أخبار السودان

حقائب الحجيج السوداني في اسواق سنغافورة

تداول نشطاء على منصات التواصل الاجتماعية، يوم الأحد، صورة لحقائب سودانية خاصة بالحجيج، ومعروضة للبيع في دولة سنغافورة.
ووصف غالبية المتداخلين الأمر بالعادي، باعتبار إن نسبة رأس المال السوداني في دول شرق آسيا، يعتبر مغذي رئيسي لأرصدة بنوك النمور الآسيوية.
وقالت مؤسسة غير رسمية، إن نسبة المال السوداني في بنوك ماليزيا مقدر بـ 7%.
من جانبهم، شكك مدافعون عن الحكومة في الصورة، وأعتبروها أحدى فبركات “الفوتشوب”.

تعليق واحد

  1. قسما بالله الكيزان يبيعوا ناقه صالح زاتها لو لموا فيها ,, ناس لابتخاف من الله ولامن خلق الله , أكلهم السحت الحرام , قاتلهم الله أنى يؤفكون

  2. ح?ومتنا الحالية ب?ل فسادها هي ا?ثر ح?ومة تصلح لإدارة السودان وهي الأنسب لتطلعاتهم وآمالهم المحصورة علي ( الا?ل والشرب والراحة والنفخة ال?ذابة ) لانه : كما تدين تدان ، وكيفما تكونوا يولي عليكم ، واعمالكم عمالكم .

    هي الحكومة التي تصلح لشعب ?له اصبح يسعي ويلهث للغني وجمع المال… شعب جشع واناني لا ضمير له… يمارس ال?ذب والنفاق والاحتيال ليبيع ويشتري ويربح المال ، يغش في صناعته وفي تجارته ، شعب صارت الرشوة طريقه والانتهازية أسلوبه…

    المجتمع مفتوح امامك … حيث صارت المصالح هي الرابطة الاجتماعية التي تربط بيننا …. فصاحب المال والجاه واصحاب المناصب الحكومية الرفيعة هم فقط الذين نقربهم إلينا ونتودد إليهم وهم الذين يكونون من أوائل المدعوين في مناسباتنا واعراسنا .

    ⁉ الشباب ⁉

    معظم الشباب يقضون أوقاتهم في ال?افتريات والمقاهي والحدائق العامة وامام تجمع الفتيات وبائعات الشاي ، ?ل همهم ان يلتقو ب فتاة أو امرأة لي?ذبو عليها باظهار مقدراتهم المالية ووضعهم الاجتماعي … و?ذا حال الفتيات والنساء عموما – لبس وم?ياج وتعري فاضح ومخزي وقلة حياء وأدب … حيث صار الصرف علي الم?ياج فاتورة تباع لها (العفة والشرف وال?رامة ) ويذبح لها الحياء … ومع ذلك نقول الا من رحم الله من ذوات العفة والطهر والحياء .

    فتعددت العلاقات المحرمة ، بين الفتيات والمتزوجات من جهة ، مع الشباب والرجال من الجهة الاخري ، فانتشر الزني والفجور والرزيلة في مجتمعاتنا ورخصت الأعراض وأصبح الحصول في مجتمعنا علي فتاة أو امرأة (ثمنه بخس )بكوب عصير أو سندوتش شاورما .

    علاقاتنا الاجتماعية اصبح يصرف لها ماجني من العلاقات المحرمة ، و?ل ذلك لاجل المظهر … والوضع الاجتماعي والبوبار …

    اسر ?ثيرة سمحت لبناتهم بالسفر الي الإمارات والقاهرة وغيرها ، والعمل هناك ، ليصرفو علي الأسرة ويحسنو مظهرهم الاجتماعي بعفش ومعدات ومباني لاتسوي ثمن السقوط الغالي ( ضياع العرض والشرف وذبح الحياء ) … وانا طبعا لا أعمم …

    ⁉ الأسرة ⁉

    ?ثير من الأسر تجبر اولادها إما للغربة أو لدخول السوق ، المهم ان ياتي بالمال ويغير الحال و?م من مغترب امتدت يده للحرام و?م من مغترب صار ألعوبة في يد ?فيله لاجل المال ، وصارت سمعتنا في الارض ع?س الماضي بسبب المال واحلام الأسرة …
    سمسره … احتيال … اختلاس … ?ذب … غش ، لا يهم مال حرام مال صدقة مال شحدة ، لا يهم فالمهم هو المال فقط ولو بعنا من أجله الدين والأخلاق والقيم .
    فر?ضو وراء المال والثراء واصابهم السعر والجشع والطمع من شدة الجري والبحث عن ذلك .

    والمقاولون والمهندسون في سبيل الوصول للمال والثراء أسقطوا الدين والأخلاق والقيم وداسو عليها بالأقدام في ماراثون الشعب اليومي لجمع المال والوصول للثراء – وظهر ذلك في شوارعنا وجسورنا المعلقة ومبان منشآتنا الحكومية والخدمية – وماكشف فيها من عدم تطابق للمواصفات واختلاسات وتشققات وانهيارات .

    علاقات مشبوهة وزواج مصالح و حب لاهل المال والجاه و?ره للفقر والفقراء … يحترمون الغني اللص الذي لا دين له ولا اخلاق ، ويحتقرون الفقير المحترم صاحب الدين والأخلاق والمروءة ….

    هولاء نحن الذين نتظاهر عبر السوشل ميديا ومواقع التواصل ، ونطالب الاخرين بالخروج وقلب النظام ؟ ?ل واحد منا يحرض الآخر علي الخروج والتظاهر وهو ا?ثر خوفا وجبنا من أخته التي هي في حالات ال?ثير منهم تقوم بالصرف عليه ولا اقول الجميع .

    السوشل ميديا وقروبات الفن والرقص حيث يعلقون ويكتبون علي حالات البنات ويسعون للتواصل معهن ، أ?ثرهم مرضي نفسيين وفاقدين للحياء والأدب ، يعشقون بروفايلات البنات ويس?نون في صفحاتهن ب?ل غباء وجهل وقلة دين وحياء …

    عذرا ؟ انتم لم ولن تغيرو واقع?م البائس ، ف?يف بتغيير ح?ومة لها سلطة وقوة وجيش وامن وسلاح … وقالت ل?م (نحن جينا رجالة ولو انتو ارجل مننا تعالو شيلوها) !!!

    ?لام شجاع وحقيقي يثبت لنا ول?م ان الح?ومة الحالية فيها الرجال الحقيقيون وأنهم ا?ثر رجولة من?م .

    اذا النتيجة ⁉

    إنكم ?ل?م مشار?ون في الفساد ونهب وتدمير الوطن

    منظمات للتهرب الجمر?ي ادخلت ملايين البضايع من ادوات الجلخ والفسخ الذي تستعمله معظم الفتيات والنساء لدخول سوق ( بيع القيم والأخلاق والحياء ) ادخلها للبلاد مواطنون من هذا الشعب – موردين وتجار وسماسرة …
    الاف التصاديق لسيارات الليموزين المصدقة بلا جمارك لشر?ات ومؤسسات طوعية وخيرية – تباع بالمليارات ويعلن عنها في قروبات الدلالة نهارا جهارا….

    إعلانات بيع (تاشيرةخروج نهائي) في ?ل م?ان …

    هؤلاء أنتم ونحن الذين نريد قلب النظام … نحن ب?ل حقدنا وحسدنا وانانيتنا وطمعنا وشهواتنا ونفاقنا وتضييعنا لديننا وأخلاقنا وقيمنا ومبادئنا …

    نحن في الحقيقة : أضر والعن – علي هذا الوطن من ح?ومتنا …

    صحافة ?اذبة … تدين ?اذب … وطنية مضلله… والان مثال لحالنا في اقتناص الفرص الذي اصبح سوقا مفتوحا – يطل علينا مجموعة باسم : [ شباب حول الرئيس ] لاجل ان يجدو فرصتهم للوصول للمال والثراء وتحسين أوضاعهم ؟؟؟؟ …..

    قال تعالي :
    ( ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون )

  3. الصورة صحيحة من خلال بقية أجزاءها ، ولكنها ليست في أسواق سنغافورة ، بل هي من أسواق كمبوديا ، لأن سنغافورة يستخدمون ديباجة أسعار عملتهم المحلية بينما في كمبوديا ولاوس وفيتنام يستخدمون الدولار في التسعيرة .

  4. قسما بالله الكيزان يبيعوا ناقه صالح زاتها لو لموا فيها ,, ناس لابتخاف من الله ولامن خلق الله , أكلهم السحت الحرام , قاتلهم الله أنى يؤفكون

  5. ح?ومتنا الحالية ب?ل فسادها هي ا?ثر ح?ومة تصلح لإدارة السودان وهي الأنسب لتطلعاتهم وآمالهم المحصورة علي ( الا?ل والشرب والراحة والنفخة ال?ذابة ) لانه : كما تدين تدان ، وكيفما تكونوا يولي عليكم ، واعمالكم عمالكم .

    هي الحكومة التي تصلح لشعب ?له اصبح يسعي ويلهث للغني وجمع المال… شعب جشع واناني لا ضمير له… يمارس ال?ذب والنفاق والاحتيال ليبيع ويشتري ويربح المال ، يغش في صناعته وفي تجارته ، شعب صارت الرشوة طريقه والانتهازية أسلوبه…

    المجتمع مفتوح امامك … حيث صارت المصالح هي الرابطة الاجتماعية التي تربط بيننا …. فصاحب المال والجاه واصحاب المناصب الحكومية الرفيعة هم فقط الذين نقربهم إلينا ونتودد إليهم وهم الذين يكونون من أوائل المدعوين في مناسباتنا واعراسنا .

    ⁉ الشباب ⁉

    معظم الشباب يقضون أوقاتهم في ال?افتريات والمقاهي والحدائق العامة وامام تجمع الفتيات وبائعات الشاي ، ?ل همهم ان يلتقو ب فتاة أو امرأة لي?ذبو عليها باظهار مقدراتهم المالية ووضعهم الاجتماعي … و?ذا حال الفتيات والنساء عموما – لبس وم?ياج وتعري فاضح ومخزي وقلة حياء وأدب … حيث صار الصرف علي الم?ياج فاتورة تباع لها (العفة والشرف وال?رامة ) ويذبح لها الحياء … ومع ذلك نقول الا من رحم الله من ذوات العفة والطهر والحياء .

    فتعددت العلاقات المحرمة ، بين الفتيات والمتزوجات من جهة ، مع الشباب والرجال من الجهة الاخري ، فانتشر الزني والفجور والرزيلة في مجتمعاتنا ورخصت الأعراض وأصبح الحصول في مجتمعنا علي فتاة أو امرأة (ثمنه بخس )بكوب عصير أو سندوتش شاورما .

    علاقاتنا الاجتماعية اصبح يصرف لها ماجني من العلاقات المحرمة ، و?ل ذلك لاجل المظهر … والوضع الاجتماعي والبوبار …

    اسر ?ثيرة سمحت لبناتهم بالسفر الي الإمارات والقاهرة وغيرها ، والعمل هناك ، ليصرفو علي الأسرة ويحسنو مظهرهم الاجتماعي بعفش ومعدات ومباني لاتسوي ثمن السقوط الغالي ( ضياع العرض والشرف وذبح الحياء ) … وانا طبعا لا أعمم …

    ⁉ الأسرة ⁉

    ?ثير من الأسر تجبر اولادها إما للغربة أو لدخول السوق ، المهم ان ياتي بالمال ويغير الحال و?م من مغترب امتدت يده للحرام و?م من مغترب صار ألعوبة في يد ?فيله لاجل المال ، وصارت سمعتنا في الارض ع?س الماضي بسبب المال واحلام الأسرة …
    سمسره … احتيال … اختلاس … ?ذب … غش ، لا يهم مال حرام مال صدقة مال شحدة ، لا يهم فالمهم هو المال فقط ولو بعنا من أجله الدين والأخلاق والقيم .
    فر?ضو وراء المال والثراء واصابهم السعر والجشع والطمع من شدة الجري والبحث عن ذلك .

    والمقاولون والمهندسون في سبيل الوصول للمال والثراء أسقطوا الدين والأخلاق والقيم وداسو عليها بالأقدام في ماراثون الشعب اليومي لجمع المال والوصول للثراء – وظهر ذلك في شوارعنا وجسورنا المعلقة ومبان منشآتنا الحكومية والخدمية – وماكشف فيها من عدم تطابق للمواصفات واختلاسات وتشققات وانهيارات .

    علاقات مشبوهة وزواج مصالح و حب لاهل المال والجاه و?ره للفقر والفقراء … يحترمون الغني اللص الذي لا دين له ولا اخلاق ، ويحتقرون الفقير المحترم صاحب الدين والأخلاق والمروءة ….

    هولاء نحن الذين نتظاهر عبر السوشل ميديا ومواقع التواصل ، ونطالب الاخرين بالخروج وقلب النظام ؟ ?ل واحد منا يحرض الآخر علي الخروج والتظاهر وهو ا?ثر خوفا وجبنا من أخته التي هي في حالات ال?ثير منهم تقوم بالصرف عليه ولا اقول الجميع .

    السوشل ميديا وقروبات الفن والرقص حيث يعلقون ويكتبون علي حالات البنات ويسعون للتواصل معهن ، أ?ثرهم مرضي نفسيين وفاقدين للحياء والأدب ، يعشقون بروفايلات البنات ويس?نون في صفحاتهن ب?ل غباء وجهل وقلة دين وحياء …

    عذرا ؟ انتم لم ولن تغيرو واقع?م البائس ، ف?يف بتغيير ح?ومة لها سلطة وقوة وجيش وامن وسلاح … وقالت ل?م (نحن جينا رجالة ولو انتو ارجل مننا تعالو شيلوها) !!!

    ?لام شجاع وحقيقي يثبت لنا ول?م ان الح?ومة الحالية فيها الرجال الحقيقيون وأنهم ا?ثر رجولة من?م .

    اذا النتيجة ⁉

    إنكم ?ل?م مشار?ون في الفساد ونهب وتدمير الوطن

    منظمات للتهرب الجمر?ي ادخلت ملايين البضايع من ادوات الجلخ والفسخ الذي تستعمله معظم الفتيات والنساء لدخول سوق ( بيع القيم والأخلاق والحياء ) ادخلها للبلاد مواطنون من هذا الشعب – موردين وتجار وسماسرة …
    الاف التصاديق لسيارات الليموزين المصدقة بلا جمارك لشر?ات ومؤسسات طوعية وخيرية – تباع بالمليارات ويعلن عنها في قروبات الدلالة نهارا جهارا….

    إعلانات بيع (تاشيرةخروج نهائي) في ?ل م?ان …

    هؤلاء أنتم ونحن الذين نريد قلب النظام … نحن ب?ل حقدنا وحسدنا وانانيتنا وطمعنا وشهواتنا ونفاقنا وتضييعنا لديننا وأخلاقنا وقيمنا ومبادئنا …

    نحن في الحقيقة : أضر والعن – علي هذا الوطن من ح?ومتنا …

    صحافة ?اذبة … تدين ?اذب … وطنية مضلله… والان مثال لحالنا في اقتناص الفرص الذي اصبح سوقا مفتوحا – يطل علينا مجموعة باسم : [ شباب حول الرئيس ] لاجل ان يجدو فرصتهم للوصول للمال والثراء وتحسين أوضاعهم ؟؟؟؟ …..

    قال تعالي :
    ( ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون )

  6. الصورة صحيحة من خلال بقية أجزاءها ، ولكنها ليست في أسواق سنغافورة ، بل هي من أسواق كمبوديا ، لأن سنغافورة يستخدمون ديباجة أسعار عملتهم المحلية بينما في كمبوديا ولاوس وفيتنام يستخدمون الدولار في التسعيرة .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..