والي سوداني يؤكد أن ولايته مسحورة ويقول إنهم بخّروها لفك العين

وصفت حكومة ولاية كسلا الدمار الذي تعرضت له الولاية بسبب السيول والفيضانات أنه بسبب (العين)، حيث قالت ? كسلا سُحرت، لكنها الآن تبخرت وتحصنت?.

وأعلنت الولاية رفضها للمساعدات المتمثلة في ?الزيت والدقيق والسكر? لأنها تحتاج مساعدة التنمية والإعمار، وتخوفت من حدوث كارثة بسبب نهر القاش .

وقال والي الولاية آدم جماع، خلال مؤتمر صحفي بمجلس الولايات اليوم (الأربعاء) إن التكلفة الكلية لإعمار كسلا تبلغ ما يقارب مليارات، حيث أشار إلى انهيار 1990 منزلاً بكسلا انهياراً كلياً و (2492 ) انهياراً جزئياً، موضحاً أنه سيتم ترحيل المواطنين الذين يسكنون في مجري القاش، وقال ?لسنا مسؤولين من الذين يخالفون هذا القرار?.

وذكر آدم أنه لم يمنع دخول الإغاثة للولاية لكنه شدد على ضرورة تنظيم الدعم الذي يصل إلى الولاية حتى لا يتسول المواطن لأي جهه .

من جانبه قال نائب رئيس مجلس الولايات يوسف هباني إن الضرر بالمنازل بلغ 795 مليون جنيهاً.

فيما بلغ الضرر بالمرافق الحكومية (889) مليون جنيهاً.

وأشار إلي تبني حملة مع المؤسسات الداعمه لتوفير جزء من المبلغ الكلي لإعمار الولاية .

باج نيوز

تعليق واحد

  1. تحكم بالحجي بالدجل الكجور هههههههها هذا زمانك يامهازل ف امررررررررررررررحي ….. رحمة الله عليكم مصطفي وحنيد

  2. دستور يا ناس كسلا يا كسلا يا ميرغنية و بلد العامرية كان فى توتيل تطلعى و لو فى القاش تطلعى

  3. اهو ده إسلام الكيزان يعينوا ناس الفكي وشيوخ الطريقة الأُمِيين في مناصب ولاة أقاليم. المنطق بقول كل سنة بتقع نفس البيوت في نفس الحتة ونفس الشارع وإعادة التعمير ح يكون بنفس الطريقة و الترتيب الوقعت فيه البيوت. وأهم حاجة شبكة التصريف بس بتطلع العفاريت.

  4. ? كسلا سُحرت، لكنها الآن تبخرت وتحصنت?.
    تعبير بلاغي جميل جداً و فيه مجاز وإستعارة بديعة .
    للأسف كاتب المقال لم يفهم ذلك .

  5. اقتباس (وصفت حكومة ولاية كسلا الدمار الذي تعرضت له الولاية بسبب السيول والفيضانات أنه بسبب (العين)، حيث قالت ? كسلا سُحرت، لكنها الآن تبخرت وتحصنت?. انتهى
    إذا كان هذا الكلام الذي نُسب إلى حكومة ولاية كسلا صحيح، فان مصيبة أهل كسلا ستكون أكبر من مصيبة السيول والأمطار…أولاً: ممن سُحرت هل من ولاية أخرى، أم شخص معين؟ ثم كيف تمكن هؤلاء النُجباء من إثبات أن ولاية كسلا قد سُحرت… ثانياً: هل تم تبخير كل شبر من إراضي ولاية كسلا، حتى لا تُصاب بالعين مرة أخرى! يا ترى كيف تم تحصين كل أراضي ولاية كسلا! وماذا يكون موقف هذا المسؤول أو هؤلاء الذي نُسب إليهم هذا القول، في حالة اجتياح ولاية كسلا سيول وهطول امطار غزيرة في الأعوام المقبلة!
    ثالثاً: لماذا لم يتم الاحتياط والحذر من قبل حكومة ولاية كسلا، ويقوموا بتبخير كل أجزاء الولاية وتحصينها من العيون الساحرة، وذلك قبل فترة كافية من حلول فصل الامطار…أم سُيقال لنا بأن العين اصابت عقول المسؤولين قبل فترة فصل الامطار، فأعمتهم من أن يخططوا بإنشاء مثلاً السدود والحواجز، وكل التحوطات اللازمة، التي من شأنها منع أو تقليل حجم الكارثة! … أرجوكم أن تخاطبوا أهل كسلا قدر عقولهم، ومن ورائهم أفراد الشعب السوداني.
    إن من يفكر بهذا الطريقة الانهزامية، لا يمكن ان يكون شخص قادر على تحمل مسؤولية الشأن العام، ولا يستطيع تقديم حلول ذات قيمة لمواطنيه.

  6. من اين جاء الساحر وما هي النعم التي تتمتع بها كسلا من غير مناطق السودان فكل بلاد السودان دمرت وليس جديدا ان تدمر السيول منازل المواطنين خاصة التي تم توزيعها على خور اللاميري … أما إذا كان هناك ساحر فقد يكون أتى معك ياسعادة الوالي ( وقد يكون قد اتى من غرب إفريقيا …والله المستعان )…

  7. اهدر مال الولاية في عبث الدورة المدرسية
    وجاءه رئيسه ليمنحه نجمة الانجاز
    مهازل مهازل
    وقال ايه ما عاوزين الناس تتسول
    قول ما عاوزين المساعدات تصل الناس حتى تتحكمون فيها وتبيعونها

  8. تحكم بالحجي بالدجل الكجور هههههههها هذا زمانك يامهازل ف امررررررررررررررحي ….. رحمة الله عليكم مصطفي وحنيد

  9. دستور يا ناس كسلا يا كسلا يا ميرغنية و بلد العامرية كان فى توتيل تطلعى و لو فى القاش تطلعى

  10. اهو ده إسلام الكيزان يعينوا ناس الفكي وشيوخ الطريقة الأُمِيين في مناصب ولاة أقاليم. المنطق بقول كل سنة بتقع نفس البيوت في نفس الحتة ونفس الشارع وإعادة التعمير ح يكون بنفس الطريقة و الترتيب الوقعت فيه البيوت. وأهم حاجة شبكة التصريف بس بتطلع العفاريت.

  11. ? كسلا سُحرت، لكنها الآن تبخرت وتحصنت?.
    تعبير بلاغي جميل جداً و فيه مجاز وإستعارة بديعة .
    للأسف كاتب المقال لم يفهم ذلك .

  12. اقتباس (وصفت حكومة ولاية كسلا الدمار الذي تعرضت له الولاية بسبب السيول والفيضانات أنه بسبب (العين)، حيث قالت ? كسلا سُحرت، لكنها الآن تبخرت وتحصنت?. انتهى
    إذا كان هذا الكلام الذي نُسب إلى حكومة ولاية كسلا صحيح، فان مصيبة أهل كسلا ستكون أكبر من مصيبة السيول والأمطار…أولاً: ممن سُحرت هل من ولاية أخرى، أم شخص معين؟ ثم كيف تمكن هؤلاء النُجباء من إثبات أن ولاية كسلا قد سُحرت… ثانياً: هل تم تبخير كل شبر من إراضي ولاية كسلا، حتى لا تُصاب بالعين مرة أخرى! يا ترى كيف تم تحصين كل أراضي ولاية كسلا! وماذا يكون موقف هذا المسؤول أو هؤلاء الذي نُسب إليهم هذا القول، في حالة اجتياح ولاية كسلا سيول وهطول امطار غزيرة في الأعوام المقبلة!
    ثالثاً: لماذا لم يتم الاحتياط والحذر من قبل حكومة ولاية كسلا، ويقوموا بتبخير كل أجزاء الولاية وتحصينها من العيون الساحرة، وذلك قبل فترة كافية من حلول فصل الامطار…أم سُيقال لنا بأن العين اصابت عقول المسؤولين قبل فترة فصل الامطار، فأعمتهم من أن يخططوا بإنشاء مثلاً السدود والحواجز، وكل التحوطات اللازمة، التي من شأنها منع أو تقليل حجم الكارثة! … أرجوكم أن تخاطبوا أهل كسلا قدر عقولهم، ومن ورائهم أفراد الشعب السوداني.
    إن من يفكر بهذا الطريقة الانهزامية، لا يمكن ان يكون شخص قادر على تحمل مسؤولية الشأن العام، ولا يستطيع تقديم حلول ذات قيمة لمواطنيه.

  13. من اين جاء الساحر وما هي النعم التي تتمتع بها كسلا من غير مناطق السودان فكل بلاد السودان دمرت وليس جديدا ان تدمر السيول منازل المواطنين خاصة التي تم توزيعها على خور اللاميري … أما إذا كان هناك ساحر فقد يكون أتى معك ياسعادة الوالي ( وقد يكون قد اتى من غرب إفريقيا …والله المستعان )…

  14. اهدر مال الولاية في عبث الدورة المدرسية
    وجاءه رئيسه ليمنحه نجمة الانجاز
    مهازل مهازل
    وقال ايه ما عاوزين الناس تتسول
    قول ما عاوزين المساعدات تصل الناس حتى تتحكمون فيها وتبيعونها

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..