أبرسي: الاتحادي (موزة مقشرة) يلتهمها الوطني متى ما شاء

الخرطوم: محمد سلمان
شنَّ القيادي السابق بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، البرلماني، علي أبرسي هجوماً لاذعاً على الحزب الاتحادي، ودمغه بأنه غير موجود حالياً، وقال أبرسي، غادرت الحزب بسبب عدم تحقيق الوحدة الاتحادية، وقيام المؤتمر العام، ورأى أن المؤتمر الوطني حالياً أفضل من الاتحادي، لأن به مؤسسات، ومساحة للرأي ? على حد تعبيره ? وذكر أبرسي أن الأوضاع في الاتحادي الأصل تراجعت، وأصبح “غير مؤثر”، بعد إبعاد قياداته المؤثرين، وسيطرة من ليس لهم تجربة على الحزب، وسخر أبرسي من الاتحادي الأصل بقوله :”الحزب الاتحادي بقى (موزة مقشرة) يلتهمها الوطني في أي وقت شاء”، وتابع: “مافي واحد اتحادي منهم الآن يترشح يجيب دائرة”، وأكد أبرسي خلال استضافته في منتدى (كباية شاي) بحديقة صحيفة (التيار) مساء أمس الأول (الخميس)، تمسكه بـ”بالطريقة الختمية”، قائلاً: “ما زلت ختمياً أدعم حوليات الطريقة الختمية”، وتطرق لعلاقته المتميزة مع الراحل أحمد الميرغني، وتواصله مع السيد محمد عثمان الميرغني حالياً، بيد أنه نوه لخلافه معه في إدارة الحزب وجزم بأنه لن يعود مطلقاً للاتحادي.
التيار
ليكن فى علم انت وغيرك بمافيهم الميرغنى ان الإتحادى قبل أن يكن حزب فى الواقع السياسى هو ( فكر ومبدأ ) فكر يؤمن بالتداول السلمى للحكم وبالديمقراطيه التى ( مبرأة من كل عيب ) والتى ( من أراد نورها فليصتلى بنارها ) ومن يريد علاج هناتها إن وجدت ( علاج الديمقراطيه مزيدا من الديمقراطيه ) ..ومبدأ ألا ألا يشارك من ينتمى لهذا الحزب أى نظام يأت عن طريق الإنقلاب العسكرى مهما كان هذا الإنقلاب ناهيك عن هذا الإنقلاب العسكرى الكريه الذى أضاع الوطن قبل كل شئ وأضاع البشر والشجر وصار الوطن حكرا على الفاسدين والمنحرفين تحلق حول هذا النظام كل منافق كذاب ..!!
هكذا قال المؤسس العظيم الأزهرى وهكذا بارك ذلك سيادة مولانا السيد على الميرغنى وباركا اندماج حزبيهما فى بوتقة واحده او فكر ومبدأ واحد فالفكر لايموت والمبدأ لن تهزه الخيانه والتآمر وقواعد هذا الفكر العظيم لن تحيد عن مبدأها حتى ولو خانت قيادتها ( الشعوب لن تخون ولو خانت قيادتها ..!! )
هؤلاء المشاركون والمتهافتون تجاه مصالحهم الذاتيه وتناسوا تماما الوطن وقضاياه وهذا الأبرسى اولهم فليذهبوا حيث شاءوا ومصيرهم مزبلة التاريخ مع هؤلاء الأوغاد والوطن معطاء ولاد ولاحاجة له لخائن او عميل .
قرأت كلام هذا الرجل المنشور هنا في ثلاث مقاطع و تعجبت جداً .. ربما نجد له العذر فمعظم رأسمالية السودان لا يستطيعون لي ذراع الحكومة و يخافون علي مصالحهم ، و لكن برأي ان النطق بكلمة الحق حتي النهاية صعب علي كثيرين ، و لا غرو فإنها أفضل انواع الجهاد او النضال او الكفاح حينما تُلفظ في وجه الحاكم الجائر ، من يقول الحق فقد رفع من قدره و أعلي من هامته و اطال من قامته و من كان من المنافقين و المتمسحين فقد جلب الي نفسه العار و الاحتقار .
و لكن أسوأ منه برأيِّ من كان ينطق حقاً هنا و يتواري خلف الباطل من موضعٍ آخر ، و السيد أبرسي هو من هذا النوع و لنتذكر ان هناك من قُرَِع لانه يُؤْمِن ببعض الكتاب و يكفر بالآخر .
كف عن هذا يا صاحب اعمال غاز الطهي و الا فسوف تفقد احترام الآخرين لك ، فأنت في موضع تقول بلخبطة الاقتصاد و في مكان اخر تحتفي بالطوابق الإثني عشر التي بناها حزبك و تسفه اتحاديتك و حزبك الذي عرفك بالجماهير كما انك ابضاً تؤيد ترشيح البشير ..
أيةُ مبادئ و مواقف هذه أيها الرجل ؟ تباً لهؤلاء الناس فلا خير فيهم اجمعين ..
يعني ايه اتحادي ؟؟؟
اتحاد مع مين ؟؟؟
ياخي استحوا على نفسكم شوية
نحن نكره من تريدون الاتحاد معها
ههههه
فكروا في اسم حزبكم ..
ليكن فى علم انت وغيرك بمافيهم الميرغنى ان الإتحادى قبل أن يكن حزب فى الواقع السياسى هو ( فكر ومبدأ ) فكر يؤمن بالتداول السلمى للحكم وبالديمقراطيه التى ( مبرأة من كل عيب ) والتى ( من أراد نورها فليصتلى بنارها ) ومن يريد علاج هناتها إن وجدت ( علاج الديمقراطيه مزيدا من الديمقراطيه ) ..ومبدأ ألا ألا يشارك من ينتمى لهذا الحزب أى نظام يأت عن طريق الإنقلاب العسكرى مهما كان هذا الإنقلاب ناهيك عن هذا الإنقلاب العسكرى الكريه الذى أضاع الوطن قبل كل شئ وأضاع البشر والشجر وصار الوطن حكرا على الفاسدين والمنحرفين تحلق حول هذا النظام كل منافق كذاب ..!!
هكذا قال المؤسس العظيم الأزهرى وهكذا بارك ذلك سيادة مولانا السيد على الميرغنى وباركا اندماج حزبيهما فى بوتقة واحده او فكر ومبدأ واحد فالفكر لايموت والمبدأ لن تهزه الخيانه والتآمر وقواعد هذا الفكر العظيم لن تحيد عن مبدأها حتى ولو خانت قيادتها ( الشعوب لن تخون ولو خانت قيادتها ..!! )
هؤلاء المشاركون والمتهافتون تجاه مصالحهم الذاتيه وتناسوا تماما الوطن وقضاياه وهذا الأبرسى اولهم فليذهبوا حيث شاءوا ومصيرهم مزبلة التاريخ مع هؤلاء الأوغاد والوطن معطاء ولاد ولاحاجة له لخائن او عميل .
قرأت كلام هذا الرجل المنشور هنا في ثلاث مقاطع و تعجبت جداً .. ربما نجد له العذر فمعظم رأسمالية السودان لا يستطيعون لي ذراع الحكومة و يخافون علي مصالحهم ، و لكن برأي ان النطق بكلمة الحق حتي النهاية صعب علي كثيرين ، و لا غرو فإنها أفضل انواع الجهاد او النضال او الكفاح حينما تُلفظ في وجه الحاكم الجائر ، من يقول الحق فقد رفع من قدره و أعلي من هامته و اطال من قامته و من كان من المنافقين و المتمسحين فقد جلب الي نفسه العار و الاحتقار .
و لكن أسوأ منه برأيِّ من كان ينطق حقاً هنا و يتواري خلف الباطل من موضعٍ آخر ، و السيد أبرسي هو من هذا النوع و لنتذكر ان هناك من قُرَِع لانه يُؤْمِن ببعض الكتاب و يكفر بالآخر .
كف عن هذا يا صاحب اعمال غاز الطهي و الا فسوف تفقد احترام الآخرين لك ، فأنت في موضع تقول بلخبطة الاقتصاد و في مكان اخر تحتفي بالطوابق الإثني عشر التي بناها حزبك و تسفه اتحاديتك و حزبك الذي عرفك بالجماهير كما انك ابضاً تؤيد ترشيح البشير ..
أيةُ مبادئ و مواقف هذه أيها الرجل ؟ تباً لهؤلاء الناس فلا خير فيهم اجمعين ..
يعني ايه اتحادي ؟؟؟
اتحاد مع مين ؟؟؟
ياخي استحوا على نفسكم شوية
نحن نكره من تريدون الاتحاد معها
ههههه
فكروا في اسم حزبكم ..
حزب العميل المير الغني جاسوس التركية والمصريين والانجليز
حزب العميل المير الغني جاسوس التركية والمصريين والانجليز