وزير يكشف أسباب أستقالته من حكومة الخرطوم
كشف خبير الاستراتيجي أسباب استقالته من منصب وزير الشئون الاستراتيجية والمعلومات بولاية الخرطوم والتي تتمثل في إكماله تأسيس نظام الاستراتيجية بالولاية .
وأعلن الخبير الاستراتيجي البروفيسور محمد حسين أبو صالح، إنتهاء المهمه التي جاء من أجلها، مؤكدا أن دوره كاستاذ وخبير استراتيجي ومدرب على مستوى الخرطوم والسودان والمستوى الإقليمي للترويج لهذا النموذج والحشد له أهم من دوره كوزير.
واوضح أبو صالح أن رسالته في الحياة هي إنتاج وتطوير وتطبيق الفكرة الاستراتيجية من خلال البحث وتأليف المراجع في العلوم الاستراتيجية وتأهيل المدربين والقيادات بغرض المساهمه في خدمة السودان والأمة الٱسلامية والإنسانية بشكل عام مؤكدا فخره بتشكيل فريق استراتيجي محترف و مؤهل لممارسة المهنة بالوزارة
داعيا الجميع لتجاوز مرارات واخطاء الماضي نحو رحاب الوطن الحبيب ليجمعهم حلم واحد مع ضرورة أن يعرف كل منهم دوره تجاه الوطن.
(ألوان)
طيب ده الكلام القالو ليك عثمان ميرغني وكرره أكثر من مرة ولكن السؤال ايهما يفكر بطريقة استرايجية هذا الخبير الدكتور الاستراتيجي ام المهندس عثمان ميرغني. اكبر مشكلة عند السودانيين هو تهافتهم على الوظائف والبدلات وعندها لا ينظر أي واحد منهم في مؤهلاته أو امكانياته أو موقعه وتاريخه أنظر مثلا لمصطفى اسماعيل اللهو الطفل المعجزة كيف قبل أن يكون سفير وهو كان في يوم من الأيام وزير وأنظر للذي يدعى علي هاشم بتاع الحوار وغيرهم. لا اعتقد انك خبير استراتجي وانما وجدت شعبا يتيما يحب الالقاب العلمية ومسمياتها دون مسمى. وتحياتي للخبير الاستراتجي
هههه خبير واستراتيجي كمان!!! ياخي لو انيشتاين طلع من قبره واشتغل مع اب ريالة والله ينسى نظرية النسبية في شهر.
الاستراتجيه عندك….
أول ما يتبادر إلى الذهن عند سماع كلمة إستراتيجية أن هناك دراسات وخطط ومخططات أو معالجات لمسائل قائمة يتم تطبيقها ويتغير الوضع إلى الأحسن ، ولو كانت هناك إستراتيجية لما كان هناك أزمة في المحروقات تعصف بالبلاد وبالموسم الزراعي منذ مارس الماضي وتتفاقم بدخول فصل الخريف . الحكومة السودانية لا تعمل وفق أي إستراتيجية ولا يوجد بها وزير يطيق العمل باستراتيجية فكل واحد منهم لا صلة له بالمنصب ولا علاقة للمنصب بتخصصه فمن أين يأتي طبيب نساء وولادة باستراتيجية لوزارة الزراعة ؟!! كيف نضع جزار في محل تنسيق الورود ! منذ إنشاء وزارة الشئون الاستراتيجية لم نر أي أثر لها في طريقة معالجة المشاكل المستعصية في نطاق مدينة الخرطوم مثل النفايات والمواصلات والكهرباء والمياه ومشاكل فصل الخريف ! بالرغم من أن الشئون الاستراتيجية حتى قبل أن تصبح وزارة كانت تؤكد بأن لديها القدرة على إيجاد الحلول لكافة مشاكل الخرطوم وأن الولايات الأخرى ستستفيد منها !! وها هو الخريف من أول يوم يهدم المدارس على رؤوس التلاميذ ويحصد الأرواح في قلب العاصمة وقد إنهار حتى الآن أكثر من ألف منزل على مستوى البلاد ، أين فريقك الإستراتيجي المحترف وفي أي دوري يلعب ؟!!
أبوك كان فالقنا بالكلام الخارم بارم. كمان جاي إنت تمرضنا. وزير الشئون الاستراتيجية ، يا مغفل حكومتك فشلت في توفير الخبز الحافي للشعب. حصل شاهدت في أي دولة في العالم صفوف للعيش. إختشي وأسكت عليك اللعنة . أنت ترضية من الحمار الكبير للحزب. قال شئون الاستراتيجية والمعلومات. مفروض أنت واللمبي أبو ريالة وأبو قردة يختوكم في قفص حديد وتوضعوا في حديقة الحيوان ، ويجي يشاهدوكم الناس بالتذاكر ، كده ممكن نستفيد منكم.
طيب ده الكلام القالو ليك عثمان ميرغني وكرره أكثر من مرة ولكن السؤال ايهما يفكر بطريقة استرايجية هذا الخبير الدكتور الاستراتيجي ام المهندس عثمان ميرغني. اكبر مشكلة عند السودانيين هو تهافتهم على الوظائف والبدلات وعندها لا ينظر أي واحد منهم في مؤهلاته أو امكانياته أو موقعه وتاريخه أنظر مثلا لمصطفى اسماعيل اللهو الطفل المعجزة كيف قبل أن يكون سفير وهو كان في يوم من الأيام وزير وأنظر للذي يدعى علي هاشم بتاع الحوار وغيرهم. لا اعتقد انك خبير استراتجي وانما وجدت شعبا يتيما يحب الالقاب العلمية ومسمياتها دون مسمى. وتحياتي للخبير الاستراتجي
هههه خبير واستراتيجي كمان!!! ياخي لو انيشتاين طلع من قبره واشتغل مع اب ريالة والله ينسى نظرية النسبية في شهر.
الاستراتجيه عندك….
أول ما يتبادر إلى الذهن عند سماع كلمة إستراتيجية أن هناك دراسات وخطط ومخططات أو معالجات لمسائل قائمة يتم تطبيقها ويتغير الوضع إلى الأحسن ، ولو كانت هناك إستراتيجية لما كان هناك أزمة في المحروقات تعصف بالبلاد وبالموسم الزراعي منذ مارس الماضي وتتفاقم بدخول فصل الخريف . الحكومة السودانية لا تعمل وفق أي إستراتيجية ولا يوجد بها وزير يطيق العمل باستراتيجية فكل واحد منهم لا صلة له بالمنصب ولا علاقة للمنصب بتخصصه فمن أين يأتي طبيب نساء وولادة باستراتيجية لوزارة الزراعة ؟!! كيف نضع جزار في محل تنسيق الورود ! منذ إنشاء وزارة الشئون الاستراتيجية لم نر أي أثر لها في طريقة معالجة المشاكل المستعصية في نطاق مدينة الخرطوم مثل النفايات والمواصلات والكهرباء والمياه ومشاكل فصل الخريف ! بالرغم من أن الشئون الاستراتيجية حتى قبل أن تصبح وزارة كانت تؤكد بأن لديها القدرة على إيجاد الحلول لكافة مشاكل الخرطوم وأن الولايات الأخرى ستستفيد منها !! وها هو الخريف من أول يوم يهدم المدارس على رؤوس التلاميذ ويحصد الأرواح في قلب العاصمة وقد إنهار حتى الآن أكثر من ألف منزل على مستوى البلاد ، أين فريقك الإستراتيجي المحترف وفي أي دوري يلعب ؟!!
أبوك كان فالقنا بالكلام الخارم بارم. كمان جاي إنت تمرضنا. وزير الشئون الاستراتيجية ، يا مغفل حكومتك فشلت في توفير الخبز الحافي للشعب. حصل شاهدت في أي دولة في العالم صفوف للعيش. إختشي وأسكت عليك اللعنة . أنت ترضية من الحمار الكبير للحزب. قال شئون الاستراتيجية والمعلومات. مفروض أنت واللمبي أبو ريالة وأبو قردة يختوكم في قفص حديد وتوضعوا في حديقة الحيوان ، ويجي يشاهدوكم الناس بالتذاكر ، كده ممكن نستفيد منكم.
بعد 30 سنة استراتيجية و النتيجة :-
مافي رغيف و مافي فول و مافي زيت و مافي موبة و مافي كهرباء و مافي بنزين عربات و مافي جازولين و مافي مواصلات مافي بنزين طائرات و مافي دواء و مافي صحة و مافي تعليم و مافي سيولة في البنوك و مافي دولارات في بنك السودان و مافي وظائف مافي حريات و مافي سلام و مافي عدالة
وقاعديين ليه ما تقومو تروحو
بعد 30 سنة استراتيجية و النتيجة :-
مافي رغيف و مافي فول و مافي زيت و مافي موبة و مافي كهرباء و مافي بنزين عربات و مافي جازولين و مافي مواصلات مافي بنزين طائرات و مافي دواء و مافي صحة و مافي تعليم و مافي سيولة في البنوك و مافي دولارات في بنك السودان و مافي وظائف مافي حريات و مافي سلام و مافي عدالة
وقاعديين ليه ما تقومو تروحو