أمة مقهورة..!

شمائل النور
ليس أكثر إيلاماً من الموت نتيجة الإهمال إلا التسامح مع الحدث.
أمس وفي قلب العاصمة الخرطوم، وليس في أطراف السودان البعيدة عن عين الرقيب، في قلب أم درمان سقط حائط في مدرسة بأم بدة فأردى (3) تلميذات قتيلات في الحال وسقطت (10) مصابات.. هل هناك ماسآة أكثر من ذلك؟.
في القصة المنشورة اليوم في ?التيار? يبدو أن التعاطي الرسمي مع الحدث لا يرقى حتى أن يكون هذا الحادث وقع في دولة جارة، السلطات أحكمت قبضتها على موقع المأساة ?المدرسة? ومنعت الدخول إليها وهي مدرسة خاصة، تدفع أسر هؤلاء التلميذات أموالاً قد تكون مستقطعة على حساب أساسيات الأسر.
السلطات حاولت بكل ما أوتيت وقد أفلحت في منع الوقوف على ما حدث بالضبط داخل المدرسة، هذا بدلاً من تحويل هذه الماساة إلى قرارات تاريخية بشأن التعليم والفوضى والتجارة والربح الذي بات عنواناً للعملية التعليمية.
كارثة أم بدة الإنسانية ليست فقط في سقوط هذا الحائط على رؤوس التلميذات، بل الكارثة في أنها لم تشعل الرأي العام على الوجه المطلوب.
هل تذكرون حادثة المعلمة رقية صلاح التي وقعت في أم ردمان؟.. المعلمة رقية التي فارقت الحياة بعدما انهار بها مرحاض المدرسة ولم تجد من يسعفها في الوقت المناسب.
حادثة أم بدة هي امتداد لحوادث عديدة جراء الإهمال ومخالفة المواصفات والفساد وعدم الرقابة واسقاط المحاسبة، هذا كله لا يقود إلا إلى المزيد من الموت المجاني.
قبل أسبوع بالضبط، اشتعلت شوارع الهند غضباً، خرج أهالي (13) سيدة هندية توفين إثر حملة تعقيم ?تحديد نسل?، سيّر أهالي السيدات مسيرات احتجاجية للتنديد بتقصير السلطات الصحية فى اسعاف السيدات وتقديم العلاج لهن في الوقت المناسب.
وغير الهند، تحدث مثل هذه المآسي الإنسانية الناتجة عن الإهمال في العديد من دول العالم، لكن ردة الفعل تختلف من الحكومة أو المعارضة أو الشارع نفسه.
هناك أزمة في دواخلنا ينبغي مواجهتها، هناك حالة تكيّف مدهشة مع القهر سيطرت على الشارع الذي لم تعد تحركه أية ماساة، هل تذكرون قصة الشاب الذي حاول أن يضع حداً لحياته في قلب الخرطوم ?السوق العربي?؟ الشاب الذي كانت على يديه آثار تلقي علاج قرر إنهاء حياته حرقاً بينما البعض كان يتفرج والبعض غير آبه والبعض حاول إنقاذه وقد كان.
ساعات وانتهى الحدث كأن شيئاً لم يكن.
التيار




للاسف الان اتسوى الموت والحياة لدى الشعب السودانى هذه هى النهاية عندما لا يحس ولا يتالم الانسان لاى ماساة او كارثة انسانية مهما عظمت. راينا الشعوب تتفاعل وتتاثر للحوادث التى تقع حتى للحيوانات دعكم من الانسان الذى كرمه الله تعالى على مخلوقاته نحن صرنا كالجمادات كالصخور الصماء ولا حول ولا قوة الا بالله باطن خير من ظاهرها
نعم شمائل أصبحنا لا نهتم لما يحدث حولنا ولا نساند ولا نحتج على ما يصيب أخوتنا في الوطن الواحد، أي جبن وربما استهتار من جانبنا نحن كشعب، الجهات الرسمية لا تكترث، وهذا لا يدهشني ما يدهشني عدم اهتمام الشعب لما يحدث لأخوته في الوطن والانسانية، نسمع ونرى وكأن شيئا لم يكن، يموت العشرات من أخوتنا في الغرب والشرق والشمال سواء بسبب الحروب أو الجوع أو الكوارث ولم نسمع أي احتجاج أو تنديد شعبي لأي من الكوارث والمصائب التي وقعت ولا تزال تحدث كل يوم…
تحياتي لك الأستاذة المحترمة شمائل النور
فعلاً نحن أمة مقهورة لأننا إذا خرجنا في مظاهرة إحتجاجية سوف نقتل بدم بارد من قبل أناس متعطشين لإراقة دماء المواطنين
هناك أزمة في دواخلنا ينبغي مواجهتها، هناك حالة تكيّف مدهشة مع القهر سيطرت على الشارع الذي لم تعد تحركه أية ماساة،!!!!!!!!!!!!!!
حالة التكيف مع القهر لايمكن تعميمها علي الكل مطلقا
انما تكيفت معها فئات محدده حفاظا علي مكتسباتها في
العاصمه المثلثه الخرطوم وامدرمان وبحرى وضواحيهم .
يقطن ولاية الخرطوم الان حوالي 8 مليون نسمة يمثلون كافة ألوان
الطيف الإثني والسياسي والاجتماعي والثقافي بالسودان ويتوزعون
على سبع محليات إدارية .
ثلث السكان نزح إلى هذه الولاية من ولايات السودان الأخرى بسبب سياسات
الحكومه التي دمرت مشاريعهم التجاريه والزراعيه في ولاياتهم وهم مرتبطين
عاطفيا لولاياتهم أكثر من الخرطوم التي نزجوا اليها وحققوا فيها مكتسبات
لم تكن حتى في احلامهم يوما ما لذا فأمر تكيفهم مع القهر سلوك لاارادى .
أصبحت الولاية الآن ذات كثافة سكانية عالية تكاد تصل إلى ربع عدد السكان
في البلاد جلهم نازحين من الولايات الاخرى.
سكان واهل العاصمه الحقيقيين كانوا في كل العصور منذ الحكم التركي هم قاطرة
التغيير والثورات التي كانت تتبعها كل مديريات السودان فيما بعد ماأن تتحرك
وتفور الخرطوم الا وتتبعها في نفس اللحظه او في نفس اليوم ودمدني لتنتقل الشراره
بعد ذلك الي كل المديريات في كل ربوع السودان.
الان الوضع اختلف تماما فأكثر من ثلثي سكان العاصمه كما تقول كل التقارير العلميه نازحين من الاقاليم بعد ان طفش من العاصمه غالبية سكانها الاصليين
الي المنافي الاختياريه المختلفه تاركين العاصمه لمن كانوا مقطورين يوما
وربما كان ذلك من اسباب فشل كل الدعوات للعصيان المدني الشامل او الخروج في مظاهرات هادره كما كان يحدث زمان تعبيرا عن احتجاج ما او لاسقاط الحكومه.
اولاد الابالسه الكيزان هم من غيروا التركيبه السكانيه للعاصمه بالنازحين
وربطتهم بالمصالح التي حققوا من خلالها مكتسبات من الصعب عليهم التخلي عنها
ومن ثم اصبحوا دون ان يدرون حيطان سد للكيزان يدافعون باستماته عن مكتسباتهم
من خلال دفاعهم باستماتة عن الكيزان ( عبد السخي وباسان وحسبو والحاج ساطورامثله).
لذا فحالة الانسجام مع القهر والتماهي مع الاوضاع هو في حقيقة الامر استلاب الإنسان المقهور الذي يهرب من عالمه كي يذوب في عالم المُتَسَلِّط .
( و سوف يذيقون الشعب السوداني الأمرين )
هذه العبارة وردت في سياق نبوءة الشيخ العلامة الاستاذ الشهيد / محمود محمد طه
كلما يحدث خطب جلل يرجع الناس لنبوءة الاستاذ / محمود رحمه الله
( وسوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها ليلا ) — مأساة هولوكست دارفور 70 الف قتيل 3 مليون مشرد و نازح و لاجئ حرق آلاف القرى اغتصاب ميئات النساء و الفتيات القصر — ( وسوف تقع الفتنة بينهم ) مفاصلة رمضان 1998 و انقسامهم الي حزبين ( وطني و شعبي ) — ( و سوف تنتهي فيما بينهم ) المصالحة و المشاركة في الحكم –
و الاهم ( سوف يقتلعون من ارض السودان اقتلاعا ) — و هذا ما تخشاه الحكومة و يخشاه الاسلاميين الشعب السوداني سوف يلفظهم و يقتلعهم من الجزور و الي الابد كما ينتزع طبيب الاسنان الضرس المسوس و الخرب من الجزور و الي الابد —
الامة السودانية ليست امة مقهورة و سوف تقهر اللصوص و القتلة و المجرميين و رؤوسهم قد اينعت و حان قطافها و شعبنا هو من يثطفها
اعتذر من الخروج عن النص ولكن:
عنوان المقال:
( إمبراطورية) أشقاء عمر البشير تتمدد!
تاريخ المقال
04-29-2017 02:03 PM
انتهى
لم اجد مكانا للتعليق !!
فاكتفيت بالاقتباس حيث ان اليوم 02/08/2018م
وتاريخ المقال 29/04/2017
اليس هناك شئ عجيب !!!!!
ليوقد كل منا شمعة بدﻻ عن لعن الظﻼم !
أنسخ هذا وأرسله الى دائرة معارفك في الواتساب
وأسالهم أن يمرروها لمعارفهم ? وهكذا ?
???????????????????
1. العصيان المدني المفتوح حتى سقوط النظام هو الحل
2. على المغتربين دعم العصيان ماديا بسلاح سوداني أصيل هو ” النفير ” ، وذلك بتوفير الضروريات الحياتية 1) للأسرة الممتدة و 2 ) لغير المقتدرين في الحي الذي يسكنونه . وللمقتدرين جدا منهم التبرع في صندوق قومي لتمويل العصيان المدني.
3. على كل أحزاب وقوى المعارضة الشريفة أصدار بيانات تتعهد فيها بان كل من يتم فصله بسبب مشاركته في عصيان السودان المدني المفتوح ستتم أعادته الى منصبه بأثر رجعي بمجرد سقوط نظام النازية المتأسلمة .
4. يجب أن نفعل كلنا كل ما نستطيع لهزيمة ذريعة ورهان النظام الذي يقول :” ديل عمرهم ما حيثوروا ﻻنهم خايفين من الرفد وقطع الرزق والجوع العطش والفلس !”
5. اﻷجدى للمبادرين بالمحاولة تلو اﻷخرى لتوحيد العمل المعارض اﻹنضمام الى مبادرات سابقة اكثر إحتوائية، آخرها ما ورد بتفصيل في معرض المداخلات على مقال عبد الواحد محمد نور هذا في الراكوبة قبل أسبوع
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-304648.htm
تجد تحت المقال أدناه خطوات التنفيذ المحكم للعصيان.
https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-89127.htm
دونك اطفال تايلاند الذين صرفت الدولة اكثر من عشرين مليون دولار من اجل انقاذهم من محنتهم داخل الكهف الذى كانوا محصورين داخله
هناك أزمة في دواخلنا ينبغي مواجهتها، هناك حالة تكيّف مدهشة مع القهر سيطرت على الشارع الذي لم تعد تحركه أية ماساة.
لانه شعب كيزاني ومثله الاعلى امثال الهالك الملعون الترابي والكاذب الضليل الصادق المهدي والنصاب الدولي محمد عثمان الميرغني.
للاسف الان اتسوى الموت والحياة لدى الشعب السودانى هذه هى النهاية عندما لا يحس ولا يتالم الانسان لاى ماساة او كارثة انسانية مهما عظمت. راينا الشعوب تتفاعل وتتاثر للحوادث التى تقع حتى للحيوانات دعكم من الانسان الذى كرمه الله تعالى على مخلوقاته نحن صرنا كالجمادات كالصخور الصماء ولا حول ولا قوة الا بالله باطن خير من ظاهرها
نعم شمائل أصبحنا لا نهتم لما يحدث حولنا ولا نساند ولا نحتج على ما يصيب أخوتنا في الوطن الواحد، أي جبن وربما استهتار من جانبنا نحن كشعب، الجهات الرسمية لا تكترث، وهذا لا يدهشني ما يدهشني عدم اهتمام الشعب لما يحدث لأخوته في الوطن والانسانية، نسمع ونرى وكأن شيئا لم يكن، يموت العشرات من أخوتنا في الغرب والشرق والشمال سواء بسبب الحروب أو الجوع أو الكوارث ولم نسمع أي احتجاج أو تنديد شعبي لأي من الكوارث والمصائب التي وقعت ولا تزال تحدث كل يوم…
تحياتي لك الأستاذة المحترمة شمائل النور
فعلاً نحن أمة مقهورة لأننا إذا خرجنا في مظاهرة إحتجاجية سوف نقتل بدم بارد من قبل أناس متعطشين لإراقة دماء المواطنين
هناك أزمة في دواخلنا ينبغي مواجهتها، هناك حالة تكيّف مدهشة مع القهر سيطرت على الشارع الذي لم تعد تحركه أية ماساة،!!!!!!!!!!!!!!
حالة التكيف مع القهر لايمكن تعميمها علي الكل مطلقا
انما تكيفت معها فئات محدده حفاظا علي مكتسباتها في
العاصمه المثلثه الخرطوم وامدرمان وبحرى وضواحيهم .
يقطن ولاية الخرطوم الان حوالي 8 مليون نسمة يمثلون كافة ألوان
الطيف الإثني والسياسي والاجتماعي والثقافي بالسودان ويتوزعون
على سبع محليات إدارية .
ثلث السكان نزح إلى هذه الولاية من ولايات السودان الأخرى بسبب سياسات
الحكومه التي دمرت مشاريعهم التجاريه والزراعيه في ولاياتهم وهم مرتبطين
عاطفيا لولاياتهم أكثر من الخرطوم التي نزجوا اليها وحققوا فيها مكتسبات
لم تكن حتى في احلامهم يوما ما لذا فأمر تكيفهم مع القهر سلوك لاارادى .
أصبحت الولاية الآن ذات كثافة سكانية عالية تكاد تصل إلى ربع عدد السكان
في البلاد جلهم نازحين من الولايات الاخرى.
سكان واهل العاصمه الحقيقيين كانوا في كل العصور منذ الحكم التركي هم قاطرة
التغيير والثورات التي كانت تتبعها كل مديريات السودان فيما بعد ماأن تتحرك
وتفور الخرطوم الا وتتبعها في نفس اللحظه او في نفس اليوم ودمدني لتنتقل الشراره
بعد ذلك الي كل المديريات في كل ربوع السودان.
الان الوضع اختلف تماما فأكثر من ثلثي سكان العاصمه كما تقول كل التقارير العلميه نازحين من الاقاليم بعد ان طفش من العاصمه غالبية سكانها الاصليين
الي المنافي الاختياريه المختلفه تاركين العاصمه لمن كانوا مقطورين يوما
وربما كان ذلك من اسباب فشل كل الدعوات للعصيان المدني الشامل او الخروج في مظاهرات هادره كما كان يحدث زمان تعبيرا عن احتجاج ما او لاسقاط الحكومه.
اولاد الابالسه الكيزان هم من غيروا التركيبه السكانيه للعاصمه بالنازحين
وربطتهم بالمصالح التي حققوا من خلالها مكتسبات من الصعب عليهم التخلي عنها
ومن ثم اصبحوا دون ان يدرون حيطان سد للكيزان يدافعون باستماته عن مكتسباتهم
من خلال دفاعهم باستماتة عن الكيزان ( عبد السخي وباسان وحسبو والحاج ساطورامثله).
لذا فحالة الانسجام مع القهر والتماهي مع الاوضاع هو في حقيقة الامر استلاب الإنسان المقهور الذي يهرب من عالمه كي يذوب في عالم المُتَسَلِّط .
( و سوف يذيقون الشعب السوداني الأمرين )
هذه العبارة وردت في سياق نبوءة الشيخ العلامة الاستاذ الشهيد / محمود محمد طه
كلما يحدث خطب جلل يرجع الناس لنبوءة الاستاذ / محمود رحمه الله
( وسوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها ليلا ) — مأساة هولوكست دارفور 70 الف قتيل 3 مليون مشرد و نازح و لاجئ حرق آلاف القرى اغتصاب ميئات النساء و الفتيات القصر — ( وسوف تقع الفتنة بينهم ) مفاصلة رمضان 1998 و انقسامهم الي حزبين ( وطني و شعبي ) — ( و سوف تنتهي فيما بينهم ) المصالحة و المشاركة في الحكم –
و الاهم ( سوف يقتلعون من ارض السودان اقتلاعا ) — و هذا ما تخشاه الحكومة و يخشاه الاسلاميين الشعب السوداني سوف يلفظهم و يقتلعهم من الجزور و الي الابد كما ينتزع طبيب الاسنان الضرس المسوس و الخرب من الجزور و الي الابد —
الامة السودانية ليست امة مقهورة و سوف تقهر اللصوص و القتلة و المجرميين و رؤوسهم قد اينعت و حان قطافها و شعبنا هو من يثطفها
اعتذر من الخروج عن النص ولكن:
عنوان المقال:
( إمبراطورية) أشقاء عمر البشير تتمدد!
تاريخ المقال
04-29-2017 02:03 PM
انتهى
لم اجد مكانا للتعليق !!
فاكتفيت بالاقتباس حيث ان اليوم 02/08/2018م
وتاريخ المقال 29/04/2017
اليس هناك شئ عجيب !!!!!
ليوقد كل منا شمعة بدﻻ عن لعن الظﻼم !
أنسخ هذا وأرسله الى دائرة معارفك في الواتساب
وأسالهم أن يمرروها لمعارفهم ? وهكذا ?
???????????????????
1. العصيان المدني المفتوح حتى سقوط النظام هو الحل
2. على المغتربين دعم العصيان ماديا بسلاح سوداني أصيل هو ” النفير ” ، وذلك بتوفير الضروريات الحياتية 1) للأسرة الممتدة و 2 ) لغير المقتدرين في الحي الذي يسكنونه . وللمقتدرين جدا منهم التبرع في صندوق قومي لتمويل العصيان المدني.
3. على كل أحزاب وقوى المعارضة الشريفة أصدار بيانات تتعهد فيها بان كل من يتم فصله بسبب مشاركته في عصيان السودان المدني المفتوح ستتم أعادته الى منصبه بأثر رجعي بمجرد سقوط نظام النازية المتأسلمة .
4. يجب أن نفعل كلنا كل ما نستطيع لهزيمة ذريعة ورهان النظام الذي يقول :” ديل عمرهم ما حيثوروا ﻻنهم خايفين من الرفد وقطع الرزق والجوع العطش والفلس !”
5. اﻷجدى للمبادرين بالمحاولة تلو اﻷخرى لتوحيد العمل المعارض اﻹنضمام الى مبادرات سابقة اكثر إحتوائية، آخرها ما ورد بتفصيل في معرض المداخلات على مقال عبد الواحد محمد نور هذا في الراكوبة قبل أسبوع
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-304648.htm
تجد تحت المقال أدناه خطوات التنفيذ المحكم للعصيان.
https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-89127.htm
دونك اطفال تايلاند الذين صرفت الدولة اكثر من عشرين مليون دولار من اجل انقاذهم من محنتهم داخل الكهف الذى كانوا محصورين داخله
هناك أزمة في دواخلنا ينبغي مواجهتها، هناك حالة تكيّف مدهشة مع القهر سيطرت على الشارع الذي لم تعد تحركه أية ماساة.
لانه شعب كيزاني ومثله الاعلى امثال الهالك الملعون الترابي والكاذب الضليل الصادق المهدي والنصاب الدولي محمد عثمان الميرغني.