أزمة مواصلات خانقة في ولاية الخرطوم
الخرطوم: ندى رمضان
شهدت مواقف المواصلات والشوارع الرئيسية بولاية الخرطوم أمس تكدساً لأعداد كبيرة من المواطنين نتيجة لانعدام وسائل المواصلات العامة، في وقت توقفت حركة نقل المواطنين في موقف مواصلات “جاكسون”، وشكا مواطنون من خلو الموقف من الحافلات والبصات بشكل شبه كامل بما في ذلك سيارات الهايس والأمجاد.
وشكا مواطنون تحدثوا لـ(الجريدة) من غياب الرقابة على المركبات العامة وارتفاع أسعار التعرفة لأكثر 50% في حال توفر وسيلة نقل، ووجدت تلك الزيادات استنكاراً وسخطاً كبيراً من المواطنين، ورصدت (الجريدة) مشاجرات وملاسنات بين الركاب وأصحاب المركبات، متهمين إياهم باستغلال الأزمة، في وقت أرجع بعض أصحاب المركبات الأمر إلى وجود أزمة في الجازولين وارتفاع أسعار قطع الغيار والصيانة.
وين الباصات الهدتها تركيا للشعب السوداني؟
كويس انشاءالله الحمير نفسها ترفض انكم تركبو فوق ظهورها يا حمير عشان نشوف الوضع حيكون شنو
خلاس صفرجت
تعجبت لتأييد الوهابية للبشير قلت في نفسي هل تنتشر دعوة التوحيد و البطون جوعا والفساد يعرفه حتى المعتوهين الذين يأكلون من القمامة لم يجدوا شي الا طائفة الوهابيه التي ترى الأزمة في المواطن لعدم التوحيد والعقيدة أما الحاكم وفساده لا تتحدث فيه أقول هل الإسلام يغيب العقل ويحجر عليه لماذا لا يخرجوا علينا بالسيف كما خرج محمد بن عبدالوهاب وآل عبدالعزيز .
إن الإسلام لم يترك شي أمر بالتوحيد بالعدل والأمانة ووضع الحدود وأمر الحاكم بالعدل .
الحمد لله الشعب السوداني مازال يصلي ويحرص على الجامعات والجمعات وحين يأتي شأن الله لنا كلمة مع الوهابية
نتمني ان تضيق اكثر فاكثر عشان تنفجر الوضع يا نحنا طلعنا من البلد ولا الحكومة تطلع
والله انا لا ادري لماذا لا يتم ادخال خطوط اتوبيس للعاصمة ناحية الطرق الرئيسية اذا كان اصلا المواصلات العامة لا تحل المشكلة . واذا تم ذلك في السابق لم ازدادت وسائل النقل العامة والخاصة وتعقدت حركة المرور . والاتوبيس يخلق موازنة في الترحيل ويضغط وسائل النقل الاخرى لتخيض التذكرة وعدم التلكؤ حتى لو كانت تذكرته مرتفعة يكون موجود بتايم معين في النحطات.
والشئ المؤسف كل الكباري التي تم انشاءها خلال السنوات الماضية لا يشمل تخطيطها خطوط نقل توبيس وهذا شئ محزن.
الله لا يشبعكم يا رب !!??
الله لا يشبعكم يا رب”، نقولها لكل منحرف ومتيم بالمال، في كل مكان، ولا تشبع عينه إلا حبة التراب، كي يستمر في دوامة البحث عن المال التي لا تنتهي، وليس لها نهاية ولا قرار.
وين الباصات الهدتها تركيا للشعب السوداني؟
كويس انشاءالله الحمير نفسها ترفض انكم تركبو فوق ظهورها يا حمير عشان نشوف الوضع حيكون شنو
خلاس صفرجت
تعجبت لتأييد الوهابية للبشير قلت في نفسي هل تنتشر دعوة التوحيد و البطون جوعا والفساد يعرفه حتى المعتوهين الذين يأكلون من القمامة لم يجدوا شي الا طائفة الوهابيه التي ترى الأزمة في المواطن لعدم التوحيد والعقيدة أما الحاكم وفساده لا تتحدث فيه أقول هل الإسلام يغيب العقل ويحجر عليه لماذا لا يخرجوا علينا بالسيف كما خرج محمد بن عبدالوهاب وآل عبدالعزيز .
إن الإسلام لم يترك شي أمر بالتوحيد بالعدل والأمانة ووضع الحدود وأمر الحاكم بالعدل .
الحمد لله الشعب السوداني مازال يصلي ويحرص على الجامعات والجمعات وحين يأتي شأن الله لنا كلمة مع الوهابية
نتمني ان تضيق اكثر فاكثر عشان تنفجر الوضع يا نحنا طلعنا من البلد ولا الحكومة تطلع
والله انا لا ادري لماذا لا يتم ادخال خطوط اتوبيس للعاصمة ناحية الطرق الرئيسية اذا كان اصلا المواصلات العامة لا تحل المشكلة . واذا تم ذلك في السابق لم ازدادت وسائل النقل العامة والخاصة وتعقدت حركة المرور . والاتوبيس يخلق موازنة في الترحيل ويضغط وسائل النقل الاخرى لتخيض التذكرة وعدم التلكؤ حتى لو كانت تذكرته مرتفعة يكون موجود بتايم معين في النحطات.
والشئ المؤسف كل الكباري التي تم انشاءها خلال السنوات الماضية لا يشمل تخطيطها خطوط نقل توبيس وهذا شئ محزن.
الله لا يشبعكم يا رب !!??
الله لا يشبعكم يا رب”، نقولها لكل منحرف ومتيم بالمال، في كل مكان، ولا تشبع عينه إلا حبة التراب، كي يستمر في دوامة البحث عن المال التي لا تنتهي، وليس لها نهاية ولا قرار.