تفاصيل جديدة في اشتباكات (الحمراء) الدامية وحزب معارض يحمّل حكومة القضارف مسؤولية الأحداث
حمل حزب الأمة القومي بولاية القضارف حكومة الولاية المسؤولية الكاملة لأحداث منطقة الحمراء، التي راح ضحيتها عدد من أهالي المنطقة وخلفت كثيراً من الجرحى.
وأشار الحزب في بيان تلقت (التحرير) نسخة منه، إلى أن الموقف الراهن ينذر بوجود فتنة إثنية كبيرة من خلال إعلان متحدث الرحل عقب مراسم الدفن ومن داخل المقابر، وأمام الجميع في حضور والي الولاية ميرغني صالح، أنهم لن يتقبلوا العزاء في موتاهم، وعدّ الحزب ذلك الأمر إشارة واضحة إلى تجدد الاشتباكات بين الطرفين.
وطالب الحزب في بيانه النظام بتحمل مسؤولياته في احتواء الفتنة، وعدم تغذيتها، وطالب الأجهزة الشرطة بالتحرك الفوري إلى موقع الأحداث لمنع المواجهة المتوقعة، وناشد أطراف النزاع بضرورة تحكيم صوت العقل، وحقن الدماء، وإخماد نار الفتنة، وتفويت الفرصة على تجار الحرب وأعداء الاستقرار الاجتماعي.
وتعود تفاصيل الأحداث إلى استيطان مجموعة من الرعاة الرحل على أراضٍ زراعية تخص أهالي منطقة الحمراء في مارس الماضي، وتظاهر أهالي المنطقة، وتم قفل الطريق القاري القضارف ? دوكة ? القلابات، وتم احتواء الموقف، وكونت لجنة لمتابعة حل المشكلة، وتم رفع الامر إلى والي الولاية ورئيس المجلس التشريعي بالولاية، وكونت لجنة ولائية أخرى في بداية إبريل إلا أن قرارات اللجنة ظلت حبيسة أضابير الحكومة، ولم تحرك ساكناً حتى موعد الزراعة، ووقوع المواجهة المتوقعة.
و هل نسي حزب الامة صنيعة الاتراك و الخائن العميل الصادق المهدي بانهم هم اول من ادخلا الفتنة القبلية في السودان الحديث بتسليحهم للقبائل العربية او ما تعرف حينها بالمراحيل ضد السود في كردفان و دارفور عن اي حرص يتحدث هؤلاء المنافقون المجرمون
الرعاة الرحل دائما متسببين في مشاكل القتل والنهب والسرقه الله ينعل دينهم عائشين عيشه القرون الوسطى يجب ان يتحد السكان في اي منطقه ويبادرو بالهجوم وقتل هولاء المتخلفين وارجاعهم من حيث اتو
انتو ما تسموا الأشياء بأسمائها لتتعرفوا على المشكلة ولو كانت عنصرية ما دا هو الحاصل حتدسوا الرؤوس في الرمال كالنعام؟ صاح المجموعتين سودانيين وكلاهما أتى واستقر في هذه المنطقة وهما مجموعة الهوسا المزارعين ومجموعة عرب اللحويين الرعاة واذن فالمشكلة مع أنها مشكلة بين مزاىعيم ورعاة إلا أن هناك فتنة استغلت العنصر القبلي وحرضت أو مالت مع طرف بل وببور سلحته ضد الطرف الآخر للتخلص منه طمعا في الأراضي. بقى شوفوا مين الطامع في الأراضي وكيف خلق منها اشكالات في كافة أنحاء البلاد بسبب تخصيصها للمستثمرين الأجانب!
من سنة 1800 وناس المناطق ديل بيتقاتلو وينهبو ويسلبو، الجديد شنو؟ انه البشكير شال حطب ورماه في النار الاصلا مولعة.
قبائل الرحل هم أساس مشاكل السودان والدليل في دارفور ١٦٠ قبيلة من الرحل و٢ مليون لاجئ من تشاد زمن الحرب. الرحل بزاحموا الأهالي في الماء والكلأ وهي إمكانيات محدودة عند السكان. ونفس المشاكل حصلت قبل كده في جيبوتي (إستيطان العفر أو العفار). وبعدين يقول ليك هم الأصل ودي بلدنا!!
و هل نسي حزب الامة صنيعة الاتراك و الخائن العميل الصادق المهدي بانهم هم اول من ادخلا الفتنة القبلية في السودان الحديث بتسليحهم للقبائل العربية او ما تعرف حينها بالمراحيل ضد السود في كردفان و دارفور عن اي حرص يتحدث هؤلاء المنافقون المجرمون
الرعاة الرحل دائما متسببين في مشاكل القتل والنهب والسرقه الله ينعل دينهم عائشين عيشه القرون الوسطى يجب ان يتحد السكان في اي منطقه ويبادرو بالهجوم وقتل هولاء المتخلفين وارجاعهم من حيث اتو
انتو ما تسموا الأشياء بأسمائها لتتعرفوا على المشكلة ولو كانت عنصرية ما دا هو الحاصل حتدسوا الرؤوس في الرمال كالنعام؟ صاح المجموعتين سودانيين وكلاهما أتى واستقر في هذه المنطقة وهما مجموعة الهوسا المزارعين ومجموعة عرب اللحويين الرعاة واذن فالمشكلة مع أنها مشكلة بين مزاىعيم ورعاة إلا أن هناك فتنة استغلت العنصر القبلي وحرضت أو مالت مع طرف بل وببور سلحته ضد الطرف الآخر للتخلص منه طمعا في الأراضي. بقى شوفوا مين الطامع في الأراضي وكيف خلق منها اشكالات في كافة أنحاء البلاد بسبب تخصيصها للمستثمرين الأجانب!
من سنة 1800 وناس المناطق ديل بيتقاتلو وينهبو ويسلبو، الجديد شنو؟ انه البشكير شال حطب ورماه في النار الاصلا مولعة.
قبائل الرحل هم أساس مشاكل السودان والدليل في دارفور ١٦٠ قبيلة من الرحل و٢ مليون لاجئ من تشاد زمن الحرب. الرحل بزاحموا الأهالي في الماء والكلأ وهي إمكانيات محدودة عند السكان. ونفس المشاكل حصلت قبل كده في جيبوتي (إستيطان العفر أو العفار). وبعدين يقول ليك هم الأصل ودي بلدنا!!