ما دور علي عثمان، وهل اقترب سيناريو زمبابوي. لماذا صمت بكري.. وكيف هرب هارون؟

سوف تخرس كل الاصوات عندما يقول الشارع كلمته..

الغريبة لم يرد أي ذكر لمشاعر المواطن ولا أي اهتمام برأي الأغلبية الصامتة.. مع ان الرأي النهائي لهما!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
سوف لن يدرك البشير 2020م وهو في سدة الرئاسة….

االمرحلة القادمة سيكون مفصلية لحد كبير
الطاغى بشيرربما يكون امام سيناريوالزمبابوى كما يتعقد الكثيرون
من بين الفصول تلك المرحلة اغتياله على يد مجموعة قوش اوتدخل الجيش واجباره على وعكوفه فى منزله او حفظه فى اقامة الجبرية ، اجراء تسوية فى شكل مصالحة مع الاسرة الدولية وتسليمه مقابل رفع مشاكل السودان بما فيها قائمة الارهاب وفتح صفحة جديد ن اول من سيباركون الخطوة كبارالروؤس : على عثمان ? نافع ?قوش نفسه الخ ان اصرر البشير على ترشح سينقلب عليه ويقدم كقربانأ فى طبق ينطوى صفحته

مافي داعي للانتخبابات وخسارة ميزانية كبيرة في موضوع محسوم سلفات فاليحكم البشير حتي ياتيه اليقين وانتهينا

الازمة الاقتصادية المتفاقمة و بؤس العيش و ضنك الحياة في السودان هي وحدها لها الكلمة الاخيرة —

هذا المقال (بندق في بحر) لا يجيب ولا يودي لكنه صيغ ببعض المهنية التي توهم السذج بوجود مشكلة في الترشيج وان البعض قاوم او حاول المقاومة … الخ. البشير يمكنه يصدر قرار بعزل اي حاكم ولاية او مسئول يرفض. لو كان نافع او غيره من الرافضين لماذا حضروا الاجتماع؟ هذا ضحك على الذقون ولا يفيد. مشكلة البلد اكبر من ترشيح البشير في بلد تضربه المجاعة الان وينهار اقتصاده بشكل غير مسبوق في تاريخه وعصابة البشير ترغب في ممارسة نفس اللعبة القذرة!!!!! اي بلاد هذه؟ لماذا الصمت الان؟ هل يستعد الشارع للخروج الان؟ لن يبقى من شيء يغيثنا، امام ان نخرج للشوارع او ان نموت في بيوتنا مثل الجبناء والمقهورين

احسبوا حساب الغبش ياكيزان. كتمت ليها زمن وانشاء الله حاتنقط وتمطر.

في مقال آخر للأخ الظافر بهذه الصحيفة كتبت أن بعض من يحاولون القفز من فوق سفينة الإسلاميين التي بدأت في الغرق البطيء ربما يحاولون استعراض ما لديهم من معلومات من أجل كسب بعض قواعد القراء، وهذا المقال أكد لي على صحة فكرتي، فكل ما يكتبه الظافر هذه الأيام لا يهم إنسان السودان المعذب بصفوف العيش والبنزين والغارق في مياه الأمطار في شيء، لا يهمنا كثيراً كيف تجري شئون حزب اللصوص، خاصة بعد أن عرفنا البئر وغطاها وأوضحت السنوات الماضية الكثير عن آليات عمل هذه الجماعة وبعد أن تأكد أنه لا يوجد حزب، بل عدد محدود جداً ممن يقررون ويتسلطون ويمارسون غطرسة لا حدود لها.. فما الذي يفيدنا إن عرفنا أن هارون عارض نافع أو اتفق معه!! وماذا سيجني مواطن البلد المنكوب من معلومات حول نقاشات حادة أم ودية بين جماعة تتفق ولا تختلف اطلاقاً حول مصالحها!!!!

ايها الشعب السوداني العظيم ، تحية اجلال واكبار لك وانت تمارس الحرب الاجتماعية على القطط السمان ومنسوبي مايسمى المؤتمر الوطني فهذا اشد ايلاما لهم وهم يدركون ذلك من نظرات العامه ويتخوفون من المستقبل المظلم والمصير الاسود لهم ،
علينا ان نعلم ان البشير لو مات سريريا لتم اعادة ترشيحة ودونكم عبد العزيز بو تفليقة فهو عاجز تماما لكن يتم استقلاله من قبل اصحاب المصالح من حزبه وقد يكون بوتفليقة لايدري مايحدث حوله ?? فنعلم ان البشير حتى لو تنازل فسوف يكون لاصغر اخوته هذا بالطبع بعد دورتين من الان ،،،، للاسف هذا هو المتوقع والايام بيننا الا ان تحدث انتفاضة وثورة شعبية لايقاف هذا العبث والضحك على الذقون .

ضابط برتبه صغيره يقود مجموعه من جنوده يداهم البشير على حين غفله فى احدى مضاجعه ويجبره على الاستسلام . يتم الحجز عليه فى مكان سري . يقوم الضابط بتكوين مجلس عسكرى مؤقت ويصدر بيانا للشعب بان الفرعون قد تم القضاء عليه والى الابد . تملا مظاهرات التاييد الشوارع وتزغرد النساء وتوزع الحلوى ويرقص الشعب على انغام الاناشيد الوطنيه وتنهمر برقيات التاييد من قيادات القوات المسلحه ويهرب حميدتى وجماعته الى تشاد والنيجر ويشرق الشمس من جديد على بلاد اسمها السودان كاد ان يتلاشي من الوجود . هذا هو السناريو المتوقع حدوثه قريبا باذن الله ،،،

انتو كلكم ما عندكم مخ وما بتفكروا بطريقه صحيحه.الحاصل انو البشير يحتمي بالرءاسه بمعني انو لو بقي مواطن عادي ما رءيس حيمشي لاهاي طوالي.والرءاسه حمايه له من محكمه العدل الدوليه والنحن دايرنها.

سوف تخرس كل الاصوات عندما يقول الشارع كلمته..

الغريبة لم يرد أي ذكر لمشاعر المواطن ولا أي اهتمام برأي الأغلبية الصامتة.. مع ان الرأي النهائي لهما!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
سوف لن يدرك البشير 2020م وهو في سدة الرئاسة….

االمرحلة القادمة سيكون مفصلية لحد كبير
الطاغى بشيرربما يكون امام سيناريوالزمبابوى كما يتعقد الكثيرون
من بين الفصول تلك المرحلة اغتياله على يد مجموعة قوش اوتدخل الجيش واجباره على وعكوفه فى منزله او حفظه فى اقامة الجبرية ، اجراء تسوية فى شكل مصالحة مع الاسرة الدولية وتسليمه مقابل رفع مشاكل السودان بما فيها قائمة الارهاب وفتح صفحة جديد ن اول من سيباركون الخطوة كبارالروؤس : على عثمان ? نافع ?قوش نفسه الخ ان اصرر البشير على ترشح سينقلب عليه ويقدم كقربانأ فى طبق ينطوى صفحته

مافي داعي للانتخبابات وخسارة ميزانية كبيرة في موضوع محسوم سلفات فاليحكم البشير حتي ياتيه اليقين وانتهينا

الازمة الاقتصادية المتفاقمة و بؤس العيش و ضنك الحياة في السودان هي وحدها لها الكلمة الاخيرة —

هذا المقال (بندق في بحر) لا يجيب ولا يودي لكنه صيغ ببعض المهنية التي توهم السذج بوجود مشكلة في الترشيج وان البعض قاوم او حاول المقاومة … الخ. البشير يمكنه يصدر قرار بعزل اي حاكم ولاية او مسئول يرفض. لو كان نافع او غيره من الرافضين لماذا حضروا الاجتماع؟ هذا ضحك على الذقون ولا يفيد. مشكلة البلد اكبر من ترشيح البشير في بلد تضربه المجاعة الان وينهار اقتصاده بشكل غير مسبوق في تاريخه وعصابة البشير ترغب في ممارسة نفس اللعبة القذرة!!!!! اي بلاد هذه؟ لماذا الصمت الان؟ هل يستعد الشارع للخروج الان؟ لن يبقى من شيء يغيثنا، امام ان نخرج للشوارع او ان نموت في بيوتنا مثل الجبناء والمقهورين

احسبوا حساب الغبش ياكيزان. كتمت ليها زمن وانشاء الله حاتنقط وتمطر.

في مقال آخر للأخ الظافر بهذه الصحيفة كتبت أن بعض من يحاولون القفز من فوق سفينة الإسلاميين التي بدأت في الغرق البطيء ربما يحاولون استعراض ما لديهم من معلومات من أجل كسب بعض قواعد القراء، وهذا المقال أكد لي على صحة فكرتي، فكل ما يكتبه الظافر هذه الأيام لا يهم إنسان السودان المعذب بصفوف العيش والبنزين والغارق في مياه الأمطار في شيء، لا يهمنا كثيراً كيف تجري شئون حزب اللصوص، خاصة بعد أن عرفنا البئر وغطاها وأوضحت السنوات الماضية الكثير عن آليات عمل هذه الجماعة وبعد أن تأكد أنه لا يوجد حزب، بل عدد محدود جداً ممن يقررون ويتسلطون ويمارسون غطرسة لا حدود لها.. فما الذي يفيدنا إن عرفنا أن هارون عارض نافع أو اتفق معه!! وماذا سيجني مواطن البلد المنكوب من معلومات حول نقاشات حادة أم ودية بين جماعة تتفق ولا تختلف اطلاقاً حول مصالحها!!!!

ايها الشعب السوداني العظيم ، تحية اجلال واكبار لك وانت تمارس الحرب الاجتماعية على القطط السمان ومنسوبي مايسمى المؤتمر الوطني فهذا اشد ايلاما لهم وهم يدركون ذلك من نظرات العامه ويتخوفون من المستقبل المظلم والمصير الاسود لهم ،
علينا ان نعلم ان البشير لو مات سريريا لتم اعادة ترشيحة ودونكم عبد العزيز بو تفليقة فهو عاجز تماما لكن يتم استقلاله من قبل اصحاب المصالح من حزبه وقد يكون بوتفليقة لايدري مايحدث حوله ?? فنعلم ان البشير حتى لو تنازل فسوف يكون لاصغر اخوته هذا بالطبع بعد دورتين من الان ،،،، للاسف هذا هو المتوقع والايام بيننا الا ان تحدث انتفاضة وثورة شعبية لايقاف هذا العبث والضحك على الذقون .

ضابط برتبه صغيره يقود مجموعه من جنوده يداهم البشير على حين غفله فى احدى مضاجعه ويجبره على الاستسلام . يتم الحجز عليه فى مكان سري . يقوم الضابط بتكوين مجلس عسكرى مؤقت ويصدر بيانا للشعب بان الفرعون قد تم القضاء عليه والى الابد . تملا مظاهرات التاييد الشوارع وتزغرد النساء وتوزع الحلوى ويرقص الشعب على انغام الاناشيد الوطنيه وتنهمر برقيات التاييد من قيادات القوات المسلحه ويهرب حميدتى وجماعته الى تشاد والنيجر ويشرق الشمس من جديد على بلاد اسمها السودان كاد ان يتلاشي من الوجود . هذا هو السناريو المتوقع حدوثه قريبا باذن الله ،،،

انتو كلكم ما عندكم مخ وما بتفكروا بطريقه صحيحه.الحاصل انو البشير يحتمي بالرءاسه بمعني انو لو بقي مواطن عادي ما رءيس حيمشي لاهاي طوالي.والرءاسه حمايه له من محكمه العدل الدوليه والنحن دايرنها.

BROTHERS…We should not be like a blind man ,looking for a black cat in a quite dark night..THE entire fact is so clear and obvious ,,Tyrant Bashir ,is the HAND BRAKE of sudan further future, development,stability ,and prosperity,,moreover he is the only one who hold all fiddles of the country organs..He is so crook and powerful, that all of his opponents can bow to his instructions..
Therefore ,and as it seems there is no ,active opposition,or public resistance,among such sleeping citizens,, Bashir shall celebrate his success and triumph of leading the country up to 2030..unless drastic ,up rise ,supported by military agent to extract this regime from roots up to leaves,..

الرابي مااان قال لما نسلم الحكم الحكومة والمعارضة بكونا مننافينا ما تصدقو حركات الشعبي الجناحين منسقين مع بعض بنفس مقوبتهم الشهيره سوف اذهب للسجن سجينا وتذهب انت للقصر رئيسا اصحو من نومكم وقوموا لثورتكم فلن يجدي البكاء

كلام الطير في الباقير !!!