جهاز الأمن يعلن استعادة طالبة طب اختفت قبل أسبوع في ظروف غامضة
قال جهاز الأمن والمخابرات في السودان، إنه استعاد طالبة طب ظلت مختفية بصورة غامضة منذ أكثر من اسبوع.
وكانت الطالبة صفاء عمر زين العابدين، التي تدرس في كلية الطب بجامعة الزعيم الأزهري، قد اختفت يوم الخميس الماضي، عقب خروجها من منزل الأسرة في طريقها إلى الجامعة.
وقال مدير إدارة الإعلام بجهاز الأمن – بحسب مواقع إخبارية تتبع للجهاز – إنه وبمجرد توفر معلومات حول حادثة الاختفاء، تم الشروع في التحري والتقصي والمتابعة للقضية، وبناء على ما جُمع واستُخلص من معلومات وإفادات تم اعتقال عدد من المشتبه في ارتباطهم بقضية الاختفاء، وانتهى الأمر إلى الوصول لمكان اختفاء الطالبة صفاء بمدينة الجنينة حيث وصلت للخرطوم عصر اليوم.
ولفت مدير الإعلام إلى أن الطالبة صفاء ستخضع للمزيد من التحقيقات وللإجراءات القانونية اللازمة. منوها الى أنه لم تتأكد بعد أسباب اختفاء الطالبة صفاء وسفرها إلى ولاية غرب دارفور، وهل يعود ذلك لأسباب أسرية أم نوايا بالسفر إلى إحدى دول الجوار.
وكان شقيق صفاء قد نشر تدوينة على موقع “فيسبوك”، تفيد باختفاء شقيقته، في ظروف غامضة، طالباً من رواد مواقع التواصل الاجتماعي المساعدة في العثور عليها، قبل أن تقوم الأسرة بتحريك بلاغ في قسم شرطة الكلاكلة بفقدانها المفاجئ.
وقبل يومين، ألقت السلطات الأمنية القبض على إحدى صديقات صفاء، وحققت معها بعدما تبيّن أنها قامت بإرسال رسالة من حساب صفاء على فيسبوك إلى شقيقها أحمد القرشي، وهو ما ثبت للسلطات عقب تهكير حساب صفاء، وبناء على ذلك ألقت القبض عليها وحققت معها. كما قامت السلطات الأمنية بتوقيف أحد الشباب وقامت بالتحري معه على ذمة القضيةن قبل أن تعلن رسمياً استعادتها من مدينة الجنينة.
الرحمه يا اهلنا..من المنشورات البتقول اتلقت.
لسه اختي صفاء ما اتلقت
ألف حمدا لله على السلامة.
قناعتي الشخصية ان جهاز الامن كان مشتركا في تسفير الدواعش.
والان اظنه وقف الاشراك والا دي كان سمعتوا بيها في العراق..
تمام يا جهاز الامن
الله يديكم العافية
حقيتوا لسانكم
على الاغلب ان الفتاة الخدراء السمحة عبرت عن أشواقها السودانية الغبشاء الاصيلة فى دولة أسلامية.
و ربما حاولت الانضمام لحركات الجهاد الاسلامى فى افريقيا الوسطى المدعومة من قبل الحكومة ، و الواضح ان اهلها فضحوا مقاصدها السامية و شعرت الحركة الاسلامية بالحرج الشديد من السفارة الامريكية و صندوق النقد الدولى فقبضوا عليها.
سؤال: لماذا اغلب المنضمات والمنضمين الى التنظيمات الارهابية من طلاب/ طالبات الطب الفشنك ؟ زي مأمون حميدة والازهري وووو ؟ لماذا ليس من جامعة الخرطوم والجزيرة مثلا؟ الامر يحتاج الى دراسة نفسية جادة
لماذا تعتقلون هذه الفتاة المغرر بها ؟؟؟؟ و تحققون معها ؟؟؟
في حين أن اللاتي تم إرجاعهن من ليبيا قد تم إستقبالهن في مطار الخرطوم بالزغاريد و التغطية الإعلامية !!!!!!!
اليومين ديل المخابرات شغالة عرض عطلات لتخويف المواطنين و إنها قادرة على كشف كل شيء!! خلاص يا سي آي إيه!!. لو مرت لعبة إنقاذ العساكر المصرين دي ما بتمر لأنو هم اللي إختطفوها اصلا.
السبب الرئيسي وراء كل الحاصل في السودان منو
التفسير الوحيد لوجودها فى الغرب هو أنها كانت فى طريقها الى ليبيا.
حمدلا علي السلامه
ينبغى أن تنحصر سلطات جهاز الأمن جمع المعلومات و تحليها فقط و هذا أيضاً بالتعاون مع الشرطة فى الكثير من الجوانب أما الإعتقال و التحرى فهما مهام شرطية ثم القضاء النزيه المستقل هو من يفصل فى الخصومات
أخيراً : الحمد لله البت رجعت لأهلها و نسأل الله أن يحفظها و يصونها و جميع أبناء و بنات السودان و أن يأخذ نظام اكيزان الفاشل أخذ عزيز مقتدر
(((منوها الى أنه لم تتأكد بعد أسباب اختفاء الطالبة صفاء وسفرها إلى ولاية غرب دارفور، وهل يعود ذلك لأسباب أسرية أم نوايا بالسفر إلى إحدى دول الجوار)))
هذا هو بيت القصيد بعد أن ثبت أنها غير محتجزة داخل الجامعة التي كانت قد وصلتها بالفعل ولم تجلس للامتحان! ويبقى السؤال كيف خرجت من الجامعة ومع من إن لم تكن لوحدها، ثم تأتي بعد ذلك الأسئلة عن كيفية مغادرة الخرطوم إلى الجنينة بالبر أم بالجو وهل لوحدها أم مع مرافق ونترك الباقي لتكتمل التحريات عن نواياها أو نوايا خاطفيها إن وجدوا والاجابة على سؤال النوايا ستتضمن المعلومات عن علاقة أحوال الأسرة ودورها من عدمه فيما حصل وحينها سنرى ماذا يقول الوسخ العفن ومن جاراه.
جامعة مامون حميدة اكبر مركز وكالة سفر تسهيل السفر الى مناطق دعش وااوكار الارهاب ن كيف تسافر حتى جنينة هى نقطة انطلاق الى ليبيا الدولة جديدة و مكانا خصبا اللافكار الضالة وجود مراكز فى وسط بلد باسم جامعة هى فى وكالات هى جريمة ، مع وصول الاسلامين الى السلطة وصعود الافكار البالية ونهج الفكر الاصولى ونتشار المدارس جامعات بمناهج التطرف ابرز اجيالا من المهوسين ومجنانين التعليم فى بعد حيل النظام الاخوانى سحتاج الى خبراء اختصاصين واصحاب الشان وكنس كل الوسخ المحشوا فى الروؤس مدارس الاجيال ضحايا النظام ، ونتيجته السودانى الحاول دهس المار وابريا فى لندن خريج جامعات سودانية جامعة علوم التخصص قتل وارهاب شهادته درجة امتياز
الرحمه يا اهلنا..من المنشورات البتقول اتلقت.
لسه اختي صفاء ما اتلقت
ألف حمدا لله على السلامة.
قناعتي الشخصية ان جهاز الامن كان مشتركا في تسفير الدواعش.
والان اظنه وقف الاشراك والا دي كان سمعتوا بيها في العراق..
تمام يا جهاز الامن
الله يديكم العافية
حقيتوا لسانكم
على الاغلب ان الفتاة الخدراء السمحة عبرت عن أشواقها السودانية الغبشاء الاصيلة فى دولة أسلامية.
و ربما حاولت الانضمام لحركات الجهاد الاسلامى فى افريقيا الوسطى المدعومة من قبل الحكومة ، و الواضح ان اهلها فضحوا مقاصدها السامية و شعرت الحركة الاسلامية بالحرج الشديد من السفارة الامريكية و صندوق النقد الدولى فقبضوا عليها.
سؤال: لماذا اغلب المنضمات والمنضمين الى التنظيمات الارهابية من طلاب/ طالبات الطب الفشنك ؟ زي مأمون حميدة والازهري وووو ؟ لماذا ليس من جامعة الخرطوم والجزيرة مثلا؟ الامر يحتاج الى دراسة نفسية جادة
لماذا تعتقلون هذه الفتاة المغرر بها ؟؟؟؟ و تحققون معها ؟؟؟
في حين أن اللاتي تم إرجاعهن من ليبيا قد تم إستقبالهن في مطار الخرطوم بالزغاريد و التغطية الإعلامية !!!!!!!
اليومين ديل المخابرات شغالة عرض عطلات لتخويف المواطنين و إنها قادرة على كشف كل شيء!! خلاص يا سي آي إيه!!. لو مرت لعبة إنقاذ العساكر المصرين دي ما بتمر لأنو هم اللي إختطفوها اصلا.
السبب الرئيسي وراء كل الحاصل في السودان منو
التفسير الوحيد لوجودها فى الغرب هو أنها كانت فى طريقها الى ليبيا.
حمدلا علي السلامه
ينبغى أن تنحصر سلطات جهاز الأمن جمع المعلومات و تحليها فقط و هذا أيضاً بالتعاون مع الشرطة فى الكثير من الجوانب أما الإعتقال و التحرى فهما مهام شرطية ثم القضاء النزيه المستقل هو من يفصل فى الخصومات
أخيراً : الحمد لله البت رجعت لأهلها و نسأل الله أن يحفظها و يصونها و جميع أبناء و بنات السودان و أن يأخذ نظام اكيزان الفاشل أخذ عزيز مقتدر
(((منوها الى أنه لم تتأكد بعد أسباب اختفاء الطالبة صفاء وسفرها إلى ولاية غرب دارفور، وهل يعود ذلك لأسباب أسرية أم نوايا بالسفر إلى إحدى دول الجوار)))
هذا هو بيت القصيد بعد أن ثبت أنها غير محتجزة داخل الجامعة التي كانت قد وصلتها بالفعل ولم تجلس للامتحان! ويبقى السؤال كيف خرجت من الجامعة ومع من إن لم تكن لوحدها، ثم تأتي بعد ذلك الأسئلة عن كيفية مغادرة الخرطوم إلى الجنينة بالبر أم بالجو وهل لوحدها أم مع مرافق ونترك الباقي لتكتمل التحريات عن نواياها أو نوايا خاطفيها إن وجدوا والاجابة على سؤال النوايا ستتضمن المعلومات عن علاقة أحوال الأسرة ودورها من عدمه فيما حصل وحينها سنرى ماذا يقول الوسخ العفن ومن جاراه.
جامعة مامون حميدة اكبر مركز وكالة سفر تسهيل السفر الى مناطق دعش وااوكار الارهاب ن كيف تسافر حتى جنينة هى نقطة انطلاق الى ليبيا الدولة جديدة و مكانا خصبا اللافكار الضالة وجود مراكز فى وسط بلد باسم جامعة هى فى وكالات هى جريمة ، مع وصول الاسلامين الى السلطة وصعود الافكار البالية ونهج الفكر الاصولى ونتشار المدارس جامعات بمناهج التطرف ابرز اجيالا من المهوسين ومجنانين التعليم فى بعد حيل النظام الاخوانى سحتاج الى خبراء اختصاصين واصحاب الشان وكنس كل الوسخ المحشوا فى الروؤس مدارس الاجيال ضحايا النظام ، ونتيجته السودانى الحاول دهس المار وابريا فى لندن خريج جامعات سودانية جامعة علوم التخصص قتل وارهاب شهادته درجة امتياز
السوريين والعراقيين والليبين واليمنيين والمصريين لافين في الساحة الخضراء يصتادو في البنات
ماشه لجهاد النكاح لعنه الله عليها
البنت خلوها تروح في ستين دهية، المهم اين العصابة التي جندتها ووصلتها الجنينة.
السوريين والعراقيين والليبين واليمنيين والمصريين لافين في الساحة الخضراء يصتادو في البنات
ماشه لجهاد النكاح لعنه الله عليها
البنت خلوها تروح في ستين دهية، المهم اين العصابة التي جندتها ووصلتها الجنينة.