فيديو المنشية جريمة أم مؤامرة

أسماء جمعة
الأيام الماضية ضجت وسائل التواصل الاجتماعي بفيديو قيل إنه حادثة اغتصاب وقعت في شارع بالمنشية بالخرطوم، الفيديو أثار جدلاً بين الناس ما بين مصدق ومكذب وكل له تبريره الذي يعتقد أنه منطقي، كذلك هناك اختلاف في الرؤية الفنية للفيديو ما بين أنه صور من خلال كاميرا موبايل من مبنى عالٍ، وكاميرا مراقبة ثابتة، حسب التقرير الذي أعده الزميل الهادي محمد الأمين أمس واستفسر فيه مخرجين ومصورين .
حسب التقرير أيضاً لمحررة صفحة الحوادث الزميلة رجاء نمر، ذكرت أن الشرطة أوقفت من قام ببث الفيديو، من خلال الرصد والمتابعة عبر شرطة المعلوماتية. وقالت إنَّ الجاني اعترف بأن الفيديو مدبلج ووقع في دولة الصومال، ولم تكشف عن الدوافع بعد. كما قالت إنَّ الهدف من نشر الفيديو وبثه في هذا التوقيت هو زعزعة أمن المواطن، واتهمت جهاتٍ لم تسمها أنها وراء نشر الفيديو لخدمة أجندة أمنية، وما زالت تتحرَّى أكثر للوصول إلى الحقيقة .
عموماً إن كان الفيديو صحيحاً فهو بقدر ما يثبت فشل الحكومة في تحقيق الأمن والاستقرار ويدينها، يثبت فساد المجتمع ويدينه أيضاً، فإن يغتصب شاب سيدة في وضح النهار ودون خوف ويصور الحادثة آخر دون تدخل منه لإنقاذها، فهذا يعني أنَّ المجتمع نفسه فقد الضمير والإنسانية والأخلاق وماتت فيه القيم، فهذه ليست أفعال رجال، وإن كان الفيديو كاذباً فهو يدين المجتمع للمرة الثانية حتى وإن كان الهدف منه الانتقام من الحكومة. فالفساد لا يحارب بالفساد وإنما العكس تماماً، وإن كان الفيديو مفبركاً من الحكومة لشغل المواطن كما يرى البعض، فهذا يعكس أنَّ الحكومة تقوم بجريمة أكبر .
لا شك أنَّ الفيديو صادم إن كان حقيقة أو مفبركاً، ولكن في كل الأحوال يجب على الشرطة أن تكون صريحة معنا وتثبت لنا إن كان الفيديو مدبلجاً بالدليل القاطع، وإن كانت الحادثة حقيقية فيجب أن تعترف بها وتبحث عن الجاني والمجني عليها ليأخذ كل ذي حق حقه. وهي جريمة يمكن أن تقع في أية دولة لأسباب مختلفة، ولكن الجريمة الحقيقية هي أن تسكت عنها الحكومة أو تكذبها وهي تعلم فعلاً أنَّها وقعت. فمهمة الحكومة ليست تبرئة نفسها أو السودان أمام المواطنين، وإنما إظهار الحق وإحقاقه، لأنَّ عدم القبض على المجرم يجعله يتمادى ويفتح الباب أمام آخرين، خاصة وأنَّ الخرطوم تنتشر فيها الشوارع الساكنة وغير الآمنة، وينتشر فيها العاطلون عن العمل والمدمنون في كل مكان .
عموماً ما زالت الحقيقة غائبة والكل في انتظار نتائج تحريات الشرطة، ونرجو أن تُعلن لنا قريباً الحقيقة كاملة بالأدلة المقنعة إن حدثت الجريمة فعلاً كما هي، أو أنها مؤامرة كما تقول الحكومة.
التيار
المجتمع مات وانتحر فالمصور منحط وتافه ومتبادلي الفيديو ساقطين والمشاهدين اتفه
واتعجب كيف لعاقل ان يقوم بنشر فيديو والضحية بالامكان ان تكون امه او اخته او بنته
نحتاج لمن يوقظنا من جديد فقد سقط عبود لان طالبا واحدا مات بايدي الشرطة
يا استازه الزول صور من تلفزيون الكاميرا بعد ساعات من الحادثه يعني يتدخل كيف و بعدين تم التعرف على الشارع الذي تمت فيه الجريمه و هو شارع خلف السفاره الصينيه حتى العربه الموجوده في الفيديو يمكن رؤيتها في الموقع … فكيف يكون في الصومال
خلاص نسّوكم قتيل شارع النيل القتلتو الشرطة وجريمة شمبات حقت تجار العملة القطّعوهم
وبقيتو في فيديو الاغتصاب هههههه
و ي جماعه كفايه تشتمو الشعب و المجتمع لانو هتكون بتشتم في نفسك و اهلك و المقربين منك ….انتا الشعب و انتا المجتمع و الحوالينك و انتا التغيير و انتا قائد الثورة … ما دام مستني غيرك الغيرك برضو هكون مستنيك ….الرسول عليه السلام لمن حمله ربنا مهمة تبليغ الرساله م قال المجتمع دا فاسد و بتاع …و بدا الدعوة بالناس الحوالينو ….
غالبية الناس ما قادرة تستوعب المقطع ده
اولا الحدث مصور بكاميرة ثابتة من احدي البيوت المجاورة وهذه الكاميرات لديها جهاز داخل البيت يقوم بتسجيل كل ما تصوره الكاميرا والقدرة التسجيلية طبعا حسب النوع
صاحب المنزل يقوم بمراجعة كل ما صورتها الكاميرا ودائما المراجعة تتم عند حدوث سرقة او ما شابه ذلك
ما حدث هنا كالاتي
صاحب المنزل قام بتصوير الحدث بالموبايل من شاشة المنزل وظل يحرك كاميرا الموبايل للتوضيح أي بصورة اخري كانك تصور فيلم من شاشة التلفزيون وهو قام بتصوير اللقطة المعنية من الشاشة الداخلية للمنزل عبر الجوال وقام بنشرها
لا يوجد أي فبركة في التصوير
ولكن الحدث نفسه تمثيلية هذا غريب جدا والسؤال من الذي يقوم بتصوير حدث كهذا ويضع نفسه في مشاكل لا حدود لها وهل يمكن لفتاة تصوير هكذا فيلم حتي لو داعرة محترفة
والسؤال الواقعي في هذه القصة تصرف الفتاة نفسها لانها لم تظهر أي نوع من المقاومة وذهبت بشكل عادي بعد العملية وكان شيء لم يحدث
واخيرا
هل لدينا حكومة حقيقية محترمة ستملك الشعب الحقائق
كما سبف وعلقت بمكان ما هذا الفيديو ليس بحقيقي.فهو تمثيل في تمثيل لشي في نفس منفذيه واتي بتمثيلية سيءة الاخراج للاسباب التالية:
1- الكمرة تتحرك مع حركة الفاعل(الممثل)
2- هناك تظهر عربة زرقاء او داكنة اللون خطراتها الخلفية في وضع تشفيل ما يدل شخصا بداخلها.
3- المراة في المشهد ليست بامراة وانما واحد تغمس الدور الحقير واتي بذى امراة ترتدي (عباية) حتي لا تظهر ملامحه للمتلقي.4- كيف للمراة المزعومة ترضخ نهذه السهولة ولا تصرخ او تحدث جلبة بالمكان حتي بعد زوال الخطر وتذهب في حال سبيلها وبكل هدوء.
سلحوا انفسكم وانتم خارج بيوتكم بمسدسات بعكاكيز مضببة بسكين الضراع بأي مصيبة تحمون بها انفسكم وعيالكم والأطفال والنساء الماشين في الشارع.على النساء حمل السكين في شنطهن ومحافظهن بدل ان يحملن المناديل وأدوات التزين والمكياج من الواضح البلد ما فيها أمان أبدا.
المجتمع مات وانتحر فالمصور منحط وتافه ومتبادلي الفيديو ساقطين والمشاهدين اتفه
واتعجب كيف لعاقل ان يقوم بنشر فيديو والضحية بالامكان ان تكون امه او اخته او بنته
نحتاج لمن يوقظنا من جديد فقد سقط عبود لان طالبا واحدا مات بايدي الشرطة
يا استازه الزول صور من تلفزيون الكاميرا بعد ساعات من الحادثه يعني يتدخل كيف و بعدين تم التعرف على الشارع الذي تمت فيه الجريمه و هو شارع خلف السفاره الصينيه حتى العربه الموجوده في الفيديو يمكن رؤيتها في الموقع … فكيف يكون في الصومال
خلاص نسّوكم قتيل شارع النيل القتلتو الشرطة وجريمة شمبات حقت تجار العملة القطّعوهم
وبقيتو في فيديو الاغتصاب هههههه
و ي جماعه كفايه تشتمو الشعب و المجتمع لانو هتكون بتشتم في نفسك و اهلك و المقربين منك ….انتا الشعب و انتا المجتمع و الحوالينك و انتا التغيير و انتا قائد الثورة … ما دام مستني غيرك الغيرك برضو هكون مستنيك ….الرسول عليه السلام لمن حمله ربنا مهمة تبليغ الرساله م قال المجتمع دا فاسد و بتاع …و بدا الدعوة بالناس الحوالينو ….
غالبية الناس ما قادرة تستوعب المقطع ده
اولا الحدث مصور بكاميرة ثابتة من احدي البيوت المجاورة وهذه الكاميرات لديها جهاز داخل البيت يقوم بتسجيل كل ما تصوره الكاميرا والقدرة التسجيلية طبعا حسب النوع
صاحب المنزل يقوم بمراجعة كل ما صورتها الكاميرا ودائما المراجعة تتم عند حدوث سرقة او ما شابه ذلك
ما حدث هنا كالاتي
صاحب المنزل قام بتصوير الحدث بالموبايل من شاشة المنزل وظل يحرك كاميرا الموبايل للتوضيح أي بصورة اخري كانك تصور فيلم من شاشة التلفزيون وهو قام بتصوير اللقطة المعنية من الشاشة الداخلية للمنزل عبر الجوال وقام بنشرها
لا يوجد أي فبركة في التصوير
ولكن الحدث نفسه تمثيلية هذا غريب جدا والسؤال من الذي يقوم بتصوير حدث كهذا ويضع نفسه في مشاكل لا حدود لها وهل يمكن لفتاة تصوير هكذا فيلم حتي لو داعرة محترفة
والسؤال الواقعي في هذه القصة تصرف الفتاة نفسها لانها لم تظهر أي نوع من المقاومة وذهبت بشكل عادي بعد العملية وكان شيء لم يحدث
واخيرا
هل لدينا حكومة حقيقية محترمة ستملك الشعب الحقائق
كما سبف وعلقت بمكان ما هذا الفيديو ليس بحقيقي.فهو تمثيل في تمثيل لشي في نفس منفذيه واتي بتمثيلية سيءة الاخراج للاسباب التالية:
1- الكمرة تتحرك مع حركة الفاعل(الممثل)
2- هناك تظهر عربة زرقاء او داكنة اللون خطراتها الخلفية في وضع تشفيل ما يدل شخصا بداخلها.
3- المراة في المشهد ليست بامراة وانما واحد تغمس الدور الحقير واتي بذى امراة ترتدي (عباية) حتي لا تظهر ملامحه للمتلقي.4- كيف للمراة المزعومة ترضخ نهذه السهولة ولا تصرخ او تحدث جلبة بالمكان حتي بعد زوال الخطر وتذهب في حال سبيلها وبكل هدوء.
سلحوا انفسكم وانتم خارج بيوتكم بمسدسات بعكاكيز مضببة بسكين الضراع بأي مصيبة تحمون بها انفسكم وعيالكم والأطفال والنساء الماشين في الشارع.على النساء حمل السكين في شنطهن ومحافظهن بدل ان يحملن المناديل وأدوات التزين والمكياج من الواضح البلد ما فيها أمان أبدا.