?المالية? تقر بارتفاع أسعار صرف الجنيه مقابل العملات الأجنبية

الخرطوم ? نازك شمام
أقرت وزارة المالية والتخطيط الاقتصادي بحدوث ارتفاع في أسعار صرف الجنيه السوداني أمام العملة الأجنبية بما أدخل البلاد في مشاكل اقتصادية أبرزها ارتفاع السلع الاستهلاكية. ورهن طارق شلبي وزير الدولة بوزارة المالية السودانية، حل أزمة النقد الأجنبي القائمة بإيقاف وترشيد الواردات غير الضرورية وانتقد صرف عشرات الملايين من الدولارات لاستيراد خضروات وفاكهة في بلد زراعي مثل السودان، مؤكدا لدى مخاطبته ندوة (أزمة النقد الأجنبي.. الوضع الراهن) بأكاديمية السودان للعلوم المصرفية والمالية أمس الأول (الأربعاء) 18 يوليو 2018م إن البلاد تستطيع تجاوز كل الأزمات التي تواجهها، وقال ?السودان في تاريخه الحديث مرّ بأزمات وتعقيدات اقتصادية أكبر مما هو حادث الآن، ولكن استطاع تجاوزها?. وشدد شلبي على ضرورة التدقيق في الإنفاق ورفع نسبة التصدير توطئة لتجاوز المشكلة الحالية.
بدوره توقع عبد المنعم محمد الطيب الأستاذ المشارك بأكاديمية السودان للعلوم المصرفية، أن تبلغ قيمة فجوة النقد الأجنبي (97) مليار دولار خلال الفترة من 2019- 2025، وعزا أسباب أزمة النقد الأجنبي الراهنة إلى خروج عائدات النفط من الإيرادات وضعف الصادرات السودانية وتحويلات المغتربين. كاشفا عن ارتفاع تكلفة استيراد المواد الغذائية التي تقدر بنحو (24 %) من قيمة الاستيراد الكلي، فيما يبلغ حجم استيراد المواد البترولية (10 %) معظمها موجهة لاستيراد الجازولين.
اليوم التالي
الحرب، الأمن، الفساد، التمكين، دعم البنزين، ضعف مخرجات التعليم،، أبرز الأسباب.
تلاقطوا من هنا وهناك وجلسوا وبعد تناول المرطبات عملوا ليهم ندوة وكل واحد يتكلم والعجيب إنهم عارفين سبب المشكلة الإقتصادية،إلا أنهم يطالبون ويحذرون وينتقدون ويعطون حلولا لكن هذه الحلول يتركونها في مكان جلوسهم،
الخبر أعلاه يقول:(وانتقد صرف عشرات الملايين من الدولارات لاستيراد خضروات وفاكهة في بلد زراعي مثل السودان،….الخ) بينما لو كانوا زرعوا هذه الخضروات والفاكهة قبل ستة أشهر كان حصدوها ساعة إقامة هذه الندوة ولا كان تم صرف كل هذه العشرات الملايين من الدولارات للإستيراد ولا كانوا في حاجة لمثل هذه الندوات التي هي أيضا ينفق فيها ما ينفق.
لا أحسن ما تقر!
أنا بعرف واحد وهابي في مدني اسمو سليمان الدمياطي ضربو الفقر والفلس وبقى على الحديدة باع أملاكو وطرد ولدو من البيت وأجر البيت لي واحد غريب وهسع ولدو ساكن ضيف عند الناس.
والله أمركم غريب، السودان بلد العجائب والمصائب ،
في السودان ماضي وحاضر التمرجي أشطر من الإخصائي والمزارع أشطر من خريج الزراعة والتاجر أشطر من وزير المالية ولا خلينا نقول خريج الاقتصاد ولا أعفي من المتوالية دي حضرات السيدات ولسه برضه يقول ليك (السودان في تاريخه الحديث مرّ بأزمات وتعقيدات اقتصادية أكبر مما هو حادث الآن، ولكن استطاع تجاوزها?. وشدد شلبي على ضرورة التدقيق في الإنفاق ورفع نسبة التصدير توطئة لتجاوز المشكلة الحالية) أنتوا أختوا السودان ده وشوفو بيصل وين!!!
واحد تاني كمان : (عزا أسباب أزمة النقد الأجنبي الراهنة إلى خروج عائدات النفط من الإيرادات وضعف الصادرات السودانية وتحويلات المغتربين.. يعزو أهلك فيك (خروج ..وضعف … وتحويلات ) بالله لما جيت المكان ده ولا قبل ما يلدوك السودان كان معتمد علي ديل.. الله لا بارك فيكم
“وعزا أسباب أزمة النقد الأجنبي الراهنة إلى خروج عائدات النفط من الإيرادات وضعف الصادرات السودانية وتحويلات المغتربين.”
هناك مثل قديم يقول: –
حجة بليد الفصل مسح السبورة
وللتطبيق على المقطع أعلاه: –
استمرار العجز الفكر الاقتصادي لمنظراتية الاوضاع (موقع البليد هنا) التحجج بخروج عائدات النفط من الإيرادات وضعف الصادرات السودانية وتحويلات المغتربين (مسح السبورة هنا)
هناك مثل يقول
“ما حدث قد حدث وما كان الا يحدث” أو بالانجليزي “What has been done cannot be undone”
ان الذي حضر محاضرة السيد عبد المنعم سوف يكون متاكدا كل التاكيد بان حلوله ينطبق عليها مقولة اصدقائنا الصعايدة بالاعتماد المفرط على القروض الميسرة والاستثمار المباشر التي توكد
أنه حلوله “حتطين الطين بطين” ولكن لا يشعرون
مبروك
اما السيد طارق رحمه الله فقد
“رهن وزير الدولة بوزارة المالية السودانية، حل أزمة النقد الأجنبي القائمة بإيقاف وترشيد الواردات غير الضرورية وانتقد صرف عشرات الملايين من الدولارات لاستيراد خضروات وفاكهة في بلد زراعي مثل السودان، مؤكدا لدى مخاطبته ندوة (أزمة النقد الأجنبي.. الوضع الراهن) بأكاديمية السودان للعلوم المصرفية والمالية أمس الأول (الأربعاء) 18 يوليو 2018م إن البلاد تستطيع تجاوز كل الأزمات التي تواجهها”
طيب ده حل بالتركيز على الاكل
مش كان يستحي وهو بيقول الكلام ده وهو لابس بدلة فاخرة مستوردة مع عربية فاخرة مستوردة ومختوتة قدامه موية شراب في أنبوبة بلاستيكية موادها مستوردة ومصنعة ومعقمة مويتها بمدخلات انتاج مصنعة والناس في البيوت المكسرة بالاحياء المختلفة في مواجهة الخريف المدمر بتشرب موية مواسير “مطينة بطين” برضه وبيفتشوا كيف يدبروا حق الغدا والعشا؟
اها البدل المستوردة دي والاحذية الجلد الراقية دي كم قيمتها خلينا من العربات السمينة الكبيرة الحجم الراكبناها دي
سلام يا اهل السلام
اقرت يعنى اعترفت وإحنا مال اهلنا؟؟؟؟؟ وماذا بعد ؟؟انتو القصر وبوابات الوزارت مش عندها ابواب خروج سمح قاعدين لشنوووووووو.يعني ماتمشو الا بالضرب؟؟؟يعني انتو حمير؟يعني حتي لو كنتم حمير هداك حميدتي ماخايفين يسرقكم ويبيعكم فى سوق الهواء!
خفض الانفاق الحكومي
منع استيراد
انتو الحمير ديل ماعندهم سياسات تانية يطبقوها نفس السياسات الفاشلة كل مرة بيجتروا فيها وبدون فايدة يظهر ماعندهم سسياسات تانية غيرها
الحرب، الأمن، الفساد، التمكين، دعم البنزين، ضعف مخرجات التعليم،، أبرز الأسباب.
تلاقطوا من هنا وهناك وجلسوا وبعد تناول المرطبات عملوا ليهم ندوة وكل واحد يتكلم والعجيب إنهم عارفين سبب المشكلة الإقتصادية،إلا أنهم يطالبون ويحذرون وينتقدون ويعطون حلولا لكن هذه الحلول يتركونها في مكان جلوسهم،
الخبر أعلاه يقول:(وانتقد صرف عشرات الملايين من الدولارات لاستيراد خضروات وفاكهة في بلد زراعي مثل السودان،….الخ) بينما لو كانوا زرعوا هذه الخضروات والفاكهة قبل ستة أشهر كان حصدوها ساعة إقامة هذه الندوة ولا كان تم صرف كل هذه العشرات الملايين من الدولارات للإستيراد ولا كانوا في حاجة لمثل هذه الندوات التي هي أيضا ينفق فيها ما ينفق.
لا أحسن ما تقر!
أنا بعرف واحد وهابي في مدني اسمو سليمان الدمياطي ضربو الفقر والفلس وبقى على الحديدة باع أملاكو وطرد ولدو من البيت وأجر البيت لي واحد غريب وهسع ولدو ساكن ضيف عند الناس.
والله أمركم غريب، السودان بلد العجائب والمصائب ،
في السودان ماضي وحاضر التمرجي أشطر من الإخصائي والمزارع أشطر من خريج الزراعة والتاجر أشطر من وزير المالية ولا خلينا نقول خريج الاقتصاد ولا أعفي من المتوالية دي حضرات السيدات ولسه برضه يقول ليك (السودان في تاريخه الحديث مرّ بأزمات وتعقيدات اقتصادية أكبر مما هو حادث الآن، ولكن استطاع تجاوزها?. وشدد شلبي على ضرورة التدقيق في الإنفاق ورفع نسبة التصدير توطئة لتجاوز المشكلة الحالية) أنتوا أختوا السودان ده وشوفو بيصل وين!!!
واحد تاني كمان : (عزا أسباب أزمة النقد الأجنبي الراهنة إلى خروج عائدات النفط من الإيرادات وضعف الصادرات السودانية وتحويلات المغتربين.. يعزو أهلك فيك (خروج ..وضعف … وتحويلات ) بالله لما جيت المكان ده ولا قبل ما يلدوك السودان كان معتمد علي ديل.. الله لا بارك فيكم
“وعزا أسباب أزمة النقد الأجنبي الراهنة إلى خروج عائدات النفط من الإيرادات وضعف الصادرات السودانية وتحويلات المغتربين.”
هناك مثل قديم يقول: –
حجة بليد الفصل مسح السبورة
وللتطبيق على المقطع أعلاه: –
استمرار العجز الفكر الاقتصادي لمنظراتية الاوضاع (موقع البليد هنا) التحجج بخروج عائدات النفط من الإيرادات وضعف الصادرات السودانية وتحويلات المغتربين (مسح السبورة هنا)
هناك مثل يقول
“ما حدث قد حدث وما كان الا يحدث” أو بالانجليزي “What has been done cannot be undone”
ان الذي حضر محاضرة السيد عبد المنعم سوف يكون متاكدا كل التاكيد بان حلوله ينطبق عليها مقولة اصدقائنا الصعايدة بالاعتماد المفرط على القروض الميسرة والاستثمار المباشر التي توكد
أنه حلوله “حتطين الطين بطين” ولكن لا يشعرون
مبروك
اما السيد طارق رحمه الله فقد
“رهن وزير الدولة بوزارة المالية السودانية، حل أزمة النقد الأجنبي القائمة بإيقاف وترشيد الواردات غير الضرورية وانتقد صرف عشرات الملايين من الدولارات لاستيراد خضروات وفاكهة في بلد زراعي مثل السودان، مؤكدا لدى مخاطبته ندوة (أزمة النقد الأجنبي.. الوضع الراهن) بأكاديمية السودان للعلوم المصرفية والمالية أمس الأول (الأربعاء) 18 يوليو 2018م إن البلاد تستطيع تجاوز كل الأزمات التي تواجهها”
طيب ده حل بالتركيز على الاكل
مش كان يستحي وهو بيقول الكلام ده وهو لابس بدلة فاخرة مستوردة مع عربية فاخرة مستوردة ومختوتة قدامه موية شراب في أنبوبة بلاستيكية موادها مستوردة ومصنعة ومعقمة مويتها بمدخلات انتاج مصنعة والناس في البيوت المكسرة بالاحياء المختلفة في مواجهة الخريف المدمر بتشرب موية مواسير “مطينة بطين” برضه وبيفتشوا كيف يدبروا حق الغدا والعشا؟
اها البدل المستوردة دي والاحذية الجلد الراقية دي كم قيمتها خلينا من العربات السمينة الكبيرة الحجم الراكبناها دي
سلام يا اهل السلام
اقرت يعنى اعترفت وإحنا مال اهلنا؟؟؟؟؟ وماذا بعد ؟؟انتو القصر وبوابات الوزارت مش عندها ابواب خروج سمح قاعدين لشنوووووووو.يعني ماتمشو الا بالضرب؟؟؟يعني انتو حمير؟يعني حتي لو كنتم حمير هداك حميدتي ماخايفين يسرقكم ويبيعكم فى سوق الهواء!
خفض الانفاق الحكومي
منع استيراد
انتو الحمير ديل ماعندهم سياسات تانية يطبقوها نفس السياسات الفاشلة كل مرة بيجتروا فيها وبدون فايدة يظهر ماعندهم سسياسات تانية غيرها