غرفة المصدرين تعلن تحرك باخرتي ماشية للسعودية

أعلنت غرفة مصدري الماشية، عن تحرك باخرتين من ميناء بورتسودان، تحملان 20 ألف رأس من الماشية إلى المملكة العربية السعودية، بعد الالتزام بمطلوبات السعودية، وموافقة وزارة الثروة الحيوانية على إلزامية إكمال فترة الحجر الصحي للهدي.
واعتبر نائب الأمين العام لغرفة مصدري الماشية، د. خالد المقبول، موافقة وزارة الثروة الحيوانية على إلزامية وإكمال فترة الحجر الصحي لصادر الهدي، حسب مطلوبات السلطات السعودية، بالقرار الموفق ويجيء في إطار تجويد العمل وضبط حركة الصادر من المحاجر وإلى بورتسودان، وأبان أن فترة الحجر للمواشي ما بين 15 – 20 يوماً، مؤكداً أن عمل الاشتراطات الصحية للمحاجر يحافظ على سمعة السودان في مجال إجراءات الصادر، ورفع مناعة المواشي السودانية ضد أي أمراض، وزاد: “أنه ليس الأهمية في كمية الصادر، بل في المحافظة على الإجراءات الصحية والمحجرية”.
الجريدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
المتأمل والمدكر في حالنا بسبب إعادة صادر الهدي من المملكة العربية السعودية لضعف مناعة الضأن والأغنام التي يتم تصديرها من السودان يكتشف علي الفور العشوائية التي أضحت تدار بها عجلة الخدمة المدنية في عهد انتزاع ( الأخوان) الحكم عنوة وعضلا و( تمكنهم ) غصبا وجهلا وعلي الأخص من وزارة الثروة الحيوانية ليلبس الأقزام حذاء البروفسيور / النذير دفع الله— عليه رحمة الله ورضوانه?عالم يعرفه العالم طرا في مجال جراحة الحيوان واكتشاف أمراض الأنعام فإذا بتطبيب الأنعام عند النعام من( المتمكنيين) ليلا ينشبون أظافرهم في نعم الله التي حبانا بها ويجربون صناعة الأدوية في مصانع تخصهم ويمنعون استيراد الأمصال والعلاجات البيطرية لتكون حكرا لهم وكأنما مصانع الأدوية العالمية صم عم لا يفقهون ما يقوم به ( الأخوان) في تجاريبهم للأمصال والأدوية البيطرية علي صادر الهدي الذي ترقبه الأعين وتناسي المتمكنون أن المجال مفتوح في الخارج لأي مهتم للاستفسار مباشرة من مصانع الأدوية العالمية عن الطلبيات والمشتريات من الأمصال والأدوية البيطرية لبلد معين فلا تبخل تلك المصانع بالإجابة.
كما أن ( فجأتن) التي هي حكر للأخ الأستاذ/ الفاتح جبرا أجدها تصلح في هذا المقام ولذا ( سرقتها) لتكون عنوانا معبرا لمقالي لأنها أطول باعا في التعبير عن حالنا فقدرنا أن عيد الاضحي لم نبلغ بموعده بالرغم من توقيت المولي عز وجل لزمانه وبيان ميقاته في محكم التنزيل ولكننا نتعامل بعذر ( فجأتن) تأخذنا بعيدا عن الاستعداد بتهيئة المسالخ والمحاجر وقبلها المراعي الطيبة واللقاحات والعلاجات البيطرية من مصانع لها قدم وكعب عال وتحل علينا صناعة اللقاحات والأدوية البيطرية علي يد ( سمكرية) من صبية الترابي أغنياء الحرب في عهد ثورة الإنقاذ فتحضير المسالخ سيتم في عام 2020 كما صرح بذلك مندوب وزارة الثروة الحيوانية للقناة الرسمية في السودان وبذكاء وصولي يرمي إلي ضرورة انتخاب البشير حتي تقام المسالخ لينصلح حال صادر الهدي وتعود ملايين الدولارات للسودان لتضخ في جسد البنوك المنهكة بفعل سحوبات القروض ل ( الإخوان) وإثباتها ديون معدومة هذا إذا سمحت القطط السمان بعودة حصيلة الصادر.
الصومال وهي رجل إفريقيا المريض اليوم تتفوق علينا في مجال صادر الأنعام والموز وتجد صادراتها قبولا في أسواق العالم بالرغم من الاقتتال إلا أن جميع المتحاربين بينهم اتفاق غير مكتوب بعدم المساس بالبنيات الأساسية للصادر بعكس (الأخوان) في السودان حيث يحلو لهم العبث في مؤخرات بعضهم لإفشال صادر الهدي وإهمال تلقيح وتطبيب قطيع الإنعام الا بأدوية وأمصال من صنعهم لا تجد اعترافا عالميا ويعمدون إلي قفل الأسواق عن الصناعة والمنتجات العالمية في مجال اللقاحات والأدوية البيطرية.
وخلاصة القول عن صادر الهدي هو حدث تبلغنا به في محكم التنزيل من قبل ألف وأربعمائة عام وحبانا الله بثروات وموقع يمكن الاستفادة وتحويله إلي نعم ببعض الإجراءات التي الخص أهمها في الآتي :
تأهيل السكة حديد كناقل وحيد للثروة الحيوانية ولصادر الهدي تحديدا.
إيقاف الجبايات علي جميع أنواع الصادر
فتح مجال استيراد الأدوية واللقاحات البيطرية من شركات عالمية ولا يمنع ذلك إقامة مصانع للقاحات والأدوية البيطرية في السودان.
إعداد مسالخ علي مستوي عال وليس من الضروري الانتظار إلي 2020
الاهتمام بالمختبرات الطبية التابعة لوزارة الثروة الحيوانية وتهيئتها علي مستوي عالمي.
حصر ومتابعة القطيع في السودان وتسيير محركات العيادات البيطرية لتجوب السهول والمراعي.
التنسيق مع السلطات السعودية في مجال صادر الهدي وتلمس متطلباتهم.
نختم بالترحم علي روح البروفسيور / النذير دفع الله الذي قدم خدمات جليلة للعالم في مجال الطب البيطري وصحة الحيوان ونتوقع ان يفسح ( التمكين) لطلبة وتلاميذ الراحل المقيم للعودة بخبراتهم لمجال العناية بأبحاث الحيوان وتقديم المشورة في إعداد صادر الهدي بحسب المتطلبات المقبولة في الاسواق.
وتقبلوا أطيب تحياتي.
فليكسد الضأن و ليخسر التجار و ليكن ما يكن ربما جعله الله رزقا لهذا الشعب المسكين ان يتذوق طعم اللحم فى الاضحى و ترخص الاضاحى اكثر و رب ضارة نافعة و مصيبة قوم عند قوم فوائد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
المتأمل والمدكر في حالنا بسبب إعادة صادر الهدي من المملكة العربية السعودية لضعف مناعة الضأن والأغنام التي يتم تصديرها من السودان يكتشف علي الفور العشوائية التي أضحت تدار بها عجلة الخدمة المدنية في عهد انتزاع ( الأخوان) الحكم عنوة وعضلا و( تمكنهم ) غصبا وجهلا وعلي الأخص من وزارة الثروة الحيوانية ليلبس الأقزام حذاء البروفسيور / النذير دفع الله— عليه رحمة الله ورضوانه?عالم يعرفه العالم طرا في مجال جراحة الحيوان واكتشاف أمراض الأنعام فإذا بتطبيب الأنعام عند النعام من( المتمكنيين) ليلا ينشبون أظافرهم في نعم الله التي حبانا بها ويجربون صناعة الأدوية في مصانع تخصهم ويمنعون استيراد الأمصال والعلاجات البيطرية لتكون حكرا لهم وكأنما مصانع الأدوية العالمية صم عم لا يفقهون ما يقوم به ( الأخوان) في تجاريبهم للأمصال والأدوية البيطرية علي صادر الهدي الذي ترقبه الأعين وتناسي المتمكنون أن المجال مفتوح في الخارج لأي مهتم للاستفسار مباشرة من مصانع الأدوية العالمية عن الطلبيات والمشتريات من الأمصال والأدوية البيطرية لبلد معين فلا تبخل تلك المصانع بالإجابة.
كما أن ( فجأتن) التي هي حكر للأخ الأستاذ/ الفاتح جبرا أجدها تصلح في هذا المقام ولذا ( سرقتها) لتكون عنوانا معبرا لمقالي لأنها أطول باعا في التعبير عن حالنا فقدرنا أن عيد الاضحي لم نبلغ بموعده بالرغم من توقيت المولي عز وجل لزمانه وبيان ميقاته في محكم التنزيل ولكننا نتعامل بعذر ( فجأتن) تأخذنا بعيدا عن الاستعداد بتهيئة المسالخ والمحاجر وقبلها المراعي الطيبة واللقاحات والعلاجات البيطرية من مصانع لها قدم وكعب عال وتحل علينا صناعة اللقاحات والأدوية البيطرية علي يد ( سمكرية) من صبية الترابي أغنياء الحرب في عهد ثورة الإنقاذ فتحضير المسالخ سيتم في عام 2020 كما صرح بذلك مندوب وزارة الثروة الحيوانية للقناة الرسمية في السودان وبذكاء وصولي يرمي إلي ضرورة انتخاب البشير حتي تقام المسالخ لينصلح حال صادر الهدي وتعود ملايين الدولارات للسودان لتضخ في جسد البنوك المنهكة بفعل سحوبات القروض ل ( الإخوان) وإثباتها ديون معدومة هذا إذا سمحت القطط السمان بعودة حصيلة الصادر.
الصومال وهي رجل إفريقيا المريض اليوم تتفوق علينا في مجال صادر الأنعام والموز وتجد صادراتها قبولا في أسواق العالم بالرغم من الاقتتال إلا أن جميع المتحاربين بينهم اتفاق غير مكتوب بعدم المساس بالبنيات الأساسية للصادر بعكس (الأخوان) في السودان حيث يحلو لهم العبث في مؤخرات بعضهم لإفشال صادر الهدي وإهمال تلقيح وتطبيب قطيع الإنعام الا بأدوية وأمصال من صنعهم لا تجد اعترافا عالميا ويعمدون إلي قفل الأسواق عن الصناعة والمنتجات العالمية في مجال اللقاحات والأدوية البيطرية.
وخلاصة القول عن صادر الهدي هو حدث تبلغنا به في محكم التنزيل من قبل ألف وأربعمائة عام وحبانا الله بثروات وموقع يمكن الاستفادة وتحويله إلي نعم ببعض الإجراءات التي الخص أهمها في الآتي :
تأهيل السكة حديد كناقل وحيد للثروة الحيوانية ولصادر الهدي تحديدا.
إيقاف الجبايات علي جميع أنواع الصادر
فتح مجال استيراد الأدوية واللقاحات البيطرية من شركات عالمية ولا يمنع ذلك إقامة مصانع للقاحات والأدوية البيطرية في السودان.
إعداد مسالخ علي مستوي عال وليس من الضروري الانتظار إلي 2020
الاهتمام بالمختبرات الطبية التابعة لوزارة الثروة الحيوانية وتهيئتها علي مستوي عالمي.
حصر ومتابعة القطيع في السودان وتسيير محركات العيادات البيطرية لتجوب السهول والمراعي.
التنسيق مع السلطات السعودية في مجال صادر الهدي وتلمس متطلباتهم.
نختم بالترحم علي روح البروفسيور / النذير دفع الله الذي قدم خدمات جليلة للعالم في مجال الطب البيطري وصحة الحيوان ونتوقع ان يفسح ( التمكين) لطلبة وتلاميذ الراحل المقيم للعودة بخبراتهم لمجال العناية بأبحاث الحيوان وتقديم المشورة في إعداد صادر الهدي بحسب المتطلبات المقبولة في الاسواق.
وتقبلوا أطيب تحياتي.
فليكسد الضأن و ليخسر التجار و ليكن ما يكن ربما جعله الله رزقا لهذا الشعب المسكين ان يتذوق طعم اللحم فى الاضحى و ترخص الاضاحى اكثر و رب ضارة نافعة و مصيبة قوم عند قوم فوائد