قال إن الشرطة أساءت لقتيل شارع النيل.. وزير العدل يطالب أجهزة الدولة بعدم إحراج الحكومة

طالب وزير العدل السوداني الأجهزة الأمنية والعدلية ?الأمن، الشرطة، القضاء?، بالكف عن ارتكاب الأخطاء المحُرجة للحكومة داخلياً وأيضاً مع المجتمع الدولي.
ودعا الوزير إلى العمل على حماية حقوق الإنسان وعدم إثارة العداء مع الشعب ومنح الفرصة لخصوم البلاد في قضايا ?لا تسوى شيئاً? على حد وصفه.
وقال وزير العدل محمد أحمد سالم، خلال دورة تدريبة بالمفوضية القومية لحقوق الإنسان اليوم )الثلاثاء)، إن الخطوة الأولى في تحقيق حقوق الإنسان تبدأ من الداخل، حيث طالب الأجهزة الأمنية والعدلية بدعم المفوضية بالمعلومات ومساعدتها للقيام بأدوراها في حماية حقوق الإنسان.
واستنكر الوزير إطلاق أفراد من قوات الشرطة النار على شاب أعزل بشارع النيل أم درمان، وانتقد إصدار الشرطة بياناً قبل أن تحقق في الحادثة خاصةً أن البيان حمل إساءات للشاب وأسرته والفتاة التي كانت بمعيته، مضيفاً ? لا يمكن أن تُطلق النار على أعزل وبدلاً من أن تحقق في الحادثة تصدر بيان طويل عريض يحمل إساءات?، واصفاً ما حدث بـ?المحبط جداً?.
واعتبر وزير العدل أن اعتداء النظاميين على الأطباء في المستشفيات أمرٌ ?سيئ جداً?.
وأشار إلى أن المفوضية تواجه تحديات كبيرة في ظل الوضع الاقتصادي الحالي والنزاعات والخلافات الداخلية، مطالباً إياها ببذل الجهد لإثبات عدم انتمائها للحكومة أو ميلها للمعارضة.
باج نيوز
بالقوانين الحازمة والحاسمة تقدرون على ايقاف هذه الفوضى والعنتريات واستغلال السلطة من فرد شرطة الى أكبر مشير وفي الدول المتحضرة يكون القانون فوق الجميع لا وزير ولا غفير وخذوا ما يحدث لنتنياهو مثالا على ذلك رئيس وزراء يقف مكتوف اليدين أما رقيب في المحكمة
ماخافوا من الله تقول لهم لاتحرجوا الحكومة بالله شوف الناس تفكر كيف
التنفيذيين في الاجهزه المذكوره ناس ملانين حقد وكراهية وشغالين قتل وسلب وانتهاكات لانهم في يوم ما كانو اسفل الجزم وهم الفاقد التربوي والاخللقي والاجتماعي والمحرمين والمشردين من القري النائية في عموم السودان ،، لكل مجتمع الصالح والطالح فهولا الفاسدين في مجتمعهم نكتوهم ناس الانقاذ ختوهم اعلي الرؤس لاغراض التمكين السريع فهم الان بناقمو من الناس خاصه في المدن الكبيره ومنهم من بقي سيد قومه
محمد احمد سالم حنتوبى فاهم واصيل وحقّانى مما كان رئيس داخليتنا.. يدّيهو العافيه والصحه والمعارف .. و تسلم حنتوب ومدرسينا وعمّالا وخريجينا.
والله انك رجل مؤهل ولكن دخولك مع هؤﻻء السفله فيه خصم كبير من رصيدك المهنى .
بالقوانين الحازمة والحاسمة تقدرون على ايقاف هذه الفوضى والعنتريات واستغلال السلطة من فرد شرطة الى أكبر مشير وفي الدول المتحضرة يكون القانون فوق الجميع لا وزير ولا غفير وخذوا ما يحدث لنتنياهو مثالا على ذلك رئيس وزراء يقف مكتوف اليدين أما رقيب في المحكمة
ماخافوا من الله تقول لهم لاتحرجوا الحكومة بالله شوف الناس تفكر كيف
التنفيذيين في الاجهزه المذكوره ناس ملانين حقد وكراهية وشغالين قتل وسلب وانتهاكات لانهم في يوم ما كانو اسفل الجزم وهم الفاقد التربوي والاخللقي والاجتماعي والمحرمين والمشردين من القري النائية في عموم السودان ،، لكل مجتمع الصالح والطالح فهولا الفاسدين في مجتمعهم نكتوهم ناس الانقاذ ختوهم اعلي الرؤس لاغراض التمكين السريع فهم الان بناقمو من الناس خاصه في المدن الكبيره ومنهم من بقي سيد قومه
محمد احمد سالم حنتوبى فاهم واصيل وحقّانى مما كان رئيس داخليتنا.. يدّيهو العافيه والصحه والمعارف .. و تسلم حنتوب ومدرسينا وعمّالا وخريجينا.
والله انك رجل مؤهل ولكن دخولك مع هؤﻻء السفله فيه خصم كبير من رصيدك المهنى .
يااخينا بالله خلينا من كلام اللولوه
ياتبقي وزير عدل صحي صحي والا تمشي بيتكم
بلا يحرجو الحكومه بلا كلام خيابه ساكت ماناقصين والله .
وزير للعدل يدعو ويستنكر ويعتبر ويطالب ….من المفترض القانون يكون بيده ويفعل كل إجراءٱته لكنه للأسف وزير ليس بيده شئ إنما كل شئ بيد البشير وحده حتى الرياضة والصحافة والإعلام بيد البشير.لذلك نجد أن كل الوزراء قاعدين “ساكت” ومن “سكات”اللهم إلا من مفردات (دعا ووجه واستنكر وخاطب وغيرها من المفردات)
خايف على العربات الحكومية المخصصه له وللزوجة والاولاد والبيت الحكومي الكبير الجميل والبدلات والنثريات والمخصصات التي تؤخذ من دماء الشعب البائس، ولا يستطيع ان يقول كلمة الحق في وجه ولي نعمته البشكير السفاح
يااخينا بالله خلينا من كلام اللولوه
ياتبقي وزير عدل صحي صحي والا تمشي بيتكم
بلا يحرجو الحكومه بلا كلام خيابه ساكت ماناقصين والله .
وزير للعدل يدعو ويستنكر ويعتبر ويطالب ….من المفترض القانون يكون بيده ويفعل كل إجراءٱته لكنه للأسف وزير ليس بيده شئ إنما كل شئ بيد البشير وحده حتى الرياضة والصحافة والإعلام بيد البشير.لذلك نجد أن كل الوزراء قاعدين “ساكت” ومن “سكات”اللهم إلا من مفردات (دعا ووجه واستنكر وخاطب وغيرها من المفردات)
خايف على العربات الحكومية المخصصه له وللزوجة والاولاد والبيت الحكومي الكبير الجميل والبدلات والنثريات والمخصصات التي تؤخذ من دماء الشعب البائس، ولا يستطيع ان يقول كلمة الحق في وجه ولي نعمته البشكير السفاح