بدء محاكمة اللواء عبد الغفار الشريف امام محكمة امن الدولة بعد اعادته للخدمة

لا حول ولا قوة الا بالله
أفتونا يا ناس القانون عن مدى شرعية و قانونية إعادة شخص للخدمة لأجل محاكمته فقط بعد أن سبق و أن أحيل للتقاعد ؟؟؟
النظام برمته فاسد من راسه حتى قدميه و أرى أولى الناس بالمساءلة و المحاسبة و المحاكمة و السحل و الشنق فى الميادين العامة هم عمر حسن أحمد و صلاح قوش ثم الذين يلونهم ؛؛؛؛
لا أدرى لماذا قلبى يحدثنى بأن هذا الشخص مقدمنو كبش فداء لا غير ؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و أن ما وراء الأكمة ما وراءها ؟؟؟ فى مؤامرة ضد الزول دا يا جماعة ؛؛؛؛؛
شعور غريب شوية يا ناس ،،،،، أحياناً موش الواحد بتنتابو شعور إنو يتعاطف مع واحد مجرم ؛؛؛
أتذكر و الله أيام سكرة الإنقاذ الأولى فى واحد صاحبنا كوز مسكين إسمو مجدى الغريبة بكى على إعدام الشهيد مجدى تقول أخوهو و ما بيناتهم أى معرفة ،،
برواز : لست من أصحاب العواطف الجياشة و لا أدغى القسوة مجرد شعور لحظى ؛؛
??I do not know why

واضاف بان احداهما هي هدية مقدمة له من رئاسة جهاز الامن في العام 2004? منحها المدير اللواء صلاح عبد الله قوش اثناء فترة تولية ادارة الجهاز في فترته الاولى”….ههههههه هاه..كما يعلق شباب الفيس بوك!!!

كان ما جبتوا وداد واخوان البشير وقصيتوا رقابهم ، لعبكم دا شوفوا غيرو

هههههه ….
قبل أيام كونت اتكلم عنكم الركوبه انتم يا الركوبه لقد تعلموا طريقه فن و التعامل و المقاطع الطويله أن دل ذلك علي تعلم من الكيذان انتم كيذان عمر البشير
في ذات يوم قلت لكم انتم و غيركم لم يولد و لا فيكم شي من الوطنيه انتم لا تعرفون الوطنيه … رجاء لا تكثر في كتابه المواضع االسطر الكثر لأن ذلك يودي الي عدم القراءه الموضوع هذا الجيل لا يقراء النققققققققققه الطططططططويله…
أفهم ياكيذان عمر البشير…

قطعة الارض هدية من من لايملك وهو اللواء صلاح قوش . الرجل قبل الهدية الرضية ودخل السوق مع التجار والسماسرة بيع بالغالي ثم شراء بالرخيص ومن جراء تجارتة المشروعة حسب فقح الكيزان اغتني واصبح يملك عشرات القطع السكنية والتجارية وشريكا اصيلا بكم شركة استيراد وتصدير ولموزين وفنادق ماشاء الله تبارك الله رزق من الله .السؤال هل يجوز لمن يشغل منصب حساس مثلة بان يمارس التجارة بسوق الله اكبر ؟ ثانيا من اين لجهاز الامن الاراضي المميزة لتوزيعها لافرادة الضباط ؟ وفي النهاية الرجل غير مذنب ابدا والسبب كل ما قام بة حتي اللحظة قانوني اللهم الا اذا كانت المحكمة قد اخفت بعض التهم عنا. الكل يذكر رواية وكيل الاراضي والمستشار القانوني حينها بوزارة العدل مش فاكر اسمو مين ايضا تاجر بالاراضي حتي استطاع ان يبني قصرا منيفا بشرق العاصمة الخرطوم

[عمار أحمد الحسن إبنعوف] 07-26-2018 10:52 AM
ده شنو ده ال جاي من البداية بي ضحكة !!!!!!!!!!

يا زول إنت م امعرب و ألا شنو !!!!!! ( كونت / الركوبة/ الكيذان) و كمان بتقول هذا الجيل لا يقراء

#1794874 [صديق]
07-26-2018 07:54 AM

شكلك كده منهم ولا من الموتمر الوطني و لا من االحمار الوطني يا الكيزان و لا الكيذان يا خي قوم لفيف عفن و ستين عفن

لا حول ولا قوة الا بالله
أفتونا يا ناس القانون عن مدى شرعية و قانونية إعادة شخص للخدمة لأجل محاكمته فقط بعد أن سبق و أن أحيل للتقاعد ؟؟؟
النظام برمته فاسد من راسه حتى قدميه و أرى أولى الناس بالمساءلة و المحاسبة و المحاكمة و السحل و الشنق فى الميادين العامة هم عمر حسن أحمد و صلاح قوش ثم الذين يلونهم ؛؛؛؛
لا أدرى لماذا قلبى يحدثنى بأن هذا الشخص مقدمنو كبش فداء لا غير ؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و أن ما وراء الأكمة ما وراءها ؟؟؟ فى مؤامرة ضد الزول دا يا جماعة ؛؛؛؛؛
شعور غريب شوية يا ناس ،،،،، أحياناً موش الواحد بتنتابو شعور إنو يتعاطف مع واحد مجرم ؛؛؛
أتذكر و الله أيام سكرة الإنقاذ الأولى فى واحد صاحبنا كوز مسكين إسمو مجدى الغريبة بكى على إعدام الشهيد مجدى تقول أخوهو و ما بيناتهم أى معرفة ،،
برواز : لست من أصحاب العواطف الجياشة و لا أدغى القسوة مجرد شعور لحظى ؛؛
??I do not know why

واضاف بان احداهما هي هدية مقدمة له من رئاسة جهاز الامن في العام 2004? منحها المدير اللواء صلاح عبد الله قوش اثناء فترة تولية ادارة الجهاز في فترته الاولى”….ههههههه هاه..كما يعلق شباب الفيس بوك!!!

كان ما جبتوا وداد واخوان البشير وقصيتوا رقابهم ، لعبكم دا شوفوا غيرو

هههههه ….
قبل أيام كونت اتكلم عنكم الركوبه انتم يا الركوبه لقد تعلموا طريقه فن و التعامل و المقاطع الطويله أن دل ذلك علي تعلم من الكيذان انتم كيذان عمر البشير
في ذات يوم قلت لكم انتم و غيركم لم يولد و لا فيكم شي من الوطنيه انتم لا تعرفون الوطنيه … رجاء لا تكثر في كتابه المواضع االسطر الكثر لأن ذلك يودي الي عدم القراءه الموضوع هذا الجيل لا يقراء النققققققققققه الطططططططويله…
أفهم ياكيذان عمر البشير…

قطعة الارض هدية من من لايملك وهو اللواء صلاح قوش . الرجل قبل الهدية الرضية ودخل السوق مع التجار والسماسرة بيع بالغالي ثم شراء بالرخيص ومن جراء تجارتة المشروعة حسب فقح الكيزان اغتني واصبح يملك عشرات القطع السكنية والتجارية وشريكا اصيلا بكم شركة استيراد وتصدير ولموزين وفنادق ماشاء الله تبارك الله رزق من الله .السؤال هل يجوز لمن يشغل منصب حساس مثلة بان يمارس التجارة بسوق الله اكبر ؟ ثانيا من اين لجهاز الامن الاراضي المميزة لتوزيعها لافرادة الضباط ؟ وفي النهاية الرجل غير مذنب ابدا والسبب كل ما قام بة حتي اللحظة قانوني اللهم الا اذا كانت المحكمة قد اخفت بعض التهم عنا. الكل يذكر رواية وكيل الاراضي والمستشار القانوني حينها بوزارة العدل مش فاكر اسمو مين ايضا تاجر بالاراضي حتي استطاع ان يبني قصرا منيفا بشرق العاصمة الخرطوم

[عمار أحمد الحسن إبنعوف] 07-26-2018 10:52 AM
ده شنو ده ال جاي من البداية بي ضحكة !!!!!!!!!!

يا زول إنت م امعرب و ألا شنو !!!!!! ( كونت / الركوبة/ الكيذان) و كمان بتقول هذا الجيل لا يقراء

#1794874 [صديق]
07-26-2018 07:54 AM

شكلك كده منهم ولا من الموتمر الوطني و لا من االحمار الوطني يا الكيزان و لا الكيذان يا خي قوم لفيف عفن و ستين عفن