلفح وقدر اخف من قدر:lool: