النساء يبدون أكثر حماسة من الرجال..لماذا يصفق المسافرون عند هبوط الطائرة؟

أصبحت «موضة» التصفيق بين المسافرين عند هبوط الطائرات تقليدا يؤديه البعض عن طيب خاطر، ويصفق له البعض الآخر دون أن يعرفوا لماذا، وينزعج منه كثيرون لأنهم لا يفهمون معناه.
موقع «لاست مينيت»، المتخصص بالرحلات السياحية، استطلع رأي 1000 من زبائنه حول أسباب هذه الظاهرة، ويتحدث الآن وكأنه كشف عن سر جديد من أسرار الطيران. الموقع منح زبائنه حق اختيار أكثر من خيار، ولذا نجد أن مجموع النسب لا يساوي 100 في المائة.
اعترف 41 في المائة من الزبائن بأنهم يشاركون في التصفيق حال تماس عجلات الطائرة مع أرض المطار. وتبدو النساء أكثر حماسة من الرجال في التصفيق لأنهم يشكلن 50 في المائة من المصفقين، تاركات نسبة 33 في المائة للرجال. 46 في المائة من المصفقين قالوا إنهم يفعلون ذلك تعبيرا عن شكرهم لطاقم الطيارة وخصوصا الطيار ومساعده، وقالت نسبة 33 في المائة إنها تعبر بالتصفيق عن اطمئنانها وإحساسها بالسلامة، في حين قالت نسبة 11 في المائة إنهم لا يعرفون لماذا يصفقون. والأدهى من ذلك نسبة 21 في المائة تصفق لتصفيق الآخرين، ونسبة 29 في المائة تصفق تعبيرا عن دهشتها، فضلا عن نسبة 9 في المائة اختارت مربع «الفرحة بالسياحة» لتؤشر عليه.
رئيسة المضيفات كريستينا بيرغر – دانزنغر، من شركة «كوندور» للطيران، قالت لوكالة الأنباء الألمانية إن التصفيق يزداد عند بلوغ مناطق السياحة المشرقة مثل جزر الكناري، مع ملاحظة أن البعض يصفقون تعبيرا عن الفرحة بمعايشتهم الطيران لأول مرة.
يذكر أن شركة «لوفتهانزا» كشفت عن سر آخر من أسرار الطيران قبل فترة حينما نشرت تقريرا علميا عن أسباب زيادة استهلاك عصير الطماطم في الجو. الفحوصات المختبرية كشفت أن انخفاض الضغط الجوي في الأعالي يغير طعم عصير الطماطم، فيقلل المواد العطرية المتعلقة بالملوحة والحموضة، ويمنح العصير طعم الفواكه الطازجة.
وكالات
التصفيق عند الهبوط تشتهر به الدول الغربية ولكن والحمدلله سافرت كثيرا فكان الحمد لله في لساني فهو الحافظ الحفيظ…..اللهم احفظ السودان من شر ابنائه
على ما اعتقد ان التصفيق هو دلالة على الاطمئنان بعد التاكد من هبوط الطائرة لانو هنالك عدد كبير من المسافرين يخشون ركوب الطائرات حتى وهم يسافرون بها لعدة مرات ولكن المسالة فى النهاية هى اذا جاء الموت فى طيارة فى سيارة فى اى شئ ينتهى كل شئ والعندو باقى عمر سوف يعيش كما حصل فى الطائرة التى سقطت فى بورتسودان منذ كم سنة نجى طفل واحد من كل ركاب الطائرة . فالمسالة فى النهاية مسالة قوة ايمان .
والله يا جماعة انا برغم سفرى الكتير وخاصة فى الفترة الاخيرة لسة بخاف من الطائرة وبكون مامرتاح لحد ما تهبط بسلام عشان كدة بكون عاوز اصفق لكن بكون محرج وبنتظر اى واحد يبدا وبكمل معاه والملاحظة انه اغلى البصفقوا بكونوا اجانب وانا اعتقد انه كنوع من الشكر لطاقم الطائرة
دعاء ركوب الدابة أو ما يقوم مقامها (( السيارة أو القطار أو الطائرة أو السفينة ))
" بسم الله ، الحمد لله ، سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وأنا إلى ربنا لمنقلبون "ـ ـ" الحمد لله ، الحمد لله ، الحمد لله ، الله اكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، سبحانك اللهم إني ظلمت نفسي فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت "
هذا واحد من ادعية السفر وهناك غيرها كثير عن الرسول صلى الله عليه وسلم وكان يقول اذا صعدوا الثنايا الله اكبر واذا هبطوا سبحان الله اها بعد ان نقرا هذه الادعية نحن كمسلمين بعد كده العاوز يصفق يصفق والعاوز يعرض يعرض