أخبار السودان
صحيفة سودانية تكشف زيارة مرتقبة للرئيس المصري

يبدأُ الرَّئيسُ المصريُّ، المشير عبد الفتاح السيسي يوم (الخميس)، المقبلِ زيارةً رسميةً للبلادِ تمتدُ ليومين، وتُعدُّ الأولى من نوعِها منذُ فوزِ السيسي بدورةٍ رئاسيةٍ جديدةٍ، في الانتخاباتِ الأخيرة.
وسيعقدُ الرَّئيسُ البشير مع نظيره المصريِّ قمةً رئاسيةً بالقصرِ الجمهوريِّ بحضورِ وزراءِ الخارجيةِ والمياهِ والكهرُباء.
ويتصدرُ أجندةَ القمةِ ملفُ المياه والحدودِ بين البلدين، مع الوقوفِ على الاتفاقياتِ المُبرمة، بجانبِ الأوضاعِ بدولةِ جنوبِ السُّودان، وما وصلت إليه المفاوضاتُ التي تَستضيفُها الخرطومُ برعايةٍ من (إيقاد).
آخر لحظة
طالما قوش موجود اكيد اعطاكم مبتغاكم وكل فترة تزور السودان بعد كنت حردان ايام غندور
كل شيء على الطاولة ما عدا حلايب.
أهم حاجة بس ما تضعوا العلم المصري خلف الرئيس المصري زي ما عملوا آخر مرة
السيسي كبة الجرسة بعد ما كان ضامن أفورقي الذي (خت راسو) مع الحبشي ، وعمك حسبها كدة وقال حفتر ما نافع ومتخلف والأسد عبد بوتن وبن سلمان وبن زايد ما مضمونين أنا أخير أتلَّم بنعاستي دي مع خايب الرجا جاري ده ونشوف امكن نكضب المثل البقول ( التعيش لمَّ علي خايب الرجا)
لكن أقول ليك دقست ياااااا عمك ياااا
كل القضايا العالقة في الطاولة وفي المقدمة حلايب
ههها ما قال ليك (ويتصدرُ أجندةَ القمةِ ملفُ المياه والحدودِ بين البلدين)
نشوف ود هدية الخائب حا يعمل شنو أو عسى ولعل انه فى اليومين يأتى أمر ما يخلصنا منه اما بالموت او الموت ..
ياريت يشوف معاه حكاية الفشة مع اثيوبيا خصوصا ان الارومو بقى عندهم رئيس وحل حركتهم ولم يعدوا ارهابيين وفق للسلطات الاثيوبية وفى السابق كانت اثيوبيا تتزرع فى الخروج من اراضينا وتقول بان القاطنيين في الفشة هم من جماعة الارومو المتحالفة مع حكومة الجبهة الاسلامية أو الموتمر الوطنى!!
وهى المرة الاولى التى تفض فيها حكومة سودانية تحالفها مع الأمهر وتتحالف مع الارمو على اعتبار انهم الغالبية وان غالبيتهم مسلمين!! كنوع من العوارة فى الدبلوماسية نوع جديد جاءنا مع الملتحين السفلة اصحاب الدقون المتسخة.
التحالف مع دول القرن الافريقي وبناء علاقات معها هو الشيء الطبيعي للسودان (اثيوبيا ارتريا جيبوتي الصومال السودان،، اضافة الى (جنوب السودان) و (تشاد)
هذه المنطقة هي التي استضعفت وهي التي سيمن الله على الذين استضعفوا فيها فيجعلهم أئمة ويجعلهم الوارثون ،،، فاصحى يا بريش مصر اخذت حقها وأكثر بكثير،، أئمة في الاقتصاد أي يتربعون عرشه ويسيطرون على ممرات التجارة الحيوية في شكل L، ووارثون أي يرثون الزعامة في الرأي العالمي ولا يتجاوزهم أحد في اتخاذ قرار مؤثر على العالم والمنطقة،،،
المصريون لا يريدون خيرا للسودان مصلحتهم فقط فوق كل شىء والان المصريون
يتطلعوا الى الاستثمار بمليارات الدورات فى تنزانيا والكنقو لخنق اثيوبيا
بدل ما يستثمروا بحصن نية فى السودان والتصالح مع اثيوبيا و الابتقاد عن
اللعب استخباراتيا مع ارتيريا لحصار السودان – 0 – الناس ديل ما فيهم
خير و بشة همه كله يفلت من الجنائية على جثة المواطن السودانى الطيب
طالما قوش موجود اكيد اعطاكم مبتغاكم وكل فترة تزور السودان بعد كنت حردان ايام غندور
كل شيء على الطاولة ما عدا حلايب.
أهم حاجة بس ما تضعوا العلم المصري خلف الرئيس المصري زي ما عملوا آخر مرة
السيسي كبة الجرسة بعد ما كان ضامن أفورقي الذي (خت راسو) مع الحبشي ، وعمك حسبها كدة وقال حفتر ما نافع ومتخلف والأسد عبد بوتن وبن سلمان وبن زايد ما مضمونين أنا أخير أتلَّم بنعاستي دي مع خايب الرجا جاري ده ونشوف امكن نكضب المثل البقول ( التعيش لمَّ علي خايب الرجا)
لكن أقول ليك دقست ياااااا عمك ياااا
كل القضايا العالقة في الطاولة وفي المقدمة حلايب
ههها ما قال ليك (ويتصدرُ أجندةَ القمةِ ملفُ المياه والحدودِ بين البلدين)
نشوف ود هدية الخائب حا يعمل شنو أو عسى ولعل انه فى اليومين يأتى أمر ما يخلصنا منه اما بالموت او الموت ..
ياريت يشوف معاه حكاية الفشة مع اثيوبيا خصوصا ان الارومو بقى عندهم رئيس وحل حركتهم ولم يعدوا ارهابيين وفق للسلطات الاثيوبية وفى السابق كانت اثيوبيا تتزرع فى الخروج من اراضينا وتقول بان القاطنيين في الفشة هم من جماعة الارومو المتحالفة مع حكومة الجبهة الاسلامية أو الموتمر الوطنى!!
وهى المرة الاولى التى تفض فيها حكومة سودانية تحالفها مع الأمهر وتتحالف مع الارمو على اعتبار انهم الغالبية وان غالبيتهم مسلمين!! كنوع من العوارة فى الدبلوماسية نوع جديد جاءنا مع الملتحين السفلة اصحاب الدقون المتسخة.
التحالف مع دول القرن الافريقي وبناء علاقات معها هو الشيء الطبيعي للسودان (اثيوبيا ارتريا جيبوتي الصومال السودان،، اضافة الى (جنوب السودان) و (تشاد)
هذه المنطقة هي التي استضعفت وهي التي سيمن الله على الذين استضعفوا فيها فيجعلهم أئمة ويجعلهم الوارثون ،،، فاصحى يا بريش مصر اخذت حقها وأكثر بكثير،، أئمة في الاقتصاد أي يتربعون عرشه ويسيطرون على ممرات التجارة الحيوية في شكل L، ووارثون أي يرثون الزعامة في الرأي العالمي ولا يتجاوزهم أحد في اتخاذ قرار مؤثر على العالم والمنطقة،،،
المصريون لا يريدون خيرا للسودان مصلحتهم فقط فوق كل شىء والان المصريون
يتطلعوا الى الاستثمار بمليارات الدورات فى تنزانيا والكنقو لخنق اثيوبيا
بدل ما يستثمروا بحصن نية فى السودان والتصالح مع اثيوبيا و الابتقاد عن
اللعب استخباراتيا مع ارتيريا لحصار السودان – 0 – الناس ديل ما فيهم
خير و بشة همه كله يفلت من الجنائية على جثة المواطن السودانى الطيب